أخبار

سياسة تركيا الخارجية على المحك بعد تعدد الأزمات مع دول الجوار

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

ترى تقديرات غربيةأن السياسة الخارجية التركية باتت تواجه الكثير من الصعوبات بفعل الأزمات مع دول الجوار، كسوريا وإيران والعراق وإسرائيل، وتشير المعارضة التركية إلى أن هذا الأمر يستوجب تغيير الخطاب الحالي للبلد، كي تتخلص من مشكلاتها.

رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان

برغم سياسة انعدام المشاكل، التي تنتهجها تركيا في رؤاها الخارجية، وهو ما يمكن تلمسّه من خلال تصريحات وزير الخارجية، إلا أنه في الوقت الذي تواجه فيه الدولة، التي تقطنها غالبية مسلمة، أزمات متصاعدة عدةمع سوريا وإيران والعراق وإسرائيل، بدأ قادة المعارضة التركية يتحدثون عن أن هذا الخطاب لم يعد يلائم الواقع الحالي.

أوردت اليوم صحيفة واشنطن تايمز الأميركية عن فايق أوزتراك، نائب رئيس حزب الشعب الجمهوري التركي، قوله: "كانت الحكومة تدّعي انتهاج سياسة تضمن عدم دخولها في مشاكل مع دول الجوار، والآن لدينا كل أنواع المشاكل مع جيراننا كافة".

ولفتت الصحيفة في هذا الصدد إلى أن حكومة رئيس الوزراء، رجب طيب أردوغان، قامت خلال الأشهر الأخيرة باتخاذ دور بارز في الضغط على الرئيس السوري بشار الأسد كي يتنحّى، وفرض عقوبات على سوريا، واستضافة اللاجئين وقادة المعارضة.

كما وافقت الحكومة على استضافة منشآت رادار للدفاع الصاروخي، تابعة لحلف شمال الأطلسي، بهدف حماية القارة الأوروبية من الصواريخ الإيرانية.

وهو ما جعل إيران تهدد، في المقابل، بإلغاء المواقع التركية، إذا قامت الولايات المتحدة أو إسرائيل بمهاجمة برنامجها النووي. وشنّت الحكومة التركية أيضاً هجمات جوية على الملاذات الآمنة للمتمردين الأكراد في شمال العراق، رداً على الهجمات الإرهابية، التي سبق وأن شنَّها حزب العمال الكردستاني، ما أدى إلى إشعال توترات على الحدود التركية - العراقية.

وقامت كذلك بطرد السفير الإسرائيلي، بعد رفض الدولة اليهودية الاعتذار بسببالغارة التي استهدفت قافلة إغاثة، كانت في طريقها إلى غزة عام 2010، وهي الواقعة التي أسفرت عن مقتل تسعة مواطنين أتراك.

تابعت الصحيفة حديثها في هذا السياق بتأكيدها أن تلك الصراعات، التي دخلتها تركياأخيرًا، جاءت لتشكل تحوّلاً في طبيعة علاقاتها مع كثير من دول الجوار.

وقال من جانبه عضو البرلمان التركي فاروق لوغوغلو، من حزب الشعب الجمهوري، الذي سبق له العمل كسفير لبلاده لدى الولايات المتحدة من 2001 حتى 2005، إن سياسة بلاده الخارجية قد باءت بالفشل، مضيفاً أن وزير الخارجية، أحمد داوود أوغلو، لا يستطيع أن يشير إلى إنجاز واحد تم تحقيقه. وقد وجّه أوغوغلو بشكل خاص سيلاً من الانتقادات اللاذعة إلى حكومة أردوغان بشأن السياسة التي تنتهجها مع سوريا.

وتابع: "متفقون مع أهداف الحكومة، وليس مع الطريقة. فالعقوبات، التي تم فرضها على البلاد، لم تعمل إلا على إلحاق الضرر بالمواطنين السوريين والشركات التركية".

وأكد لوغوغلو كذلك أن دعم حكومة بلاده المطلق للمعارضة السورية، بما في ذلك منح قادتها حق اللجوء، قد حكم على سوريا بالدخول في حرب أهلية طويلة الأمد.

وقد ردّ أوغلو على الانتقادات التي وُجِّهَت إلى الحكومة التركية بشأن طريقة تعاطيها مع الأزمة السورية بقوله إنه ما زال ملتزماً شعار "انعدام المشكلات" في السياسات الخارجية. وأضاف "لكن لا يمكننا السكوت إذا قامت إحدى دول الجوار بقمع شعبها".

في حين قالت آيز غولسون، عضوة في البرلمان عن حزب الشعب الجمهوري، إن مشكلة القادة الأتراك هي أنهم دائماً ما يغيّرون فكرهم. وأضافت: "يوماً ما تجدهم مع إيران، وفي اليوم التالي، تجدهم يغيرون فكرهم، ويقررون استضافة رادارات لحلف الناتو. ويوماً ما، كانت تربطنا علاقات جيدة للغاية بسوريا، وفي اليوم التالي، تجدهم يلغون كل العلاقات. كما أخطأت الحكومة بإلغاء تحالفها طويل الأمد مع إسرائيل".

