المالكي وعلاوي يتفقان على حلول لإعلان المجلس الاستراتيجي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أعلن في بغداد اليوم عن اتفاق رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وزعيم الكتلة العراقية أياد علاوي على استكمال اتفاقات اربيل والانتهاء من انبثاق المجلس السياسي للسياسات الاستراتيجية المثير للجدل والذي يهدد تأخره العملية السياسية وحكومة الشراكة الوطنية... فيما يبدأ المالكي بعد غد الاربعاء زيارة الى الكويت لإجراء مباحثات مع أميرها ورئيس وزرائها تتناول تفعيل علاقات البلدين وبحث مشاكل الحدود والديون وخروج العراق من تبعات الفصل السابع لميثاق الامم المتحدة.
بحث رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وزعيم الكتلة العراقية أياد علاوي خلال اجتماع هو الرابع من نوعه خلال الاشهر الثلاثة الاخيرة التوافقات السياسية بين الكتل وما نتج منها من اجراءات والتشديد على ضرورة بناء المجلس السياسي للسياسات الاستراتيجية العليا في ضوء الإتفاقات السياسية التي تم التوصل إليها قبل تشكيل الحكومة.. واكد المالكي ضرورة تنفيذ هذه الإتفاقات والإلتزام بها مشيرا إلى انه تم تطبيق الجزء الأكبر منها من خلال عملية تشكيل حكومة الشراكة الوطنية وإنتخاب الرئاسات وتولي المناصب المختلفة واتخاذ بعض القرارات.
ودعا المالكي إلى إرجاع بعض النقاط المختلف عليها حول تشكيل المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية إلى اللجان نفسها التي إنبثق منها حيث تم الإتفاق على ضرورة استكمال بناء الإتفاقات بأسرع وقت. ويدور خلاف بين كتلة علاوي التي ترى ضرورة انتخاب رئيس المجلس من قبل البرلمان بينما يرى ائتلاف المالكي ان يتم هذا الانتخاب من قبل هيئات المجلس نفسه.
وجاء لقاء المالكي وعلاوي بعد ساعات من اجتماع عقده هذا الاخير في اربيل مع رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني حيث كان تأخر تشكيل مجلس السياسات الاستراتيجية على رأس القضايا التي تم بحثها. وتم خلال الاجتماع المفاجئ بحث آخر مستجدات الوضع السياسي على الساحة العراقية والمنطقة حيث أكد الجانبان ضرورة الإسراع في اكمال تسمية الوزراء للوزارات الامنية الثلاث الشاغرة.. كما ناقشا ملف مجلس السياسات الاستراتيجية ودور هذا المجلس في دعم وتعزيز اداء الحكومة.
واشار علاوي الى ضرورة مواصلة بارزاني مساعيه في تقريب وجهات النظر بين الفرقاء السياسيين. ومن المنتظر ان يقوم بارزاني بزيارة قريبة الى بغداد للضغط باتجاه تنفيذ اتفاقات اربيل في ما يخص الشراكة الوطنية بين الكتل السياسية وخاصة ما يتعلق منها بتشكيل المجلس الوطني للسياسات الاستراتيجية.
بارزاني يؤكد ضرورة تنفيذ الاتفاقات
ومن جهته اعلن مستشار العراقية هاني عاشور ان لقاء علاوي وبارزاني كان ايجايبا بشأن ترسيخ الشراكة الوطنية ووضع آليات للسير بها واستكمالها وفقا لاتفاق اربيل. وقال عاشور في تصريح صحافي مكتوب تلقته "إيلاف" اليوم ان علاوي وبارزاني اتفقا على متابعة تنفيذ اتفاقات اربيل بوصفها منطلق الشراكة الوطنية وكانت بوابة تشكيل الحكومة واستكمال تنفيذ ما بقي من تلك الاتفاقات حفاظا على سير العملية السياسية ومراعاة تحقيق كل ما جاء بالاتفاقات وعدم الاخلال بها خاصة ما يتعلق بتشكيل المجلس الوطني للسياسات العليا والوزارات الامنية.
وأكد أن الطرفين كانا متقاربين في رؤيتهما لأهمية ان تمضي العملية السياسية في تحقيق الشراكة لتحمل مسؤولية البلاد في هذه الظروف العصيبة التي تمر بها المنطقة وعدم الاخلال بالشراكة والاتفاقات الموقعة بين قادة الكتل السياسية.
