ابنة الرئيس الايراني الاسبق رفسنجاني تمثل امام القضاء
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
طهران: استدعت محكمة طهران السبت فائزة رفسنجاني ابنة الرئيس الايراني الاسبق اكبر هاشمي رفسنجاني للمثول امامها بتهمة "الدعاية ضد الجمهورية الاسلامية"، كما صرح محاميها اليوم الاحد لصحيفة ارمان الاصلاحية.
وقال غلام علي رياحي "بعد تلاوة محضر الاتهام قدمنا انا وموكلتي دفاعنا. وسنقدم خلال ثلاثة ايام الدفاع كتابيا الى المحكمة وبعدها يتخذ القاضي قراره".
واعتقلت فائزة هاشمي خلال تظاهرات المعارضة احتجاجا على اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد في حزيران/يونيو 2009.
ويرئس رفسنجاني المعتدل رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام الذي يقدم المشورة لمرشد الجمهورية ويتولى حسم الخلافات بين البرلمان والحكومة.
وهو يحتفظ ببعض النفوذ على رغم العلاقات الخلافية مع المتشددين الذين يتولون الحكم اليوم في ايران وينتقونه لعدم ادانته زعيمي المعارضة مير حسين موسوي ومهدي كروبي اللذين قادا الاحتجاجات.
ويخضع ابن ثان لرفسنجاني يدعى مهدي هاشمي لاجراءات قضائية لكنه غادر ايران قبل اكثر من سنتين ويعيش في لندن.
التعليقات
لا احد فوق القانون
أحمد المجلي -تعم في البلدان التي تحترم الدستور و تراعي لقانون لا تعتبر احد فوق القانون نعم نتمنى من كل الدول التخلي عن المحسوبيه و عن هذا ابن فلان و هذا شقيق الملك و ذاك نسيب الوزير الجميع سواسيه يجب ان لا يفلت اي شخص من القانون ربما يخرج علينا شخص في تعليقه و يقول ايران صفويه و ايران مجوسيه و ايران رافضيه ونحن نختلف في العقيده و نحترم في تطبيق القانون على الجميع.
هذه الحرمه وذاک الرجل!!
حسن الفراتی -فلیتعلم السید طارق الهاشمی من هذه السیده فلقد اعتبر استدعائه للمثول امام المحکمه " کسره بشواربه " وذهب الی کردستان ولکنها لم تستغل نفوذ وشعبیه ابوها وکونه من "السابفون السابقون " فی اندلاع وقیاده الثوره ، فی التهرب من المحکمه.بالمناسبه توجد فی ایران ایضا منطقه باسم "کردستان".
للرقم 2
حكم الشيعة -تعليقك يشمل الوزير الهارب بالمليارات السوداني وبمساعدة مالكيك وعادل عبدالمهدي سارق المليارات وقاتل حراس البنك الثمانية والعامري المتهم بالتعذيب وصولاغ صاحب معتقلات الجادرية السرية وجلال الزغير صاحب مسلخ براثا وغيرهم الكثير ابد انت موطائفي
شعب بدائي
زعول -خذ ما يعجبك من المقال وتكلم عنه, لكن على الاقل اللي ما يعجبك من المقال ما يكون يناقض كلامك,(ويخضع ابن ثان لرفسنجاني يدعى مهدي هاشمي لاجراءات قضائية لكنه غادر ايران قبل اكثر من سنتين ويعيش في لندن) والعاقل يفهم.عجبت من شعب هذا يقف مع المالكي ضد الهاشمي وذاك يقف مع الهاشمي ضد المالكي, بدل ان يقف الكل امام الاثنين ويسالونهم, اين الأمان ؟ أين الخدمات ؟ أين البلد الذي كان يسمى العراق ؟