وختمت غولسون حديثها بالقول:"كان النهج الدبلوماسي التقليدي لتركيا هو إيجاد توازن بين إسرائيل والعالم العربي. وكان ذلك جيداً، لأن تركيا كانت الدولة الوحيدة في العالم الإسلامي، التي تحظى بالعلاقات نفسها مع إسرائيل وباقي الدول العربية. لكن الأمور قد تغيّرت الآن، ونحن لا نعلم من جهتنا ما قد يتمخض عن ذلك من نتائج".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
turkia
ahwari -

ما صرّح به المالكي مؤخرا أثناء زيارته إلى واشنطن من أن الخطر على العراق ليس من إيران بل من تركيا التي تتدخل في الشؤون الداخلية للعراق، ومن أن تركيا تتدخل في الشأن الداخلي العراقي بواسطة بعض المجموعات والسياسيين وعبر سفرائها وهو ما يرفضه العراق.حلول إيران محل أمريكا في النفوذ في العراق تعتبره أنقرة هزيمة لها، بعد أن خرجت من العراق على يد الأمريكيين أنفسهم منذ بداية الاحتلال. وعدم مشاركة تركيا في احتلال العراق اعتبره لاحقا رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان خطأ وندم عليه. وقد حاولت أنقرة قبل سنة تقريبا أن ;تلعب ; بالتوازنات في العراق لغير مصلحة النفوذ الإيراني، وفشلت عندما لم تنجح جهودها لمنع وصول نوري المالكي إلى رئاسة الحكومة ولا جلال طالباني إلى رئاسة الجمهورية، في ما وصفته حينها الكاتبة التركية أصلي آيدين طاشباش، بأنه ;سياسة سنية تركية في العراق حاول اردوغان التعويض عنها بزيارة لبنان في خريف العام الماضي للرد على زيارة الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد والتعويض عن الإخفاق في رسم الزعامات العراقية الجديدة.يقول سميح ايديز في ميللييت إن الاستياء من تركيا بدأ يتكاثر في منطقة الشرق الأوسط، بل إن عدم مشاركة تركيا في اجتماعات وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي قبل أسبوع لم يكن بسبب الفيتو القبرصي فقط، بل لأن الدول العربية ولا سيما الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي ضغطوا لأنهم يريدون للموقف العربي أن يكون موحدا.فإن اتهام تركيا بالتدخل في شؤونها الداخلية لا يقتصر على السوريين بل إن إيران والعراق يقولان ذلك أيضا، ويتهمان أنقرة بدعم المعارضة المسلحة السورية ومدّها بالسلاح.

turkia
ahwari -

ما صرّح به المالكي مؤخرا أثناء زيارته إلى واشنطن من أن الخطر على العراق ليس من إيران بل من تركيا التي تتدخل في الشؤون الداخلية للعراق، ومن أن تركيا تتدخل في الشأن الداخلي العراقي بواسطة بعض المجموعات والسياسيين وعبر سفرائها وهو ما يرفضه العراق.حلول إيران محل أمريكا في النفوذ في العراق تعتبره أنقرة هزيمة لها، بعد أن خرجت من العراق على يد الأمريكيين أنفسهم منذ بداية الاحتلال. وعدم مشاركة تركيا في احتلال العراق اعتبره لاحقا رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان خطأ وندم عليه. وقد حاولت أنقرة قبل سنة تقريبا أن ;تلعب ; بالتوازنات في العراق لغير مصلحة النفوذ الإيراني، وفشلت عندما لم تنجح جهودها لمنع وصول نوري المالكي إلى رئاسة الحكومة ولا جلال طالباني إلى رئاسة الجمهورية، في ما وصفته حينها الكاتبة التركية أصلي آيدين طاشباش، بأنه ;سياسة سنية تركية في العراق حاول اردوغان التعويض عنها بزيارة لبنان في خريف العام الماضي للرد على زيارة الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد والتعويض عن الإخفاق في رسم الزعامات العراقية الجديدة.يقول سميح ايديز في ميللييت إن الاستياء من تركيا بدأ يتكاثر في منطقة الشرق الأوسط، بل إن عدم مشاركة تركيا في اجتماعات وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي قبل أسبوع لم يكن بسبب الفيتو القبرصي فقط، بل لأن الدول العربية ولا سيما الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي ضغطوا لأنهم يريدون للموقف العربي أن يكون موحدا.فإن اتهام تركيا بالتدخل في شؤونها الداخلية لا يقتصر على السوريين بل إن إيران والعراق يقولان ذلك أيضا، ويتهمان أنقرة بدعم المعارضة المسلحة السورية ومدّها بالسلاح.

alah u akbar ya akrad
ahwari -

مصادر شرق أوسطية: أعربت دوائر أمريكية وأوروبية كبرى يوم الأحد 18/12 عن قلق عميق جراء الوضع الصحي لرئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، وقالت أن هذا الأمر يحمل تأثيرا فوريا على الأحداث الحالية والقريبة في سوريا، وعلى ساحات أخرى في الشرق الأوسط بما في ذلك إيران. وقالت دوائر إستخباراتية غربية أن أردوغان يعاني من السرطان في الجزء الأسفل من القولون. ورفضت المصادر أن تقول في أي مرحلة من المرض يعيش أردوغان، وهل يتعلق الأمر بالوضع الصحي الذي يطلق عليه (T3), أي حين ينتشر الورم السرطاني إلى جدار الأمعاء، الوضع الذي تصاب فيه الغدد اللمفاوية للمريض بالسرطان. كما رفضت المصادر الدخول في تفاصيل حول العلاج الطبي الذي يتلقاه أردوغان، سواء حين كان يتلقاه في المستشفى في إسطنبول أو بعد أن نُقل حاليا إلى المستشفى في أنقرة. وزير الصحة التركي طلب من الصحفيين الأتراك عدم الإنتباه لما وصفه الـ (نميمة)، والتي تقول أنه تم تجهيز غرفة خاصة في المستشفى، سوف يقوم أردوغان بإدارة مهام منصبه منها. غير أن وزير الخارجية التركي لم ينفي بصورة قاطعة هذه الأنباء. كما لم يتم نفي الأنباء الأخرى التي نشرت في الأيام الماضية في الصحافة التركية، والتي قالت أنه بعد أن خضع أردوغان لجراحة في البطن في 26 نوفمبر، ونقل إلى منزله في إسطنبول للراحة التي استمرت ثلاثة أسابيع، تم وضع مروحية طبية تابعة لسلاح الجو التركي بجوار منزله. ولم ترد أي تفسيرات لأسباب وضع مثل هذه المروحية إلى جوار منزل رئيس الحكومة التركي. الأتراك أيضا لا يؤكدون ولا ينفون أنباء انتشرت يومي السبت والأحد في أنقرة، تفيد بأن طيب أردوغان نُقل للمستشفى مجددا. مصادر إستخباراتية غربية تحدثت اكتفت بقولها أنهم قلقون من الوضع الصحي لأردوغان ; وأن مرضه الذي يتطلب علاج متواصل يؤثر على اتخاذ القرارات في الشرق الأوسط خاصة فيما يتعلق بالأحداث في سوريا. وتقول مصادر أنه في يوم 15/12، وحين كانت قيادة الجيش التركي في أنقرة في حالة إنعقاد، لمناقشة الإستعدادات العسكرية واستعدادات الجبهة الداخلية التركية للحرب، والتي قد تجد فيها تركيا نفسها في حرب على جبهتين، ضد سوريا وإيران، خاصة وأن إيران ستأتي لمساعدة سوريا، شارك أردوغان في الإجتماع، وإلى جواره الرئيس التركي عبد الله جول. كما إلتقى أردوغان مع وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا الذي وصل قادما من بغداد. غير أن مصا

