الولايات المتحدة تؤيّد دعوة ملك البحرين إلى "حوار وطني"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يدعم الرئيس الأميركي الدعوة إلى الحوار التي أطلقها العاهل البحريني ويقودها الامير سلمان بن حمد آل خليفة.
واشنطن: أعلن الرئيس الاميركي باراك أوباما الأحد عن دعم الولايات المتحدة إجراء "حوار وطني" في البحرين وفقًا للاقتراح الذي تقدم به العاهل البحريني للمعارضة، مؤكدًا أن هذا الحوار يجب "ألا يقصي أحدًا، ويكون غير منحاز ومفتوحًا" لشعب المملكة.
وقال الرئيس الأميركي في بيان ان "الولايات المتحدة تدعم مبادرة الحوار الوطني التي يقودها الامير سلمان بن حمد آل خليفة، وتؤيّد عملية تنتج منها، لا تقصي احدًا، وتكون غير منحازة ومفتوحة لشعب البحرين". وعيّن العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة نجله الامير سلمان لقيادة حوار مع المعارضة، لم يبدأ حتى اليوم، في ظل مطالبة المعارضين بالتنحّي المسبق للحكومة.
وبعد 13 يومًا من التظاهرات الشعبية المطالبة بسقوط حكم آل خليفة، أجرى العاهل البحريني السبت تعديلاً وزاريًا، وصف بغير الكافي من جانب المعارضة البرلمانية، التي تطالب بإرساء حكم دستوري. واعتبر أوباما ان "الحوار يقدم الفرصة لاجراء اصلاح في العمق، واشراك جميع البحرينيين في بناء مستقبل اكثر عدلاً".
واضاف الرئيس الاميركي "بصفتها شريكة للبحرين منذ زمن بعيد، تواصل الولايات المتحدة الاعتقاد أن استقرار (البحرين) سيتعزز باحترام الحقوق المعترف بها دوليًا لشعب المملكة، والاصلاحات التي تلبّي تطلعات جميع البحرينيين".
يشار الى ان آلاف البحرينيين تظاهروا في المنامة الاحد مطالبين بإسقاط النظام، فيما تقدم نواب كتلة الوفاق الشيعية رسميًا باستقالتهم من البرلمان، بعد يوم على التعديلات التي طالت خمسة مناصب حكومية. وبدات صفوف المتظاهرين مسيرتها من دوار اللؤلؤة، الذي بات مركز الحركة الاحتجاجية منذ انطلاقها في 14 شباط/فبراير، وتوجهوا نحو طريق سريع اساسي في العاصمة.
التعليقات
البحرين
Hamad -لا حوار مع الحكومة , الحل الأمثل لنا هو تنحي ملك البحرين ومن ثم نبدأ دولتنا الجديدة الديمقراطية. لانريد حاكما يجلس على الكرسي حتى موته , فقد سئمنا من هذه الأنظمة ..
البحرين
Hamad -لا حوار مع الحكومة , الحل الأمثل لنا هو تنحي ملك البحرين ومن ثم نبدأ دولتنا الجديدة الديمقراطية. لانريد حاكما يجلس على الكرسي حتى موته , فقد سئمنا من هذه الأنظمة ..
الحوار فقد شرعيته
محمد عبدالله -فقد الحوار شرعيته قبل أن يبدأ فالحاكم أجهض الحوار بذهابه للجيش وشكرهم على نجاح عمليتهم في قتل الشعب واطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين يوم الجمعة 18 فبراير 2011. لا يمكن الحوار مع الملك او من ينوب عنه خصوصا بعد القرارات التي اتخذت وبعد ان تجاهل الملك مطالب الشعب الأساسية وذهب لتحقيق المطالب الأخرى على انها ناتجة عن مطلب المؤيدين.. الملك واتباعه سيسقطون لا محالة وان من يرى ان هناك حوار فهو لا ينظر الى البحرين وشعبها..
الحوار فقد شرعيته
محمد عبدالله -فقد الحوار شرعيته قبل أن يبدأ فالحاكم أجهض الحوار بذهابه للجيش وشكرهم على نجاح عمليتهم في قتل الشعب واطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين يوم الجمعة 18 فبراير 2011. لا يمكن الحوار مع الملك او من ينوب عنه خصوصا بعد القرارات التي اتخذت وبعد ان تجاهل الملك مطالب الشعب الأساسية وذهب لتحقيق المطالب الأخرى على انها ناتجة عن مطلب المؤيدين.. الملك واتباعه سيسقطون لا محالة وان من يرى ان هناك حوار فهو لا ينظر الى البحرين وشعبها..
