أخبار

عباس: الانتخابات المقبلة يجب ان تشمل الضفة الغربية والقدس وغزة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

رام الله: اكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس الخميس ان الانتخابات الرئاسية والتشريعية التي اعلنت السلطة انها قررت تنظيمها قبل ايلول/سبتمبر المقبل يجب ان تشمل الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية.
وقال عباس في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس تيمور الشرقية جوزيه راموس هورتا في الرئاسة في رام الله ان "الانتخابات الرئاسية والتشريعية يجب ان تجرى في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية".

واضاف الرئيس الفلسطيني "من غير المقبول اجراؤها (الانتخابات) في الضفة الغربية فقط دون غزة" حيث رفضت حركة حماس التي تسيطر على القطاع الدعوة الى تنظيم الانتخابات.
واعلنت السلطة الفلطسينية السبت الماضي انها قررت اجراء انتخابات رئاسية وتشريعية في الاراضي الفلسطينية قبل ايلول/سبتمبر، بعد ايام على قرارها اجراء انتخابات محلية في التاسع من تموز/يوليو المقبل.

وستكون هذه الانتخابات اذا جرت اول عملية اقتراع منذ 2006.
وقالت حماس انها "لن تعترف بهذه الانتخابات ولن تشارك فيها ولن نعطيها اي شرعية او اي غطاء لانها ترسخ الانقسام ولن تكون لمصلحة الشعب الفلسطيني"، مؤكدة ان اي انتخابات "يتوجب ان تكون ثمرة للمصالحة وليست حزبية وفئوية من طرف واحد".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الرئيس هباد
نهاش فتي الجبل -

يا عباس بدون رئيس انت أضعف من أن تقود قطيع من الغنم فما بالك بتنظيم إنتخابات فاقد الشيء لا يعطيه رحم الله إمرء عرف قدر نفسه ووقف دونه و انصحك انت و بقية الشلة ان تختفي نهائيا من المسرح السياسي أطلب اللجوء السياسي إلي دولة الصهاينة هذا هو المكان الوحيد الذي سوف يضمك انت و زمرتك الفاسدة فباطن الأرض اولي لك من سطحها و خصوصا بعد زوال حكم ولي نعمتك حسني باراك

الرئيس هباد
نهاش فتي الجبل -

يا عباس بدون رئيس انت أضعف من أن تقود قطيع من الغنم فما بالك بتنظيم إنتخابات فاقد الشيء لا يعطيه رحم الله إمرء عرف قدر نفسه ووقف دونه و انصحك انت و بقية الشلة ان تختفي نهائيا من المسرح السياسي أطلب اللجوء السياسي إلي دولة الصهاينة هذا هو المكان الوحيد الذي سوف يضمك انت و زمرتك الفاسدة فباطن الأرض اولي لك من سطحها و خصوصا بعد زوال حكم ولي نعمتك حسني باراك