أخبار

الدجاجة قادرة على الشعور بالتعاطف مع الآخرين

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
توصلت دراسة جديدة الى ان الدجاجة المنزلية تبدي علامات تعاطف وقدرة على الإحساس بألم الآخرين وهي عاطفة تعتبر أساس الرحمة والشفقة.
إكتشفت دراسة جديدة ان الدجاجة المنزلية تبدي علامات تعاطف وقدرة على الإحساس بألم الآخرين وهي عاطفة تعتبر أساس الرحمة والشفقة.
وقال باحثون ان الاكتشاف يتسم بدلالات هامة لوضع الحيوانات التي تُربى في المزارع أو تُستخدم في المختبرات.
وكان التعاطف يُعتبر من الخصائص التي يتميز بها البشر حين يتأثر أحدهم بالحالة العاطفية للآخر. وتنعكس المشاعر في المراقب مؤدية الى خبرة مشتركة في الإحساس بالسعادة أو الحزن أو الكدر.
وأظهرت الدراسة ان لدى الدجاجة قدرة اساسية على التعاطف، على الأقل مع أقرانها من الدجاج.واختار العلماء دراسة دجاجات وفراخ لإعتقادهم بأن التعاطف نشأ على الأرجح لمساعدة الأمومة.وقال الباحث جو ايدغار من كلية البيطرة في جامعة بريستول البريطانية ان الدراسة عالجت قضية أساسية هي ما إذا كان للطيور القدرة على إبداء إستجابات متعاطفة. وتوصلت إلى ان لدى إناث الطيور على الأقل واحدة من الصفات الأساسية للتعاطف وهي القدرة على التأثر بالحالة العاطفية للآخر ومشاركته اياها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
supporting Isreal
supporting Isreal -

مرَّ عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، على غلام يرعى أغنامًا لسيده، فأراد ابن عمر أن يختبر الغلام، فقال له: بع لي شاة. فقال الصبي: إنها ليست لي، ولكنها ملك لسيدي، وأنا عبد مملوك له.فقال ابن عمر: إننا بموضع لا يرانا فيه سيدك، فبعني واحدة منها، وقل لسيدك: أكلها الذئب. فاستشعر الصبي مراقبة الله، وصاح: إذا كان سيدي لا يرانا، فأين الله؟! فسُرَّ منه عبد الله بن عمر ، ثم ذهب إلى سيده، فاشتراه منه وأعتقه

حتى الدجاجة !!!
تيمور -

إت كانت الدجاجات تحس بالآخرين , ماذا عن الحكومات العربية و حكومة اقليم كردستان من ضمنها, عار عليهم جميعا

supporting Isreal
supporting Isreal -

مرَّ عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، على غلام يرعى أغنامًا لسيده، فأراد ابن عمر أن يختبر الغلام، فقال له: بع لي شاة. فقال الصبي: إنها ليست لي، ولكنها ملك لسيدي، وأنا عبد مملوك له.فقال ابن عمر: إننا بموضع لا يرانا فيه سيدك، فبعني واحدة منها، وقل لسيدك: أكلها الذئب. فاستشعر الصبي مراقبة الله، وصاح: إذا كان سيدي لا يرانا، فأين الله؟! فسُرَّ منه عبد الله بن عمر ، ثم ذهب إلى سيده، فاشتراه منه وأعتقه