واشار عاشور الى ان بارزاني ابدى حرصه على تنفيذ اتفاقات اربيل وسعيه المتواصل لتحقيقها خدمة للشعب العراقي والعملية السياسية ووعد بان يتابع شخصيا تفاصيل المبادرة التي اطلقها والتي تشكلت الحكومة بموجبها على اساس الشراكة الوطنية مؤكدا حرصه على تنفيذها بدقة بما يضمن استمرار عطاء مختلف الكتل السياسية والحفاظ على استحقاقاتها الوطنية وممارسة دورها في بناء العراق.
وجاء الاجتماع في وقت تصاعدت حدة الخلافات بين كتلتي علاوي والمالكي على خلفية اتهام الاخيرة للتحالف الوطني بالتنصل من الاتفاقيات السياسية من خلال رفض التصويت على قانون المجلس الوطني للسياسات الإستراتيجية داخل مجلس النواب.
وهددت القائمة العراقية باتخاذ خيارات عدة فيما لو لم يتم الالتزام بما تم الاتفاق عليه قبيل تشكيل الحكومة، منها أن يكون رئيسها اياد علاوي رئيساً للمجلس الوطني للسياسات الإستراتيجية وليس اميناً عاماً له.
يذكر ان علاوي قد حذر في مؤتمر عقد في مقر القائمة في ذكرى تأسيسها السبت من محاولات إقصائها وتهميشها منبها الى انه سيقوم باتخاذ موقف من المشاركة في العملية السياسية.
واتفق قادة الكتل السياسية العراقية في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي على مبادرة بارزاني التي ركزت على تجديد ولاية المالكي واستحداث منصب رئيس المجلس الوطني للسياسات الإستراتيجية العليا على أن يرأسه زعيم القائمة اياد علاوي. وأفضت المبادرة إلى تشكيل حكومة الشراكة الوطنية في كانون الاول/ ديسمبر الماضي لكن مجلس السياسات الإستراتيجية لم يتشكل بعد بسبب خلافات حول الصلاحيات التي ستمنح له.
رئيس الوزراء العراقي الى الكويت لبحث ملفات عالقة عدة
يبدأ رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بعد غد الاربعاء زيارة الى الكويت لإجراء مباحثات مع أميرها ورئيس وزرائها تتناول تفعيل علاقات البلدين وبحث مشاكل الحدود والديون وخروج العراق من تبعات الفصل السابع لميثاق الامم المتحدة.
ومن المنتظر أن يجتمع المالكي خلال زيارته الى الكويت التي تستغرق يوما واحدا وتعتبر الاولى من نوعها الى الخارج منذ تشكيل حكومته الجديدة اواخر العام الماضي مع اميرها الشيخ صباح الاحمد الصباح ورئيس الوزراء الشيخ ناصر الاحمد الصباح لبحث عدد من الملفات العالقة المتعلقة بالديون والحدود وتعويضات غزو القوات العراقية للكويت عام 1990 وخروج العراق من تبعات الفصل السابع لميثاق الامم المتحدة التي ترتبت عن الغزو اضافة الى توسيع مساهمة الشركات الكويتية في إعمار العراق.
وكان رئيس الوزراء الكويتي ناصر الاحمد الصباح زار بغداد في 21 من كانون الاول/ ديسمبر الماضي حيث اكد خلال مباحثات مع المالكي ان بلاده ستساعد العراق على تطبيق القرارات الاممية المتعلقة بعلاقات البلدين من اجل خروجه من تبعات الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة فيما اتفق البلدان على تشكيل لجنة عليا مشتركة لحل الملفات العالقة الخاصة بالتعويضات وترسيم الحدود وامكانية تحويل الديون الكويتية على العراق الى استثمارات في هذا البلد. وشكلت زيارة الشيخ الصباح الاخيرة الى بغداد الاولى من نوعها على هذا المستوى الرسمي الرفيع التي يقوم بها مسؤول كويتي الى بغداد منذ اكثر من 20 عاما.
وجاءت زيارة الصباح لبغداد بعد يومين من حادث تبادل اطلاق نار بين بحارة عراقيين وخفر السواحل الكويتيين ما ادى الى مصرع احدهم واعتقال 4 بحارة عراقيين اطلق سراحهم فيما بعد الامر الذي دعا العراق امس الى التأكيد أن هذا الحادث يؤكد الحاجة للعمل المشترك مع دولة الكويت "لضبط الحدود وعدم السماح لهذه الحوادث المؤسفة بأن تؤثرفي العلاقات الطيبة بين العراق والكويت الشقيق بما يضمن أمن وسلامة البلدين".