لا يكفي
محمد -التغيير غير كاف ولا يؤدي المطلوب وليس جذري فهو مجرد ترقيع لامتصاص الاحتقان الشعبي الذي في تصاعد مستمر لم تشهد البحرين طوال التاريخ ‘ المطلوب هو اقالة الحكومة وتشكيل حكومة انتقالية من القوى الوطنية تمهد سريعا لتشكيل مجلس تأسيسي هدفه كتابة دستور جديد يختار الشعب من خلاله النظام الذي يريده ‘ فالشعب هو الذي يقرر برحيل ال خليفة عن الحكم او يختار مملكة دستورية ‘ اما التسويف والمماطلة فلا يؤدي الا تأزيم الاوضاع اكثر ودخولها منعطف قد لا يسر النظام وقد يكون غير محممودة عواقبها‘حاكم البحرين لا يقوم بخطوات تستجيب لمطالب الشعب وما يفعله يزيد الوضع توترا لانه ينطوي على استفزاز لمشاعر الشعب خاصة عندما يرتدي الزي العسكري ويثني على جرائم الجيش وافراده الذين في اغلبهم يتشكل من مرتزقة واجانب ‘ اما المعارضة فننصحهم بالاستمرار في مسيرتهم السلمية والتظاهر بشكل حضاري وسلمي والابتعاد عن كل شعار او يافطة تنم عن غير توجهات الشعب البحريني كما لا بد من التذكير اننا بحاجة الى رفع فقط الشعارات الوطنية ‘ نعم نحن شعب متدين ومحافظ ولكن يجب ان نكون على قمة الوعي بكل ما يجري من حولنا وحساسية الرأي العام الاقليمي والدولي من الشعارات المتطرفة او الدينية او حتى تلك التي تشير الى لون مذهبي او ديني معين كي لا يستغله الاعلام للتشهير ووالتشويه وسلبكم التعاطف العالمي والدولي ‘ يجب على شباب ثورة ذ14 فبراير ان لا يحشروا كثيرا على منصات الدوار او ميدان الشهدء مشايخ ورجدال دين مع احترامي الكثير لهم لان ذلك يعطي انطباعا سلبيا لدي الرأي العام الدولي ‘ ساحة الشهداء يجب ان لا تتحول الى مجالس دينية ومأتم عزاء او حسينية او جلب نساء يرتدين السواد من اعلى رأسهن الى اخمص اقدامهن لا يشاهد الحضور حتى وجهوههن ‘ بل لابد من اشراك الجميع في المنصة ومن كل الاطياف والطبقات ‘ من العامل البسيط الى المثقف والدكتور ‘ من الشعراء والمهندسين وحتى الفتيات غير المحجبات ‘ شاركوهن مع المحجبات لتكون الثورة على مستوى الثورة المصرية والتونسية ‘ يجب ان نعلم اذا كسبنا الراي العام الدولي والاقليمي وبعد التوكل على الله فان الثورة سوف تنتصر خاصة وان الامريكيين والغربيين مقتنعين اليوم بعدالة قضية الشعب البحريني وبدأوا يتعاطفون مع ثورة الشعوب في العالم العربي بل واكثر من ذلك عندما طالب الفرنسيون في مجلس الامن يوم امس في خضم مناقشتهم للقضية الليبية
لا يكفي
محمد -التغيير غير كاف ولا يؤدي المطلوب وليس جذري فهو مجرد ترقيع لامتصاص الاحتقان الشعبي الذي في تصاعد مستمر لم تشهد البحرين طوال التاريخ ‘ المطلوب هو اقالة الحكومة وتشكيل حكومة انتقالية من القوى الوطنية تمهد سريعا لتشكيل مجلس تأسيسي هدفه كتابة دستور جديد يختار الشعب من خلاله النظام الذي يريده ‘ فالشعب هو الذي يقرر برحيل ال خليفة عن الحكم او يختار مملكة دستورية ‘ اما التسويف والمماطلة فلا يؤدي الا تأزيم الاوضاع اكثر ودخولها منعطف قد لا يسر النظام وقد يكون غير محممودة عواقبها‘حاكم البحرين لا يقوم بخطوات تستجيب