أخبار

جامعات العراق... بيئة عشائرية بسبب التدخلات الخارجية في شؤونها

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يتفق خبراء عراقيون على أن العبرة ليست في الكمية العددية من الجامعات والطلاب، التي بلغ زخمها الحدود القصوى، بل في توافر الكوادر العلمية الجيدة والكفوءة، والموضوعية في القبول، والحدّ من التزوير والوساطة في الحصول على اللقب الأكاديمي، وإعادة التقويم الموضوعي لمن يشك في قدراتهم العلمية والأكاديمية.

جامعيون عراقيون خلال تخرجهم من كلية الصيدلة

بغداد: يستعد أحمد الرهيمي لإكمال رسالة الدكتوراه رغم تجاوزه سن الخمسين بعد فترة انقطاع عن الدراسة دامت عقدًا من السنين.

لم ينطفئ حلم إكمال الدراسة في نفس الرهيمي طوال السنوات، حتى أتيحت له الفرصة اليوم في جامعة أهلية، وحال الرهيمي يشبه حال كثير من العراقيين، الذين يقبلون على الدراسات الجامعية والعليا على رغم تقدمهم في العمر.

ويرجع الرهيمي أسباب الإقبال الواسع للدراسات الجامعية والعليا من قبل المتقدمين في العمر إلى الدخل المادي الجيد الذي توفره الوظيفة المقرونة بشهادة جامعية، إضافة إلى أن الدراسات العليا تتيح للشخص الانضمام إلى السلك الجامعي، وما يحمله من امتيازات مادية ووجاهة اجتماعية في الوقت نفسه.

دور متناقض

ويشهد العراق منذ عام 2003، ازديادًا مضطردًا في اعداد الجامعات في كل المحافظات، حيث يأمل العراقيون بأن تساهم الجامعات في توفير القوى العاملة ذات الخبرة والكفاءة.

لكن الواقع، بحسب الباحث الاجتماعي كريم السلطاني، يشير إلى أن الجامعات تقوم اليوم بدور معاكس، فهي تخرّج سنويًا أعدادًا هائلة من العاطلين من أصحاب الشهادات من دون أن يكون لهم دور في تنمية الموارد البشرية وتدريبها.

تحسين الحالة الاقتصادية

ورغم أن الغالبية من متخرجي العراق المتقدمين في العمر يحملون شهادات البكلوريوس، إلا أن الكثير منهم لم يتسن لهم الحصول على الوظيفة المناسبة، ولهذا وجدوا في فرصة إكمال الماجستير أو الدكتوراه نافذة للانخراط في سلك التعليم الجامعي بغية تحسين الحالة الاقتصادية.

ويقول المهندس الزراعي فوزي تركي، الذي تخرج من كلية الزراعة في جامعة بغداد عام 1978، لكنه طيلة السنين المنصرمة لم يجد عملاً حاله حال الكثير من مهندسي الزراعة في العراق، إنه يستعد اليوم لإكمال دراسة الدكتوراه، بعد الحصول على الماجستير قبل نحو سنتين.

يتابع: "شهادة الدكتوراه ستوفر لي عملاً مناسبًا في إحدى الجامعات، بحسب الوضع الحالي، وآمل أن لا تتغير الأمور نحو الأسوأ، لأن هناك بوادر تضخم في أعداد المتقدمين للحصول على وظائف في السلك الجامعي".

لكن الدكتور أمين حسن المتابع لشؤون الجامعات في العراق، يرى أن الازدياد المضطرد في أعداد المتخرجين في الجامعات العراقية، وتزايد أعداد هذه الجامعات، إضافة إلى كثرة أعداد المنخرطين في الدراسات العليا، يكشف عن أزمة وظائف ستحدث في المستقبل إذا استمر الأمر على هذا النحو.

ويوضح أن "معظم المتخرجين من صغيري الأعمار لا يجدون وظائف ينخرطون فيها، فكيف سيكون الأمر مع المتقدمين في السنّ؟". ويضيف: "غالبية المنخرطين في الدراسات العليا من كبار السنّ، الذين يعوّلون على الإنخراط في التعليم الجامعي، لكن هذا القطاع ربما سيغلق في القريب العاجل في وجه أي تعيينات بسبب التضخم في الأعداد المتقدمة وقلة الميزانية المخصصة للتوسع في التعليم الجامعي، الذي يتمدد بشكل عشوائي إلى حد كبير، وربما فاق الحدود المرسومة له".