وكان المالكي اكد في تصريحات للصحافة الكويتية مؤخرا ان الأطماع العراقية القديمة في أراضي الكويت "انتهت ولن تعود أبدا" مشددا على اعتبار الكويت "دولة مستقلة ذات سيادة وحدود وعلم". وقال إن عراق اليوم ليس عراق الامس وان سياسة العراق الحالية تقوم على اساس تعزيز العلاقات الثنائية والمصالح المشتركة مع الدول الأخرى لاسيما المجاورة له والتعاون الكامل وعدم الاعتداء.
واثر غزو العراق للكويت عام 1990 لا تزال خلافات عدة قائمة بين البلدين خصوصا مسألة ترسيم الحدود المشتركة كما حددها القرار الدولي رقم 833 في 1993والبالغ طولها 216 كيلومترا. ورغم استعداد العراق على الاعتراف بحدود الكويت البرية الا انه يعتبر ان ترسيم الحدود البحرية يعطل منفذه على الخليج الحيوي لاقتصاده. وتحجز السلطات الكويتية بانتظام زوارق صيد عراقية وتعتقل صيادين عراقيين لدخولهم المياه الاقليمية بصورة غير مشروعة وفي آخر حادث اعتقلت سلطات خفر السواحل الكويتية في تشرين الاول/ أكتوبر الماضي 13 صيادا عراقيا.
وأعلنت الحكومة العراقية في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي عن الاتفاق مع الكويت لإنشاء منطقة عازلة بعرض 500 متر على كل من جانبي الحدود بينهما على أن تكون المنطقة خالية بشكل تام من أي نشاط باستثناء شرطة الحدود وعلى نقل مزارعين عراقيين إلى منازل جديدة تدفع ثمنها الكويت كتعويض لهم.
ومؤخرا ألغى مجلس الامن الدولي ثلاثة قرارات واضعا بذلك حدا للعقوبات المفروضة على العراق على اسلحة الدمار الشامل ولبرنامج النفط مقابل الغذاء. لكن هذه القرارات الثلاثة التي صوت عليها المجلس والتي تسمح بإلغاء العقوبات التي اتخذت بموجب الفصل السابع من شرعة الامم المتحدة لم تلغ التعويضات التي يدفعها العراق الى الكويت التي احتلها جيشه صيف عام 1990.
وشدد الامين العام للامم المتحدة بان كي مون على ان كل العقوبات الباقية سترفع شرط ان يتوصل العراق الى اتفاق حول ترسيم الحدود مع الكويت بالاضافة الى دفع تعويضات لها. ولا تزال بغداد تدفع 5% من عائداتها النفطية لصندوق تعويض الكويت التي تطالبها ب22 مليار دولار بعد ان حصلت على 13 مليارا حتى الان. كما تتوقع الكويت ان تعيد لها بغداد ما سرق خلال اشهر الاحتلال السبعة وان تكشف لها مصير مئات اسرى الحرب الذين اعتبروا في عداد المفقودين.
وكان العراق قد تعرض لفرض عقوبات دولية بموجب الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة عقب اجتياح نظام صدام الكويت مطلع شهر اب سنة 1990 تنطوي على فرض حظر شامل عليه ما اثر سلبافيوضعه السياسي الاقتصادي والاجتماعي الا ان مجلس الأمن الدولي صوت في نهاية العام الماضي وبالإجماع على قرار ينص على إخراج العراق من طائلة الفصل السابع وانهاء تفويض القوات المتعددة الجنسيات وحماية الاموال والأرصدة العراقية من المطالبات القانونية التي تراكمت منذ عهد النظام السابق لمدة ستة اشهر.