alah u akbar ya akrad
ahwari -

مصادر شرق أوسطية: أعربت دوائر أمريكية وأوروبية كبرى يوم الأحد 18/12 عن قلق عميق جراء الوضع الصحي لرئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، وقالت أن هذا الأمر يحمل تأثيرا فوريا على الأحداث الحالية والقريبة في سوريا، وعلى ساحات أخرى في الشرق الأوسط بما في ذلك إيران. وقالت دوائر إستخباراتية غربية أن أردوغان يعاني من السرطان في الجزء الأسفل من القولون. ورفضت المصادر أن تقول في أي مرحلة من المرض يعيش أردوغان، وهل يتعلق الأمر بالوضع الصحي الذي يطلق عليه (T3), أي حين ينتشر الورم السرطاني إلى جدار الأمعاء، الوضع الذي تصاب فيه الغدد اللمفاوية للمريض بالسرطان. كما رفضت المصادر الدخول في تفاصيل حول العلاج الطبي الذي يتلقاه أردوغان، سواء حين كان يتلقاه في المستشفى في إسطنبول أو بعد أن نُقل حاليا إلى المستشفى في أنقرة. وزير الصحة التركي طلب من الصحفيين الأتراك عدم الإنتباه لما وصفه الـ (نميمة)، والتي تقول أنه تم تجهيز غرفة خاصة في المستشفى، سوف يقوم أردوغان بإدارة مهام منصبه منها. غير أن وزير الخارجية التركي لم ينفي بصورة قاطعة هذه الأنباء. كما لم يتم نفي الأنباء الأخرى التي نشرت في الأيام الماضية في الصحافة التركية، والتي قالت أنه بعد أن خضع أردوغان لجراحة في البطن في 26 نوفمبر، ونقل إلى منزله في إسطنبول للراحة التي استمرت ثلاثة أسابيع، تم وضع مروحية طبية تابعة لسلاح الجو التركي بجوار منزله. ولم ترد أي تفسيرات لأسباب وضع مثل هذه المروحية إلى جوار منزل رئيس الحكومة التركي. الأتراك أيضا لا يؤكدون ولا ينفون أنباء انتشرت يومي السبت والأحد في أنقرة، تفيد بأن طيب أردوغان نُقل للمستشفى مجددا. مصادر إستخباراتية غربية تحدثت اكتفت بقولها أنهم قلقون من الوضع الصحي لأردوغان ; وأن مرضه الذي يتطلب علاج متواصل يؤثر على اتخاذ القرارات في الشرق الأوسط خاصة فيما يتعلق بالأحداث في سوريا. وتقول مصادر أنه في يوم 15/12، وحين كانت قيادة الجيش التركي في أنقرة في حالة إنعقاد، لمناقشة الإستعدادات العسكرية واستعدادات الجبهة الداخلية التركية للحرب، والتي قد تجد فيها تركيا نفسها في حرب على جبهتين، ضد سوريا وإيران، خاصة وأن إيران ستأتي لمساعدة سوريا، شارك أردوغان في الإجتماع، وإلى جواره الرئيس التركي عبد الله جول. كما إلتقى أردوغان مع وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا الذي وصل قادما من بغداد. غير أن مصا

