أخبار

شكوك حول قدرة البرادعي على لعب دور سياسي بارز

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

يعتقد الكثيرون أن محمد البرادعي بعيد عن واقع مصر وبالتالي فانه لا يصلح للرئاسة.

بالنسبة للعالم الخارجي، يعتبر البرادعي الاستاذ الجامعي والمسؤول الكبير في الامم المتحدة سابقا، هو زعيم الانتفاضة المضادة للرئيس حسني مبارك، لكن بالنسبة لزعماء المعارضة المخضرمين داخل مصر الذي تمكنوا من جذب أعداد هائلة من المتظاهرين، قد لا يعني البرادعي أكثر من شخصية انتقالية.

فحسبما تقول صحيفة "ذا وول ستريت" الأميركية كان هناك طيف واسع من وجوه المعارضة قد شاركوا معا لوضع رؤية بديلة عن رؤية النظام الذي يتزعمه الرئيس مبارك. لكن حتى قبل بدء الانتفاضة في تونس ومصر كان هؤلاء القادة قد شكلوا مجلسا تشريعيا بديلا يضم بعض زعماء النقابات العمالية والقضاة وممثلين من التنظيمات الشبابية وممثلين عن حركة الأخوان المسلمين الممنوعة لكن ذات النفوذ الكبير. وجاء ذلك بعد عقد لقاءات زادت عن 100 ساعة وتم اختيار 100 عضو لهذا البرلمان.

وعند اجتماع هؤلاء في أول لقاء للبرلمان الظل خلال الأسبوع الماضي الحافل بالأحداث وافق أعضاؤه اختيار محمد البرادعي ليمثلهم في المفاوضات مع حكومة مبارك.

مع ذلك فإن بعض المراسلين الأميركيين الذين كانوا متواجدين خلال الصدامات الأخيرة قالوا إن الخبير القانوني الحائز على جائزة نوبل البرادعي قادر لأن يلعب دور الحكم غير المنحاز لإدارة المفاوضات أكثر منه رئيسا مستقبليا لمصر، وهذا لأنه قضى جزءا كبيرا من حياته خارج مصر ولا يعرف الكثير عن تعقيدات الوضع السياسي المحلي.

وكان ظهور البرادعي ليلة الأحد في ميدان التحرير محبطا للكثير من النشطاء الذين شعروا بأنه فشل في انتهاز الفرصة والقيام باستقطاب الحشود، بل أن الكثير من المتظاهرين لم ينتبهوا إلى وجوده ولم يظهر في التظاهرة المليونية التي نظمت الثلاثاء الماضي والتي شارك فيها مئات الآلاف من المصريين وطالبوا تنحي مبارك عن السلطة.

قالت هبة سلطان إحدى الناشطات الشابات لمراسل صحيفة "ذا وول ستريت" إن "المتظاهرين المتواجدين في ساحة التحرير أقوياء وشديدي الحماس وحين جاء البرادعي بدا وكأنه شخص ضعيف مقارنة بهم، وهو لا يشبه الشخص الذي يمكن أن يجعلني أتبعه".

كذلك فإن البرادعي لم يحضر الاجتماعات التي نظمتها اللجنة المنبثقة عن برلمان الظل خلال هذا الأسبوع منذ عودته إلى القاهرة من الخارج في الوقت الذي كان المتظاهرون قد امتلكوا زخما قويا آنذاك. وقال البرادعي إنه يعيش بعيدا جدا عن مركز القاهرة وإنه يشعر بالتعب نتيجة لمشاركته في تظاهرات الأيام الأخيرة.

