أخبار

بلمار يقدم قرارا إتهاميا موسعا في قضية اغتيال الحريري

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أودع مدعي عام المحكمة الدولية القاضي دانييال بلمار قاضي الاجراءات التمهيدية في المحكمة القاضي دانييال فرانسين قرارا اتهاميا معدلا لتصديقه.

لاهاي: أودع القاضي دانيال بلمار، مدعي عام المحكمة الدولية المكلفة النظر في اغتيال رئيس الحكومة اللبناني السابق رفيق الحريري، اليوم قاضي الاجراءات التمهيدية القاضي دانييال فرانسين قرارا اتهاميا "موسعا"، بحسب ما افاد مكتب بلمار. وجاء في بيان صادر عن مكتب المدعي العام من لايدشندام قرب لاهاي "نتيجة لعملية جمع وتحليل مزيد من الادلة، اودع اليوم المدعي العام في المحكمة الخاصة بلبنان دانيال بلمار قرارا اتهاميا معدلا بغية تصديقه من قاضي الاجراءات التمهيدية".

واضاف البيان ان "هذا التعديل يوسع نطاق قرار الاتهام الذي اودع في 17 كانون الثاني/يناير 2011 في قضية الاعتداء على رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري وآخرين في 14 شباط/ فبراير 2005".

وكان بلمار سلم القرار الاتهامي الاول لفرانسين الذي اعلن انه "سيبقى سريا في هذه المرحلة" وهو يدرسه قبل المصادقة عليه.

ورأى بلمار، بحسب البيان، أن "قرار قاضي الاجراءات التمهيدية (...) بشأن عدم الكشف عن قرار الاتهام السري يجب ان ينطبق بالدرجة نفسها على قرار الاتهام المعدل والمواد المؤيدة له". كما أوضح أن قواعد الاجراءات والاثبات الخاصة بالمحكمة تسمح له "بتعديل قرار اتهامي من دون إذن في اي وقت قبل تصديقه".

وأكد بلمار "استمرار التحقيق من اجل استيفاء شروط الادلة التي تقتضيها المحاكمة وتقديم المسؤولين عن الاعتداء للقضاء".

وكان رئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري شن يوم الجمعة هجوما على الفريق الذي سماه بفريق "السلاح" بأن قراره وقرار سلاحه ليس بيده بل بيد القوى الخارجية التي تسلحه وتموله لتغليب السلاح على بلدنا"، لافتا في كلمة له من قريطم الى انه "صحيح ان صاحب السلاح قادر على الاعتداء والعنف لكن اصحاب الحق هم اصحاب القدرة على الانتصار لان الحق اقوى من اي سلاح".

واعتبر الحريري أن "الحق لا يحتاج الى سلاح ولا غلبة السلاح بل يحتاج الى عقول اللبنانيين وقلوبهم واصواتهم"، مشيرا في هذا السياق، الى ان "الخوف من الحقيقة يحتاج الى سلاح ووحده الباطل لا يصمد من دون سلاح"، موجها سؤالا للخائفين من السلاح: "لماذا تخافون الحقيقة؟ وتخافون ان تعرف الناس الحقيقة وغلبة السلاح لن تنفعكم في مواجهة الحقيقة"، مضيفا: "هم خائفون من انكشاف حقيقة من اغتال رئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري وكل "الشهداء" وحقيقة ان اللبنانيين يريدون العيش بحرية والعمل والابداع بحرية والعلم والامن بحرية والتطور بحرية وتحقيق حلم كل "الشهداء" بحرية من دون عنف ومن دون غلبة السلاح".

وفي ما يتعلق بموضوع السلاح، أكد الحريري أننا "لم نقع في فخ السلاح ولن نقع يوما في فخه، ولا فخ استخدام العنف بالحياة السياسية، ولكن من لجأ الى ذلك عليه ان يعرف ان اصواتكم ستبقى مرفوعة"، مشيرا الى انهم "يعتقدون انهم تملكوا اللبنانيين ومستقبلهم وهذه اوهام غلبة السلاح وعليهم ان يعرفوا ان الانتصار على اهل بلدهم هو بالحقيقة هزيمة الهزائم وعليهم ان يعرفوا ان الخوف لن ينفع، لم ولن ينفع مع من كسروا جدار الصمت في اذار 2005".

