نيوزويك: «إيلاف» نموذج تعامل صحافة العرب مع أحداثهم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
سلطت مجلة نيوزويك الأميركيّة الضوء في عددها الأخير على متابعات جريدة إيلاف الالكترونية لثورتي تونس ومصر في سياق تقرير شامل عن تعامل الصحافة العربيّة مع حمى الديمقراطية التي تجتاح المنطقة، ووصفت المجلة إيلاف بأنها الصحيفة الإلكترونية الأكثر شعبية لدى العرب.
لمتابعة أخبار ثورة مصر: أنقر على الصورةواشنطن: في تقرير لها عن تعامل الصحافة العربية مع أحداث تونس ومصر وأجواء السعي إلى الحرية والديمقراطية من الجزائر إلى اليمن، أبرزت مجلة "نيوزويك" متابعات "إيلاف" التي وصفتها بأنها "الصحيفة الإلكترونية الأكثر شعبية على الإطلاق في العالم العربي".
وقالت المجلة الأميركية إن "إيلاف" شددت في تغطيتها على أن الأحداث المتلاحقة الأخيرة "أثبتت قدرة الشعوب العربية على كسر حاجز الخوف برغم شراسة الأنظمة الحاكمة".
وأشارت، على سبيل المثال، إلى إبراز "إيلاف" تصريحات برهان غليون، مدير مركز أبحاث الشرق الأوسط، التي عبّر فيها عن دهشته كون التونسيين أحدثوا التغيير المبتغى "بسرعة البرق، وهذا يثبت أن التغيير ليس عسيرا على النحو الذي كنا نتصور من قبل".
وكانت "نيوزويك" تتناول تغطية "إيلاف" في إطار محاولتها الرد على السؤال التالي: إذا كان بالوسع قياس الزلزال العربي الحالي بمقياس ريختر، فهل يكون ثلاث درجات أي ضعيفا عابرا، أم سبع درجات فيقوّض دكتاتوريات المنطقة القمعية؟
وقالت المجلة إن قراءة للتحليلات السياسية الصادرة عن كتاب الرأي العرب لا تأتي بالإجابة الحاسمة على هذا السؤال. ويبدو، تبعا لها، أن "إيلاف" والصحافة العربية الحرة "تحتفل بثورة الياسمين التي أسقطت الدكتاتور زين العابدين بن علي، وتهلل للمتظاهرين المطالبين بالحرية في مصر والجزائر واليمن والأردن وبقية بقاع العربي".
وفي غضون هذا، يحرص حكام المنطقة المعنيين أنفسهم كل الحرص على ألا يبدوا معارضين لإرادة الشعبين التونسي والمصري وفي الوقت نفسه محاولين وقف انتقال "عدوى الديمقراطية" إلى بلادهم.
ثورة لم تكتمل فصولها
بالطبع فلا أحد يعلم ما ستؤول إليه الأمور في تونس التي تحكمها الآن حكومة انتقالية من بقايا رموز النظام السابق مع مجموعة من المعارضين والمستقلين الذين يحاولون إرضاء الجماهير غير المنظمة والغاضبة حتى الآن. فوعدت هذه الحكومة الانتقالية بالإصلاح السياسي الشامل والانتخابات الديمقراطية العادلة في غضون أشهر قليلة.
ولهذا يمكن القول إن ثورة تونس لم تكمل إلا نصف المشوار فقط. فقد أزاحت رئيسا وهزّت الساحة السياسية، لكنها لم تبلغ مرحلة زلزلة النظام القديم - الذي يتمتع بالسلطة حتى الآن - من أركانه.
ويضم هذا النظام مؤسسة عسكرية - أمنية بوسعها الأخذ بزمام الأمور في أي لحظة تشاء وتشكّل مستقبل البلاد كما حلا لها. وعلى هذا الضوء يصبح من السذاجة السياسية الافتراض أن تونس أنجزت النقلة من الدكتاتورية إلى الديمقراطية.. فهذه عملية قد تستغرق أشهرا عدة وقد تصبح محفوفة بالمخاطر بما فيها إراقة الدم.