يأتي بروز البرادعي كوجه معارض مثيرا للدهشة خصوصا إذا أخذنا بنظر الاعتبار حقيقة كونه لم يعبر عن أي رغبة بالمشاركة في الحياة المصرية بعد استقالته في نوفمبر 2009 من رئاسة منظمة الطاقة النووية الدولية التابعة للامم المتحدة. وحين سئل لأول مرة عما إذا كان سيرشح نفسه للانتخابات الرئاسية عام 2011 رفض بشكل قطعي تلك الامكانية حسبما ذكر لابان كوبلنتز كاتب خطابات البرادعي لفترة طويلة والذي يساعده حاليا على كتابة مذكراته التي ستنشر في أبريل المقبل.

لكن زميلا سابقا قال إن البرادعي الذي اكتسب شهرة واسعة بعد حصوله على جائزة نوبل من خلال عمله في وكالة الطاقة النووية الدولية عام 2005، تبدلت اهتماماته وبدأ يعلّم نفسه كيفية استعمال الشبكات الاجتماعية على الانترنت للاشراف على الأحداث المصرية عن كثب.

ومن بين الأشياء التي اكتشفها وجود جمهور كبير معجب به على صفحات فايسبوك، والكثير من هذا الجمهور حثه على ترشيح نفسه للرئاسة هذه السنة. وتضم صفحته على فايسبوك الآن أكثر من 314 ألف معجب.

وقال كوبلينتز إنه خلال الأشهر الأربعة عشر الأخيرة تمكن البرادعي الذي لم يكن بارعا في استخدام الكومبيوتر تعليم نفسه كيف يستخدم مواقع فايسبوك و"تويتر" و"يوتيوب" وبدأ يتعامل مع الفضاء الافتراضي للانترنت ما كان ممنوعا عليه فعله على ارض الواقع وهذا هو عبر استخدام حرية التجمع عبر المواقع الاجتماعية.

وفي السنة الماضية أسس البرادعي الجمعية الوطنية للتغيير وهي تجمع لحركات معارضة لعب ممثلوها دورا اساسيا في تنظيم الاحتجاجات خلال الأيام الأخيرة. وكانت تلك الجمعية بالمقابل لاعبا أساسيا في تشكيل البرلمان الظل بعد الانتقادات الحادة التي وجهت للانتخابات البرلمانية التي نظمتها الحكومة في نوفمبر الماضي.

وخلال غيابه عن مصر عقدت مجموعات المعارضة ما يقرب من 60 اجتماعا تحدثوا خلالها كثيرا عن برلمان الظل المتكون من 100 عضو. وقال وائل نوارا أحد قياديي حزب الغد العلماني: "نحن هيانا برلمان الظل كي يكون جاهزا عند حلول اللحظة المناسبة، إذ يصبح في أيدينا ميكانزم متوفر لاتخاذ القرارات".

يطل مقر برلمان الظل على ميدان طلعب حرب وسط القاهرة وفيه ثلاثة صفوف من مصاطب مصنوعة من خشب السنديان لنواب الظل بالمقابل هناك منصة فيها ثلاثة مقاعد أمام المجلس لمن يترأس الجلسات.

ووافق ممثلو المنظمات السياسية على تجنب التنافس ضد بعضهم البعض خلال الفترة الانتقالية معتبرينها حلبة تصاغ فيها القواعد للمنافسات الانتخابية مستقبلا، حسبما قال بعض الأعضاء. وقال أسامة غزالي حرب أحد أعضاء اللجنة القيادية لبرلمان الظل: "هذا ليس الوقت المناسب للتنافس بين الأحزاب".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
No Charisma
Farah Mahdi -

he doesn''t seem to have the charisma of a motivating leader. He is more like a tool that can be used by other decision makers...

No Charisma
Farah Mahdi -

he doesn''t seem to have the charisma of a motivating leader. He is more like a tool that can be used by other decision makers...

البرادعي من الخارج
الظل -

الشكوك في محلها, هذا الرجل كان المدخل الرئيسي لدمار العراق الشامل رجل فعلاً ماكر ولا يؤتمن جانبه حذار منه ومن الآخر عمر موسى...