وعن ذكرى 14 أذار، لفت الحريري إلى أن "هذه السنة ستكون على موعد مع الحرية لتفرضوا بطريقة سلمية ومدنية ارادتكم على العالم اجمع وعلى كل من لا يريد لكم لا بلد ولا دستورا بل ورقة على طاولة الصفقات والمقايضات، وانتم ستقولون ان كرامتكم وكرامة بلدكم وان احلامكم وثورتكم التي دفعتم عنها ودفعتم من اجلها الشهداء والدماء ليست مطروحة لاي صفقة او مقايضة"، معتبرا ان " الاكثرية الساحقة من اللبنانيين باتت تعرف الاهمية المصيرية للوقوف بوجه غلبة السلاح على حياتنا السياسية والدستورية وتعرف كل المراحل التي استخدم فيها السلاح لتزوير ارادتها الحرة"، موضحا ان "الصمت حليف من يعتقد ان الغلبة هي للسلاح ولذلك فان صوتكم سيرتفع هذا الاحد اعلى من العنف ومن السلاح ليسكت العنف والخوف وتنتصر الحرية".

وقال: " قرار النزول الى ساحة الحرية لنقول لا سلاح بعد اليوم الا سلاح الدولة، ولاقرار حرب وسلم بعد اليوم الا بيد الدولة ولن يدافع عن لبنان الا الجيش تحت امرة الدولة وراية الدولة وارادة الدولة بيدكم، وجيشنا الوطني باتت منتشرة في الجنوب وهو الذي يتصدى للعدو، ونحن جميعا معه وسنتصدى لاي اعتداء اسرائيلي على اي قطعة من ارضنا وعلى اي واحد من اهلنا في الجنوب وفي اي بقعة من ارض لبنان، ونحن لسنا لدينا اي مشكلة مع السلاح الموجه لاسرائيل لكننا نريده تحت امرة الجيش والدولة لانها الضمانة لان لا يتحول وصاية على دستورنا وعلى حياتنا السياسية ولا يوجه الى اللبنانيين".

ورفض الحريري اللجوء الى الابتزاز عبر الطائف، مشددا على ان "ايام الابتزاز بالطائف انتهت، ونحن اول من يطلب بتطبيقه وهو مبني على حصرية امتلاك الدولة للسلاح وعلى بناء الدولة".

وتوجه الحريري في كلامه للطائفة الشيعية بالقول: " نحن لسنا مجرد شركاء بالمسؤولية تجاه لبنان ونحن شركاء دم في تقرير المصير والحرية وسنبقى لانه ليس بيننا في 14 اذار من يعمل ضد الطائفة الشيعية، ونحن قلنا انه ليس من حق احد ان يستدرج كلامنا الى ساحة المواجهة مع الطائفة الشيعية لانهم اول المنتفضين على غلبة السلاح"، مذكرا في هذا السياق، بأن " والده الراحل اول من انتفض على فلتان السلاح في القرى والبلدات والامام موسى الصدر اعتصم في الكلية ضد الفتنة والحرب الاهلية وضد فلتان السلاح، والامام شمس الدين حرم استخدام اللبناني السلاح بوجه اخيه اللبناني، واعدا بأنه سيستكمل كلامه لاحقا بما كان يقوله له السيد محمد حسين فضل الله".

وأضاف: "نحن نشعر بنفس الظلم ونخوض مواجهة في وجه اي مشروع خارجي يطلب من الدولة ان تكون خادما لمشاريعه"، مؤكدا أننا "نلتزم بما قاله الامام شمس الدين ونعتصم بموقف الامام الصدر"، داعيا الى عدم "الأخذ بالاقاويل والتشديد على اي دولة بديلة مهما ادعت من القوة لن تعوضكم عن الدولة اللبنانية وعن الديمقراطية".
وختم الحريري كلمته بالسؤال: "لماذا لا يكون لدينا افضل كهرباء وافضل تعليم بدل ان نعلم اولادنا ونراهم يسافرون الى البعيد لان حكومتهم لا تستطيع اخذ قرار واحد من دون وصاية السلاح ولان امنهم ومستقبلهم رهينة وصاية السلاح وهذا ما نريد نقوله نهار الاحد وسنبقى نقوله كل يوم بعد الاحد من اجل ان يبقى لبنان وان ينتصر لبنان".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ملحمه
ام علي -

عاملين ركلاج للمحكمه...كل حادث او انتخاب او مناسبه بيطلعوا بشي جديد...ياخذوها و يبلوها للمحكمه...و يشربوا سعد منها ///ممكمن يصير يعرف احسن يحكي بالعربي