سقوط الأصنام والأوهام القديمة
مع كل هذا فإن أحداث تونس ومصر وغيرهما أسقطت عددا من الأصنام والأوهام القديمة، وقدمت بعض الدروس سواء للحكومات أو المراقبين كما تقول الصحافة العربية الحرّة.
وربما كان أهم هذه هو مقولة إن الأنظمة العربية - والعديد منها ظل يسيطر على شعوبه لعقود طويلة - منيعة على التغيير ولا يمكن إسقاطها بأي وسيلة غير غزو من الخارج أو انقلاب عسكري في الداخل.
والشيء الآخر الذي أخضعه الإعلام العربي الحر للشك والتساؤل هو مقولة إن الإسلاميين هم البديل الوحيد لتلك الأنظمة التي ترتدي ثياب العلمانية وهي ليست كذلك.
ففي تونس، مثلا، غاب أي دور ملحوظ للإسلاميين، بينما اختار الإخوان في مصر البعد عن دائرة الضوء في ثورتها الحالية.. ربما لأسباب تكتيكية تتخلى بموجبها عن القيادة للجماهير من مختلف التوجهات السياسية، وربما لسبب آخر، لكن الحقيقة هي أنهم يبقون في خلفية الصورة حتى الآن.
ومن الأصنام التي سقطت "خوف المواطن العربي" بالرغم من شراسة أنظمته وأجهزة استخباراتها وسجونها... على نحو ما سلطت عليه الضوء صحيفة "إيلاف".
الصحافة العربية الرسمية
ربما كان طبيعيا أن الصحافة العربية الرسمية وشبه الرسمية، أقرّت بـ"حق الشعوب في التظاهر السلمي من أحل نبل حرية التعبير"، مرددة صدى تصريحات العواصم الغربية. لكنها تحرص في الوقت نفسه على التحذير من "الأعمال التي تهدد الأمن والاستقرار".
ومن جهتهم فقد سارع حكام المنطقة - كما هو متوقع - إلى خفض أسعار السلع الاستهلاكية ووعدوا بالإصلاح السياسي في محاولة لاستباق اندلاع الغضب وسط جماهيرهم - على غرار ما حدث في تونس ومصر - واحتوائه قبل فوات الأوان.
سابقة
للمرة الأولى في تاريخ المنطقة، لم تلق الحكومات العربية باللائمة في ما يحدث على "القوى الأجنبية" وتحديدا الولايات المتحدة ودول غرب أوروبا وامتنعت حتى عن القول إنها حرّضت عليها وشجعتها.
وصحيح أن النظام التونسي كان مواليا للغرب وأن الغرب كان مواليا له. لكن هذا الأخير، الذي ظل يغض البصر عن تجاوزات بن علي، غض البصر أيضا عندما انطلقت شرارة الثورة عليه ولم يحرك ساكنا لإنقاذه.
وقد يجادل المرء بالقول إن الأحداث الأخيرة في العالم العربي ليست وليدة التدهور المعيشي نتيجة للأزمة المالية العالمية - خارجيا - والفساد وسوء الإدارة- داخليا - وحسب. فهي أيضا نتاج عقود من القهر السياسي والإذلال على أيدي أنظمة صارت تعلم أنها لن تستطيع السير على هذا الطريق بعد الآن.
ولحسن الطالع فإن "وسائل الاتصال الاجتماعي" على الإنترنت وغيره من المنافذ التكنولوجية المتعددة إضافة إلى الصحافة العربية الحرة تجرد هذه الأنظمة من احتكارها قنوات الإعلام.
ولأن "المعرفة قوة"، فإن السلطة تنتقل الآن من القلة الحاكمة إلى الأغلبية المحكومة التي تتحدى الأمر الواقع الآن بطول المنطقة عرضها. لكن هذا بحد ذاته لا يدعو لتناول الأنخاب.. فمازال العالم العربي في مقتبل فجر قد يطول، ويحصي الثواني، الواحدة بعد الأخرى، بانتظار الشروق.