السر في الإقبال الكبير

يتحدث الدكتور سبتي حسين عن السر في الإقبال الكبير لمتقدمي العمر على إكمال الدراسات العليا، ويعتبر أن الدافع لن يكون في كل الأحوال هو السعي إلى التحصيل العلمي.

ويضيف: "المشكلة، إن المتقدمين للدراسات العليا يودّون الدراسة في الجامعة، التي تقع في المدينة نفسها، وغالبية الكوادر التدريسية تربطها علاقات قربى وعلاقات اجتماعية مع الطلاب الكبار في السنّ، وهؤلاء يشجعونهم على الانخراط في الدراسات العليا، حيث يذللون لهم الكثير من الصعوبات، بل ويغطون على الكثير من العيوب، فترى أن الطالب يحصل على الدكتوراه خلال فترة سنتين أو ثلاث بدون جهد حقيقي ومستوى أكاديمي يؤهله حقًا لنيل تلك الشهادة.

والمحصلة النهائية، بحسب حسين، "هي وجود كم هائل من أصحاب الشهادات العليا، لكنهم يفاجئوك بضحالة مستواهم العلمي وتواضع مستواهم الأكاديمي". ويرى أن الأعوام التي تلت العام 2003 أثمرت عن أصحاب شهادات درسوا حقًا في جامعات العراق، "لكن تحت ذريعة الظروف الاستثنائية، إضافة إلى المجاملات والإخوانيات على حساب الحقيقة العلمية، ونتج من ذلك نيلهم شهادات لا يستحقونها".

ويقول إن الحالة ما زالت موجودة، والحصول على الشهادة عبر "الوساطة" ما زال ممكنًا، لكنه بدقة أقل قياسًا إلى السنوات السابقة. وبحسب سبتي، فإن من جراء ذلك كله تحوّل بعض جامعات العراق إلى بيئة (عشائرية) بسبب التدخلات الخارجية في شؤونها، بسبب غياب العلاقة الصحية بين نظم التعليم والأنظمة الاجتماعية السائدة.

سهولة الحصول على الشهادات

ويشير طلاب عراقيون إلى نتائج سهولة منح الشهادات الجامعية في العراق. فثمة أساتذة لا تتوافر فيهم المستويات الأكاديمية والعالمية المطلوبة، مما يفقد الطلاب فرصة الحصول على المعلومة بالأسلوب المناسب والدقة المطلوبة.

هذا الأمر ليس وليد اليوم في العراق، ففي عهد النظام العراقي السابق كان الانتماء إلى حزب السلطة الحاكمإحدى الوسائل للقبول في الدراسات العليا، وتمخض عن ذلك مستويات علمية متواضعة. لكن الأمر اليوم يشيع بدرجة أكبر بعدما كان الأمر في زمن النظام السابق ظاهرة محدودة، تشمل بعض الموالين لسياسيات الحزب الحاكم.

الشهادات المزورة

إضافة إلى الشهادات التي تمنح عبر الوساطة، هناك الشهادات المزورة، التي مازال أصحابها يتبوءون المناصب الأكاديمية ومراكز الدولة، ولم يكتشف أمرهم إلى الآن.

وبحسب المحامي والباحث القانوني سعد الدراجي، فإن الكثير منهم معروفون، لكنهناك تحابيًا ومجاملة، وتغطية لهم من قبل جهات مسؤولة، والمشكلة الكبرى أن هؤلاء يظهرون في وسائل الإعلام، ويطلقون على أنفسهم ألقابًا أكاديمية، لا يحملونها أو إنهم حصلوا عليها في غفلة من الرقابة والقانون في خضم فوضى 2003 الإدارية والسياسية والقانونية والأكاديمية.

ويضيف: "ثمة من يحمل الشهادة المتوسطة قبل العام 2003، وبعد سنة من هذه التاريخخرج على الناس بشهادة الدكتوراه. وثمة أسماء في الوسط الإعلامي والثقافي والسياسي العراقي، معروفة لكثيرين، ولا يحتاج المرء عناء طويلاً لاكتشافها".