احمد نديم بهيه سعد
العائله الملكيه -

أحمد الحريري حمل معه ملايين الدولارات لدفعها لزعماء العشائر والقرى والمخاتير ولمتعهدي وسائل النقل, لتأمين الحشود اللازمة للمشاركة في التجمع, وقد ظن أنه نجح في مهمته وعاد مطمئناً إلى بيروت. ولكن ما لم يعلمه أن عدداً كبيراً من الفاعليات الشمالية والبقاعية, ومنهم من قبض المال, قالواأنهم لن يشاركوا في تأمين الحشد لآذاربل سياخذون المال لانه مالهم و سرق منهم

بلطجية الحريري
لا لحلفاء مبارك -

ذكر تقرير أمني رسمي، أنه جرى التداول بين جهات منظمة لمهرجان قوى 14 آذار المقرّر الأحد المقبل، بفكرة أن ترفع ثلاث مجموعات تتكوّن كل واحدة منها من 5 إلى 10 أشخاص، صوراً لقادة من فريق 8 آذار ثم تحرقها أمام وسائل الإعلام. وهي صور تعود للرئيس نبيه بري والسيد حسن نصر الله والنائب وليد جنبلاط والشهيد عماد مغنية، على أن يتبع ذلك استجلاب عناصر مجهولة للاعتداء على هؤلاء الشبان تحت عنوان أنهم من مناصري حزب الله وحركة أمل، وذلك بغية القيام بعمل يؤدّي إلى انفلات أمني على خلفية طائفية

موساديات
عدو البلاهاء -

طلبات التي أراد المدعي العام الدولي الحصول من خلالها على معلومات شاملة وتفصيلية عن كل المواطنين هذه المرة لا يمكن أن تبررها على الإطلاق الحاجة إلى التحقيق في جريمة سياسية فردية ...تدخل سافر واستباحة متعمدة للبنانيين ... هو إنتهاك صارخ لخصوصية الفرد والوطن ... هنا محط الرحال، لقد فقدت المحكمة الدولية آخر ما كانت تملكه .. سقطت ورقة التوت وتعرت الحقيقة ... إنها محكمة سياسة تأتمر من جهاز المخابرات الصهيوني، وكفى ...

لا للفتنه
غريس مخايل -

كتبوها لأ للفتنة ولكن هل أرادوها حقّاً لدرء الفتنة؟ وهل يُفهم من الحملة الاعلانية لتيار المستقبل وحلفائه غير التحريض على الفتنة؟ ثقافة ربما قديمة عم نشوفا اليوم بشعارات 14 آذار تطرح علامات استفهام وأيضاً تعجّب حيال النيات المبيتة لهذا الفريق، فهل يصدّق اللبنانيون من نطق يوماً باسم الحرية والسيادة والاستقلال وحمى في المقابل شهود زور وسمح للعالم بالتحكّم بسياسته؟ هي شعارات هدّامة واستفزازية على ما يصفها الباحث الاجتماعي والسياسي سمير مسرّة، وال لأ لا تبني الأوطان: الي حكم البلد من سنة التسعين ليس بضحية كما يحاول أن يصوّر نفسه عبر حملاته الاعلانية يقول مسرّة: لأ للفتنة، بوجّا في نعم للتعايش، لأ للكذب بتقابلها نعم للحقيقة، لأ للغدر، بتردّ عليها نعم للإحتكام للدستور، ولأ للسلاح، بتسقط حكماً أمام نعم للمقاومة... الحملة الاعلانية الي عم بقوم فيا تيار المستقبل وحلفاؤه مبنية على شعارات فيها تهم مباشرة للآخر، ولو فعلاً أرادوا التعايش والحقيقة والاحتكام للدستور ومقاومة العدوّ، لما رفعوها يوماً.

