الأقباط خائفون من أن يحوّل حكم الشريعة مصر إلى أفغانستان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
كشفت شخصية قبطية مصرية بارزة، في حوار خاص لـ"إيلاف" عن قلق عام في أوساط أقباط مصر من وصول "حكم ديني" بعد نهاية الحكم العسكري، مشيرة في ذلك إلى المادة الثانية في الدستور المصري، التي تقول إن "الإسلام دين الدولة ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيس للتشريع".
القاهرة: كشفت شخصية قبطية مصرية بارزة، في حوار خاص لـ"إيلاف"، عن قلق عام في أوساط أقباط مصر من وصول "حكم ديني" بعد نهاية الحكم العسكري، مشيرة في ذلك إلى المادة الثانية في الدستور المصري، التي تقول إن "الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيس للتشريع".
تأتي بواعث القلق لدى أقباط مصر من كون ثورة الشباب في مصر أتت على ذكر تعديلات دستورية واسعة، باستثناء المادة الثانية، وكذلك تعيين طارق البشري رئيسًا للجنة تعديل الدستور لكونه "نصيرًا للإسلاميين".
وكانت هيئات قبطية عديدة عقدت اجتماعًا منذ أيام في هولندا، وأصدرت بيانًا، طالبت فيه "العمل على وضع دستور جديد، ليس له أي مرجعية دينية، وأن يكون وفقاً لمبادئ حقوق الإنسان". وذكر البيان "راعنا ما تقرر من تعيين المستشار طارق البشري كرئيس للجنة وضع الدستور، ذلك أن المستشار البشري معروف بتعصّبه وكراهيته للمسيحيين، وذلك يتعارض تعارضًا صارخًا مع روح الخامس والعشرين من يناير، التى عبّرت عن الروح الوطنية التي جمعت بين الشباب المسيحي والمسلم" على حد تعبير البيان.
قلق قبطي من "حكم الشريعة"
سألت "إيلاف" مدحت قلادة، القيادي في المنظمة القبطية لحقوق الإنسان والمدير التنفيذي لإتحاد المنظمات القبطية الأوروبية، عن حقيقة ما يقال عن تخوف قبطي من تحول مصر إلى أفغانستان بسبب حكم الشريعة، فأجاب "نعم هناك تخوف من أن تتحول مصر إلى أفغانستان بسبب حكم الشريعة، ولكن هذا ليس تخوف الأقباط فقط، بل تخوّف معظم المسلمين الليبراليين المحبّين لمصر. أنظر إلى خريطة المنطقة، حيث تمتد دول إسلامية حطمتها الحروب الداخلية والإنقسام الشعبي، وأسيلت دماء المخالفين، وكذلك هناك سعي إلى إقامة دولة إسلامية حتى في غزّة.
وردًا على سؤال بخصوص السير باتجاه تعديل عدد من مواد الدستور، إلا المادة الثانية، يعلق قلادة قائلاً "نطالب بتعديل الدستور وليس ترقيعه، لكن هذا التعديل مؤقت حسب اعتقادنا وحسب رؤيتنا السياسية، ومع اختيار رئيس الدولة وأعضاء جدد لمجلس الشعب سنطلب، ليس تعديل المادة الثانية فحسب وإنما وضع دستور جديد يواكب الفترة الحالية ويعمل على وضع مصر على الطريق السليم ويحقق مطالب شباب مصر الأحرار قادة ثورة 25 يناير.
أقباط مصر يريدون دولة مدنية لأنه من الخطورة التخلص من الدولة الديكتاتورية العسكرية الحاكمة بالقوة والاستبداد لنقع فى نفق الدولة الدينية، وإذا وقعت مصر في نفق الديكتاتورية الدينية المؤيدة بالمادة الثانية في الدستور لن تقوم لها قائمة.
سألته "إيلاف" تقول إن التعديل مؤقت .. ماذا يضمن لكم؟ نعم هو مؤقت، وما يضمن لنا الثوار الشباب أنفسهم وكلمات قيادات القوات المسلحة.
مرشح قبطي للرئاسة؟
إزاء الأصوات التي تتعالى في مصر ردًا على الأقباط بأن البلد فيه غلابية مسلمة لذلك من الطبيعي أن يكون الرئيس مسلمًا، يرد قلادة "أؤيّد الحديث أن الغالبية من المسلمين، ولكن في العهد الملكي قبل انقلاب 1952 كان رئيس البرلمان (ويصا واصف باشا) قبطيًا ومرشحًا عن دائرة المراغة، ولم يكن في هذه الدائرة أقباط على الإطلاق، وكان دائمًا يفتخر بأنه نائب عن دائرة لا يوجد فيها قبطي واحد، ثم تقلّد رئاسة مجلس النواب. كما إن رئيس وزراء الهند رئيس مسلم فى بلد غالبيته هندوسية.
ولكن إذا ما تغيرت الأوضاع .. من هو مرشحكم للرئاسة؟. يوضح الناشط مدحت قلادة "لا يوجد مرشح لنا، وإن فعلناها يكون ذلك من منطلق طائفي. مرشحنا من يملك برامج جادة واقعية لمصلحة مصر. كما إن الحديث عن رئيس مسيحي هو حديث صعب فى هذه الفترة، نظرًا إلى شيوع تيارات دينية متشددة وشعبية في مصر، لكن من حق القبطي أن يرشّح نفسة للرئاسة بدون عوائق لأنه مصري:.
أما عن حجم قوتهم السياسية والاقتصادية في مصر، فيؤكد قلادة "قوتنا السياسية هي حب مصر، ومعنى "قبطي" تساوي "مصري"، وفي ما خصّ القوة المالية فالأقباط جميعًا ليس لهم كيان موحد يجمعهم، فنحن نخدم مصر بأمانة تحميها من شرور الدولة الدينية، فخندق العسكر خرّب مصر قرابة 5 عقود. أما نفق الإسلاميين فسيؤخّر البلد قرونًا عديدة.
التعليقات
عدم الإساءة
bourko3 -يا سيدي، يبدوا انك لم تستوعب درس التورة، في نضر الاقباط ادن مصر ستصبح متل افغانستان، اختش ياراجال. غير خطابك وحاور الشعب المصري وحاول اقناعه بمبادئك وافكارك، اما ان تستخدم هده البروباكاندا ضد ابناء وطنك لاقناع الغرب فانت لم ولن تستفد شيئا. حتى الغرب سيسخر من استهبالك
بدون ديموقراطية
قارئة -الغالبية فى مصر لا يؤيدون دولة دينية و لكن بدون ديموقراطية يمكن تضخيم صورة التيار الاسلامى لاتخاذه ذريعة لصعود النظام الديكتاتورى الفاسد مرة اخرى. اما اذا تم تحول ديموقراطى سليم فلا مجال لحكم دينى فى مصر.