التعليقات
ترقيع فاشل
Zuhair -كان واضحاً انحياز ايلاف لمحور نظام مبارك البلطجي ومحولات ترقيعة في شريط أخبارها وطريقة تحريرها فقط استثني الكتاب الكبار فقد تعاملوا مع الموضوع بمهنية عالية ونطقوا بالحق اما نقل الحقائق فقد ازيل من طرف متحصل للمتظاهرين على يد بلطجية مبارك والجرائم التي وقعت لهم لم تغطى الا بتغطية خروج بضعة مافونين من أيتام حيتان المال ليهتفوا لنظام بائس لفظه الشعب وكذلك نقل جرائم النظام وشرطته القمعية تم التغافل عنها تماماً والتركيز على ان المظاهرات المليونية هي اعمال شغب ونهب نسبت للشعب بالوقت الذي كانت اميركا واعلامييها ينقلون الحقائق كما هي بتغطيتهم لما حدث وفضحوا اجهزة النظام ولو على مضض ! ان التغطية المتوازنة والموضوعية للواقع هي اقرب الوسائل للمتلقين وكسب المصداقية عن الجماهير وهو نأكلها تفتقده اغلب الوسائل الإعلامية المرتبطة بنظم سياسية فمعروف ان سياسة الوسيلة الإعلامية يجب ان لاتتقاطع مع سياسات الممول او المالك ولكن العبرة بالنتائج فلكي تكون الوسيلة الإعلامية مؤثرة وفاعلة في محيطها وعالمها الافتراضي عليها ضريبة الحيادية التامة والموضوعية وهو مانفقده بعالمنا العربي الا بحدود ضيقة جداً ;
ترقيع فاشل
Zuhair -كان واضحاً انحياز ايلاف لمحور نظام مبارك البلطجي ومحولات ترقيعة في شريط أخبارها وطريقة تحريرها فقط استثني الكتاب الكبار فقد تعاملوا مع الموضوع بمهنية عالية ونطقوا بالحق اما نقل الحقائق فقد ازيل من طرف متحصل للمتظاهرين على يد بلطجية مبارك والجرائم التي وقعت لهم لم تغطى الا بتغطية خروج بضعة مافونين من أيتام حيتان المال ليهتفوا لنظام بائس لفظه الشعب وكذلك نقل جرائم النظام وشرطته القمعية تم التغافل عنها تماماً والتركيز على ان المظاهرات المليونية هي اعمال شغب ونهب نسبت للشعب بالوقت الذي كانت اميركا واعلامييها ينقلون الحقائق كما هي بتغطيتهم لما حدث وفضحوا اجهزة النظام ولو على مضض ! ان التغطية المتوازنة والموضوعية للواقع هي اقرب الوسائل للمتلقين وكسب المصداقية عن الجماهير وهو نأكلها تفتقده اغلب الوسائل الإعلامية المرتبطة بنظم سياسية فمعروف ان سياسة الوسيلة الإعلامية يجب ان لاتتقاطع مع سياسات الممول او المالك ولكن العبرة بالنتائج فلكي تكون الوسيلة الإعلامية مؤثرة وفاعلة في محيطها وعالمها الافتراضي عليها ضريبة الحيادية التامة والموضوعية وهو مانفقده بعالمنا العربي الا بحدود ضيقة جداً ;
الوطن والشباب
محمد -اكتب هذا وانا عيني تذرف بالدموع من اجل الوطن الغالي مصر العزيزة وانا اعمل في الكويت وقد تركت هذا البلد الغالي علي كثيرا وانا شاب وقلبي مع الشباب من اجل الحقوق الاجتماعية والانسانية واانا على يقين بصدق هذا الشباب لاني منهم ويحرق قلبي اني لست معهم ارحوكم انا اقدر هذا القائد مبارك لا انسي له حسناته وايضا كان لمن حوله سيئاته فتعالوا معي نصلي وندعو لهذا البلد العظيم مصر مصر مصر اقولكها وانا دموعي تنهمر اللهم احفظ مصر بلدا امنا مطمئنا واشكر كل من ضحي من اجل هذا البلد وهذا الوطن.
