علاوي يحذر من التنصل من تنفيذ وثيقة الاتفاق السياسي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
الرياض: حذر زعيم القائمة العراقية رئيس الوزراء الأسبق إياد علاوي من محاولات التنصل من تنفيذ وثيقة الاتفاق السياسي في إطار مبادرة رئيس إقليم كردستان مسعود البرزاني، التي نصت على تشكيل المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجة، مطالبا الأطراف المشاركة في الحكومة التمسك بتطبيق ماورد في الوثيقة .
وقال علاوي فى تصريح لصحيفة الوطن السعودية يجب على القادة الذين وقعوا الاتفاق الالتزام بتنفيذه ونأمل ألا يكون التنصل نهائيا وبدافع عرقلة مبادرة الرئيس البرزاني لأن الوضع العراقي لا يحتمل بروز مشكلات واندلاع أزمات سياسية ولا سيما أن الشعب العراقي بأمس الحاجة اليوم لإقرار تشريعات وإجراءات تسهم في تحسن مستواه المعيشي.
وأكد حرص قائمته على تنفيذ وثيقة الاتفاق السياسي التي نصت على تشكل المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية وتحقيق المصالحة الوطنية وحسم ملف المعتقلين فضلا عن قضايا أخرى ذات مساس مباشر بحياة المواطنين .
وقال اياد علاوي: ربما في الأسبوع المقبل سنجدد لقاءاتنا واتصالاتنا من أجل حسم القضايا العالقة بخصوص إعلان تشكيل المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية ليأخذ دوره في رسم سياسة واضحة للبلاد تلغي أخطاء المرحلة السابقة وتوفر قاعدة انطلاق جديدة لبناء دولة المؤسسات.
مشددا على أن اعتماد مبدأ الشراكة سيضمن استقرار الأوضاع الأمنية والسياسية. موضحا ان الشراكة لا تعني عدد الوزارات لهذه الكتلة النيابية أو تلك وإنما هي بلورة موقف وطني موحد لإصدارالقرار السياسي المستقل، وبما يحفظ الدستور وإرساء قواعد الدولة العصرية باحترام إرادة الشعب العراقي الممثل بقواه الحاضرة في البرلمان.
التعليقات
النص بالنص
حازم -يظهر ان علاوي وبعد ثمان سنوات من الاحتلال لم يعرف مع من يتعامل وكيف ؟؟ التقية بكل حذافيرها وفنياتها والكذب ملح الرجال والمزايدة على مصالح الشعب الحقيقية وتفقير وتخليف وامية واخيرها وليس اخرها دكتاتورية احادية طائفية لحزب الدعوة المتشبث بالسلطة بكل الاسايب الدعائية الرخيصة بتقديم رجال دين مسيحين في بوستراته الانتخابية وهو حزب طائفي اسلامي فهل فهم علاوي الذي عاش في لندن اكثر من ثلاثة عقود مع من يتعامل ويتقاسم السلطة؟؟ ام يحتاج اتفاقات اخرى كالتي حصلت في اربيل وضحك حزب الدعوة على الجميع باستلامه السلطة وتملصه من تلك الاتفاقات ؟؟؟ فمن يستطيع استعادة السلطة منه ؟؟ او الغاء ذلك الاتفاق اليتيم الذي خرج للعلن بعد شهور من الانتخابات التي اصبحت اكثر من مهزلة واضحوكة ؟؟؟ فهل فهم علاوي مع من يثرد بالكن معه ؟؟؟ لاتنسوا المثل اللبناني الذي يقول الي يجرب المجرب عقله مخرب فهل يتعض الاخرون ام ان الموضوع هو تقاسم النهب على قول المثل الموصلي انت هص واني هص واثنينا بالنص
العدالة الاجتماعية
هناء -ياسيدي الشباب اصبح يعلم ويعرف يجمع ويطرح وهنالك ظلم واضح ويرى ان كل مئساته ومنها سوء مستواه المعيشي اتية من انعدام العدالة الاجتماعية والوضع الان يسير بمثل ما كان في ايام الطاغية حينا كان حزب البعث والان حزب الدعوة. اننا مع حضرتك لانك لم تفرق وشعارك كرامةالعراقييي فوق كل شيء (وليس حزب الدعوة فوق كل شيء).