البرادعي من الخارج
الظل -

الشكوك في محلها, هذا الرجل كان المدخل الرئيسي لدمار العراق الشامل رجل فعلاً ماكر ولا يؤتمن جانبه حذار منه ومن الآخر عمر موسى...

غريبة
gentle_26@msn.com -

سبحان الله ، وكأن مصر لم يكن يحكمها خلال الستون عاما الماضية إلا ضباط جيش مؤهلاتهم لم تزد كثيرا عن الثانوية العامة وقبلهم الشعب وغنى لهم وهتف لهم . سبحان الله فجأة رجل فى مستوى البرادعى أصبح دون المعايير . يكفى أن هذا الرجل كان أول من نادى بالتغيير فى نظام الحكم وتعديل مواد الدستور المقيدة والتى تجعل الحزب الوطنى يتحكم فى مقادير الدولة كيف شاء . المهم هو أن تكون ثمرة الثورة الشبابية المصرية الجارية حاليا هو إنهاء حكم العسكر إلى الأبد والذى بدأ من عام 1952 ومازال مستمرا حتى الآن بحكم حسنى مبارك . نخطو نفس الخطوة التى خطتها تركيا من سنوات وهو الحكم الديمقراطى المدنى ولا يكون للجيش بعد اليوم أى تدخل فى السياسة ، عليه فقط أن يقوم بما وجد لعمله وهو حماية حدود الوطن من الإعتداءات الخارجية . وأما الشخصيات التى تتقدم لشغل منصب الرئاسة فتكون مدنية ، حتى وزير الداخلية يكون مدنيا كما هو الحال فى الدول المتقدمة الراقية سياسيا . وكل منصب سياسى من رئيس مجلس محلى أو رئيس مدينة أو محافظ يكونوا عن طريق الإنتخابات الديمقراطية السوية وننسى فكرة تعيين أهل الثقة عن تعيين أهل الخبرة .والذين يأتون يكونوا برغبة من أهالى الحى أو المحافظة عن طريق الإنتخابات . هنا يعلم كل مسؤول أنه فى مقعده بفضل المواطنين وأنه فى منصبه ليخدمهم وإن لم يفعل فقرار بقاؤه بيد الناخبين والمقترعين وليس بيد رئيس الدولة . بهذه التطبيقات الديمقراطية الشفافة يكون المسؤول خادما لأهل وطنه وليس بسيد عليهم . وشكرا

غريبة
gentle_26@msn.com -

سبحان الله ، وكأن مصر لم يكن يحكمها خلال الستون عاما الماضية إلا ضباط جيش مؤهلاتهم لم تزد كثيرا عن الثانوية العامة وقبلهم الشعب وغنى لهم وهتف لهم . سبحان الله فجأة رجل فى مستوى البرادعى أصبح دون المعايير . يكفى أن هذا الرجل كان أول من نادى بالتغيير فى نظام الحكم وتعديل مواد الدستور المقيدة والتى تجعل الحزب الوطنى يتحكم فى مقادير الدولة كيف شاء . المهم هو أن تكون ثمرة الثورة الشبابية المصرية الجارية حاليا هو إنهاء حكم العسكر إلى الأبد والذى بدأ من عام 1952 ومازال مستمرا حتى الآن بحكم حسنى مبارك . نخطو نفس الخطوة التى خطتها تركيا من سنوات وهو الحكم الديمقراطى المدنى ولا يكون للجيش بعد اليوم أى تدخل فى السياسة ، عليه فقط أن يقوم بما وجد لعمله وهو حماية حدود الوطن من الإعتداءات الخارجية . وأما الشخصيات التى تتقدم لشغل منصب الرئاسة فتكون مدنية ، حتى وزير الداخلية يكون مدنيا كما هو الحال فى الدول المتقدمة الراقية سياسيا . وكل منصب سياسى من رئيس مجلس محلى أو رئيس مدينة أو محافظ يكونوا عن طريق الإنتخابات الديمقراطية السوية وننسى فكرة تعيين أهل الثقة عن تعيين أهل الخبرة .والذين يأتون يكونوا برغبة من أهالى الحى أو المحافظة عن طريق الإنتخابات . هنا يعلم كل مسؤول أنه فى مقعده بفضل المواطنين وأنه فى منصبه ليخدمهم وإن لم يفعل فقرار بقاؤه بيد الناخبين والمقترعين وليس بيد رئيس الدولة . بهذه التطبيقات الديمقراطية الشفافة يكون المسؤول خادما لأهل وطنه وليس بسيد عليهم . وشكرا