فعلا
نبهان بن جهلان -تعد ايلاف الصحيفة الالكترونية الاكثر شعبية لاحترافيتها و نزاهتها ووجود الحرية الكاملة لقراءها للتعبير عن ارائهم و نتمنى المزيد من النجاحات
فعلا
نبهان بن جهلان -تعد ايلاف الصحيفة الالكترونية الاكثر شعبية لاحترافيتها و نزاهتها ووجود الحرية الكاملة لقراءها للتعبير عن ارائهم و نتمنى المزيد من النجاحات
شوارب ولا رجولة
اللبوةالعربيةالشرسة -الرجال في سوريا يربون ويطلقون الشواب ويظهرون رجولتهم أمام نساؤهم،أما أمام النظام والمخابرات فهم نساء من دون شوارب ولا رجولة وأجبن من النعامة والفئران،طاح حظ هذا الشعب الجبان الذي يقبل الذل والمهانة والإغتصاب والتعذيب من النظام ومخابراتها، لأن حال الشعب التونسي في زمن بن علي والمصري في زمن مبارك افضل مائة مرة من حال الشعب السوري حاليا،على الأقل لم يغتصب نساء مصر وتونس من قبل مخابراتها كما يحصل الآن في سوريا.
مليون او اكثر
الباتيفي -ايلاف لها شعبيه كبيره لدئ ابناء الشعب الكوردي وهناك اكثر من مليون قارئ في كل من العراق وسوريا والغرب من الكورد الذين يجيدون اللغه العربيه وانا واحد منهم واشكر لايلاف لعرضها تقارير واخبار ومقالات عن كوردستان وشعبها في كافه مجالات الحياه ولهذا يكون للقارئ العربي فكره وصوره اوضح عن شعب يعيش مع العرب منذو الاف السنين ونحن نشكرها علئ حيادها ومصداقيتها معروفه ونتمنئ لها المزيد من الازدهار والتقدم وشكرا لكم مره اخرئ
ايلاف ممنوعة بسورية
تحسين الطرطوسي - حمص -نشكر ايلاف كثيرا التي اكتشفتها مؤخرا وادمنها لانها صوت الاحرار في عالمنا العربي الذي بدأ ينتفض وينفض عنه سفالات واقذار الحكام الديكتاتوريين العرب وعميدهم القذافي نزولا الى الصبي المتدرب في عالم الديكتاتورية والاجرام والنهب بشار الاسد، وقد فاق هذا التلميذ النجيب معلميه. أنا كسوري ارى ان هذه الصحيفة الاليكترونية الواسعة الانتشار هو وسيلة مهمة لتوعية العالم بالمأساة اليومية التي يعيشها الشعب السوري في ظل البعث وفي ظل حكم المخابرات فلذلك تحارب صحيفة ايلاف في سورية بدون هوادة.
مليون او اكثر
الباتيفي -ايلاف لها شعبيه كبيره لدئ ابناء الشعب الكوردي وهناك اكثر من مليون قارئ في كل من العراق وسوريا والغرب من الكورد الذين يجيدون اللغه العربيه وانا واحد منهم واشكر لايلاف لعرضها تقارير واخبار ومقالات عن كوردستان وشعبها في كافه مجالات الحياه ولهذا يكون للقارئ العربي فكره وصوره اوضح عن شعب يعيش مع العرب منذو الاف السنين ونحن نشكرها علئ حيادها ومصداقيتها معروفه ونتمنئ لها المزيد من الازدهار والتقدم وشكرا لكم مره اخرئ
ايلاف والكرد
Zuhair -نعم انحياز ايلاف للكرد واضح ايظاً....! الخيالية والرجل طبعاً نزيه لدرجة انه لايحكم عائلياً فليس ابنه مدير البارستن سيء الصيت ولا نجرفان في السلطة الفاسده ولا سداد ولا ولا ولم يقطع راس الصحفي عثمان لأجل مقال صحفي ! وهو لايرتبط بإسرائيل بتاتاً بل لم يعيش فيها سنوات وتحدثنا ايلاف عن ديمقراطيته وحكمه العادل ! ونزاهته وعصريته التي لتوحيد عليها ايلاف موقع يسير بخطة مرسومة له وسياسته ثابته وهي تلميع الأنظمة المستبدة والمتخلفة والقمعية ونيوزويك لأتعلم الأ ما تشاهده على الصفحات وأهل مكة أدرى بشعابها
مبروك ايلاف
سعيد مفرج -بعض المعلقين العرب هم نسخة عن حكامهم، أي أصحاب آراء دكتاتورية وحين يسمعون رأياً مخالفاً يبدأون بالشتم والاتهام بالعمالة والتخوين. ولا يهمك يا ايلاف، فأنت أرقى موقع الكتروني عربي ولك فضل كبير في تغيير ذهنية الشعوب العربية.