إعادة التقويم

وفق تقارير عراقية فإنه تم الكشف عن 3165 وثيقة دراسية مزورة، وحصول عراقيين على شهادات دراسية في اختصاصات حساسة ومهمة مقابل ثمن.

وبحسب تقرير لمكتب مفتش وزارة التعليم العالي العراقية، فإن 2769 وثيقة دراسية مزورة، تم كشفها خلال العامين الماضيين. وبحسب الدراجي، فإن أهم خطوة أقدم عليها العراق هي إرسال البعثات الدراسية إلى خارج البلاد بغية الحصول على أكاديميين يتمتعون بمستوى علمي وأكاديمي متقدم.

ويعتبر خبراء عراقيون أن العبرة ليس في الكمية العددية من الجامعات والطلاب، بل في توافر الكوادر العلمية الجيدة والكفوءة، والموضوعية في القبول، والحد من التزوير في الحصول على اللقب الأكاديمي، وإعادة التقويم الموضوعي لمن يشك في قدراتهم العلمية والأكاديمية، وطرد أصحاب الشهادات المزورة، وعدم التهاون في حسم ملفاتهم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تحضير الدكتوراه
بارتيزان -

أنا احضر الدكتوراه في جامعة ليدز البريطانية ولكني لا احمل حتى الشهادة الابتدائية على صعيد معرفة المتنفذين والواسطات. التقرير محبط!

راس السمكة
عبد الله ابو هيثم -

اذا كان راس السمكة فاسد (وزير التعليم العالي) في العراق يحمل شهادتي ماجستير و دكتوراه مزورتان, فماذا تتوقعون من بقية الناس؟ صدق الشاعر اذا كان رب البيت بالدف ناقرا *** فشيمة اهل البيت كلهم الرقص

إجتثاث
بارتيزان -

أبو هيثم نحن نحتاج الى حملة إجتثاث إدارية لجميع المسؤولين في اقليم كوردستان ووسط وجنوب العراق. يجب اجتثاث الشريف قبل الفاسد لكي نقطع الطريق على من سيدافع عن نفسه بالتحجج بالطائفية والقومية. ينبغي عندها اعادة التعيينات من جديد على اساس الكفاءات. هل كلامي عملي وقابل للتطبيق؟ كلا، اقولها قبلك.

.......
منشار -

الدباغ عنده دكتوراه من الانترنت يعني غير معترف بها حتى في افريقيا كذلك العطية نائب رئيس مجلس النواب عنده دكتوراه ملطوش من الانترنت _

كلية القانون والسياسة في اربيل
عراقي من اربيل العراقية -

منذ العام 1991 وبعد انسحاب السلطة الحكومية من شمال العراق , و مجيئ الاحزاب التي تحكم لحد الان , كان الناس تعاير كوادر وقيادات الاحزاب بانها كوادر امية وجاهلة فما كان من هذه الاحزاب الا بان تقوم بانشاء كلية القانون والسياسة بدوام مسائي فقط لكي ترسل كوادرها اليها وبدون دوام ودراسة حقيقية وخوف اساتذة الجامعة منهم , والان اغلب كوادر الحزبين في شمال العراق لديهم شهادات في القانون والسياسة من هذه الكلية , وهم الان اما قيادات في احزابهم او مستشارين او اعضاء برلمان , وبالمناسبة اعرف احدا منهم كان مضمدا صحيا والان عضو في البرلمان.

الله ما اكبر غلاك
رهيب -

صدق والله. العراق راح يصير من جديد جنة ارضية ما دام في ناس في العراق تحرص على ان العلم يبقى محروس من الافعال والممارسات الدنيئة المسيئة لطالبيه. يسلم كاتب المقال على الجملة الاخيرة فيه: ;ويعتبر خبراء عراقيون ان العبرة ليس في الكمية العددية من الجامعات والطلاب، بل في توفر الكوادر العلمية الجيدة و الكفوءة، والموضوعية في القبول، والحد من التزوير في الحصول على اللقب الأكاديمي، وإعادة التقييم الموضوعي لمن يشك في قدراتهم العلمية والأكاديمية، وطرد أصحاب الشهادات المزورة وعدم التهاون في حسم ملالفاتهم