دعوه لشق الصف
أ.د.اسامه عبداللطيف -أعتقد أن طرح هذا الموضوع وفى ذلك الوقت تحديدا هو دعوه ابث روح الفرقه وشق الصف بين أبناء مصر اللذين وحدتهم الثوره على الظلم والفساد دونما النظر الى أيه اعتبارات عقائديه أو دينيه فالكل يبحث عن الحق والعدل والقضاء على فلول الفساد ...لم يقل المسلمون أن البابا شنوده مرجعيه الأقباط قد دعا المسيحيين الى عدم الخروج فى التظاهرات الثوريه ولم يقلا المسلمون أن الغالبيه العظمى ان لم يكن كل شهداء الثوره من المسلمين ...بل قالوا ومعهم اخوانهم المسيحيين اللذين تحدوا قرار البابا جميعنا مصريون نسعى لهدف واحد نسعى لتحقيق الديموقراطيه التى تحتكم لرأى الشعب فى تحديد دستوره وقوانينه التى سوف يستفتى عليه فان أفتى الشعب بوجود ماده أو تغييرها من الدستور فهو راى الشعب الذى نسعى الى تفعيله طبقا لمفهوم الديموقراطيه ولنل فى ذلك اسوه من الدستور الاسبانى الذى يحدد بمواده دين الدوله اعتمادا على رأى الشعب الأسبانى...أما عن التخوف من تحول مصر الى افغانستان فهو امر يثير الاستغراب ويدعو ايضا الى تبنى الفكره الباليه التى تبناها النظام السابق فى تخويف الغرب من أى حراك ديموقراطى داخل مصر باستخدام فزاعه الدوله الدينيه وهو ما لم يعد يصدقه أى سياسى غربى (ان افترضنا أن له الحق فى التنظير لما يحدث داخل مصر) ..فرويدا فرويدا ولندع الشعب يقرر ما يريد بعيدا عن الاملاءات المسبقه التى كانت تصلح قبل الثوره استغلالا لشماعه ديكتاوتريه النظام .
الاسلاميون اسوأ
ناديا -ان استطاع الاسلاميون سرقة الجهود الجبارة و المثمرة لثوار مصر فكان شيئا لم يتغير و سيبتلى اهل مصر بنظام اقسى و افظع و اشد دموية و تسلط و قمع و حجز للحريات من سابقه.
مصيرضبابي..ومجهول
بن ناصرالبلوشي -خشية أقباط مصر(في محلها)..ضبابية المستقبل السياسي+ترتيبات وتحركات وقدرةاستدرار(الأخوان)لعواطف المصريين..تدعوالى(القلق)و(الخوف)من(الآتي)..ولايمكن(التكهن)بالصورة الكاملة(النهائية)للأوضاع في مصر..مدنية وعلمانية المؤوسسات والدولة المصرية(حل)..ولكن شائك..وصعب المنال.
Kardawiiiiiiiiiiiiii
Lebanese -................
مصر لكل المصريين
مصري فخور -أعتقد أن غالبية المصريين الذين طال انتظارهم ليوم 25 يناير لكي ياخذ كل مصري فرصته العادلة في حياه كريمة يتساوى فيها كل المصريون أمام القانون وينال كل واحد منهم حقوقه كمصري فقط لن يرضوا ولن يقبل ضميرهم تقنين التمييز بين مصري وأخر تحت أي دستور أو نظام سياسي.أي محاولة للتمييز ستكون عاراً ووصمة في جبين مصر لن نقبل بها لمصرنا الحبيبة
نتمنى الفرحه
سعد زغلول -لماذا تسرقون الفرحه والامل من المصريين هل كتب عليهم ان يعيشوا فى الحزن دون شعوب العالم كله وهل ترميم بيت ايل للسقوط سيجدى نفعا .لأنه طالت ولا قصرت سينهار الييت لأنه سيظل قديما وستفشل عمليات الترقيع والترميم غير تكلفه الترميم العاليه .فلا طريق غير هدم المنزل وبناء اساسات جديده قويه و انشاء بناء عصرى حديث نفتخر به بين دول العالم . بدليل هل لجنه ترميم الدستور الحاليه التى اختارها المجلس العسكرى يمثلون فعلا المصريين بنزاهه ام انهم استمرار لوجع القلب ومسلسل التطاحن ومزيد من الفوضى هل هؤلاء هم كل الوان الطيف بمصر وهل المجلس العسكرى لا يعرف توجهاتهم واتنشطتهم السياسيه خاصة رئيس الجنه طارق البشرى هل توجهاته غير معروفه للمجلس العسكرى وهل كتب البشري ومحاضراته التى تدعم أيديولوجية التيار الإسلامي التي تقوم علي توظيف الدين سياسياً، وهو ما يتناقض جذرياً مع مفهوم الدولة المدنية التي قامت الثورة من أجل إنشائها، وماذا عن المرأه هل مصر ليست بها امرأه واحده جديره بعضو لجنه التعديل معروف عن العسكريين جرأتهم فى اختيار الصح مهما كانت التكلفه والتاريخ سوف يحاسبهم عن مصر .
نجاح الثوره
ابوعلى -نطلب من المجلس العسكرى اقالة طنطاوى حتى لا ينقل اخبارهم للنظام القديم ويعيق نجاح الثوره وتحقيق المجلس العسكرى لأمال المصريين من التطوير والتعديل ولاحرج فى هذا بدليل ان الظباط الاحرار بعد ان عزلوا الملك عزلوا ايضا محمد نجيب بعد نجاح ثورتهم . فلا تنسوا ان كل المصريين تنتظر بكل الشوق قرارات المجلس العسكرى
كلام مرفوض
Amar -أولاً و أخيراً كلام طارق البشري مرفوض رفضاً باتاً، و لا يجوز له التحدث بهذا الكلام، و كل من يتفوه بهذا الكلام فهو بعيد عن أخلاقيات المصريين، و يبدو أن طارق هذا يريد أن يطفئ شعاع الوحدة الوطنية الذي سطع بصورة جلية و يريد بث الفرقة و إن كان له موقف شخصي فليحتفظ به لنفسه، فالمسيحيون الأقباط إخوة و شركاء و مواطنون و لا يختلفون عنا بشيء لهم ما لنا و عليهم ما علينا، فالفكر الشبابي بكل مكوناته الليبرالي و المنفتح هو الذي استهوى جميع الطبقات و كافة المراحل العمرية كي يشاركوا بإزاحة الظلم، و طارق البشري و أمثاله يجب أن لا يتكلموا إلا بحسب ما يخدم جيل الشباب أما أفكارهم التي عفا عليها الزمن و هي خاطئة بالأصل و التي يعبر فيها عن مكنونات نفسه فليرمها أو لا يتفوه بها، فمعشر الشباب يتجه للبناء و يتطلع للأمام و ليس للخراب و الخلف. نرجو الله أن يجتث و يخلصنا ممن يريد إطفاء شعلة الوحدة الوطنية و الحرية التي أنعم الله بها على كل المصريين بجهود كل المصريين.
