المعارضة: السفارة الأميركية ببغداد ترفض ضمان أمن سكان اشرف
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
الی جهنم
وجدی مردان -الی جهنم وبئس المصیر..ناس ما یخجلون من انفسهم قتلوا الشیعه والاکراد والان یریدون ضمان من العراقیین.... سلموهم الی حکومه الملالی والمثل العراقی یقول: ....
الی جهنم
وجدی مردان -الی جهنم وبئس المصیر..ناس ما یخجلون من انفسهم قتلوا الشیعه والاکراد والان یریدون ضمان من العراقیین.... سلموهم الی حکومه الملالی والمثل العراقی یقول: ....
نفس الطاس ونفس الحمام
عراقي يحب العراق -سؤال للسيده الشيوعيه المحجبه (!!!!) مريم رجوي : هل لو إستلمتم الحكم في إيران ( وهذا مستبعد ) نسمحين للاجئي الدول الأخرى برفع علم أمريكي والأمم المتحده في مقراتهم في إيران ؟!!!! العراقيون الآن يكرهون كل ماهو إيراني حكزمه ومعارضه ..
نفس الطاس ونفس الحمام
عراقي يحب العراق -سؤال للسيده الشيوعيه المحجبه (!!!!) مريم رجوي : هل لو إستلمتم الحكم في إيران ( وهذا مستبعد ) نسمحين للاجئي الدول الأخرى برفع علم أمريكي والأمم المتحده في مقراتهم في إيران ؟!!!! العراقيون الآن يكرهون كل ماهو إيراني حكزمه ومعارضه ..
سؤال الى عوام الشيعة..العرب
بن ناصرالبلوشي -أليسوا سكان(أشرف)..شيعة؟الا يوجد في دينكم شيء اسمه(انسانية)أو(تسامح)؟تذكروا..كماتخلى الامام(الاكبر-ولي الفقيه)عنهم(بل محاربتهم)سيتخلى عنكم لأتفه الأسباب..وان غدا..قريب.
سؤال الى عوام الشيعة..العرب
بن ناصرالبلوشي -أليسوا سكان(أشرف)..شيعة؟الا يوجد في دينكم شيء اسمه(انسانية)أو(تسامح)؟تذكروا..كماتخلى الامام(الاكبر-ولي الفقيه)عنهم(بل محاربتهم)سيتخلى عنكم لأتفه الأسباب..وان غدا..قريب.
للذين قست قلوبهم لعمالتهم للملالي
محمد سالم العلي -منفذ التعليق هو مساحة حرة ليعبر القاريء عن وجهة نظره الحرة حول الخبر او الموضوع المنشور وليس للشتيمة ولا حاجة ان يكون هناك فرصة ومساحة للشتيمة لانها تدل على افتقار المنطق والحق والصواب لدى اصحابها. فلذلك اقول للمعلق الاول والثاني... والله والله لو كانوا على حق لماالتجأووا الى مثل هذا الكلام والموقف..ان الملالي الحاكمين في ايران هم الذين قتلوا ابناء الشعب الإيراني والعراقي بالآلاف الالوف قبل سقوط النظام السابق في العراق وبعده والعالم يعرف ذلك ومن اجل اخفاء هذه الحقيقة والهروب من الجزاء اختلقوا قتل الشعيه والكرد بيد مجاهدي خلق واتحدى من استطاع عن يذكر حالة واحدة بالتاريخ والاسماء والمكان المحدد بان مجاهدي خلق اساؤوا حتى - ناهيك عن الاعتداء والقتل والجرائم الاخرى- بحق مضيفهم من ابناء الشعب العراقي المجيد.والي المعلق الثاني،،،انك لست اول من يصف مجاهدي خلق بالشيوعية والماركسية وكان الشاه المقبور اول من قال لهم الماركسيين الاسلامين وتابعه الخميني ا باطلاق المنافقين عليهم بسبب بسيط لان مجاهدي خلق يقدمون الاسلام الحقيقي الذي يرفض الظلم ويشع الحرية في اسمى مستوياتها،،، ولا لعلم المعلق الثاني بل لمعلومات القاريءالكريم كل من ذهب إلى اشرف سيجد بان هناك الاعلام العراقية مرفوفة في البوابة والسياج الخارجي للمخيم وما داخل المخيم وهو حياتهم الخاصة بهم من الناحية السياسية والعقائدية واعلامهم وكل ما يتعلق بمعتقداتهم وهو داخل المخيم وليس خارجه، ان العراقيين لا يكرهون و بل هم يحبون جارهم الإيراني الذي يتعاطف معهم في جرائم الملالي بحقهم...فاماالزبد فيذهب جفاءًا
للذين قست قلوبهم لعمالتهم للملالي
محمد سالم العلي -منفذ التعليق هو مساحة حرة ليعبر القاريء عن وجهة نظره الحرة حول الخبر او الموضوع المنشور وليس للشتيمة ولا حاجة ان يكون هناك فرصة ومساحة للشتيمة لانها تدل على افتقار المنطق والحق والصواب لدى اصحابها. فلذلك اقول للمعلق الاول والثاني... والله والله لو كانوا على حق لماالتجأووا الى مثل هذا الكلام والموقف..ان الملالي الحاكمين في ايران هم الذين قتلوا ابناء الشعب الإيراني والعراقي بالآلاف الالوف قبل سقوط النظام السابق في العراق وبعده والعالم يعرف ذلك ومن اجل اخفاء هذه الحقيقة والهروب من الجزاء اختلقوا قتل الشعيه والكرد بيد مجاهدي خلق واتحدى من استطاع عن يذكر حالة واحدة بالتاريخ والاسماء والمكان المحدد بان مجاهدي خلق اساؤوا حتى - ناهيك عن الاعتداء والقتل والجرائم الاخرى- بحق مضيفهم من ابناء الشعب العراقي المجيد.والي المعلق الثاني،،،انك لست اول من يصف مجاهدي خلق بالشيوعية والماركسية وكان الشاه المقبور اول من قال لهم الماركسيين الاسلامين وتابعه الخميني ا باطلاق المنافقين عليهم بسبب بسيط لان مجاهدي خلق يقدمون الاسلام الحقيقي الذي يرفض الظلم ويشع الحرية في اسمى مستوياتها،،، ولا لعلم المعلق الثاني بل لمعلومات القاريءالكريم كل من ذهب إلى اشرف سيجد بان هناك الاعلام العراقية مرفوفة في البوابة والسياج الخارجي للمخيم وما داخل المخيم وهو حياتهم الخاصة بهم من الناحية السياسية والعقائدية واعلامهم وكل ما يتعلق بمعتقداتهم وهو داخل المخيم وليس خارجه، ان العراقيين لا يكرهون و بل هم يحبون جارهم الإيراني الذي يتعاطف معهم في جرائم الملالي بحقهم...فاماالزبد فيذهب جفاءًا