داود أوغلو ورط أردوغان
حيدر تركماني/كركوك -

بحسب متابعتنا للسياسة التركية منذ مجيء حزب العدالة والتنمية بقيادة اردوغان ، نجد أن وزير الخارجية داود أوغلو قد (ورط) أردوغان وكول في الأزمة السورية ، وهو الذي يتحمل المسؤولية الكبرى في قطع تركيا لعلاقاتها مع سوريا وتحويل الحدود في الطرف التركي مع سوريا إلى ملجأ وثكنة للقتلة والإرهابيين السوريين بحيث يتم (تدريبهم) للقيام بعمليات إرهابية عسكرية ضد الشعب والجيش السوري وتهريب مختلف أنواع الأسلحة والأجهزة المتطورة إلى سوريا لدعم الإرهابيين ، فداود أوغلو يريد تطبيق نظريته البائسة بخصوص سوريا والتي تنص على التخلص من (حزب البعث) لتمكين (الإخوانجية) من حكمها ، مهما كان الثمن معتقدا أنها قابلة للتطبيق ، وكأنه لا يعلم أن النظرية شيء وتطبيقها شيء آخر تماما ، ولذلك نجد أن السياسة الخارجية التركية تراجعت وفشلت بشكل كبير ، وتحولت نظرية (تصفير المشاكل) لداود أوغلو إلى (تكبير للمشاكل) مع دول الجوار ، وها هو العراق يطالب تركيا بعدم التدخل بالشأن الداخلي العراقي ولعب دور المحامي عن الإرهابي (الفار من وجه العدالة) طارق الهاشمي والذي تلقى حراسه الشخصيون المجرمون تدريباتهم العسكرية في أنقرة وتزودوا بأسلحة تركية ومنها مسدسات كاتمة للصوت قاموا بها باغتيال عدد كبير من المواطنين والضباط والمسؤولين العراقيين ، كما أن تركيا قامت (بتشكيل) القائمة اللاعراقية البعثية بالتنسيق مع السعودية والإمارات للإطاحة بالسيد رئيس الوزراء نوري المالكي في الانتخابات الماضية وفرضت على (الجبهة التركمانية) المغلوبة على أمرها الدخول في هذه القائمة البعثية ، رغم علم الجبهة التركمانية بوجود بعض عتاة المجرمين والعنصريين البعثيين الصداميين في هذه القائمة من الذين كانوا يمارسون سياسة (التعريب) على التركمان ويمنعونهم حتى من التحدث بلغتهم ، بل أن هذه القائمة محسوبة بشكل واضح إلى حزب البعث الصدامي الدموي الذي قتل العديد من القيادات التركمانية (السنية) وارتكب مجزرة (آلتون كوبري) سنة 1991 ضد التركمان السنة لمشاركتهم في الانتفاضة ضده فضلا عن قتله ومجازره ضد التركمان الشيعة ولذلك فقد عرضت مجموعة كبيرة من التركمان (السنة) عن التصويت لهذه القائمة التي تمثل (قاتليهم) وتوجهوا للتصويت للقوائم الإسلامية والقومية التركمانية، لذلك ننصح حكومة أردوغان بالعدول عن هذه المواقف الخارجية الفاشلة لداود أوغلو والتي إن استمرت كما هي فإنها ستؤد

داود أوغلو ورط أردوغان
حيدر تركماني/كركوك -

بحسب متابعتنا للسياسة التركية منذ مجيء حزب العدالة والتنمية بقيادة اردوغان ، نجد أن وزير الخارجية داود أوغلو قد (ورط) أردوغان وكول في الأزمة السورية ، وهو الذي يتحمل المسؤولية الكبرى في قطع تركيا لعلاقاتها مع سوريا وتحويل الحدود في الطرف التركي مع سوريا إلى ملجأ وثكنة للقتلة والإرهابيين السوريين بحيث يتم (تدريبهم) للقيام بعمليات إرهابية عسكرية ضد الشعب والجيش السوري وتهريب مختلف أنواع الأسلحة والأجهزة المتطورة إلى سوريا لدعم الإرهابيين ، فداود أوغلو يريد تطبيق نظريته البائسة بخصوص سوريا والتي تنص على التخلص من (حزب البعث) لتمكين (الإخوانجية) من حكمها ، مهما كان الثمن معتقدا أنها قابلة للتطبيق ، وكأنه لا يعلم أن النظرية شيء وتطبيقها شيء آخر تماما ، ولذلك نجد أن السياسة الخارجية التركية تراجعت وفشلت بشكل كبير ، وتحولت نظرية (تصفير المشاكل) لداود أوغلو إلى (تكبير للمشاكل) مع دول الجوار ، وها هو العراق يطالب تركيا بعدم التدخل بالشأن الداخلي العراقي ولعب دور المحامي عن الإرهابي (الفار من وجه العدالة) طارق الهاشمي والذي تلقى حراسه الشخصيون المجرمون تدريباتهم العسكرية في أنقرة وتزودوا بأسلحة تركية ومنها مسدسات كاتمة للصوت قاموا بها باغتيال عدد كبير من المواطنين والضباط والمسؤولين العراقيين ، كما أن تركيا قامت (بتشكيل) القائمة اللاعراقية البعثية بالتنسيق مع السعودية والإمارات للإطاحة بالسيد رئيس الوزراء نوري المالكي في الانتخابات الماضية وفرضت على (الجبهة التركمانية) المغلوبة على أمرها الدخول في هذه القائمة البعثية ، رغم علم الجبهة التركمانية بوجود بعض عتاة المجرمين والعنصريين البعثيين الصداميين في هذه القائمة من الذين كانوا يمارسون سياسة (التعريب) على التركمان ويمنعونهم حتى من التحدث بلغتهم ، بل أن هذه القائمة محسوبة بشكل واضح إلى حزب البعث الصدامي الدموي الذي قتل العديد من القيادات التركمانية (السنية) وارتكب مجزرة (آلتون كوبري) سنة 1991 ضد التركمان السنة لمشاركتهم في الانتفاضة ضده فضلا عن قتله ومجازره ضد التركمان الشيعة ولذلك فقد عرضت مجموعة كبيرة من التركمان (السنة) عن التصويت لهذه القائمة التي تمثل (قاتليهم) وتوجهوا للتصويت للقوائم الإسلامية والقومية التركمانية، لذلك ننصح حكومة أردوغان بالعدول عن هذه المواقف الخارجية الفاشلة لداود أوغلو والتي إن استمرت كما هي فإنها ستؤد

الجار السيء
ناظم -

ولا ننسى محاولات تركيه في تقسيم العراق على أساس طائفي ودعم أقامة أقاليم فيدراليه كارتونيه مذهبيه ومن ثم بلع هذه الأقاليم من خلال الشركات والعماله والبضائع التركيه الرديئه . أضف الى قطع مياه دجله والفرات وضرب كل المواثيق والأعراف الدوليه وحق الجيره .قصف القرى الكرديه الأمنه وقتل أبناء شعبنا في شمال العراق بدواعي وهميه وهزيله .التدخل السافر بشؤون الدول العربيه الداخليه ومحاولاتها بقتل ومسخ الهويه والقوميه العربيه وعودة بضائعهم الفاسده من النسب والأصل التركي النبيل ذو الوسامه والشهامه والباشويه والبيكويه التركيه التي عفى عنها الزمن وذهبت مع من جلبوها الينا الى سراديب أرشيفهم العثماني سىء الصيت.