مغالطات
فايز -رئيس الوزراء الهندي سيخي و ليس بمسلم و لم يرأس وزراء الهند أي مسلم حتى الان
انتبهوا
مراقب -السادة القراء انتبهوا الى ان معظم المتحدثين في المقال هم اقباط من الخارج . لا نعلم اجندتهم و لا نعرف مدى استيعابهم لما حصل من تلاحم بين اطياف المجتمع اثناء الثورة, لا خوف على اقباط مصر فالمصريين اثبتوا انهم اصحاب قيم رفيعة و من يظهر بهكذا صورة مشرفة فلا خوف منه و لا تصادم معه عاشت مصر و عاش جميع احرارها
اقباط
غيور -مشكلة الاقباط الوحيدة هي اقباط المهجر وسواء استلم زمام الامر اخواني او اي ليبرالي علماني فاقباط المهجر لن يعجبهم الوضع وسيظلون يشكون حتي يصبح الرئيس وكل الطاقم اقباط
Egyptains
gehaaaaaaaaaaaaa -You Egyptians never will learn or be one of the best countries, always consider the religion in your life, just leave the religion alone. All you need is an honest president who really love his country with his government, People who has experience and can lead this country to the best. Please stop talking about religion. .
اقباط الخارج وأقباط
د. عبدالله عقروق / ف -يا اقباط الخارج ، اتركوا اقباط الداخل الأندماج التام بالنسيج المصري ، ولا تعرضوهم الى الخلافات مع مسلمين مصر .عندما أمر سيادة البابا شنودي الأقباط بعدم التظاهر وتأيد مبارك .ترك الأقباط كناءسهم وصلوا جماعة في ميدان التحرير ..لا أحد يتكلم عن حكومة تشبه افعانستان ..ولم نر اي نشاط للأخوان المسلمين في ما حدث بميدان التحرير ..مصر دولة عربية بدياناتها السماوية الأسلام والأقباط ..ان اقباط الخارج لهم اهداف في خلق البلبلة في مصر ، اذ تحركهم الصهيونية العالمية ، وتضطرهم للتظاهر لصالح اقباط الداخل
supporting Isreal
supporting Isreal -يجب من هو مسلم لا يصلى و الأقباط و غيرهم يتم نظرى التخيل خائفون من أن يحوّل حكم الشريعة مصر إلى أفغانستان و بذكاء صناعى و طبيعى يتم عمل الحروب و هذا يختصر الزمن و لا نمر على حروب و فيها نصل لـ مستوى لا انسان يفرض مزاجه الشخصى فى الشارع يعنى فى الحياه العامه الاجتماعيه و حتى لو وجد مليون مثله لا يحاول يطمع يردد اغلبيه فى المكان و يتحرش من هنا يجب مجلس الامن الامم المتحده الهيئات الدوليه التى تشغل ضابط الاسلكى بيتعلم فى المعهد فى كل بلد فى العالم نظام الشغل لا شئ اسمه حزب فى منصب رئيس بلاد او حكومه يلغى جماعه تحاول التحرش بالسكان اجتمعت على فرض كلمتها تسمى نفسها جماعه الحزب الوطنى و جماعه الاخوان المسلمين و كل منهم يتكلم عن نفسه و يدخل الحكومه مثل من يدخل الجيش ان اتفق مع زميله خارج الشغل او داخل الشغل فى الجيش او الحكومه يكون اخطئ او خان هذا سوف يجعل الحياه تشتغل بقوانين علميه سوف يسقط كثير لن يكون مثل العالم الدكتور زويل فى تخصصه و لن يكون مثل الراقصه سهير زكى فى تفوقها فى الرقص مثل الشيخ متولى الشعراوى سوف تكون حدوده شغله الاسلامى المهنى لا يحاول يمسك السكان من خلال مهنته و يمنع الراقصات من التعرى و الرقص لان سلوك الاسلامى العالم مثل سلوك صلاح عبد الله الممثل فى فيلم الرهينه عمل الطائره عزبه امه و بهدل فى هيئه الشركه و الركاب و مسك الراكب بجواره شنطته و اعطاه اكل و حقق معه مثل الاعلامى الذى يشتم السكان يعنى لا شخصيه و لا حاجه فقط اخذ كلمتين من الاعلامى عن البطاله و غنى بهم خاصه فى وجه نساء فى الاتوبيس لـ يكبر هو اجتماعيا و هو عالم لكن فى مهنته و ليس فى سياسه و السياسه احمد عز كـ نفس الام بعلاقاتها ارسلته لابن صديقتها فى اوكرانيا و هذه هى السياسه مثل سياسى بيتنا اذهب لـ متحف اثار حمار فى الحكومه المصريه رفض هذه الحياه القائمه الشغاله القانونيه و يمثل ان فيه متاحف و فى متحف الاثار سألنى واحد لا يعمل يدخل متحف مثله ترك من هو رئيس مجلس اداره نادى كبير يمسك الفتيات على باب النادى و يمنع دخولها بملابس تشف عن مستوى اجتماعى راقى لا يعقله عقله او الحياه فى عقله شعبيه عبيطه اسلاميه قديمه و يعتقد ان الحياه العبيطه جميله الحياه هذه فيها طلاق و خراب بيوت من هنا هى تلبس ملابس تعلن عن مستواها و ليس تقلد الاسلامى الذى يلمس زميلته و يمارس درجه من الجنس الحب قبل الزواج و يفخر الشعبى
الطائفيه
حاقد -الحقيقه الاكثر وضوحا في هذه الثورات وما ستنضح به هو الطائفيه , طلما هناك تشدد وتعصب وطالما هناك رجال دين قلوبهم عامره بالسلطه هذا يعني ان الثورات العربيه ثورات عرجاء ,وهذه الحقيقه الواضحه بمجتمعات بدويه متخلفه ولايمكن ان يات رئيس اوحكومه الا على اساس طائفي بامتياز ولذلك كنا نتمنى على مخابر البحث العلمي التي نشرت فيروس الثوره لوعملت على نشر بكتيريات تخفف من الفكر التعصبي والطائفي ولو حصل ذلك لكانت الثوره اكثر جدوى
Al-Aqft in Eygept
riri esa -من هم اقباط مصر الذين يتكلم عنهم ويضرب مثلا بالهند التي يتجاوز عدد المسلمين عشرات الملايين ومع ذلك راس الدوله من الهندوس وهل وصلت بهم الجرأة للمطالبة برأس النظام ان يكون منهم يخشون من الاسلاميين اما ان يكون الرئيس قبطيا فتلك الطامة الكبرى مصر دولة اسلامية منذ عهد الاسلام وستبقى باذن الله كذلك ولا داعي لتخوفكم المزيف والاستنجاد بالغرب كما أخركم رقم واحد
الاقباط خائئفون
lamie samir -تحياتي لكم جميعا بحب اطمئن الاقباط ليس من داعي للاظهار اللخوف وخاصة للاجانب فالمصريون اخوة على مر العصور وما حدث سابقا من اعتداْات عليهم كان بتدبير النظام الفاسد السابق ولا داعي يا رقم 4 لبث الفرقة بين الاخوان وما عانى منه الاسلاميين بعهد مبارك لم يتعرض له احد من البقية من ظلم واذى وسجن على مدار عقود فاقرأ جيدا قبل الاتهام والتبلي على اشراف الناس وهم تركوا السلطه لامثالكم من المنافقين اللذين تحدثوا الان ولم نسمع لهم صوتا بالسابق
tunisienne
tunisienne -مصر لكل المصريين ولكل شريف، توقيت غريب لمقال غريب، أعثقد أن المصريون اليوم أكثر لحمة وإلتفافا أكثر من أي وقت مضى والشعب المصري أثبت وعيه بجدارة ، وهو حالنا في تونس مهما حاول المندسون من تشويه صورة الشعب والثورة سواء بقتل القس أو تجريح يهود تونس. تونس بلد دكل من أحبها وكذلك مصر . وسنبقى جميعا إخوة في الإنسانية
go secular
man -Article 2 in the new Egyptian constitution should be abolished and secular governemnt has to replace it to make the revolution of this ancian land pure. We are tired of religious goverment and that was the main problem in the Middle East, they never learn from the Middle ages of Europe, which was the church is the supreme and highest authority.