متوسطة
ابو عبدالله -

وزير التعليم العالي علي زندةالاديب كلنا اهل كربلا نعرفه معلم يشتغل هسة وزير التعليم العالي وعنده ماجستير هوهادي العامري كان سايق عبد العزيز الحكيم وهسة وزير النقل يعني خبرة في مجاله ههههههههه

بغداد كانت منذ إنشائها والى الآن مكان للتزوير
صومالية وبفخر الحقيقية امريكا -

هذا هم العراقيون كلهم يعملون في التزوير ،عاصمتهم بغداد كانت منذ إنشائها والى الآن مكان للتزوير والسرقات الأدبية لأن شعب العراق متخلف وبقو اعلى تخلفهم الأدبي،وإن ما يقال حول العصر الذهبي في بغداد وفي زمن هارون الرشيد وأولاده كلها كذب وإفتراء في عصرهم(هارون الرشيد) تعلموا السرقات الأدبية بعد أن ترجموا الكثير من الكتب اليونانية وعلم الفلك والطب ونسبوها الى أنفسهم ههههه لكي يقولوا للعالم هذه علوم العرب،علما بأننا نحن الصوماليين أكثر علما وفهما من جميع العراقيين وأدبائهم, وإننا الصوماليين كنا نساعد العراقيين في زمن صدام ونزودهم بالمال والطعام والعلم والتكنولوجيا حتى إستطاعوا إنتاج صواريخ ارض ارض لضرب إيران ومنعهم من من إحتلال بغداد بؤرة التزوير الأدبي.

نظرة وجه
مشمئز -

هل هذه صورة حفل تخرج ام حفله تنكريه!!

كافي مبالغات
ابن بغداد -

نعم من حق المعلقين الشكوى، فقد كان الزمن السابق هو زمن الكفاءات، صدام كان خريج حقوق من أرقى الجامعات، طه ياسين رمضان خريج السوريون، عزت الدوري كمل ماجستير بامبريال كولج اما طارق عزيز فتمام كان معلم إنكليزي مال ابتدائية الا ان دراسته كانت الفيزياء النووية وأخذ بيها دكتوراه من الام آي تي. للعلم فان علي الدباغ عمل الدكتوراه بالمراسلة ولكن عند مناقشة الدكتوراه حضرها في لندن بوليتكنك... للعلم فقط وتعليقا على المعلق ٤

للصومالیه الفخوره
جمانه علی احمد -

بصراحه الجمیع یتذکرکیف الصومالیین قاموا باکل جندی امیریکی وقمت بشیه واتصوربدون ذبح اسلامی علی مااظن مهما سوف یکون تبریرک وجوهم کصومالیین ستکون سوداء امام الله وتاریخ البشریه بسبب اکل انسان اخرمثلکم فقط بسبب اختلاف دینه ولونه معکم ارجوا النشرللایلاف

الصومالية رقم ٨
احمد الواسطي -

والله أني اشكرك على هذه النكتة اللطيفة الي خلتني اقرأها ١٠ مرات واني بس اضحك!! فرحمه على والديك على هذه النكات ونريد مزيدا منك وخصوصا الفقرة التي تبدأ بنحن الصوماليين!! والله لو ما متزوج لطرحت عليك الفكرة لأني أموت على النكات!! تحياتي

الی صومالیه فخوره /تحیاتی لک
فاتن احمد علی -

اضحکتینی یاصومالیه هل نسیتم کیف قمتم باکل الجندی الامیریکی وشیه امام الکامیرات وقمتم بتوزیع لحمه مابین انفسکم هل تتصورین ان هذا التصرف الهمجی البربری سوف ینساه التاریخ اوسوف یکن محل تایید فقط لانکم مسلمین وهومسیحی حقا لااستغرب من نفاق البعض عندما اید تعلیقک ارجوا نشرتعلیقی یاایلاف فمن یسب العراقیین تعلیقه لایشمل قانون شروط النشر