فلنحظر
True Col Makkawi -

هؤلاء المندسون الذين يلبسون لبوس المعارضة والتغيير السلمى من أمثال البرادعي واعضاء جمعيته ، ونور وغده الغادر وغيرهم ، فهم الوجه الحقيقى للنظام الدولى التوراتى الجديد ، وهم عرابى السياسة الأمريكية الدولية والاسرائيلية الجدد في المنطقة ، وهم البديل الامريكى الاسرائيلى الطبيعى للنظام الفاسد ولدوره .فالجميع يتذكر أن البرادعي هو من قاد عمليات التفتيش عن ما يسمى بأسلحة الدمار الشامل المزعومة في العراق ، وكان الأداة والمنفذ للسياسة الأمريكية من أجل فرض الحصار على الشعب العراقى الشقيق لمدة ثلاثةعشر عاماً قبل احتلال العراق ، وتدمير قدراته العسكرية والعلمية ونهب خيراته وثرواته ، وهو نفسه الذى لم يتطرق بكلمة واحدة للترسانة النووية الاسرائيلية اثناء فترة توليه لمنصبه الاممى فى وكالة الطاقة النووية رغم انه اول من يعلم انها تحيز اكثر من 300 رأس نووى على اقل تقدير ، ويكفيه عاراً انه كان احد اعضاء اللجان التى مهدت لاتفاقية كامب ديفيد التى محت دم الشهداء على امتداد سنوات الصراع العربى الاسرائيلى ، واسئلوه من الذى زكاه لتولى منصب رئاسة الوكالة الدولية للطاقة النووية وفضله على بقية المرشحين ، ومن الذين جددوا له ، ومن الذين رشحوه لنيل جائزة نوبل وعضضوه ، اليست امريكا واسرائيل ؟.وكلنا يعرف من هم اعضاء جمعية البرادعى للتغيير ومن هو نور ذلك المهرج السياسي الذى اعرفه قبل 23 عاماَ وكنت شاهداَ على تزويراته وبهلواناته واكاذيبه التى امتهنها ثم احترفها بعد ذلك ، ولازلت اُتابع علاقته بايران والامريكان وبالنظام الفاسدالذى يدعى معاداته .فهؤلاء المندسون ليسوا بالامنين على مصالح ولا سلمية هذا الوطن الامين ولا أمن وسلامة المواطنين ، وركوبهم موجة الانتفاضة وثورة الشباب ودعوتهم للتغيير ولرحيل مبارك المكروه ، لا يعني أنهم أصبحوا بين عشية وضحاها وطنيين وعروبيين ، ولا ظهورهم فى الفضائيات والاعلام يعنى انهم اصبحوا زعماء وقادة شعبيين ، ولا صلاتهم فى المساجد او وسط الجموع الهادرة لا تعنى انهم اصبحوا صالحين اتقياء وارعين ، فهؤلاء لهم دور ترسمه لهم الدوائر والقوى المتأثرة والمؤثرة بتطورات المنطقة ، وهم أخطر من النظام السابق على مصر وعلى اهلها وأمنها فلنحظر مؤامرات القوى الدولية والاقليمية المتربصة بمصر والامة والاعيب مبارك وسليمان وشفيق انهم لصوص وانا اعرفهم شخصياً ومسئول عن ما اقول . والله اكبر

