الرباط "غير منزعجة" من دعوات عبر الانترنت للتظاهر الاحتجاجي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الرباط : أكد وزير الاتصال المغربي خالد الناصري اليوم أن حكومة بلاده ليست منزعجة من دعوات بعض المواطنين على مواقع الكترونية للتظاهر احتجاجا على أوضاعهم.
وأوضح الناصري الذي يعتبر المتحدث باسم الحكومة المغربية للصحافيين عقب الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء المغربي أن الحكومة المغربية تتعامل مع هذه الدعوات عبر الانترنت "بكثير من الاطمئنان على أساس أن هذا أمر عادي و طبيعي بالنسبة للمغرب".
وقال ان "كل ما من شأنه أن يسمح للمواطنين بأن يعبروا عن آرائهم لا يزعجنا ما دامت الأمور تتم في نطاق احترام الضوابط والتقيد بالدفاع عن المصلحة العليا لبلادنا".
واشار الى أن المغرب فتح فضاء ممارسة الحريات منذ سنوات عديدة في اطار الضوابط التي يؤمن بها المغاربة جميعا.
وكانت دعوات عبر (الفيسبوك) و (التويتر) نقلتها مواقع اخبارية محلية الى التظاهر نهاية الأسبوع الجاري في (مسيرة الحب) دعما لجهود الملك محمد السادس لاقرار الحقوق الاساسية وضمان الحريات و تحقيق التنمية الشاملة للمواطنين المغاربة و اعرابا للولاء والاخلاص لعرشه.
فيما توجهت دعوات أخرى الى تنظيم مسيرات احتجاجية على أوضاع البطالة لاسيما في صفوف الشباب حاملي الشهادات العليا
التعليقات
كذب الحكومة أمر عادي
دافنشي -أول المغادرين سيكون هو هذا الناصري الذي يتاجر هو ورفاقه في حزب التخلف والتمييز بحقوق شباب المغرب ويسعون بكل ما أوتوا من حيل وجور لمنع الحقوق الأساسية والحريات وتحقيق التمييز الشامل بين المواطنين المغاربة. يتحدث بتبجج عن احترام الضوابط والتقيد بالدفاع عن المصلحة العليا للبلاد، وهو الذي يستغل ورفاقه مناصبهم في المعهد العالي للإدارة وفي مختلف الوزارات والمؤسسات الحكومية وشبه الحكومية بما فيها البريد لمنع الشباب حاملي الشهادات من المشاركة في مباريات للحصول على تداريب أو عمل.
كذب الحكومة أمر عادي
دافنشي -أول المغادرين سيكون هو هذا الناصري الذي يتاجر هو ورفاقه في حزب التخلف والتمييز بحقوق شباب المغرب ويسعون بكل ما أوتوا من حيل وجور لمنع الحقوق الأساسية والحريات وتحقيق التمييز الشامل بين المواطنين المغاربة. يتحدث بتبجج عن احترام الضوابط والتقيد بالدفاع عن المصلحة العليا للبلاد، وهو الذي يستغل ورفاقه مناصبهم في المعهد العالي للإدارة وفي مختلف الوزارات والمؤسسات الحكومية وشبه الحكومية بما فيها البريد لمنع الشباب حاملي الشهادات من المشاركة في مباريات للحصول على تداريب أو عمل.