أخبار

الشرطة الاسبانية تعتقل وكيلا سابقا لصدام حسين

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

مدريد: أعلنت وزارة الداخلية الاسبانية ووسائل اعلام ان الشرطة الاسبانية اوقفت محاميا ايطاليا يطلق عليه اسم "محامي الشيطان" وكان عضو في الفريق الذي تولى الدفاع عن صدام حسين.

وكان المحامي الذي اوقف في بالما، كبرى مدن جزيرة مايوركا في جزر البليار بالمتوسط، يخضع لمذكرة توقيف اوروبية بتهم "التزوير والفساد وتبييض الاموال والسرقة"، حسب ما اوضحت وزارة الداخلية الاسبانية في بيان. وقد اشار البيان الى اسم المحامي باحرف جي دي اس.

وحسب وسائل الاعلام الاسبانية، فان المحامي هو جيوفاني دي ستيفانو الملقب باسم "محامي الشيطان" الذي تولى خصوصا الدفاع عن صدام حسين وبعض المقربين منه وكذلك عن تشارلز مانسون الذي ارتكب سلسلة جرائم قتل وعن روني بيغس، احد منفذي الهجوم على قطار البريد بين غلاسغو ولندن في العام 1963.

وذكرت صحيفة لو موندو الاسبانية على موقعها الالكتروني ان دي ستيفانو (55 عاما) اعتقل مساء الاثنين في فيلا فخمة ببالما.

كما اشارت وزارة الداخلية الى ان الجرائم التي اتهم بها المحامي تعود الى ما بين 2004 و2009. واوضحت انه "تلقى مبالغ مالية كبيرة بعد ان قدم نفسه بانه محام في المملكة المتحدة وبدون اي اثبات على ذلك".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بحركة، أربيل
حسن محمود -

الله يمهل ولا يهمل!

تتت
أأ -

حسب علمي ان محامي الشيطان اطلق على المحامي الفرنسي جاك فيرجيس

محامي الشيطان
الباتيفي -

وماذا يتوقعون من اناس يدافعون عن الطغاه والمجرمين هل تتوقع منهم التبرعات والخدمه المجانيه للمجتمع صحيح الطيور علئ اشكالها تقع

الشيطان يدافع عن أل
hawlair -

الشيطان يدافع عن ألعن من شيطان يا اخواني المسلمين أنتم متوهمون في صدام ونظامه والله كنا ١٠ مليون نسمة وكان أكل البيض حرام الى شعب العراقي والله كان البرتقال والموز إلخ يسمى ----- كماليات وهو في عزائم السلطة يذبح غزلان حيث إنتهى الغزلان في العراق وابنه يضيع ملاين الدولارات في جازينوات والملاهي في سويسرا ماعدا مقامرات صدام ، في إتفاقية الجزائر المشومة تنازل عن نصف شط العرب إضافةً إلى ١٠٠٠٠ كم مربع من حقول نفطية عراقية ١٠٠٪ عراقي بطول الحدود ما يسمى الحقول المشتركة مع إيران كلها فقط من أجل تفرده في السلطة وإنهاء وتراجع من إتفاقية ١١ اذار ١٩٧٠ وكان مطالب بسيطة جداً ٥٪ من موارد النفطية العراقية تصرف في كردستان العراق وكما قال العبقري محمد حسنين هيكل لم يعترض أي دولة عربية حتى لم ينطق بها لا بعدة ولا قبلة الاتفاقية والعجب هو شخصياً وقع الاتفاقية وكان يتفاخر بها في البداية ولكن ضميره يؤلمه لان كانت خيانة كبرى لم يفعلها أي بشر مع شعبه وكانت العذر اسوا من القباحة حيث بدافع من إسرائيل والغرب وبعض عملائهم في المنطقة أشعل الحرب المدمرة وكان لدي ايران مطلب واحد للتوقف وهو تنهي صدام من السلطة ولكن وزراء كانوا جبناء يقولون هذه موامرة ضد الامة العربية أنت شخص ماهو دخلها بالأمة العربية نفس الكلام نسمع من بشر صدام أسد ألان يقول هذه المظاهرات ضد الامة العربية لا يقول انها ضد المافيا والبلطجية وعديمي الأخلاق والضماير والله مستعدون لقتل مليون بري من أجل بقائهم كما فعل صدام في الاتفاقية الشعبانية وإعترف بها علي حسن مجيد مقابل جلال طالباني حينما قال ١٨٠٠٠٠ لاشي خلال سنة إذا تقارن عدد الشيعة الذي قتلناهم ٥٠٠٠٠٠ خلال اسبوعين والحال نفسها حافض الأسود قتل ٣٠٠٠٠ في يوم واحد حيث جعل من شعب السوري كالاغنام والله حتى خارج سوريا يرجفون لايتجرون الكلام بل يقولون نحن نحب بشار أسد والمعروف شعب السوري لا يحب غير ليرة لا عندهم صاحب ولا صديق وأنا أعطيك غارانتي ١٠ سنوات لا يخرجون للمظاهرة ولكن