الجار السيء
ناظم -

ولا ننسى محاولات تركيه في تقسيم العراق على أساس طائفي ودعم أقامة أقاليم فيدراليه كارتونيه مذهبيه ومن ثم بلع هذه الأقاليم من خلال الشركات والعماله والبضائع التركيه الرديئه . أضف الى قطع مياه دجله والفرات وضرب كل المواثيق والأعراف الدوليه وحق الجيره .قصف القرى الكرديه الأمنه وقتل أبناء شعبنا في شمال العراق بدواعي وهميه وهزيله .التدخل السافر بشؤون الدول العربيه الداخليه ومحاولاتها بقتل ومسخ الهويه والقوميه العربيه وعودة بضائعهم الفاسده من النسب والأصل التركي النبيل ذو الوسامه والشهامه والباشويه والبيكويه التركيه التي عفى عنها الزمن وذهبت مع من جلبوها الينا الى سراديب أرشيفهم العثماني سىء الصيت.

الف صدیق ولا عدو واحد
وریا قره داغي -

ترکیا خلقت مشاکل حدودیه وسیاسیه واقتصادیه مع کل دور الجوار بدون استثناء ولان بدأت تفتش عن مشاکل خارج حدودها لنقض المثل الکوردی: الف صدیق ولا عدو واحد وتبدیله بالف عدو ولا صدبق واحد..ترکیا لدیها مشاکل مع جارتها الیونان منذ 600 عام .مع ارمینیا منذ 95 عاما مع بلغاریا منذ 1989 مع العراق منذ 1976 ومع ایران منذ 1979 ومع روسیا منذ 1880 ومع سوریا منذ 1932 ومع اکرادها منذ عام 1890 ومع اسرائیل منذ 2009 ومع نفسها من عام 1962..ترکیا ترید الدخول الی الاتحاد الاوروپی المشرف علی الانهیار وتعرف جیدا بان الاوروپین شعبا وحکومات تکره الاتراک وکل من اسمه ترکي وهلمجرا... یاتری هل تتصور ترکیا بانها علی صواب ودول الجوار علی خطأ.. هل اصابت ترکیا جنون العظمه وهل انساقت وراء ثورت الربیع العربي دون تحلیل نتائجها العکسیه علی ترکیا وهل ترکیا بحاجه الی نصیحه لتعاملها مع العرب وحکامها بعد ان استعمرتهم لمده 500 عاما؟؟ علی الارجح باردوغان واحمد داود اوغلو اعاده النظر فی سیاستهم الخارجیه والداخلیه وخلق اصدقاء والکف عن خلق اعداء.. ما الذی حصلته ترکیا بعدائها مع الیهود ومناصرتها للفلسطینین؟؟ حفنه دولارات من شیوخ الخلیج ورفع صوره البطل اردوغان في القدس!! الفلسطینیون لیسوا بحاجه الی مزایدات سوقیه فقضیتهم قضیه سیاسیه بحته وبحاجه الی حل سیاسي بحت بعیدا عن العنتریات العاطفیه.. نتمنی نحن الکورد بان تستدیر ترکیا 180 درجه لجهه کوردستان ترکیا وایجاد حل سیاسي للقضیه الکوردیه التي دخلت المحافل الدولیه ولم تعد جزءا من المشاکل الداخلیه الترکیه.. ختاما المثل الکوردی لیس قابل للتغییر حسب الاهواء الترکیه فالصدیق یحمیک والعدو یحاول تدمیرک واذا کثروا فسوف تکبر ادوات التدمیر وطرقها

المقامات العثمانيه
سالم يغدلدي -

هذا ما كنت قد نبهت اليه, العثمانيون الجدد بدأو يحصدون نتائج طموحاتهم . تركيا اليوم شبه معزوله والاقتصاد التركي القائم على دوره راس المال القصيره المدى لن يتحمل الحصار الذي فرضته سوريا على مرور البضاعه التركيه للخليج مما سيعرض هذا الاقتصاد الى مخاطر كبيره. تركيه مديونه باكثر من ثلاثمائه مليار دولار وثباطئ الدوره الاقتصاديه يعرضها الى الانهيار حتما

الرجل المريض
Rizgar -

ايتام اتاتورك لن يبرحوا همجيتهم وعنجهيتهم الطورانية فيالاستمرار على الادعاء بحق التحكم بالشعب الكردي وارض كردستان، لانهم لايستطيعون فتح اعينهم علىالتغييرات الحضارية التي عمت الدنيا، مفضلين التمتع باحلامهم الوحشية القديمة الغابرة.

الباشا أردوغان
Narina -

هل ما يستحقه الفلسطينيون لا يستحقه الأكراد، في رأي الباشا الجديد للعالم العربي؟

العواطف المتشابهة1962
Narina -

حينما تم عرض مسألة استقلال الجزائر1962 في الامم المتحدة فكانت تركيا الدولة الاسلامية الوحيدة التي صوتت ضد استقلال الجزائر، فأين كانت هذه العواطف المتشابهة.

٧٠٠٠طفل وطفلة كردية في سجون ناتو
J -

والظاهر ان الاتراك الطورانيين لا يفكرون الا بالسجون , العقلية الغبية الطورانية يتصورون ان رمي ٧٠٠٠طفل وطفلة كردية في سجون ناتو الحقيرة سوف يكون بامكانهم ادامة احتلال كوردستان.