خرجوا من جحورهم
الدكتــ بقـلم ــور -ثورة يناير الشريفة كشفت للمتابعين موقف الكثيرين ممن صدعوا رؤوسنا لسنوات طويلة ببهتان وأكاذيب عن حكم النظام الوهابي وعن فزاعة الإخوان، وعن اضطهاد المسيحيين في مصر وعن أسلمة الفتيات،، وعن ،، وعن ،،.وكان كل ما يهم هؤلاء هو تشويه مصر حكومة وأغلبية بكل نقيصة، وتصوير المسيحيين في مصر علي أنهم مضطهدون ويمارس ضدهم التمييز في كل شئ، لدرجة تصور لأي قارئ لأكاذيبهم أن المسلمين المصريين يعيشون في جنة وأنهم في نفس الوقت من آكلي لحوم البشر حيث يضطهدون المسيحيين ويأكلون لحومهم ويشربون دمائهم. من نتائج الثورة أنها كشفت وما زالت تكشف الوجوه الحقيقية سواء للنظام أو للحاشية أو للمؤيدين أو حتي المعارضين سواء في الداخل والطائفيين في الخارج. هؤلاء جميع كانوا وما زالوا يعملون في غير صالح الوطن، ولو كانوا يعملون لصالحه لكانوا من المسارعين أو علي الأقل من المشاركين في تحريك جماهير الشعب في الثورة المباركة.... فمنهم من كان لديه شئ من الحكم وآثر السلامة والركون إلي نتيجة الاحتجاجات ، ومنهم من كان لديه شئ من السذاجة السياسية فتورط في تأييد النظام البائد ظانا أن النظام سينجح في قمع الثورة الشعبية، فلما أسفرت نتائج الثورة عن سقوط النظام خرج الجميع (من كانوا يدورون في فلك النظام من مؤيد ومعارض ومستفيد) ، خرجوا يؤيدون الثورة، ويبحثون عن مطالب فئوية وطائفية، ومناصب في زحمة المرحلة القادمة.
Either Or
Yasser -It is clear that Egypt cannot have both Freedom and Islam in the same time. Democracy should be based on only one of those important paradoxes. Egypt has the chance to build it''s new democratic state based on personal freedom, social justice, equality in opportunities and responsibilities through a balanced Civil Constitution... Or it has the choice to maintain the seventh century ideology as the guide for its democracy. Egyptians should find it easy to know what they want; all they have to do is to compare between living in countries like Sweden, France and the US... or living in countries like Iran, Afghanistan and Saudi Arabia;
supporting Isreal
supporting Isreal -الان يجب احترام حياه مقدسه من الله و الغاء الاحزاب التى هى عصابه ناس عددها كثير مثل بعض فى اسلوب حياه و تريد تفرضه على الاقليه او تناقشهم فى القوانين راحه للجميع مثل قوانين مرور السيارات ليست من حزب او جماعه دينيه لكن من علماء خلف الستار و لا احد منهم يتحرش من خلال برنامج بالسكان فى البيوت او الاطفال مثل فى فيلم الرهينه صلاح عبد الله عالم فـ عمل الطائره عزبه امه و تحرش بمن هو ارقى منه اجتماعيا و شيله الشنطه و انا ايضا نفس كلام صلاح عبد الله لـ احمد عز كان فى متحف الاثار سألنى واحد لا يعمل يدخل متحف عايز ابن الجزمه فى الحكومه هو يجلس فى حجره قصر و انا اشتغل عامل موظف فى اى مكان اجلس المهم يكون شكلى صغير فى الحياه ابن وسخه مثل من حوله تركوا يمارس هذا مع من لايعرفهم المفروض شغالين عندنا الجزم علماء قوانين شغلهم من خلف الستار مثل الدكتور زويل ان اتصل بالجمهور بيتكلم فى حياه عامه اجتماعيه على اساس عقله لحس و تذوق حياه اجتماعيه شخصيه و عامه بالتصنت على من عمل معه فى الحياه المهنيه فـ يستشف منها اساليب و ان ظهرت له فى الوعى بيرددها للجمهور لكن بتبقى فى العقل مثل السر الابدى تشغل الدكتور زويل و ترقيه بحسابات لا يعلمها الا الله و لماذا لا يعلمها الا الله لانها تتغير الاساس فيها بيتغير اليسا تجذب نظرى و انتباهى لـ باب من هواء يفتح و يغلق و شمس ضوئها ينير المكان الان بعد ان اختفت و اظلم من ثوانى ثم تأخذ اذنى لصوت عصافير لم اسمعها نهائى اليوم تقول الحياه بدأت هكذا و تقول ان الحياه كل شئ عكس بعضه مثل فتح و غلق مثل الجنس الذى من ذكر و انثى كل منهم معزول فى الحياه عن الاخر و يتصلوا ببعض حتى تدور الحياه او يستمتعوا بحياه فيها حياه زوجيه و ليس فقط جنس لكن حياه اسره يتقابلوا كل حياه و ليس فيها الطلاق الغاء حياه مقدسه لكن الطلاق الغاء دين اسلوب حياه و من عكس بعضه الجنس اكل و الجنس شبع يعنى حب عدم الاكل و حب جنس المشى حب جنس التنزه حب جنس لبس ملابس كل هذا عكس بعضه علماء خلف الستار لا يتخانق بقوانين و فيه مجلس الامن الامم المتحده الهيئات الدوليه بتنصب و تشغل الحياه يعنى تنصب قوانين جديده و ليس هو بالقوه من خلال جماعه يسمى نفسه جماعه الاخوان المسلمين التى هى بالضبط مثل حزب الله و الحزب الوطنى فى مصر كلهم جهله و فى حياه جاهله فيها يروا ان الحياه بدائيه و معا حزب نتفاهم و لانهم كثير فـ طبي