ايلاف والكرد
Zuhair -نعم انحياز ايلاف للكرد واضح ايظاً....! الخيالية والرجل طبعاً نزيه لدرجة انه لايحكم عائلياً فليس ابنه مدير البارستن سيء الصيت ولا نجرفان في السلطة الفاسده ولا سداد ولا ولا ولم يقطع راس الصحفي عثمان لأجل مقال صحفي ! وهو لايرتبط بإسرائيل بتاتاً بل لم يعيش فيها سنوات وتحدثنا ايلاف عن ديمقراطيته وحكمه العادل ! ونزاهته وعصريته التي لتوحيد عليها ايلاف موقع يسير بخطة مرسومة له وسياسته ثابته وهي تلميع الأنظمة المستبدة والمتخلفة والقمعية ونيوزويك لأتعلم الأ ما تشاهده على الصفحات وأهل مكة أدرى بشعابها
زهير
الباتيفي -يبدو انك مصاب بمرض هزائم مع اسرائيل وانت لا تلام لانك من مريدي البعث الهدام ومن اتباع اصنامه الصماء .ولماذا تتابع ما تنشره ايلاف اذهب الئ موقع الجزيره موقع الاعراب والشوفينين ومن لا يعجبه تغطيه ايلاف لقضاي العالم الكوردي فليضرب رائسه باقرب حائط عنده او ليشرب من البحر الميت
الباتيفي
zuhair -يا كاكا باتيفي انا لست بعثياً ولا مهزوم من احد وصحتي عال العال وايلاف موقع للجميع وليس لاحد ان يمنعني عنه وانتقادي له لمصلحة الموقع اي حباً له لا كرهاً فيه اما بخوص مصطلحاتك عن الشوفينية خخخ فهي مضحكة لانكم كاسيادك لا زلتم ترددون هذه الاسطوانخ المشروخة من زمان يبه سوو updating سوو تطور شويه شوهالتخلف ولن اجادلك تكثر فما انت فيه من حكم كفاية عليك وزيادة ولاتنس كيفما كنتم يولى عليكم امثالك لايفقهون معنى الحرية والديمقراطية الا بالكلمات كالببغاوات اما اتجاهي فهو صعب المراس على امثالك يا بني
زهير
الباتيفي -يبدو انك مصاب بمرض هزائم مع اسرائيل وانت لا تلام لانك من مريدي البعث الهدام ومن اتباع اصنامه الصماء .ولماذا تتابع ما تنشره ايلاف اذهب الئ موقع الجزيره موقع الاعراب والشوفينين ومن لا يعجبه تغطيه ايلاف لقضاي العالم الكوردي فليضرب رائسه باقرب حائط عنده او ليشرب من البحر الميت
تحية لأسرة ايلاف
مواطن عربي -نعم .. ان ايلاف والقائمين على تحريرها يستحقون الاشادة والتهنئة والتحية بسسب سرعة وصدقية متابعتها الاحداث عربيا ودولياولا ابالغ في قولي ان صحفة ايلاف هي أول ما اسعى لقرائتها مع صباح كل يوم .. فهي شاملة وجادة وموضوعية .. وتعرض الاحداف دون تحيز أو مجاملة ..فهي لا تتطلع الى ثواب أو مكافأة .. نتمنى لأسرة تحرير ايلاف كل التوفيق والمزيد من النجاع كعنوان على الصحافة العربية الجادة .ز