المقاومه باقيه
عمر نشابه -

يسعى البعض في لبنان وفي أوساط دبلوماسية غربية إلى ترهيب اللبنانيين بالفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي قد يتيح لمجلس الأمن الدولي التدخل العسكري أو الاقتصادي (عبر فرض عقوبات)، إذا رفض لبنان التعاون مع المحكمة الدولية الخاصة بجريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري. ولا بدّ من الإشارة إلى نقطتين أساسيتين: أولاً، جاء في البيان الوزاري لحكومة تصريف الأعمال تشديد على احترامها للشرعية الدولية والتزامها بـالتعاون مع المحكمة الخاصة بلبنان، التي قامت بموجب قرار مجلس الأمن الدولي الرقم 1757 لتبيان الحقيقة ويبدو أن الحكومة التي يُعمل على تأليفها قد تلتزم بهذه الفقرة نفسها في بيانها، إذ إن القرار الدولي يقتضي أن تعمل المحكمة وفق أعلى المعايير الدولية في مجال العدالة الجنائية (نص القرار 1757/2007) وهدفها تبيان الحقيقة في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد لا إيقاع الفتنة بين اللبنانيين. التزاماً بالقرار الدولي، لا بد من تأليف هيئة أممية عليا تراقب عمل المحكمة، وتحدّد مدى احترامها لـأعلى المعايير الدولية في مجال العدالة الجنائية ولا مبرّر لاتخاذ مجلس الأمن قراراً باللجوء إلى الفصل السابع قبل ذلك. أما النقطة الثانية، فترتكز على البند السادس من البيان نفسه، وتنتقل منه إلى المادة 51 المندرجة تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة. إن حكومة تصريف الأعمال تؤكد حق لبنان، بشعبه وجيشه ومقاومته، في تحرير أو استرجاع مزارع شبعا وتلال كفرشوبا اللبنانية والجزء اللبناني من قرية الغجر، والدفاع عن لبنان في مواجهة أي اعتداء، والتمسك بحقه في مياهه، وذلك بالوسائل المشروعة والمتاحة كلها. وهنا أيضاً يُرجّح أن تلتزم الحكومة التي يعمل على تأليفها بالبند نفسه في بيانها الوزاري. وبالتالي فإن الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة يحمي سلاح المقاومة، وذلك استناداً إلى المادة 51 منه، وإلى عشرات التقارير التي صدرت عن قيادة الجيش اللبناني منذ صدور القرار 1701، والتي أودعت مجلس الأمن، مشيرة إلى مئات الخروق الإسرائيلية للسيادة اللبنانية، وجرائم خطف مواطنين، والاعتداء على الناس وأملاكهم وأملاك الدولة. المادة 51 من الفصل السابع تنص: ليس في هذا الميثاق ما يضعف أو ينتقص من الحق الطبيعي للدول، فرادى أو جماعات، في الدفاع عن أنفسها إذا اعتدت قوة مسلحة على أحد أعضاء الأمم المتحدة، وذلك إلى أن يتخذ مجلس الأمن التدابير اللازمة

فاشلون
Adam* -

المعارضة فشلت بالسياسة فاستعملت اسلوب الاغتيالات...فشلت بالانتخابات النيابية فاستعملوا اسلوب التعطيل و التهديدات حتى انهم فشلوا بانتخابات المخاتير... الان يريدون تخويف الناس من المشاركة بمظاهرة تعلن ولائها للبنان و ليس لسوريا او ايران... هذا يربك المعارضة المدعومة من دمشق و طهران... على كل سننذل.

نعم للمحكمة الدولية
محمد السوري -

لقد أفلت القتلة من العقاب طويلا مع أن اللبنانيين والسوريين يعرفون القاتل لكن لم يكن لديهم القدرة لكشف الحقيقة فالقاتل هو نفسه المحقق,لقد ولدت المحكمة الدولية ولن يستطيع القاتل وقفها ولو باع كل البلاد في سبيل ذلك,امض سعد مهما كانت تكاليف ذلك فالعدالة تستحق ذلك الثمن,وأنت اليوم رأس الحربة لفضح المجرم المتواري طيلة عقود لكنه معروف,امض ياسعد فمسيرتك مسير حق وعدل ,مسيرة امة تكاد تنفض غبار التاريخ الحديث وتنهض من جديد نعم يا سعد فالعصابة المجرمة نجحت طوال عقود بكبح جماح امة لصالح فئة قليلة تتسلط على رقاب الشرق وتقايض الغرب بكل شيئ من بلاد وثروات وشعب والموقع الجغرافي,امض سعد امض سعد امضوا أيها الأحرار.

اقتربت !!
احمد محمد -

اقتربت ساعة الصفر !!! وسيخرج من الجحور من يهدد بالويل والثبور وعظائم الامور !!!! وحلم الجندي ميشال عون بالرئاسة يتلاشى لحظه بلحظه !!! وبشر القاتل ولو بعد حين !!!!