الاتحاد اهم الآن
يوسف جرجس -الوحدة التي رأيناها أثناء الثورة عبرت عن حقيقة قلوب المصريين الطيبة. لا اعتقد ان تغيير مادة هو الحل وخصوصا أنه أمر يثير الكراهية. النضج والمحبة في اطار الحرية التامة لكل الاطراف هو الضامن لكل نمو واستقرار لبلدنا وليس نصوص دستورية كانت موجودة بلا أي قيمة تحت قانون الطوارئ مثلا. لدينا موروث كبير من الكراهية وسوء الظن من النظام الساقط السابق. ارجو الحكمة من الجميع وأرجو ان يلتزم الجميع بمصريتهم وحبهم لباقي شعبهم قبل توليعهامن فضلكم با اخواني المسلمين والمسيحيين اعلموا جميعا أن مصر للمصريين ولا داعي لافتعال ازمات فارغة من أي طائفة بسبب ناس عديمي الحس السياسي او الاجتماعي وارزقية زي ما بنقول في مصرربنا يبارك مصر
الاتحاد اهم الآن
يوسف جرجس -الوحدة التي رأيناها أثناء الثورة عبرت عن حقيقة قلوب المصريين الطيبة. لا اعتقد ان تغيير مادة هو الحل وخصوصا أنه أمر يثير الكراهية. النضج والمحبة في اطار الحرية التامة لكل الاطراف هو الضامن لكل نمو واستقرار لبلدنا وليس نصوص دستورية كانت موجودة بلا أي قيمة تحت قانون الطوارئ مثلا. لدينا موروث كبير من الكراهية وسوء الظن من النظام الساقط السابق. ارجو الحكمة من الجميع وأرجو ان يلتزم الجميع بمصريتهم وحبهم لباقي شعبهم قبل توليعهامن فضلكم با اخواني المسلمين والمسيحيين اعلموا جميعا أن مصر للمصريين ولا داعي لافتعال ازمات فارغة من أي طائفة بسبب ناس عديمي الحس السياسي او الاجتماعي وارزقية زي ما بنقول في مصرربنا يبارك مصر
راحت عليك با بوقلاده
حدوقه الحدق -راحت عليك يا بوقلاده سكر دكان السبوبه اللي بتاكل من وراها حلاوة وبقلاوه يا قلاده !
راحت عليك با بوقلاده
حدوقه الحدق -راحت عليك يا بوقلاده سكر دكان السبوبه اللي بتاكل من وراها حلاوة وبقلاوه يا قلاده !
هم مصريون أيضاً
مصري فخور -إلى الأخ مراقب ياريتك كنت تعرف قد إيه إحساس المصري في الخارج و هو شايف مصر اللي بتجري في دمه بتبهر العالم بصورتها المشرفة. أول يوم عمل بعد تنحي الرئيس مبارك زمايلي الاجانب صفقوا تحية لمصر أجندة المصري في الخارج هي هي أجندة المصري في الداخل يعني بيصطبحوا بطبق الفول و الشاي الكشري طبق الملوخية أو البامية االلي جاية من بلده هي اللي يحب يتغدي بيها و بينام علي الفضائية المصرية و على ذكر استيعابهم لما حصل من تلاحم بين اطياف المجتمع اثناء الثورة أحب أقولك إن أول من كلمني يهنيني بعد بيان التنحي كان صديقي المصري المسلم من أمريكا
هم مصريون أيضاً
مصري فخور -إلى الأخ مراقب ياريتك كنت تعرف قد إيه إحساس المصري في الخارج و هو شايف مصر اللي بتجري في دمه بتبهر العالم بصورتها المشرفة. أول يوم عمل بعد تنحي الرئيس مبارك زمايلي الاجانب صفقوا تحية لمصر أجندة المصري في الخارج هي هي أجندة المصري في الداخل يعني بيصطبحوا بطبق الفول و الشاي الكشري طبق الملوخية أو البامية االلي جاية من بلده هي اللي يحب يتغدي بيها و بينام علي الفضائية المصرية و على ذكر استيعابهم لما حصل من تلاحم بين اطياف المجتمع اثناء الثورة أحب أقولك إن أول من كلمني يهنيني بعد بيان التنحي كان صديقي المصري المسلم من أمريكا
الحرية والديمقراطية
عبدالله المصري -كل من كان يعاني من الفساد والإستبداد ويطلب الديمقراطية ،،، لا يجب أن ينكص علي عقبيه عند أول اختبار في الديمقراطية... دعوا صندق الإنتخاب يحدد من هو رئيس مصر القادم،، ودعوا صناديق الإستفتاء تحدد ما هو دستور مصر القادم. وعلي كل من عاد من جديد ويبث سموم الفتنة، أن يخسأ ويصمت ويدع الشعب المصري الأصيل يتنفس هواء الحرية والمساواة والعدل والديمقراطية.
الحرية والديمقراطية
عبدالله المصري -كل من كان يعاني من الفساد والإستبداد ويطلب الديمقراطية ،،، لا يجب أن ينكص علي عقبيه عند أول اختبار في الديمقراطية... دعوا صندق الإنتخاب يحدد من هو رئيس مصر القادم،، ودعوا صناديق الإستفتاء تحدد ما هو دستور مصر القادم. وعلي كل من عاد من جديد ويبث سموم الفتنة، أن يخسأ ويصمت ويدع الشعب المصري الأصيل يتنفس هواء الحرية والمساواة والعدل والديمقراطية.