سياسة قائمة على الإرهاب و القوة و البطش
JAY -

أن الشعب التركي قد خضع لغسيل دماغ مبرمج من قبل الحكومات الطورانية العنصرية المتعاقبة على الحكم منذ تأسيس تركيا على أنقاض الإمبراطورية العثمانية بعد خسارة الأخيرة في الحرب العالمية الأولى. هذه التربية العنصرية تتم عن طريق مناهج الدراسة و الأبحاث و وسائل الإعلام، حيث يتم تلقين الطفل في المدرسة و تعليمه أفكاراً نازية تدّعي بتفوق العنصر التركي . فأن النظام التركي يتّبع سياسة قائمة على الإرهاب و القوة و البطش في إخضاع الكورد في الإقليم الشمالي،

المحاكم التركية
ليلى زانا" -

ومن قصص المحاكم التركية ايضا انه سبق وان حكمت على المناضلة الكوردية المعروفة ليلى زانا لمدة 15 عاما لمجرد انها تحدثت باللغة الكوردية في الجلسة الاولى للبرلمان التركي الذي انتخبت حينها عضوا

;التركي الجنسية
احمد كايا -

وقبل حوال 14 عاما اضطر المغني الكوردي التركي الجنسية احمد كايا للهرب الى فرنسا لانه تعرض الى التحقيق والاهانات من بعض العنصريين في تركيا فقط لانه غنى باللغة الكوردية ، و قامت السلطات التركية بجمع احد البوماته ، لانه كان يحتوي على عبارة تقول يوما سيعود اخوك من الجبل واعتبرته ترويجا للثورة الكردية

الظلم في أي مكان يهدد العدالة في كل مكان
مارتن لوثر كنج: -

ان نظاما يسجن فتاة لمدة 238 عاما تعمل في مجال الرأي وكل سلاحها قلمها الحر لا يمكن لهكذا نظام ان يكون حرا .. قال مارتن لوثر كنج: الظلم في أي مكان يهدد العدالة في كل مكان

ترجمت الى اكثر من ثلاثين لغة.
يشار كمال -

البحيرات كلها جفت ولكن الاسماك لم تمت هكذا وصف الروائي الكوردي الكبير يشار كمال حال ;الاسماك ..اهله الكورد ، وقد صدق. وكان يشار كمال اشتهر بروايته (انجة محمد - محمد النحيل ) التي كتبها عام 1955 والتي ابرزته كأحد اهم كتاب الرواية في الاناضول وقد حطم الكتاب الارقام القياسية لمبيعات الكتب حينها وترجمت الى اكثر من ثلاثين لغة.

الشخصيه الزئبقيه للاتراك
الباتيفي -

انهم متحولون ويتغيرون بسرعه من صديق الئ عدو ومن حليف الئ شقي ومن طيب الئ شرير هذه الشخصيه الزئبقيه تنطبق علئ ساست وحكام الاتراك فليس في قاموسهم الصديق يبقئ صديق ولا العدو يبقئ عدو فهم متحولون حسب كم الفائده والتصدير والسيطره والمصالح لديهم عقليه تجاريه بحته اسوء من الراسماليه الغربيه.وتركيا لن تبقئ هكذا الئ الابد ودوام الحال من المحال وهي سوف تتعرض لموجات التسونامي للتغير وربما سوف تكون تركيا مقبله علئ انفجار بركان الغضب الكوردي وقد تتعرض الئ مشاكل كثيره وساساتها الداخليه اسوء من الخارجيه فهي وعده وعلئ لسان خليفه المسلمين بمنح الكورد المزيد من الحريه والحقوق ثم نكث وعده وحضر الاحزاب السياسيه الكورديه وقمع المعرضين السلمين وزج بهم وكل من ينادي بحقوق الاخرين في سجونهم السيئه الصيت وحتئ الاطفال لم ينجو من بطش وارهاب عسكر وامن اردوغان ولكن لانهم حليف استراتيجي للغرب واسرائيل وخادمه مطيعه لهم لا ينتقدونها ولا يذكرون اي شئ عن حقوق الانسان الكوردي المهدوره ولولا هذه الخدمات والتحالفات وطاعه الصيونيه لكانت تركيا علئ خط ايران والعراق وسوريا ومنضويه تحت قائمه دول محور الشر وعوقبت وندد بها يوميا ولكن الغرب المنافق والصهيونيه العالميه تمدهم بالمال والسلاح لكي يقضو علئ بقيه الشعب الكوردستاني وتتطلعاتهم ويساندون تركيا في سياستها المائيه وتعطيش الشعب العراقي وقتله بالامراض والعطش لهذا اردوغان يعتبر خساره كبيره للغرب لو اصابه مكروه

شبيحه الاعلام
حسان كنج -

يشكل شبيحة النظام السوري في الداخل والخارج شبكة عنكبوتية ( جهاز تعبئه إعلامية ) وهم بعشرات الآلاف يتم التنسيق بينهم لمهاجمة والرد على الكتابات والمقالات الصحفية ويهاجمون تركيا بعنف لانهم يعرفون ان الجه الوحيده التي ستقلب الوضع عليهم هي تركيا ;

الاتراك الجدد
الغريب -

الى أعداء تركيا ......المعركة الرئيسية مع اليهود والنظام المالي العالمي اليهودي الربوي....وسننتصر وسيرفع الغطاء عن اليهود وحلافائهم الطائفيين في المنطقة وستفرون وسيكون القضاء عليكم كما تم القضاء عليكم في كل تحالف من الحروب الصليبية الى حروب التتار والمغول ولكن في هذه المعركة سيتم التخلص منكم الى جهنم وبئس المصير.....شكل المعركة نعرفه ونتقنه .....نحن كما في كل مرة سنكون في الهوجوم وانتم خلف الاشجار والحجار وهي تدلنا عليكم...المركزي الأوروبي أنتهى والفدرالي الامريكي قريباً جداً......ونحن قادمون

