أخبار

ديفيد كاميرون يكرر : "حان الوقت لرحيل القذافي"

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لندن: كرر رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الاحد ان "الوقت قد حان" لرحيل الزعيم الليبي معمر القذافي الذي يقمع حركة الاحتجاج في بلاده بشكل دموي.

وقال كاميرون "سنواصل ممارسة المزيد من الضغوط على هذا النظام. ونقول دائما ان القضاء الدولي لديه ذاكرة والذين يرتكبون جرائم ضد الانسانية لن يفلتوا من العقاب".

واضاف ديفيد كاميرون امام مؤتمر لحزب المحافظين الذي عقد في كارديف، عاصمة اقليم ويلز (غرب)، "دعوني اكرر لكم شيئا: لقد حان الوقت لرحيل القذافي".

من جانبه دعا وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ القذافي الى "التوقف فورا عن قمع الشعب الليبي بواسطة الجيش".

واوضح في بيان ان القذافي "يجب ان يعهد بالسلطة دون تاخير الى حكومة تعترف كليا بالتطلعات المشروعة للشعب الليبي".

وقال ايضا ان "بريطانيا تكرر دعمها لحكومة تستطيع اتاحة تقديم المزيد من الديموقراطية والعدالة والشفافية واحترام حقوق الانسان. نتفهم رغبة الليبيين في التمتع بالحريات التي حرموا منها من سنوات ونحن ندعم جهودهم".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
من زمااااااااااااان
النهر العذب -

سيدي العزيز ان القذافي قد حان وقته منذ زمن طوييييييييييييييل ولكن الحمدلله على كل حال.

من زمااااااااااااان
النهر العذب -

سيدي العزيز ان القذافي قد حان وقته منذ زمن طوييييييييييييييل ولكن الحمدلله على كل حال.

دعوني أكرر لكم
أم سعد -

توني بلير لجورج بوش: القضاء الدولي لديه ذاكرة والذين يرتكبون جرائم ضد الانسانية لن يفلتوا من العقاب. تنتظرنا المحكمة الدولية على جرائمنا الدولية في العراق وأفغانستان مثلما تنتظر موظفي وزارة الخارجية البريطانية المتورطين في اغتصاب الشابات الأجنبيات تحت مظلة منحة تشيفننح الدراسية ومثلما تنتظر الأمين العام الحالي للأمم المتحدة وموظفيه ممن ارتكبوا وضللوا العدالة بشأن جرائمهم الجنسية العنيفة ضد النساء والأطفال في أماكن عمل المنظمة وفي مناطق النزاع.

دعوني أكرر لكم
أم سعد -

توني بلير لجورج بوش: القضاء الدولي لديه ذاكرة والذين يرتكبون جرائم ضد الانسانية لن يفلتوا من العقاب. تنتظرنا المحكمة الدولية على جرائمنا الدولية في العراق وأفغانستان مثلما تنتظر موظفي وزارة الخارجية البريطانية المتورطين في اغتصاب الشابات الأجنبيات تحت مظلة منحة تشيفننح الدراسية ومثلما تنتظر الأمين العام الحالي للأمم المتحدة وموظفيه ممن ارتكبوا وضللوا العدالة بشأن جرائمهم الجنسية العنيفة ضد النساء والأطفال في أماكن عمل المنظمة وفي مناطق النزاع.