حتى أنت ياعلاوي
عاشق مطر العراق -بصراحةياسيدعلاوي اناكنت من أشد مؤديك لاكن بعد هذه الفترة التي أهملتم ألشعب فيها أنت والمالكي وماماجلال أتضح للشعب أجمع بأنكم أناس ليس لديكم أي هم أومطلب سوى الكرسي الذي تتاقتلون عليه لمصالحكم الشخصية وأماهذه ألشعب ألمسكين فلايهمكم بأي شي وأنت ياعليوي أين وعودك أين مطالبتك بحياة كريمة للشعب العراقي اما أنك ضحكت عليناكماضحك المالكي على الشيعة وكماضحك ماماجلال عليكم أنتم الأثنين حكومةفاسدةلاتستحق أن
سيارة وطيارة
حازم -معلقينا في 2و3 جئتم على الجرح الحقيقي كل من زاويته ولا ننسى بان كل الذين جاؤا مع الاحتلال او بعده سواء بالسيارات او الطائرات !! جميعهم سواء، و غرفوا من نفس المائدة وشربوا من نفس الكاس لذلك الكل متفق على هذا الشعب المسكين بالتباكي على ويلاته واللطم على ماسيه لكن بدون نسيان كل حصته التي يحاول تكبيرها قدر ما استطاع وهذه هي المصيبة التي لازالت تغطي عديد من الوجوه التي سيقع عنها البرقع عاجلا ام اجلا ؟؟ اما كلمتي السيارات والطائرات ففيهما قصتين الاولى ان بعض المعارضين في الخارج بعد الاحتلال مباشرة جيء بهم الى العراق بالسيارات لعدم وجود مطار وفي الطريق بعد طريبيل عاد قسما منهم بعد ان وجد بان الاحتلال احتلال وليس كما كانوا يصورون لهم تحرير فعاد قسما منهم لكي لايلوث سمعته او وطنيته بكونه خدم المحتل اما الطائرة فقد سئل ايهم السامرائي الوزير الحرامي في ندوة في امريكا عن ما اختلسه من اموال فقال كنت في العراق اخدم امريكا لاني اقسمت الولاء لها عند منحي الجنسية وذهبت بالطائرة وليس على ظهر الدبابات !!!!!! كالاخرين ؟؟ هنا نجد الفرق بين من ذهب بالطائرة ومن ذهب بالسيارة وعاد ادراجة قبل ان يكمل الى بغداد ؟؟ فمن دخل العراق ووصل بغداد بعد الاحتلال كلهم سواء وان اختلفت مسمياتهم لاتعولوا في خير هذا الشعب ومستقبله الا ممن كان بينه ومعه وتحمل كل اشكال العذابات السابقة وطحين الحصة الاسود فهوالوحيد الحريص فعلا على مصالحة
سيارة وطيارة
حازم -معلقينا في 2و3 جئتم على الجرح الحقيقي كل من زاويته ولا ننسى بان كل الذين جاؤا مع الاحتلال او بعده سواء بالسيارات او الطائرات !! جميعهم سواء، و غرفوا من نفس المائدة وشربوا من نفس الكاس لذلك الكل متفق على هذا الشعب المسكين بالتباكي على ويلاته واللطم على ماسيه لكن بدون نسيان كل حصته التي يحاول تكبيرها قدر ما استطاع وهذه هي المصيبة التي لازالت تغطي عديد من الوجوه التي سيقع عنها البرقع عاجلا ام اجلا ؟؟ اما كلمتي السيارات والطائرات ففيهما قصتين الاولى ان بعض المعارضين في الخارج بعد الاحتلال مباشرة جيء بهم الى العراق بالسيارات لعدم وجود مطار وفي الطريق بعد طريبيل عاد قسما منهم بعد ان وجد بان الاحتلال احتلال وليس كما كانوا يصورون لهم تحرير فعاد قسما منهم لكي لايلوث سمعته او وطنيته بكونه خدم المحتل اما الطائرة فقد سئل ايهم السامرائي الوزير الحرامي في ندوة في امريكا عن ما اختلسه من اموال فقال كنت في العراق اخدم امريكا لاني اقسمت الولاء لها عند منحي الجنسية وذهبت بالطائرة وليس على ظهر الدبابات !!!!!! كالاخرين ؟؟ هنا نجد الفرق بين من ذهب بالطائرة ومن ذهب بالسيارة وعاد ادراجة قبل ان يكمل الى بغداد ؟؟ فمن دخل العراق ووصل بغداد بعد الاحتلال كلهم سواء وان اختلفت مسمياتهم لاتعولوا في خير هذا الشعب ومستقبله الا ممن كان بينه ومعه وتحمل كل اشكال العذابات السابقة وطحين الحصة الاسود فهوالوحيد الحريص فعلا على مصالحة