زواج المسيار الإسرائيلي التركي الأمريكي وعدائهم ل
صاحبة -

زواج المسيار الإسرائيلي التركي الأمريكي وعدائهم للكورد ....يتصرف النظام التركي كيفما يريد بشكل يجعل تركيا أكثر إنعزالا. ويبدو أن تركيا تريد أن تقوم بممارسات من منطلق القوة كإسرائيل، لكن تركيا تقع في الهاوية في ممارساتها الاستبدادية، كما أن إسرائيل واقعة في مستنقع العدوان. فإسرائيل بحكم قوتها الاقتصادية الكبيرة تحكم إقتصاديات العالم نسبيا، وتنظيمها السياسي والمخابراتي وقوى الضغط الموزعة بشكل منظم في الدول صاحبة القرار تعطيها القوة الكافية لإختيار رؤساء دول، والتأثير على الأحداث العالمية، ومناهضة قرارات الأمم المتحدة، ودورها المأثر على السياسات الأمريكية. لكنها مع ذلك عاجزة في توفير السلام لشعبها لرفضها الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني المظلوم. ومن هنا نقول أن إسرائيل ليست صديقة لأحد سوى مصالحها. وحلف تركيا العسكري مع إسرائيل هو في خدمة إسرائيل وليس في خدمة تركيا. وتركيا تعجز في حكم نفسها ولذلك لا يمكن مقارنة تركيا بإسرائيل في التأثير على الأحداث على المدى القريب والبعيد. وقد تربح تركيا معركة معينة لكنها تخسر الحرب في النهاية.

تناقضات التركيبة التركية المعقدة وعدائها للكورد
كورد -

تناقضات التركيبة التركية المعقدة وعدائها للكورد:تعيش تركيا حياة خاصة غريبة عن الأنظمة التي تحكم المنطقة، مما يجعلها تتردد بين العلمانية الاستبدادية والإسلاموية والإنتماء الثنائي الشرق أوسطي - الأوربي، والديمقراطية الشكلية وحكم العسكر الفعلي. الهوية الثقافية غير واضحة، والضعف الثقافي يجعلها تخشى من ظلها، وتخشى من التطورات التي تحدث في المنطقة بغض النظرعن إيجابيات هذه التطورات أو سلبياتها، وعدم قدرتها بالتعامل معها دبلوماسيا وحضاريا.

انعدام الأسس الأساسية للديمقراطية
حقوق الإنسان. -

إن تطور الديمقراطية في المنطقة ستؤثرعلى الدولة التركية ذو تركيبة متعددة القوميات, وثقافات متناقضة ومعادية لبعضها البعض بحكم انعدام الأسس الأساسية للديمقراطية التي تتطلب الاعتراف بحقوق الشعوب والأقليات القومية وحقوق الإنسان.

لماذا تخاف تركيا ??
لماذا -

لماذا تخاف تركيا من حق الشعب الكردي في كردستان ؟

خشية الشعب الكردي من التدخل التركي
لماذا -

خشية الشعب الكردي من التدخل التركي لها ما يبررها........

عرب وكرد وتركمان وآشوريين وكلدان
الشعوب -

تركيا التي تدعي بأنها ديمقراطية، تريد أن تحجب الديمقراطية عن الشعب السوري من عرب وكرد وتركمان وآشوريين وكلدان وغيرهم. والسؤال الذي يتبادر للذهن هو هل أن الشعوب المتواجدة في تركيا أحرار حتى تريد تركيا تحرير الآخرين؟

التاريخ
التاريخ -

على النظام التركي أن يعي بالتاريخ، ولا يحجب الحرية عن الشعوب المتواجدة في تركيا، ويبني الحضارة حتى تدخل تركيا البيت الأوربي الحر. فكل عاقل يدرك بجلاء بأنه لا يمكن تحقيق العضوية في الإتحاد الأوربي بدون ديمقراطية وحرية لكل الشعوب والأقوام التي تعيش في الدولة العضوة. كما أن الإتحاد الأوربي لا يقبل بدولة تكون عامل شغب وإضطرابات، وأنه لا يمكن حل مثل هذه الأزمات إلا بالحرية والديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.

تركيا هي في حلف مع إسرائيل عسكريا،
إسرائيل -

تركيا هي في حلف مع إسرائيل عسكريا، وبوجب هذا الحلف تجد تركيا نفسها ملزمة في مساندة إسرائيل. وعليه فإن إستخدام لغة الخداع في غير محلها،

ليس لكم سوى الشماتة
Mohammed -

كل التعليقات الصادرة ضد الحكومة التركية تدل على النجاحات المتكررة لديها وكل المؤشرات تدل على ذلك وأقول لكم بدلا من الشماتة اهتموا باواضعكم وأوضاع دولكم

armenian genocide
immegrant -

tomorrow french parlament will passe a resolution making a crime denial of armenian genocide with one year jail term and 45 thousand yuro fine .i congratulate the french goverment for their brave action'' and for turkey if you want to call yourself a civilised nation you should correct your history first and admit your crimes and appologise to the armenian and all other people who sufferd in that region maybe then we can accept you as a peace partner please print my comment thank you elaph

Turks hate Kurds
Narina -

But most Turks hate Kurds out of pure blindness to any fact or logic just because they are Kurds

armenian genocide
immegrant -

tomorrow french parlament will passe a resolution making a crime denial of armenian genocide with one year jail term and 45 thousand yuro fine .i congratulate the french goverment for their brave action'' and for turkey if you want to call yourself a civilised nation you should correct your history first and admit your crimes and appologise to the armenian and all other people who sufferd in that region maybe then we can accept you as a peace partner please print my comment thank you elaph