لمطالب الشعب وما يفعله يزيد الوضع توترا لانه ينطوي على استفزاز لمشاعر الشعب خاصة عندما يرتدي الزي العسكري ويثني على جرائم الجيش وافراده الذين في اغلبهم يتشكل من مرتزقة واجانب ‘ اما المعارضة فننصحهم بالاستمرار في مسيرتهم السلمية والتظاهر بشكل حضاري وسلمي والابتعاد عن كل شعار او يافطة تنم عن غير توجهات الشعب البحريني كما لا بد من التذكير اننا بحاجة الى رفع فقط الشعارات الوطنية ‘ نعم نحن شعب متدين ومحافظ ولكن يجب ان نكون على قمة الوعي بكل ما يجري من حولنا وحساسية الرأي العام الاقليمي والدولي من الشعارات المتطرفة او الدينية او حتى تلك التي تشير الى لون مذهبي او ديني معين كي لا يستغله الاعلام للتشهير ووالتشويه وسلبكم التعاطف العالمي والدولي ‘ يجب على شباب ثورة ذ14 فبراير ان لا يحشروا كثيرا على منصات الدوار او ميدان الشهدء مشايخ ورجدال دين مع احترامي الكثير لهم لان ذلك يعطي انطباعا سلبيا لدي الرأي العام الدولي ‘ ساحة الشهداء يجب ان لا تتحول الى مجالس دينية ومأتم عزاء او حسينية او جلب نساء يرتدين السواد من اعلى رأسهن الى اخمص اقدامهن لا يشاهد الحضور حتى وجهوههن ‘ بل لابد من اشراك الجميع في المنصة ومن كل الاطياف والطبقات ‘ من العامل البسيط الى المثقف والدكتور ‘ من الشعراء والمهندسين وحتى الفتيات غير المحجبات ‘ شاركوهن مع المحجبات لتكون الثورة على مستوى الثورة المصرية والتونسية ‘ يجب ان نعلم اذا كسبنا الراي العام الدولي والاقليمي وبعد التوكل على الله فان الثورة سوف تنتصر خاصة وان الامريكيين والغربيين مقتنعين اليوم بعدالة قضية الشعب البحريني وبدأوا يتعاطفون مع ثورة الشعوب في العالم العربي بل واكثر من ذلك عندما طالب الفرنسيون في مجلس الامن يوم امس في خضم مناقشتهم للقضية الليبية
عار و خزي
محمد عبدالله -ان الحوار في اي مشكلة و في اي بلد هو الحل الحضاري لحل الازمات و لتصحيح اي وضع قد يكون غير صحيح في نظر البعض ، للجميع مطالب في البحرين من كل الطوائف و لكن هذا لا يعني ان يتم تنفيذها لفئة معينة على حساب فئة اخرى خصوصاً و ان للبحرين وضعية مختلفة عن باقي الدول المجاورة . معظم اهل البحرين ينتظرون هذا الحوار بفارغ الصبر و ما ستأتي نتائجه ، و لكن الفئة القليلة المعارضة و التي باتت تنقسم فيما بينها اخذت تمدد و تمطط في البدء بهذا الحوار رافضة الحوار معللة هذا بطلب تنحي الحكومة اولاً ، هذا الاسلوب غير حضاري و لا يرضى به العقل و المنطق و كفانا هروباً ، نحتاج لأن نجلس على طاولة حوار واحدة لمناقشة هذه المطالب التي ليست فقط مقتصرة علي فئة واحدة و لا فئتان ، المعارضة تماطل و ترفض نظراً لانقساناتها في الرأي و اغلبية المواطنون في ترقب و انتظار . جميعنا نريد مطالب و لكن جميعنا لا يتفق مع اسقاط النظام . ارجو من الله ان يهدي هذه الفئة الضالة للطريق الصحيح و ان يفتح أعينهم و يردهم عن كيد من يخططون في الخارج للنيل من بلد حبيب بسيط بشعبه كبير بقلبه كالبحرين. حفظك الله يا بحرين من كل شر و دامت لنا القيادة الرشيدة ذخراً و عزاً .