الدين
سيف لبنان -لقد آن آوان ألأديان عصر ألأديان لقد اتى الفقداناءذا كان المؤمنون يأمنون فعليهم كمسيحيين اومسلمين ان يؤمنوا باءلله واحد هو الله وهؤلاء اللذين يدعون بأنفسهم انهم مؤمنون هم من ألأشخاصاللذين يكرهون ألأنسانية
الدين
سيف لبنان -لقد آن آوان ألأديان عصر ألأديان لقد اتى الفقداناءذا كان المؤمنون يأمنون فعليهم كمسيحيين اومسلمين ان يؤمنوا باءلله واحد هو الله وهؤلاء اللذين يدعون بأنفسهم انهم مؤمنون هم من ألأشخاصاللذين يكرهون ألأنسانية
لا شنوده ولا مهجر
مسلم -يا اقباط يا اقباط يا اقباط انتم لا تبحثون سوى عن المشاكل -لا تنسوا انه بأيام الحمايه الامنيه الكبيره لكنائسكم تم تفجير احد الكناس اما حين قامت الثوره واختفى كل عناصر الامن ولم يتبقى حتى خفير في الشوارع لم يسجل حتى حالة اطلاق حجر على كنيسه --المسلمون ما اروعهم في التسامح وارحو منكم ان تصفوا قلبوكم وتعيشوا بسلام فلن يفيدكم لا شنوده الفتنه ولا اقباط المهجر
لا شنوده ولا مهجر
مسلم -يا اقباط يا اقباط يا اقباط انتم لا تبحثون سوى عن المشاكل -لا تنسوا انه بأيام الحمايه الامنيه الكبيره لكنائسكم تم تفجير احد الكناس اما حين قامت الثوره واختفى كل عناصر الامن ولم يتبقى حتى خفير في الشوارع لم يسجل حتى حالة اطلاق حجر على كنيسه --المسلمون ما اروعهم في التسامح وارحو منكم ان تصفوا قلبوكم وتعيشوا بسلام فلن يفيدكم لا شنوده الفتنه ولا اقباط المهجر
لا شنوده ولا مهجر
مسلم -في بداية الثوره لم نشاهد قبطي واحد ولا واحد بل كانوا كلهم متقوقعون في الكنائس يستموعن لمواعظ شنوده ابن مبارك بخصوص عدم مشاركة المسلمين في المضاهرات وعدم المطالبه بأي حقوق -*اما حين يتعلق الامر باموركم الدينيه كنت تخرجون بالالاف ضد النظام وبالمقابل يطبطب عليكم النظام ويمنحكم ما تشتهونه من امنيات --نعم انتم لم تظهروا الا حين شعرتم بأن النظام قريب الزوال وخفتم ان تسلب حقوقكم في ضل المسلمين -لكن المسلم لا يظلم احد ولا نحتجز مسلمات تنصرن في امكنه تعذيب كما تفعلون انتم في المسلمات الجدد يا ابناء مبارك
لا شنوده ولا مهجر
مسلم -في بداية الثوره لم نشاهد قبطي واحد ولا واحد بل كانوا كلهم متقوقعون في الكنائس يستموعن لمواعظ شنوده ابن مبارك بخصوص عدم مشاركة المسلمين في المضاهرات وعدم المطالبه بأي حقوق -*اما حين يتعلق الامر باموركم الدينيه كنت تخرجون بالالاف ضد النظام وبالمقابل يطبطب عليكم النظام ويمنحكم ما تشتهونه من امنيات --نعم انتم لم تظهروا الا حين شعرتم بأن النظام قريب الزوال وخفتم ان تسلب حقوقكم في ضل المسلمين -لكن المسلم لا يظلم احد ولا نحتجز مسلمات تنصرن في امكنه تعذيب كما تفعلون انتم في المسلمات الجدد يا ابناء مبارك
مهلا" يا اقباط مصر
احمد الصخري -يا اقباط مصر الاسلام ليس غولا حتى يحول بينكم وبين دينكم فالايه الكريمه يقول الله فيها ( لكم دينكم ولي دين ) فالمسلمون هم الذين سيحافظون على العهود والمواثيق بين الديانات فانعموا بالامن والسلام واسالوا التاريح عن اخلاق الاسلام مع النصارى وليس هناك داع للخوف بل الامل موجود
مهلا" يا اقباط مصر
احمد الصخري -يا اقباط مصر الاسلام ليس غولا حتى يحول بينكم وبين دينكم فالايه الكريمه يقول الله فيها ( لكم دينكم ولي دين ) فالمسلمون هم الذين سيحافظون على العهود والمواثيق بين الديانات فانعموا بالامن والسلام واسالوا التاريح عن اخلاق الاسلام مع النصارى وليس هناك داع للخوف بل الامل موجود
من شرم ألشيخ
Zaki -يا إيلاف أرجوا أن تكونوا على مستوى ألمسؤليه فالمصريون يعرفون أن ألديكتاتور ألمصرى ألمخلوع بالأشتراك مع مسىؤلين فى دوله عربيه كبيره يحاولون بث ألفتنه وعمل قلاقل فى ألمجتمع ألمصرى من شرم ألشيخ هذا يعرفه غالبية ألمصريين ورأيتم كبقية ألعالم من ميدان ألتحرير وغيرها من ألمدن ألمصريه كيف تلاحم ألقبطى وألمسلم كيداً واحده مصريه خالصه ولا يوجد هناك فرق بين قبطى ومسلم فالكل مصريين ورأيتم وقرأتم عن إرهاب نظام ألديكتاتور ألمزور ألمخلوع عندما فجر وزير ألداخليه كنيسة ألأسكندريه لزرع ألفتنه وهى ألتى ماذالوا يسعوا أليها بمثل هذه ألمقالات , فلا يوجد أى مشكله بين قبطى ومسلم فى مصر لكن حذارى من ألنظام ألفاسد ألباىُد وأذنابه ألأرهابيين , كلنا مصريون وإنما ألديكتاتور ألمخلوع وأعوانه وأذنابه صهاينه لا ينتموا لمصر ولا أى مصرى أو عربى أو مسلم .
من شرم ألشيخ
Zaki -يا إيلاف أرجوا أن تكونوا على مستوى ألمسؤليه فالمصريون يعرفون أن ألديكتاتور ألمصرى ألمخلوع بالأشتراك مع مسىؤلين فى دوله عربيه كبيره يحاولون بث ألفتنه وعمل قلاقل فى ألمجتمع ألمصرى من شرم ألشيخ هذا يعرفه غالبية ألمصريين ورأيتم كبقية ألعالم من ميدان ألتحرير وغيرها من ألمدن ألمصريه كيف تلاحم ألقبطى وألمسلم كيداً واحده مصريه خالصه ولا يوجد هناك فرق بين قبطى ومسلم فالكل مصريين ورأيتم وقرأتم عن إرهاب نظام ألديكتاتور ألمزور ألمخلوع عندما فجر وزير ألداخليه كنيسة ألأسكندريه لزرع ألفتنه وهى ألتى ماذالوا يسعوا أليها بمثل هذه ألمقالات , فلا يوجد أى مشكله بين قبطى ومسلم فى مصر لكن حذارى من ألنظام ألفاسد ألباىُد وأذنابه ألأرهابيين , كلنا مصريون وإنما ألديكتاتور ألمخلوع وأعوانه وأذنابه صهاينه لا ينتموا لمصر ولا أى مصرى أو عربى أو مسلم .