ستقلب الوضع عليهم هي تركيا !!!!no 17
Rizgar -

أردوغان يحظى بدعم الجنرالات , وتأييد العواصم الغربية ,ولأنه ما زال يحسن التلاعب بالعواطف الدينية والقومية فيرضي بعض الأتراك بهويته الاسلاموية ويرضي بعضهم الآخر بخطابه القومي المتشدد , خاصة في التعامل مع المسالة الكردستانية داخل تركيا وخارجها , فقد صمم اردوغان على الاستمرار برفض الاعتراف بمسالة كردستان الشمال ليتابع السياسة التقليدية للدولة التركية في هذه المسالة , مع أن العسكر منحوه الصلاحية في كيفية معالجة الملف الكردي , وبدل أن ينتهز الفرصة ويبحث عن حل منطقي , فقد أصابته الغطرسة والعنجهية و ركبه الغرور , فمال إلى الاستبداد , ليتشدد أكثر من العسكر والقوميين في التمسك بالحل العسكري والأمني لتصفية قضية شعب كردستان الشمال , معتمدا على خطة لمحاربة الشعب الكردي على جبهات عدة, الجبهة الأولى هي ممارسة عمليات البطش وإرهاب الدولة المنظم ضد المواطنين الأكراد المدنيين حيث اصدر أوامر صارمة بضرورة قتل النساء والشيوخ وتحطيم عظام الأطفال إذا ما حاولوا التعبير عن هويتهم الكردية , بموجب هذه الأوامر ارتكب جيش اردوغان مذابح في مدن كردستان الشمال حيث نقلت التلفزة العالمية مشاهد تكسير الجنود الأتراك لعظام أطفال أكراد وقتل النساء تذكرنا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني , وأما الجبهة الثانية فهي تصعيد الحرب الخاصة القذرة والعمليات العسكرية برا وجوا ضد ثوار حزب العمال الكردستاني في ميدان كردستان الشمال وكردستان الجنوب , وعلى الجبهة الثالثة فقد كشف عن حقده الشوفيني السافر ضد الأمة الكردية بالتدخل العسكري في كردستان الجنوب والقصف المستمر للقرى والمدن الكردية هناك وإرهاب أهالي المناطق الحدودية , بهدف منع عملية البناء السياسي الجارية فيها . وكان رهان اردوغان على الورقة الاسلاموية والقومية خاسرا , لأنه بانتهاجه السياسة العدوانية ضد القومية الكردية لم ينجح في كسب الشارع التركي , بل فوجئ بنتائج عكسية , فالحرب القذرة الجارية بحق الأكراد أضرارها تطال الأتراك بقدر ما تطال الأكراد , فالمواطنين الأتراك غير سعداء بإرسال الجيش لأبنائهم إلى جبال كردستان حيث ينتظرهم الموت المحتم , وكذلك فأنهم لا يطيقون تكاليف الحرب التي تهدر أموالهم في معارك لا طائل منها حيث يعود الجيش مهزوما أمام مقاتلي حزب العمال الكردستاني , بدل أن تصرف هذه الأموال على التنمية وتحسين مستوى معيشة المواطن , هذا غير

ستقلب الوضع عليهم هي تركيا !!!!no 17
Rizgar -

أردوغان يحظى بدعم الجنرالات , وتأييد العواصم الغربية ,ولأنه ما زال يحسن التلاعب بالعواطف الدينية والقومية فيرضي بعض الأتراك بهويته الاسلاموية ويرضي بعضهم الآخر بخطابه القومي المتشدد , خاصة في التعامل مع المسالة الكردستانية داخل تركيا وخارجها , فقد صمم اردوغان على الاستمرار برفض الاعتراف بمسالة كردستان الشمال ليتابع السياسة التقليدية للدولة التركية في هذه المسالة , مع أن العسكر منحوه الصلاحية في كيفية معالجة الملف الكردي , وبدل أن ينتهز الفرصة ويبحث عن حل منطقي , فقد أصابته الغطرسة والعنجهية و ركبه الغرور , فمال إلى الاستبداد , ليتشدد أكثر من العسكر والقوميين في التمسك بالحل العسكري والأمني لتصفية قضية شعب كردستان الشمال , معتمدا على خطة لمحاربة الشعب الكردي على جبهات عدة, الجبهة الأولى هي ممارسة عمليات البطش وإرهاب الدولة المنظم ضد المواطنين الأكراد المدنيين حيث اصدر أوامر صارمة بضرورة قتل النساء والشيوخ وتحطيم عظام الأطفال إذا ما حاولوا التعبير عن هويتهم الكردية , بموجب هذه الأوامر ارتكب جيش اردوغان مذابح في مدن كردستان الشمال حيث نقلت التلفزة العالمية مشاهد تكسير الجنود الأتراك لعظام أطفال أكراد وقتل النساء تذكرنا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني , وأما الجبهة الثانية فهي تصعيد الحرب الخاصة القذرة والعمليات العسكرية برا وجوا ضد ثوار حزب العمال الكردستاني في ميدان كردستان الشمال وكردستان الجنوب , وعلى الجبهة الثالثة فقد كشف عن حقده الشوفيني السافر ضد الأمة الكردية بالتدخل العسكري في كردستان الجنوب والقصف المستمر للقرى والمدن الكردية هناك وإرهاب أهالي المناطق الحدودية , بهدف منع عملية البناء السياسي الجارية فيها . وكان رهان اردوغان على الورقة الاسلاموية والقومية خاسرا , لأنه بانتهاجه السياسة العدوانية ضد القومية الكردية لم ينجح في كسب الشارع التركي , بل فوجئ بنتائج عكسية , فالحرب القذرة الجارية بحق الأكراد أضرارها تطال الأتراك بقدر ما تطال الأكراد , فالمواطنين الأتراك غير سعداء بإرسال الجيش لأبنائهم إلى جبال كردستان حيث ينتظرهم الموت المحتم , وكذلك فأنهم لا يطيقون تكاليف الحرب التي تهدر أموالهم في معارك لا طائل منها حيث يعود الجيش مهزوما أمام مقاتلي حزب العمال الكردستاني , بدل أن تصرف هذه الأموال على التنمية وتحسين مستوى معيشة المواطن , هذا غير

....
نياك ايران -

خالف شروط النشر