البحرين
غيور -من يستمع للمداخلات الهاتفيه في التلفزيون البحريني يستشف احساس الشيعة بالظلم العام وان السنة يستأثرون بالمكاسب والمناصب دونا عنهم والسنة الذي يتوجسون خيفه من الصور الملطخة بالدماء وصور حزب الله وحكم حمد سيكون اخف وطئا من العنف الذي سينالهم مالو حصل الشيعة على الحكم وبين هذا وذاك هناك الكثير من المآسي عن سنة وشيعة والظروف الصعبة فالكثير من السنة فقراء كما الشيعة وللاسف فالبعض يستغل هذه الاوضاع من اجل سحب وتأجيج الفتنه ..... انا ادعو كل الاطراف للحوار فعلى السنة ان يقفوا بجوار اخوانهم الشيعة وعلى الشيعة البعد عن التخريب والتظاهر والجري خلف دعاه الفتنة لان البحرين ليست هم وادعوهم للنظر في الحوار مع الحكومة مع السنة لان هذه اللعبة خطرة فأذا لم يستغلوا الفرصة الآن فقد يفقدون الفرصة في الحوار والاسوأ ان الفئة الصامته من السنة قد تثور ضدهم فدعوه اسقاط الحكم يجب ان تكون من كل فئات الشعب ولايجوز تجاهل الفئات الأخرى والتفرد بالطلبات وادعو السنة على الكف عن المزايدة على و عن دطنية الشيعة بوصفهم ايرنيوا الولا ء ومجوس كما ادعو الشيعة للكف عن دعوة السمة بالهنود والبنغاليين وعلى الطرفين ان يتقبلوا فكرة ان هناك سني بحريني اصلي لايرضى بالعنف كما ان هنا بحريني شيعي ولاءه للبحرين يرى اسقاط النظام والعكس بالعكس السنة والشيعة في مركب واحد والتشنج لن يفيد احدا
الى محمد عبدالله
صالح العوامي -الأخ محمد عبدالله واضح من تعليقك الى اي فئة انت تنتمي واجزم انك من الأخوة المجنسين. مع احترامي الشديد لشخصك. اقول ذلك لأن جميعنا في الخليج العربي يعلم ان الأخوة الشيعة في البحرين يشكلون الأغلبية وهذا بأعتراف رسمي من حكومة البحرين. ثانيا جميعنا يعلم ايضا ان جيش وقوة دفاع البحرين ان لم يكن جميعها لنقول غالبية افرادها من المرتزقة وذلك ايضا بأعتراف الحكومة البحرينية حيث قام وزير شئون رئاسة الوزراء الشيح احمد بن عطية الله على العمل الدؤوب بتغيير التركيبة السكانية بجلب مستوطنين من الدول الأخرى للتغلب على التمثيل البرلماني الذي من الممكن ان ترجح الكفة لصالح المعارضة حيث انفضح امر هذا الوزير مع السوداني الأصل البريطاني الجنسية المسئول عن هذه العمليةواشتهرت بفضيحة البندر قيت. اخي الكريم انتهت اللعبة واصبح الأمر مكشوفا وستريك الأيام المقبلة بأن كل ماصرف من ملايين الدنانير لصالح هذه العملية لم تثمر بشيء. ولابد ان يعود الحق لأهله. والأمثلة تجري حولك الآن لكن من المؤسف هناك مخلوقات لا تعتبر ولا تعي ان الله يسمع دعوة المظلوم حتى وان كان على غير ملة انت احدهم.
كلش ماكو
الوسمي -صدقت والله تلك المرأة بقولها قبل أكثر من سنة وفي لقاء تلفزيوني منشور على موقع يوتيوب مع الكاتبة البحرينية الشيعية وعضو مجلس الشورى البحريني الأستاذة سميرة رجب : (أكدت المتحدثة على أن الشعور بالظلم عاطفة ملازمة للشيعة وهي نتاج تربوي يصعب أن يتخلص منه الشيعة حتى لو تمكنوا من الحصول على جميع مطالبهم ) نعم والله إنهم قوم بهت وكذبة وإذا لم تنتبه لهم حكومة البحرين فسوف تفلت الامور ..... ما يحدث في البحرين هو ثورة طائفية بامتياز...فالروافض و إن حكمهم ;عمر بن عبد العزيز; فلن يرضوا فقط لأنه ;سني;..و الرافضي يقبل الظلم و الاحتقار و الهوان من ;رافضي; مثله كما في العراق في حكم المالكي لكنه لا يقبل العدل و الإكرام و الإعزاز من ;سني;!! فالروافض عار على الجنس البشري.... لوتمكن الروافض في البحرين سوف يخرج الرافضي البحريني مثل الرافضي العراقي و يقول كهرباء ماكو ..... ماء ماكو .... امن ماكو .... كلش ماكو