سلاح الارهاب والغدر
عادل -

جميع الجرائم التي ارتكبت بحق الحريري والقاده والمفكرين والصحفيين ارتكبت بيد من يرفض كشف هذه الجرائم والذي لا يزال يهدد به وحزب حسن متورط في هذه الجرائم بشكل. واضح لكل ذا بصيره لذالك من العار على كل من يحمي استمرار تواجد هذا السلاح تحت اي شعار او عذر ;

كذب ودجل
يعرب -

كنت اصدق بالمحكمة ولكن بعد التدخل الاجنبي المفضوح في ليبيا ودول المنطقة تأكدت ان العملية كلها كذب ودجل وفقط لايجاد المبررات للتدخل واعادة تقسيم المنطقة

زنكة
حشور -

يلله ثورة ثورة بينكم يا لبنانيين زنكة زنكة فتنه فتنه بسبب التعليقات المريبة والمشكوك بها الى الامام

ارحمونا
ندى خليل -

ةاسفاه على رئيس حكومة سابق ووالد من كنا نحبه ونحترمه الشهيد رفيق الحريري ان يتعمد الى خطابات مبتذلة وسافهة بحق اللبنانيين في الوطن الواحد يوما ما كان رئيس لكل لبنان وليس لطائفة يوما ما كان صديقا لشيراك ولحسني مبارك فليرحموا اللبنانيين العزل وانا اتسال اين الهبات والمليارات التي تدفقت على لبنان

يوم الحسم
سوري حر -

الخوف من الحقيقة يحتاج الى سلاح ووحده الباطل لا يصمد من دون سلاحكلمات معبرة وبوركت سواعدكم يا شرفاء لبنان يا شرفاء 14 اذار الذين اخرجوا لبنان من تسونامي ملالي ايران وملك الجمهورية الابديغدا سوف تظهر الحقائق و سنرى مصير من باع ذمته وارضه للفرس

يلاّ شد الهمه يا بلم
عربي -

يلا يلا يا بلمار شد همتك بعد شوي بدنا نشوف الغدار ورا قضبان المحكمه في لاهايننتظر يوماً تسقط فيه أقنعة القداسة ..ننتظر يوماً يسقط فيه السلاح الطائفي في لبنان وأروع ما سمعت اليوم قول المفتي الجوزو ( المقاومة هي لوحة إعلاناتفيران في لبنان )

14 اذار
سني اصيل -

يالله ياشباب 14 اذار شعاركم سعدسعد فارس فارس صقرصقر جع جع جع جع وعلوووووووووووووووش

,,,,,,,,,
Mato -

,,,,,,,,,,

التوسعه مستمره
أبو العبد -

سيواصل بلمار التوسعه لتشمل كل الشرفاء في لبنان ويبقى المجرم الحقيقي بعيدا عن هذه النوسعه .

النصر فقط
سعيد اللبناني -

للبنانيين الاحرار بقيادة قوى 14 اذار . اما جماعة حسن الغدار وبري الثرثار وقاسم ابو خيار ويزبك المختار وعون الختيار وجنبلاط ابو منقار وبشار ابن الاشرار وخامنئي الجزار وجميل ابو عيار صاحب مقولة اينشتاين ام حمار فلهم الفشل والانحدار والهزيمة والاندحار ووجوه الخزي وجباه العار.

لماذا الخوف
سعد بن ابي وقاص -

الى كل عملاء ايران وسوريا اتباع حسن , ان كنتم لم تقتلوا الحريري والاخرين فلماذا كل هذا الخوف من المحكمة ؟

التوقيت؟
د. بسام -

أشكك بتوقيت هذه التغيرات، ولا أستبعد أن تسرب أسماء قبل 14 آذار لزيادة التجييش في التظاهرات المرسومة. إلى السيد عمر نشابه إن كان هو من كتب الرد رقم 6: إنني جد معجب بمعلوماتك وثقافتك التي لا يرقى لها إلا القلائل إن وجدوا! أستمع إلى مداخلاتك التلفزيونية بإستمرار، وأهنئك على حضورك وثقافتك القانونية وغيرها، وكذلك على هدوءك الملحوظ. لو أن في وطننا العربي الكثيرين من أمثالك!