التعليقات
هؤلاء
mohammad. -هؤلاء حكومه ... متسترين وراء الدين وأظهار لحاياهم ليبدو عليهم النزاهه ,لكن والله انتم ...سرقتم العراق وتملكون الارصده الملياريه في عده بنوك اوربيه وتركبون السيارات الفارهه وتسكنون القصور ولم تعملوا شئ للعراق ,والعراقي بقي يستجدي ليعيل اطفاله المساكين , والعراق اغنى دوله بالعالم لكن امواله تسرق من قبل الحكومه العميله لايران والمرجعيات
هؤلاء
mohammad. -هؤلاء حكومه ... متسترين وراء الدين وأظهار لحاياهم ليبدو عليهم النزاهه ,لكن والله انتم ...سرقتم العراق وتملكون الارصده الملياريه في عده بنوك اوربيه وتركبون السيارات الفارهه وتسكنون القصور ولم تعملوا شئ للعراق ,والعراقي بقي يستجدي ليعيل اطفاله المساكين , والعراق اغنى دوله بالعالم لكن امواله تسرق من قبل الحكومه العميله لايران والمرجعيات
افيقو ايها العراقيون
ali al iraqi -افيقوا ايها العراقيون كفاكم لطماَ وبكاءً وخنوعاً,,انظروا للعراق مدمراً سبعه سنوات ولم يعملوا شيئاً وشاهدوا دول الخليج كيف هي وكيف يعيش شعبه,,انتفض ايها الرجال ويجب ان يأتي اناس شرفاء وطنيون يبنون الوطن .
سبح كهرب
الدكتور معاوية -بله وانته جاي مولاي كم سبحة كهرب من الكويت الشقيق للشعب العراقي البائس بدل الكمية الناقصة ونقص الخدمات حتى الشعب يسبح ويدعيلك على انجازاتك
??
suham -على الشعب العراقي طلب من الامم المتحده والاتحاد الاوربي والبنوك الاوربيه تجميد كافه الارصده والحسابات العائده للاشخاص بالحكومه الحاليه وعوائلهم وكافه اللصوص بالحكومه والبرلمان وحاشيتهم ,ووضع اليد وتجميد كل العقارات والفلل التي اشتريت منذ ٢٠٠٣ ولحد الآن لانها اموال منهوبه واعادته للشعب المسكين.
سبح كهرب
الدكتور معاوية -بله وانته جاي مولاي كم سبحة كهرب من الكويت الشقيق للشعب العراقي البائس بدل الكمية الناقصة ونقص الخدمات حتى الشعب يسبح ويدعيلك على انجازاتك
اتفاق
عراقي جريح -من تعاسه الشعب العراقي ان يحكمه امثال هؤلاء المشاركين في سرقه العراق وتحطيمه وفي افضل الحالات نستطيع القول متسترين على السرقات الملياريه طبعا ....في عهد المالكي والعراق يتقدم احم احم فماذا ينتظر العراق
اتفاق
عراقي جريح -من تعاسه الشعب العراقي ان يحكمه امثال هؤلاء المشاركين في سرقه العراق وتحطيمه وفي افضل الحالات نستطيع القول متسترين على السرقات الملياريه طبعا ....في عهد المالكي والعراق يتقدم احم احم فماذا ينتظر العراق
أياك أن تَنمَ سيدي
د.عبد الجبار العبيدي -ننبه السيد المالكي من الانجرار وراء الاراء الكويتية التي تدعو الى تغيير الحدود الأرضية والمائية بالتنازل عن الثوابت الوطنية،التي ضمتها الكويت من ارض العراقيين ومياههم، نتيجة فرصة الخطأ التي أرتكبها الدكتاتور صدام حسين حتى كبلته بالديون والتعويضات المبالغ فيها والخارجة عن الشرعية الدينية والقانونية وعاملته بالتي هي أردىء،وأستحلت اموال العراقيين بالباطل لترفه به ابناء الاخرين المرفهين من تعويضات بلدك المظلوم الجائع المشرد.ان الله ينظر اليك كحاكم ان تكون أمينا على الدولة والمواطن،لا حاكما فقط تحيط بك الآبهة، فلا تعتقد ان الدنيا باقية اليك،فلو دامت لغيرك ما وصلت أليك،جملة جميلة ستقرأها على بوابة الكويت بعد ان أقسمتم على حماية الوطن والحفاظ على الثوابت الوطنية.