He has all right
Rano -to say so. Was this revolution that cost people, time, lots of effort and attention was to remove one individual from power? If you don''t implement a secular system, you did nothing!
He has all right
Rano -to say so. Was this revolution that cost people, time, lots of effort and attention was to remove one individual from power? If you don''t implement a secular system, you did nothing!
الاسلام هو الحل
مصطفى -يؤمن المسلمون أن الإسلام هو آخر الرسالات السماوية، وأنه ناسخ لما قبله من الديانات؛ كما يؤمن المسلمون بأن محمداً رسول من عند الله، وخاتم الأنبياء والمرسلين؛ وأن الله أرسله إلى الثقلين كافة، أي الجن والإنس. ومن أسس العقيدة الإسلامية الإيمان بوجود إله واحد لا شريك له هو الله،[5] وكذلك الإيمان بجميع الأنبياء والرسل الذين أرسلوا إلى البشرية قبل محمد، كالنبي إبراهيم ويوسف وموسى والمسيح عيسى بن مريم وغيرهم كثير ممن ذكر في القرآن أو لم يُذكر، وأنهم جميعًا كما المسلمين، اتبعوا الحنيفية، ملة النبي إبراهيم، والإيمان بكتبهم ورسائلهم التي بعثهم الله كي ينشروها للناس، كالزبور والتوراة والإنجيل، بيد أن النسخ الحالية منها وفق المعتقد الإسلامي قد طالها التحريف وليست بالنسخ السماوية الأصلية، ذلك أن تلك الأخيرة ضاعت مع مرور الزمن لأسباب مختلفة، منها التأخر في تدوينها ووفاة حفظتها.[6] كذلك يؤمن المسلمون بالملائكة وباليوم الآخر، وأن القرآن هو الكتاب المنزل من عند الله على محمد عن طريق المَلَك جبريل. والقرآن هو مصدر التشريع الإسلامي الأول وتعتبر سنّة النبي محمد المصدر الثاني لتشريع الإسلام. وللإسلام شريعة تطال جميع جوانب حياة الإنسان والمجتمع وتهدف إلى تنظيمها وتنسيقها وفق تعاليم هذا الدين،[7] وهي تنقسم إلى ثلاثة أقسام رئيسية: الأحكام العقائدية، الأحكام التهذيبية، والأحكام العملية.[8] ينتمي معظم المسلمين اليوم إلى الطائفتين السنيّة والشيعية، وهناك أقليات تتبع طوائف أخرى.[9][10] تعتبر إندونيسيا أكبر البلاد الإسلامية حاليًا، ويقطنها حوالي 13% من مسلمي العالم،[11] أما الباقون فيتوزعون على الشكل التالي: 25% في آسيا الجنوبية،[11] 20% في الشرق الأوسط،[12] 2% في آسيا الوسطى، 4% في باقي بلدان آسيا الجنوبية، و 15% في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.[10] وهناك كذلك مجتعات إسلامية في عدد من الدول مثل الصين وروسيا، إلا أنها تعتبر من الأقليات في تلك الأنحاء نظرًا لارتفاع عدد سكان بلادها بصورة إجمالية. يصل عدد المسلمين اليوم إلى حوالي 1.57 مليار نسمة، وبهذا فإنهم يشكلون قرابة 23% من سكان العالم.[10] ينتشر عدد كبير من المسلمين في الدول الصناعية وبشكل خاص الولايات المتحدة الأمريكية وكندا ودول أوروبا الغربية بفعل الهجرة بحثًا عن مورد رزق، وقد أدى ازدياد عدد المسلمين في تلك الدول أن يقوم البعض من أبنائها بال
الاسلام هو الحل
مصطفى -يؤمن المسلمون أن الإسلام هو آخر الرسالات السماوية، وأنه ناسخ لما قبله من الديانات؛ كما يؤمن المسلمون بأن محمداً رسول من عند الله، وخاتم الأنبياء والمرسلين؛ وأن الله أرسله إلى الثقلين كافة، أي الجن والإنس. ومن أسس العقيدة الإسلامية الإيمان بوجود إله واحد لا شريك له هو الله،[5] وكذلك الإيمان بجميع الأنبياء والرسل الذين أرسلوا إلى البشرية قبل محمد، كالنبي إبراهيم ويوسف وموسى والمسيح عيسى بن مريم وغيرهم كثير ممن ذكر في القرآن أو لم يُذكر، وأنهم جميعًا كما المسلمين، اتبعوا الحنيفية، ملة النبي إبراهيم، والإيمان بكتبهم ورسائلهم التي بعثهم الله كي ينشروها للناس، كالزبور والتوراة والإنجيل، بيد أن النسخ الحالية منها وفق المعتقد الإسلامي قد طالها التحريف وليست بالنسخ السماوية الأصلية، ذلك أن تلك الأخيرة ضاعت مع مرور الزمن لأسباب مختلفة، منها التأخر في تدوينها ووفاة حفظتها.[6] كذلك يؤمن المسلمون بالملائكة وباليوم الآخر، وأن القرآن هو الكتاب المنزل من عند الله على محمد عن طريق المَلَك جبريل. والقرآن هو مصدر التشريع الإسلامي الأول وتعتبر سنّة النبي محمد المصدر الثاني لتشريع الإسلام. وللإسلام شريعة تطال جميع جوانب حياة الإنسان والمجتمع وتهدف إلى تنظيمها وتنسيقها وفق تعاليم هذا الدين،[7] وهي تنقسم إلى ثلاثة أقسام رئيسية: الأحكام العقائدية، الأحكام التهذيبية، والأحكام العملية.[8] ينتمي معظم المسلمين اليوم إلى الطائفتين السنيّة والشيعية، وهناك أقليات تتبع طوائف أخرى.[9][10] تعتبر إندونيسيا أكبر البلاد الإسلامية حاليًا، ويقطنها حوالي 13% من مسلمي العالم،[11] أما الباقون فيتوزعون على الشكل التالي: 25% في آسيا الجنوبية،[11] 20% في الشرق الأوسط،[12] 2% في آسيا الوسطى، 4% في باقي بلدان آسيا الجنوبية، و 15% في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.[10] وهناك كذلك مجتعات إسلامية في عدد من الدول مثل الصين وروسيا، إلا أنها تعتبر من الأقليات في تلك الأنحاء نظرًا لارتفاع عدد سكان بلادها بصورة إجمالية. يصل عدد المسلمين اليوم إلى حوالي 1.57 مليار نسمة، وبهذا فإنهم يشكلون قرابة 23% من سكان العالم.[10] ينتشر عدد كبير من المسلمين في الدول الصناعية وبشكل خاص الولايات المتحدة الأمريكية وكندا ودول أوروبا الغربية بفعل الهجرة بحثًا عن مورد رزق، وقد أدى ازدياد عدد المسلمين في تلك الدول أن يقوم البعض من أبنائها بال