يا شعب لبنان لاتف
هولير -

يا شعب لبنان لاتفرقوا بتوصيات الوارث البعثي المجرم الحقيقي رأس الفتنة بشار أسد قاتل 30000 بريء في حما وعندما يذهب إلي sdeeqhe المشنوق صدام في الجهنم ينتهي كل أنواع الفتنة الطائفية كما في العراق في زمن المشنوق صدام الأخ ما كان يتجرأ أن يتكلم عند أخيه رجل قتل ابنه بتوصية من المشنوق صدام والآن عراق أسمه جنات النعيم لو تركنا بشار الأرهابي . العرب والكرد والتركمان عايشين وبرفاهية فماذا تريد حد الأدني من الرواتب 300 دولار والحياة سهلة جدا كردستان أصبح دبي الثانية يعمل فيها أنواع الشعوب والقوميات بدون تفرقة فخلصوا من الدكتاتور الموروث العجيب وترتاحون إلي الأبد هولير

يا شعب لبنان لاتف
هولير -

يا شعب لبنان لاتفرقوا بتوصيات الوارث البعثي المجرم الحقيقي رأس الفتنة بشار أسد قاتل 30000 بريء في حما وعندما يذهب إلي sdeeqhe المشنوق صدام في الجهنم ينتهي كل أنواع الفتنة الطائفية كما في العراق في زمن المشنوق صدام الأخ ما كان يتجرأ أن يتكلم عند أخيه رجل قتل ابنه بتوصية من المشنوق صدام والآن عراق أسمه جنات النعيم لو تركنا بشار الأرهابي . العرب والكرد والتركمان عايشين وبرفاهية فماذا تريد حد الأدني من الرواتب 300 دولار والحياة سهلة جدا كردستان أصبح دبي الثانية يعمل فيها أنواع الشعوب والقوميات بدون تفرقة فخلصوا من الدكتاتور الموروث العجيب وترتاحون إلي الأبد هولير

لماذا لا نقبل المحكة
موسى -

نحن نقبل بالقضاء العادل و لا نقبل بمحكمة سياسيةمن قال لك انهم محكمة هم عملوها و سموها محكمة و بعيدة كل البعد عن المحكمة و العدالةيا ريت انت تقبلوا بالمحكمة يا مستقبل و تشوفونا النا شهود الزور الذي اعترف فيهم سعد الحريري بانهم شهود زور و اقول سعد لانه ولي الدم هو اول شخص لازم يلاحق شهود الزور لان السر معهم و مع اللي وظفهم

لماذا لا نقبل المحكة
موسى -

نحن نقبل بالقضاء العادل و لا نقبل بمحكمة سياسيةمن قال لك انهم محكمة هم عملوها و سموها محكمة و بعيدة كل البعد عن المحكمة و العدالةيا ريت انت تقبلوا بالمحكمة يا مستقبل و تشوفونا النا شهود الزور الذي اعترف فيهم سعد الحريري بانهم شهود زور و اقول سعد لانه ولي الدم هو اول شخص لازم يلاحق شهود الزور لان السر معهم و مع اللي وظفهم

حزب الللات
حماة السلاح -

الريكلاج هو بين حزب اللات والدولة الصهيونية الاسرائيلية وبالتنسيق مع دولة الفرس المجوسية فكلما اتى على ذكر السلاح ونزعه من بين الايادي في بيروت تسارع دولة حماة السلاح اسرائيل بايعاز من دولة المجوس بابراز العضلات والحركات البهلوانية بتحليق الطيران فوق لبنان او باظهار العضلات على الشريط الحدودي لتقول للعالم ان السلاج ضروري ان يبقى لحزب السلاح او اللات العميل التي وطيفته هدم الاقتصاد وتدمير البلد لينتعش اقتصاد العدو فالسلاح اكبر خدمة لها فلماذا تريد نزعه فاقرأو التاريخ جيدا المقاومة الحقيقية هم اهل السنة والجماعة وعن عقيدة اسلامية صحيحة وليس هؤلاء العملاء الخونة التي يكتشفون يوميا في مناطقهم ومن اقرب الناس لهم حتى حليفهم التيار الوظني زعيمه اول من صافح الاسرائيليين ابان الحرب على لبنان عام 1982 فكفى مهزلة ولن يستطيع نزع السلاح الا شعب حر يريد الحياة ويؤمن بالاخرة ولا ينزع السلاح الا السلاح والقوة بدها قوة اقوى كفى نخدع شعبنا بابر المورفين السلاح وجد لحماية الصاينة ونشر الفكر المجوسي فافيقوا قبل ان يسبق السيف العزل

