إتصالات بين الرياض وعمّان للإفراج عن سجناء أردنيين في السعودية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
طلبت الخارجية الادنية من نظيرتها السعودية بالإفراج عن أردنيين معتقلين في المملكة.
الرياض: علمت "إيلاف" أن اتصالات تمت مؤخراً بين وزارة الخارجية الأردنية ونظيرتها السعودية تمحورت حول المطالبة بالإفراج عن أردنيين معتقلين لدى السلطات السعودية.
وتقول مصادر "إيلاف"الخاصة أن الحكومة السعودية وعدت ببحث الأمر خلال أيام وإطلاق سراح من انتهت محكوميته إلى جانب إطلاق من تنطبق عليه شروط العفو الملكي الأخير الذي أصدره العاهل السعودي بمناسبة عودته من رحلته العلاجية.
يشار إلى أن عددا من أهالي المعتقلين الأردنيين في السعودية نفذوا إعتصاماً أمس الأربعاء أمام السفارة السعودية في عمان للمطالبة بإطلاق سراح أقاربهم.
وقرر الأهالي مواصلة الاعتصام إلى حين استجابة السلطات السعودية لمطالبهم بالإفراج عن ذويهم وترحيلهم إلى الأردن، وطالبوا الحكومة الأردنية بتكثيف جهودها من أجل ضمان الإفراج عنهم. ويبلغ عدد المعتقلين الأردنيين في السجون السعودية 20 يتوزعون بين من انتهت محكومياتهم ومن ينتظر المحاكمة.
وكان وزير الخارجية الأردني ناصر جودة تعهد بالعمل على الإفراج عن جميع المسجونين الأردنيين في الخارج خلال لقائه مع رئيس وأعضاء لجنة الحريات النيابية نهاية الشهر الماضي.
وقال رئيس لجنة السجون والمعتقلين في منظمة العربية لحقوق الإنسان في الأردن عبد الكريم الشريدة خلال الإعتصام أن المنظمة وعلى اثر اتصال مع المنظمة العربية لحقوق الإنسان في السعودية ستقوم بإرسال كتاب رسمي إلى العاهل السعودي لطلب شمول المعتقلين الأردنيين في السعودية بالعفو العام.
التعليقات
أمر غريب
عربي من الاردن -تستمر السعوديه وكعادتها باظطهاد الاردنيين والعرب ونأخذهم بالشبهة دون أي دليل وبعضهم يلقى حتفه قيل أن يقدم للمحاكمه هذا اذاكان هناك محكمة عادله من الاصل وهم لا يريدون ان يقتنعوا بان العالم قد تغير والسؤال هنا لو كانوا من ذوي البشرة البيضاء والعيون الزرقاء هل كان احد يجرؤ ان يحجزهم ساعة واحده وأخشى أن يرد علي اقليمي ضيق ليقول لي (اللي مش عاجبه يرحل )وردي عليه أن هذه الارض هي ملك للعرب والمسلمين جميعا .
أمر غريب
عربي من الاردن -تستمر السعوديه وكعادتها باظطهاد الاردنيين والعرب ونأخذهم بالشبهة دون أي دليل وبعضهم يلقى حتفه قيل أن يقدم للمحاكمه هذا اذاكان هناك محكمة عادله من الاصل وهم لا يريدون ان يقتنعوا بان العالم قد تغير والسؤال هنا لو كانوا من ذوي البشرة البيضاء والعيون الزرقاء هل كان احد يجرؤ ان يحجزهم ساعة واحده وأخشى أن يرد علي اقليمي ضيق ليقول لي (اللي مش عاجبه يرحل )وردي عليه أن هذه الارض هي ملك للعرب والمسلمين جميعا .