فلنحظر
True Col Makkawi -

هؤلاء المندسون الذين يلبسون لبوس المعارضة والتغيير السلمى من أمثال البرادعي واعضاء جمعيته ، ونور وغده الغادر وغيرهم ، فهم الوجه الحقيقى للنظام الدولى التوراتى الجديد ، وهم عرابى السياسة الأمريكية الدولية والاسرائيلية الجدد في المنطقة ، وهم البديل الامريكى الاسرائيلى الطبيعى للنظام الفاسد ولدوره .فالجميع يتذكر أن البرادعي هو من قاد عمليات التفتيش عن ما يسمى بأسلحة الدمار الشامل المزعومة في العراق ، وكان الأداة والمنفذ للسياسة الأمريكية من أجل فرض الحصار على الشعب العراقى الشقيق لمدة ثلاثةعشر عاماً قبل احتلال العراق ، وتدمير قدراته العسكرية والعلمية ونهب خيراته وثرواته ، وهو نفسه الذى لم يتطرق بكلمة واحدة للترسانة النووية الاسرائيلية اثناء فترة توليه لمنصبه الاممى فى وكالة الطاقة النووية رغم انه اول من يعلم انها تحيز اكثر من 300 رأس نووى على اقل تقدير ، ويكفيه عاراً انه كان احد اعضاء اللجان التى مهدت لاتفاقية كامب ديفيد التى محت دم الشهداء على امتداد سنوات الصراع العربى الاسرائيلى ، واسئلوه من الذى زكاه لتولى منصب رئاسة الوكالة الدولية للطاقة النووية وفضله على بقية المرشحين ، ومن الذين جددوا له ، ومن الذين رشحوه لنيل جائزة نوبل وعضضوه ، اليست امريكا واسرائيل ؟.وكلنا يعرف من هم اعضاء جمعية البرادعى للتغيير ومن هو نور ذلك المهرج السياسي الذى اعرفه قبل 23 عاماَ وكنت شاهداَ على تزويراته وبهلواناته واكاذيبه التى امتهنها ثم احترفها بعد ذلك ، ولازلت اُتابع علاقته بايران والامريكان وبالنظام الفاسدالذى يدعى معاداته .فهؤلاء المندسون ليسوا بالامنين على مصالح ولا سلمية هذا الوطن الامين ولا أمن وسلامة المواطنين ، وركوبهم موجة الانتفاضة وثورة الشباب ودعوتهم للتغيير ولرحيل مبارك المكروه ، لا يعني أنهم أصبحوا بين عشية وضحاها وطنيين وعروبيين ، ولا ظهورهم فى الفضائيات والاعلام يعنى انهم اصبحوا زعماء وقادة شعبيين ، ولا صلاتهم فى المساجد او وسط الجموع الهادرة لا تعنى انهم اصبحوا صالحين اتقياء وارعين ، فهؤلاء لهم دور ترسمه لهم الدوائر والقوى المتأثرة والمؤثرة بتطورات المنطقة ، وهم أخطر من النظام السابق على مصر وعلى اهلها وأمنها فلنحظر مؤامرات القوى الدولية والاقليمية المتربصة بمصر والامة والاعيب مبارك وسليمان وشفيق انهم لصوص وانا اعرفهم شخصياً ومسئول عن ما اقول . والله اكبر

لم ولن يكون له دور ف
احمد احمد -

لم ولن يكون له دور في مصر لأنه غريب عنها وعن اهلها وليرحل هو عن مصر فمصر بألف خير برجالها وشبابها العاملين الكادحين من أجلها

لم ولن يكون له دور ف
احمد احمد -

لم ولن يكون له دور في مصر لأنه غريب عنها وعن اهلها وليرحل هو عن مصر فمصر بألف خير برجالها وشبابها العاملين الكادحين من أجلها