حزب الللات
حماة السلاح -

الريكلاج هو بين حزب اللات والدولة الصهيونية الاسرائيلية وبالتنسيق مع دولة الفرس المجوسية فكلما اتى على ذكر السلاح ونزعه من بين الايادي في بيروت تسارع دولة حماة السلاح اسرائيل بايعاز من دولة المجوس بابراز العضلات والحركات البهلوانية بتحليق الطيران فوق لبنان او باظهار العضلات على الشريط الحدودي لتقول للعالم ان السلاج ضروري ان يبقى لحزب السلاح او اللات العميل التي وطيفته هدم الاقتصاد وتدمير البلد لينتعش اقتصاد العدو فالسلاح اكبر خدمة لها فلماذا تريد نزعه فاقرأو التاريخ جيدا المقاومة الحقيقية هم اهل السنة والجماعة وعن عقيدة اسلامية صحيحة وليس هؤلاء العملاء الخونة التي يكتشفون يوميا في مناطقهم ومن اقرب الناس لهم حتى حليفهم التيار الوظني زعيمه اول من صافح الاسرائيليين ابان الحرب على لبنان عام 1982 فكفى مهزلة ولن يستطيع نزع السلاح الا شعب حر يريد الحياة ويؤمن بالاخرة ولا ينزع السلاح الا السلاح والقوة بدها قوة اقوى كفى نخدع شعبنا بابر المورفين السلاح وجد لحماية الصاينة ونشر الفكر المجوسي فافيقوا قبل ان يسبق السيف العزل

من يفهمنا
طرابلسي -

هل من احد يريد ان يشرح لنا و يفهمنا انه كلما اتى ذكر نزع سلاح حزب اللات من الداخل تتنطح اسرائيل وتقوم ببهلواناتها المعهودة في سماء لبنان او الشريط الحدودي افليس هذا تنسيق ما بين الطرفين عبر عرابهما دولة المجوس وحارس امن الجولان وكل ذلك لتقاطع المصالح فالصهاينة يزدهر اقتصادها على حساب لبنان والمجوس يريدون التوسع ونشر عقيدتهم الفاسدة عبادة المقابر والاصنام حتى الاحزاب كلها لاتريد لبنان القوي وكل يريد لبنان الخاص بهم والذي يؤمن لهم مصالحهم السياسية والزعامات وما يسمى بزعيم التيار الوطني الحر اليس هو من اول من استقبل وصافح الاسرائليين على باب وزارة الدفاع راجعوا الارشيفات وتمعنوا وفكروا وكل حلمه ان يكون رئيس جمهورية

من يفهمنا
طرابلسي -

هل من احد يريد ان يشرح لنا و يفهمنا انه كلما اتى ذكر نزع سلاح حزب اللات من الداخل تتنطح اسرائيل وتقوم ببهلواناتها المعهودة في سماء لبنان او الشريط الحدودي افليس هذا تنسيق ما بين الطرفين عبر عرابهما دولة المجوس وحارس امن الجولان وكل ذلك لتقاطع المصالح فالصهاينة يزدهر اقتصادها على حساب لبنان والمجوس يريدون التوسع ونشر عقيدتهم الفاسدة عبادة المقابر والاصنام حتى الاحزاب كلها لاتريد لبنان القوي وكل يريد لبنان الخاص بهم والذي يؤمن لهم مصالحهم السياسية والزعامات وما يسمى بزعيم التيار الوطني الحر اليس هو من اول من استقبل وصافح الاسرائليين على باب وزارة الدفاع راجعوا الارشيفات وتمعنوا وفكروا وكل حلمه ان يكون رئيس جمهورية