أنك مدعو اليوم لأن تقول للاخوة في الكويت ان حدود العراق تحدد وفق معاهدات الاستقلال لعام 1925 لا القرار السياسي رقم 833 ، بل تحدد بموجب معاهدة أستقلال الكويت لعام ،1961فأياك والانزلاق في الخطأ وما توفره اللجان الزيبارية الجاهلة والفاقدة لأهلية التفاوض من أقتراحات لربما توافق عليها،فلا تلطخ تاريخ بالأدانة الوطنية غدا،فنحن يعزُ علينا أن تدان أنت بالذات،فالادانة لا يشفع لها احد عند ساعة الحساب ولا عندرب العالمين،كن حذراً أمينا بعيدا عن الخطأ والتجاوز على الثوابت الوطنية بعد ان أعطاك الله أكثر مما تستحق،ونامل منك ان تكون عراقيا شهما رجلا كرجال العراق الذين ماتوا وكتب تاريخهم بماء الذهب فاياك وان تفرط بشبر من ارض وطنك العزيز فلا تنم فالمخلصون لن يناموا الا وعيونهم مفتوحة على الوطن فكن منهم فلا يغلبك النعاس ابدا هذه وصية من رجل مخلص للوطن، عارفا ما يقول لك فدعها لان تكون وصية ووثيقة سياسية لا تريدك ان تقع في الخطا وياليتك تقرؤها دولة الرئيس.وأسمع ماقاله أجدادك من العراقيين حين قالوا:(أمشي وراء اللي أيبكيك لا وراء اللي أيضحكك فهو عدوك) تقبل مني التحيات.شكرا لآيلاف للنشر
الا بموافقة ايران
سعد حميد -لا يمكن للمالكي ان يتفق مع علاوي الا بموافقة ايران على هذا الاتفاق فقبل اياممنعت ايران المالكي من شراء 16 طائرة من طراز اف 16 الامريكية بحجة ان هذه الطائرات تشكل خطرا على امنها وقد انصاع المالكي لهذا الانذار الايراني وقد طلبت ايران منه بدلا من ذلك شراء طائرات ميراج الفرنسية القديمة ..وبقية المبلغ يحال للبطاقة التموينية ..هذه حكومة الديمقراطية مبروك لامريكا وللعراقيين !!
السياسة داء
ابن العراق الحر -انا لاارى هناك سياسي واحد يحمل صفة حميدة واحدة فجميع السياسيين هم من طينة واحدة(طينة الفساد والسرقة والكذب وعدم الحياء والانتهازية واستغلال معانات الشعوب التي هم اساسها طينة كل صفاة الشر والرذيله)فمنهم صدام ومنهم بوش وبلير وبرايمر ...........ووووو)وبهذا كتبت .ان السياسةداء مابها امل.. واهلهامرضى وكلهم عللذرية الشيطان لاحياء لهم... سراق نهار لاخوف ولا خجل
الا بموافقة ايران
سعد حميد -لا يمكن للمالكي ان يتفق مع علاوي الا بموافقة ايران على هذا الاتفاق فقبل اياممنعت ايران المالكي من شراء 16 طائرة من طراز اف 16 الامريكية بحجة ان هذه الطائرات تشكل خطرا على امنها وقد انصاع المالكي لهذا الانذار الايراني وقد طلبت ايران منه بدلا من ذلك شراء طائرات ميراج الفرنسية القديمة ..وبقية المبلغ يحال للبطاقة التموينية ..هذه حكومة الديمقراطية مبروك لامريكا وللعراقيين !!
الى المالكي وعلاوي
سلام البغدادي -الى المالكي لاتبيع العراق من اجل كرسيك وتوقع اتفاقيات مع الدول فيها غدر لحقوق العراق . الى علاوي كفاك لهاثا وجريا وراء المنصب وانت تعلم جيدا ان استحداث هذا لمنصب وتتراسه انت جاء لترضيتك فكفاك ذلا امام المالكي واتخذ موقفا رجوليا ووطنيا يذكره لك التاريخ واصطف مع المظلومين وانسحب من خانة المفسدين فكان لنا املا بك نحن والمحرومين ومنذ اتخذت صالح المطك والعاني حلفاء لك فانك خسرت الشعب وخسرت العراق انا ادعوك الى حب العراق والى حب فقراء العراق من اجل العراق اذاكانت هناك شئ من الوطنيه في القلب
الى المالكي وعلاوي
سلام البغدادي -الى المالكي لاتبيع العراق من اجل كرسيك وتوقع اتفاقيات مع الدول فيها غدر لحقوق العراق . الى علاوي كفاك لهاثا وجريا وراء المنصب وانت تعلم جيدا ان استحداث هذا لمنصب وتتراسه انت جاء لترضيتك فكفاك ذلا امام المالكي واتخذ موقفا رجوليا ووطنيا يذكره لك التاريخ واصطف مع المظلومين وانسحب من خانة المفسدين فكان لنا املا بك نحن والمحرومين ومنذ اتخذت صالح المطك والعاني حلفاء لك فانك خسرت الشعب وخسرت العراق انا ادعوك الى حب العراق والى حب فقراء العراق من اجل العراق اذاكانت هناك شئ من الوطنيه في القلب
عاشت ايدك مولاي
الدكتور معاوية -الرد غير مفهوم
نصيحة مخلصة
د.ثابت الونداوي -تحية مخلصة مني اليك ايها العربي الاصيل الدكتور العبيدي،فانت تريد ان تنهي العداوة بين الشعبين وتعود المياه الى مجاريها،فالعناد على الباطل لا يضعف العراقيين ولا يقوي الكويتيين ،أنها نصيحة ياليتهم فهموها منك يا أخي العزيز.
