إسرائيل قلقة من إمكان وصول صواريخ روسية الى حزب الله
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
القدس: أعربت اسرائيل السبت عن قلقها من وصول الصواريخ العابرة التي باعتها روسيا لسوريا الى حزب الله اللبناني في نهاية المطاف.
وحذرت وزارة الدفاع الاسرائيلية في بيان من ان هذه الصواريخ تمثل "سلاحا ذات امكانية هجومية يمكن ان يصل الى ايدي حزب الله، كما كان الامر في السابق بالنسبة لانظمة اسلحة اخرى تملكها سوريا".
وتنوي روسيا تنفيذ عقدها لتسليم صواريخ عابرة الى سوريا على رغم الادانات الاسرائيلية، بحسب ما ذكر السبت وزير الدفاع الروسي اناتولي سرديوكوف في تصريحات نقلتها وكالات الانباء الروسية. وقال سرديوكوف ان "العقد في مرحلته التنفيذية".
ويعود توقيع هذا العقد الهادف الى تسليم صواريخ ياخونت الى سوريا للعام 2007 لكن لم يتم تسليم شيء حتى الان.
وتقدر قيمة هذه الصفقة بحوالي 300 مليون دولار وتنص على حصول سوريا على 72 صاروخا عابرا بحسب وسائل الاعلام.
وفي ايلول/سبتمبر، نددت اسرائيل بشدة بصفقة الصواريخ هذه. واشارت وسائل الاعلام الاسرائيلية في ذلك الحين الى انها قد تمثل تهديدا للسفن التابعة للبحرية الاسرائيلية قبالة السواحل اللبنانية في حال تم نقل هذه الصواريخ عبر سوريا الى حزب الله.
التعليقات
أسلحة دمار شامل
دافنشي -عراقيليكس: إشاعة إسرائيلية بتنفيذ أمريكي
أسلحة دمار شامل
دافنشي -عراقيليكس: إشاعة إسرائيلية بتنفيذ أمريكي
المحتل خائف
علي بن موسى الرضا -نُرحب بأي سلاح يصل إلى يد المقاومة الباسلة والتي من حقها الشرعي أن تقتني كل أنواع الأسلحة لأجل الدفاع عن شعبها ووطنها وكرامتها ضد كيان غاصب محتل يملك من الاسلحة الفتاكة بكل صنوفها ولايتورعون أبدا عن استخدامها متى ما شاءوا. على دويلة اسرائيل اللقيطة ان ترحل عن بلاد المسلمين ولا يتدخلون في شؤون غيرهم فهم مجموعة من العصابات المدعومة غربياً. ونقول لرجال المقاومة في لبنان: نصر من الله وفتح قريب
المحتل خائف
علي بن موسى الرضا -نُرحب بأي سلاح يصل إلى يد المقاومة الباسلة والتي من حقها الشرعي أن تقتني كل أنواع الأسلحة لأجل الدفاع عن شعبها ووطنها وكرامتها ضد كيان غاصب محتل يملك من الاسلحة الفتاكة بكل صنوفها ولايتورعون أبدا عن استخدامها متى ما شاءوا. على دويلة اسرائيل اللقيطة ان ترحل عن بلاد المسلمين ولا يتدخلون في شؤون غيرهم فهم مجموعة من العصابات المدعومة غربياً. ونقول لرجال المقاومة في لبنان: نصر من الله وفتح قريب