الی صومالیه فخوره /تحیاتی لک
فاتن احمد علی -

اضحکتینی یاصومالیه هل نسیتم کیف قمتم باکل الجندی الامیریکی وشیه امام الکامیرات وقمتم بتوزیع لحمه مابین انفسکم هل تتصورین ان هذا التصرف الهمجی البربری سوف ینساه التاریخ اوسوف یکن محل تایید فقط لانکم مسلمین وهومسیحی حقا لااستغرب من نفاق البعض عندما اید تعلیقک ارجوا نشرتعلیقی یاایلاف فمن یسب العراقیین تعلیقه لایشمل قانون شروط النشر

احب العراقيات
اماراتي -

انا دخلت الموضوع لاني شفت صورة بنت عراقيه جميلهابا اتزوجها ب اي طريقه!!

احب العراقيات
اماراتي -

انا دخلت الموضوع لاني شفت صورة بنت عراقيه جميلهابا اتزوجها ب اي طريقه!!

4 ابن بغداد يا إبن مدينة التزوير واللطم.
صومالية وبفخر الحقيقية امريكا -

عليك أن تسمى نفسك بإبن مدينة التزوير بغداد،لأن بغداد منذ إنشائها تزور الوثائق الأدبية وحاليا شهادات التزوير كالدكتوراه المزيفة لعلي الدباغ وصالح الملق ومجموعةالمالكي المسيطرة على الحكم كلهم جريجي الأبتدائية لكنهم يحملون شهادات الدكتوراه المزورة ههههه الحمد لله في بلدي الصومال هناك مئات الآلاف من خريجي الدكتراه وبدرجة الإمتياز من أوروبا وأمريكا من دون تزوير كالشيخ الشريف رئيس الدولة،في زمن صدام زودنا الجامعات العراقية بالدكاترة المتخصصيين في الطب والتكنولوجيا والهندسة المعمارية والتاريخ والعلوم النووية وصناعة الصواريخ،إسكت يا ابن بغداد يا إبن مدينة التزوير واللطم.

4 ابن بغداد يا إبن مدينة التزوير واللطم.
صومالية وبفخر الحقيقية امريكا -

عليك أن تسمى نفسك بإبن مدينة التزوير بغداد،لأن بغداد منذ إنشائها تزور الوثائق الأدبية وحاليا شهادات التزوير كالدكتوراه المزيفة لعلي الدباغ وصالح الملق ومجموعةالمالكي المسيطرة على الحكم كلهم جريجي الأبتدائية لكنهم يحملون شهادات الدكتوراه المزورة ههههه الحمد لله في بلدي الصومال هناك مئات الآلاف من خريجي الدكتراه وبدرجة الإمتياز من أوروبا وأمريكا من دون تزوير كالشيخ الشريف رئيس الدولة،في زمن صدام زودنا الجامعات العراقية بالدكاترة المتخصصيين في الطب والتكنولوجيا والهندسة المعمارية والتاريخ والعلوم النووية وصناعة الصواريخ،إسكت يا ابن بغداد يا إبن مدينة التزوير واللطم.

العراق متخلف
صومالية وبفخر الحقيقية امريكا -

انا ارى ان يسلم العراق الينا للصوماليين عشان نديرها. العراققين شعب مفيهوش ادمغة علمية.

العراق متخلف
صومالية وبفخر الحقيقية امريكا -

انا ارى ان يسلم العراق الينا للصوماليين عشان نديرها. العراققين شعب مفيهوش ادمغة علمية.

ساعدوني
صومالي عندو دماغين -

انا تعرفت كبل فترة على بنت عراقية امورة. هي موافكة تتزوج مني بس اهلي راكبين رووسهم وبيقولو ما نتشرفش لان مش صومالية. عندهم مشكلة مع اصلها. فكروا معاي كيف اكنعهم. شكرا