مزيدا من الإستنزاف
عراقي -كلما جاء موضوع زيارة أحد المسئوليين أو السياسيين الى الكويت لاجراء مباحثات، كلما رأيت مزيدا من الإستنزاف لحقوق الشعب العراقي و كلما تعني هذه الزيارات مزيدا من التنازلات و تقبل للإبتزاز و هدر للأموال.
تقاسم الغنائم
شلال مهدي الجبوري -هذا اللقاء تم فيه تقاسم الغنائم بين الطائفين البعثين والاحزاب الدينية الشيعية الطائفية.هل يخرج لدينا طائفي ويشتم البعثين ؟ الان هم شركاء اصلين في الحكم ويتكلمون باسم الطائفة السنية وعلاوي مجرد غطاء للطائفية.خلي نشوف شراح يعملون للشعب العراقي وسوف يتحملون جميعا اخطاء ومساوئ ادارة الدولة ولايمكن لاي طرف مستقبلا ان يتنصل من ذلك طالما اصبح شريك اساسي في الحكومة والبرلمان وراسة الجمهورية والمجلس السياسي للسياسات الاستراتيجية، الايام القادمة ستظهر اقوالهم من افعالهم.السؤال المطروح بالشارع العراقي هل يستطيع الطائفين توفير الخدمات والامن والقضاء على الفساد واقامة النظام الديمقراطي وبناء دولة الحداثة وحقوق الانسان والمجتمع المدني والعدالة الاجتماعية ووووالخ اسئلة مطروحة لمن يدافع عن البعثين والاسلاميين؟؟ الايام والاشهر القادمة ستبرهن ذلك والشارع العراقي يغليارجو من الاستاذ اسامة مهدي وايلاف نشر تعليقي
تقسيم الغنائم
ابو ذر -الاثنين اللذين اجتمعا فقط لتقسيم الغنائم فلا داعي للنصح والحوار معهم فهم لايفقهون غير لغة !!!! كسابقهم صدام ولن يتزحزوا شبرا عن المكان الذي وصلوا اليه ولو باعوا العراق باكمله وليس الحدود مع الكويت الذي دخل البلاد بغير حرب يهون عليه بيع البلاد وبيع من فيها مثل مايقول العراقي شلع وتبا لكل الساسة العراقيين
حذاري يامالكي تعملها
سعدي الواسطي -الى الرقم 13 نقول:لو أدرك المالكي قيمة الوطن والتغيير وحقوق الشعب، لما أصر على الباطل بأخذ منصب رئاسة الوزارة من القائمة العراقية الفائزة في الانتخابات،ولسمح للناس ان تكشف القائمة ورئيسها ،هل هو مخلص للوطن والتكنوقراط ام لا،لكن هذا الاصرار خرب كل العمل الديمقراطي ومستقبل الوطن.نعم الجهة الثانية الان تعمل وتخرب لكن المالكي هو راس التخريب ولو أنصاع للحق والاستقامة لما حل بالشعب هذا الذي فيه اليوم.وغدا سيذهب المالكي للكويت ليستقبل بالسجاد الاحمر الملغوم بالتنازل عن الحقوق العراقية لكن هيهات فالغرف السرية انكشفت ولم يبقِ الفيسبوك لها من قيمة،أصبحت بمتناول الجميع فاذا اقدم على ما خطط له زيباري فسوف لن يحصد الا الندم والخسران المبين.
باختصار لا للبعث
صبحي -نعم للمطالبة بتحسين الخدمات ، نعم للمطالبة باجتثاث الفاسدين ، نعم لرفض المحاصصة في دوائر الدولة ، ولكن لا للحيد عن العملية الديمقراطية ، لا لأي محاولة لعدم الالتزام بالدستور ، لا لأي محاولة لتغيير الحكام عن طريق غير طريق صندوق الاقتراع;
شماعة البعث
ابو لبيبب -افسد حكومة في العالم ان شأالله يومكم جاي وانا متفائل جدااا بهذا اليوم