الاسلام دين التسامح
مصطفى -الإسلام هو أحد الأديان الإبراهيمية أو الأديان السماوية، وهو ثاني الديانات في العالم من حيث عدد المعتنقين بعد المسيحية. والمعنى العام لكلمة الإسلام هو الاستسلام لله،[2] أي تسليم كامل من الإنسان لله في كل شؤون الحياة.[3][4] يؤمن المسلمون أن الإسلام هو آخر الرسالات السماوية، وأنه ناسخ لما قبله من الديانات؛ كما يؤمن المسلمون بأن محمداً رسول من عند الله، وخاتم الأنبياء والمرسلين؛ وأن الله أرسله إلى الثقلين كافة، أي الجن والإنس. ومن أسس العقيدة الإسلامية الإيمان بوجود إله واحد لا شريك له هو الله،[5] وكذلك الإيمان بجميع الأنبياء والرسل الذين أرسلوا إلى البشرية قبل محمد، كالنبي إبراهيم ويوسف وموسى والمسيح عيسى بن مريم وغيرهم كثير ممن ذكر في القرآن أو لم يُذكر، وأنهم جميعًا كما المسلمين، اتبعوا الحنيفية، ملة النبي إبراهيم، والإيمان بكتبهم ورسائلهم التي بعثهم الله كي ينشروها للناس، كالزبور والتوراة والإنجيل، بيد أن النسخ الحالية منها وفق المعتقد الإسلامي قد طالها التحريف وليست بالنسخ السماوية الأصلية، ذلك أن تلك الأخيرة ضاعت مع مرور الزمن لأسباب مختلفة، منها التأخر في تدوينها ووفاة حفظتها.[6] كذلك يؤمن المسلمون بالملائكة وباليوم الآخر، وأن القرآن هو الكتاب المنزل من عند الله على محمد عن طريق المَلَك جبريل. والقرآن هو مصدر التشريع الإسلامي الأول وتعتبر سنّة النبي محمد المصدر الثاني لتشريع الإسلام. وللإسلام شريعة تطال جميع جوانب حياة الإنسان والمجتمع وتهدف إلى تنظيمها وتنسيقها وفق تعاليم هذا الدين،[7] وهي تنقسم إلى ثلاثة أقسام رئيسية: الأحكام العقائدية، الأحكام التهذيبية، والأحكام العملية.[8] ينتمي معظم المسلمين اليوم إلى الطائفتين السنيّة والشيعية، وهناك أقليات تتبع طوائف أخرى.[9][10] تعتبر إندونيسيا أكبر البلاد الإسلامية حاليًا، ويقطنها حوالي 13% من مسلمي العالم،[11] أما الباقون فيتوزعون على الشكل التالي: 25% في آسيا الجنوبية،[11] 20% في الشرق الأوسط،[12] 2% في آسيا الوسطى، 4% في باقي بلدان آسيا الجنوبية، و 15% في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.[10] وهناك كذلك مجتعات إسلامية في عدد من الدول مثل الصين وروسيا، إلا أنها تعتبر من الأقليات في تلك الأنحاء نظرًا لارتفاع عدد سكان بلادها بصورة إجمالية. يصل عدد المسلمين اليوم إلى حوالي 1.57 مليار نسمة، وبهذا فإنهم يشكلون قرابة 23% من سك
الاسلام دين التسامح
مصطفى -الإسلام هو أحد الأديان الإبراهيمية أو الأديان السماوية، وهو ثاني الديانات في العالم من حيث عدد المعتنقين بعد المسيحية. والمعنى العام لكلمة الإسلام هو الاستسلام لله،[2] أي تسليم كامل من الإنسان لله في كل شؤون الحياة.[3][4] يؤمن المسلمون أن الإسلام هو آخر الرسالات السماوية، وأنه ناسخ لما قبله من الديانات؛ كما يؤمن المسلمون بأن محمداً رسول من عند الله، وخاتم الأنبياء والمرسلين؛ وأن الله أرسله إلى الثقلين كافة، أي الجن والإنس. ومن أسس العقيدة الإسلامية الإيمان بوجود إله واحد لا شريك له هو الله،[5] وكذلك الإيمان بجميع الأنبياء والرسل الذين أرسلوا إلى البشرية قبل محمد، كالنبي إبراهيم ويوسف وموسى والمسيح عيسى بن مريم وغيرهم كثير ممن ذكر في القرآن أو لم يُذكر، وأنهم جميعًا كما المسلمين، اتبعوا الحنيفية، ملة النبي إبراهيم، والإيمان بكتبهم ورسائلهم التي بعثهم الله كي ينشروها للناس، كالزبور والتوراة والإنجيل، بيد أن النسخ الحالية منها وفق المعتقد الإسلامي قد طالها التحريف وليست بالنسخ السماوية الأصلية، ذلك أن تلك الأخيرة ضاعت مع مرور الزمن لأسباب مختلفة، منها التأخر في تدوينها ووفاة حفظتها.[6] كذلك يؤمن المسلمون بالملائكة وباليوم الآخر، وأن القرآن هو الكتاب المنزل من عند الله على محمد عن طريق المَلَك جبريل. والقرآن هو مصدر التشريع الإسلامي الأول وتعتبر سنّة النبي محمد المصدر الثاني لتشريع الإسلام. وللإسلام شريعة تطال جميع جوانب حياة الإنسان والمجتمع وتهدف إلى تنظيمها وتنسيقها وفق تعاليم هذا الدين،[7] وهي تنقسم إلى ثلاثة أقسام رئيسية: الأحكام العقائدية، الأحكام التهذيبية، والأحكام العملية.[8] ينتمي معظم المسلمين اليوم إلى الطائفتين السنيّة والشيعية، وهناك أقليات تتبع طوائف أخرى.[9][10] تعتبر إندونيسيا أكبر البلاد الإسلامية حاليًا، ويقطنها حوالي 13% من مسلمي العالم،[11] أما الباقون فيتوزعون على الشكل التالي: 25% في آسيا الجنوبية،[11] 20% في الشرق الأوسط،[12] 2% في آسيا الوسطى، 4% في باقي بلدان آسيا الجنوبية، و 15% في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.[10] وهناك كذلك مجتعات إسلامية في عدد من الدول مثل الصين وروسيا، إلا أنها تعتبر من الأقليات في تلك الأنحاء نظرًا لارتفاع عدد سكان بلادها بصورة إجمالية. يصل عدد المسلمين اليوم إلى حوالي 1.57 مليار نسمة، وبهذا فإنهم يشكلون قرابة 23% من سك