ساعدوني
صومالي عندو دماغين -

انا تعرفت كبل فترة على بنت عراقية امورة. هي موافكة تتزوج مني بس اهلي راكبين رووسهم وبيقولو ما نتشرفش لان مش صومالية. عندهم مشكلة مع اصلها. فكروا معاي كيف اكنعهم. شكرا

lovely pic
Rizgar -

lovely picture ..really great, I wish them love and happines

lovely pic
Rizgar -

lovely picture ..really great, I wish them love and happines

وجاهة لو فساد علمي ؟
كاضم كيطان كاطع -

الدكتوراه وجاهة اجتماعية وراتب زين وامتيازات اخري ها ! يجب ان يقوم الرفيق ابو احمد ( نوري المالكي ) بالسوق علي جميع حملة الماجستير والدكتوراه ومطالبتهم بإنتاج علم حقيقي نافع يغير المجتمع من خلال البحث العلمي الذي هو ملعب اصحاب الدكتوراه . اي دكتور غير منتج لعمل نافع فهو فاسد ويستحق الاجتثاث ومراتبه حرام .

وجاهة لو فساد علمي ؟
كاضم كيطان كاطع -

الدكتوراه وجاهة اجتماعية وراتب زين وامتيازات اخري ها ! يجب ان يقوم الرفيق ابو احمد ( نوري المالكي ) بالسوق علي جميع حملة الماجستير والدكتوراه ومطالبتهم بإنتاج علم حقيقي نافع يغير المجتمع من خلال البحث العلمي الذي هو ملعب اصحاب الدكتوراه . اي دكتور غير منتج لعمل نافع فهو فاسد ويستحق الاجتثاث ومراتبه حرام .

لقيت فارسة أحلامي
الهدهد الشامي -

أتمنى الزواج من البنت اللي جالسة بالصف الثاني وبتصفق وفي يدها اليمين منديل.... عالأقل بحصل البنادول ببلاش..... آآآآخ راسي على جمالها...وأقول نكتة للصومالية التي تتكلم عن العراق: واحد سافر الصومال بالليل فمالقي أحد فحمل حاله ورجع.....

لقيت فارسة أحلامي
الهدهد الشامي -

أتمنى الزواج من البنت اللي جالسة بالصف الثاني وبتصفق وفي يدها اليمين منديل.... عالأقل بحصل البنادول ببلاش..... آآآآخ راسي على جمالها...وأقول نكتة للصومالية التي تتكلم عن العراق: واحد سافر الصومال بالليل فمالقي أحد فحمل حاله ورجع.....

الدكتوراه ليست للوجاهة
بارتيزان -

كما بينت في التعليق رقم 1 انا وبكل تواضع طالب دكتوراه. احب ان اقول ان الدكتوراه لم تصمم للوجاهة والتكبر على الناس وان من يستخدمها لتلك الاغراض (حتى ان كان دكتورا حقيقيا) فان ذلك يدل على شعوره بالنقص وقلة عقله. الدكتوراه شهادة تعطى لمن اثبت من خلالة دراسة على مدار سنوات من العمل المضني بانه يستطيع اداء البحث العلمي. فاذا اخذت الشهادة وجب عليك القيام بالبحث العلمي للنهوض بالواقع العلمي في بلدك. اذا لم تفعل ذلك فتكون قد اهدرت المال العام واصبحت تستحق لقب الفاسد (بالعراقي الفصيح يعني حرامي) لانك تكون قد استخدمت مال غيرك للانتفاع الذاتي. فقط للتنويه والله على كلامي شهيد: انا ادرس على حسابي الخاص.

الدكتوراه ليست للوجاهة
بارتيزان -

كما بينت في التعليق رقم 1 انا وبكل تواضع طالب دكتوراه. احب ان اقول ان الدكتوراه لم تصمم للوجاهة والتكبر على الناس وان من يستخدمها لتلك الاغراض (حتى ان كان دكتورا حقيقيا) فان ذلك يدل على شعوره بالنقص وقلة عقله. الدكتوراه شهادة تعطى لمن اثبت من خلالة دراسة على مدار سنوات من العمل المضني بانه يستطيع اداء البحث العلمي. فاذا اخذت الشهادة وجب عليك القيام بالبحث العلمي للنهوض بالواقع العلمي في بلدك. اذا لم تفعل ذلك فتكون قد اهدرت المال العام واصبحت تستحق لقب الفاسد (بالعراقي الفصيح يعني حرامي) لانك تكون قد استخدمت مال غيرك للانتفاع الذاتي. فقط للتنويه والله على كلامي شهيد: انا ادرس على حسابي الخاص.