الشهيد الحريري
محمد الأسعد -

لا أعتقد أن فرداً في لبنان يرفض الكشف عن ملابسات جريمة الحريري، كما ولا أعتقد أن قضية اغتيال الشهيد رفيق الحريري تخص أبناءه وأسرته فقط، بل هي قضية كل لبناني لأن أية تفاعلات ستنجم عنها ستطال كل لبناني موال أو معارض، وبالتالي يجب أن لا يستأثر سعد الحريري بالحديث عن والده لأن الشهيد رفيق الحريري كان والد الجميع. وكان رحمه الله يعلن دوماً عن دعمه للمقاومة، ويجهد في تكريس وترسيخ وحدة اللبنانيين، ويجب أن نعود إلى الصحف ونقرأ المقابلات معه ونقرأ مديحه لسوريا، وصحيح أن البعض قد يقول أن سوريا قلبت له ظهر المجن، ولكن نكأ الجراح وتفتيت صفوف اللبنانيين، وجعل الفتنة قاب قوسين أو أدنى، والتهجم على سلاح المقاومة الذي أشعل ثمالة الأمل فينا وبشعوب المنطقة،وغير ذلك من الشعارات التي يعرف حتى الجاهل أن مصدرها مغرض، إن كل ذلك يعتبر جريمة تقتل رفيق الحريري أكثر مما قتلته القنابل والألغام، فما يصرّح به السيد سعد الحريري وضع والده في خانة غير الخانة التي كان يجاهد من أجلها، وهناك عرف سياسي يقول : نفي النفي إقرار، وهو حين يقول ليس بيننا من يعمل ضد الطائفة الشيعية فإنما يريد نفي أمر واقع وإلا لكان استغنى عن هذه الجملة، ولا أحد يستطيع النكران بأنه حولها شيعية سنّية نتيجة عجزه عن الركون إلى قاعدة قوية لمواجهة سوريا وحزب الله، والأنكى من كل ذلك أنه اتهم الحكومة السورية وقلب الدنيا رأساً على عقب وبعدها جلس مع الرئيس السوري، وسرعان ما برأت المحكمة الدولية ساحة سوريا، وكذلك اعترف بشهود الزور ولكنه يرفض الإفصاح عنهم، وكلما تقاربت سوريا مع فرنسا كلما اختفى شهود الزور أكثر. وأكثر ما يؤلم أن السيد سعد الحريري تحالف مع الدكتور جعجع الذي يعرف الجميع بأنه قاتل لرئيس وزراء آخر سني وعريق وهو رشيد كرامي، فما المراد من المحكمة؟ هل هو تتطيب خاطر الأمريكيين والأوروبيين، وهل هو تمرير مخطط لألغاء سلاح المقاومة وإعادة لبنان إلى معادلة ;قوته في ضعفه; التي تتنافى حتى مع شريعة الإسلام التي تطالب بأن نعدّ للأعداء ما استطعنا من قوة؟ وهل يعاب حزب حزب الله بالتعاون مع إيران وسوريا في سبيل مواجهة إسرائيل وحماية لبنان وأهل الجنوب من الإذلال الذي كان يذوقه حتى على يد السلطة اللبنانية؟ أوليس المعيب أكثر هو اللجوء إلى أطراف خارجية أوربية وأمريكية مشبوهة كانت وما زالت تضمر الشر للبنان والعرب والمسلمين؟ إن رفيق الحريري شهيدنا

الشهيد الحريري
محمد الأسعد -

لا أعتقد أن فرداً في لبنان يرفض الكشف عن ملابسات جريمة الحريري، كما ولا أعتقد أن قضية اغتيال الشهيد رفيق الحريري تخص أبناءه وأسرته فقط، بل هي قضية كل لبناني لأن أية تفاعلات ستنجم عنها ستطال كل لبناني موال أو معارض، وبالتالي يجب أن لا يستأثر سعد الحريري بالحديث عن والده لأن الشهيد رفيق الحريري كان والد الجميع. وكان رحمه الله يعلن دوماً عن دعمه للمقاومة، ويجهد في تكريس وترسيخ وحدة اللبنانيين، ويجب أن نعود إلى الصحف ونقرأ المقابلات معه ونقرأ مديحه لسوريا، وصحيح أن البعض قد يقول أن سوريا قلبت له ظهر المجن، ولكن نكأ الجراح وتفتيت صفوف اللبنانيين، وجعل الفتنة قاب قوسين أو أدنى، والتهجم على سلاح المقاومة الذي أشعل ثمالة الأمل فينا وبشعوب المنطقة،وغير ذلك من الشعارات التي يعرف حتى الجاهل أن مصدرها مغرض، إن كل ذلك يعتبر جريمة تقتل رفيق الحريري أكثر مما قتلته القنابل والألغام، فما يصرّح به السيد سعد الحريري وضع والده في خانة غير الخانة التي كان يجاهد من أجلها، وهناك عرف سياسي يقول : نفي النفي إقرار، وهو حين يقول ليس بيننا من يعمل ضد الطائفة الشيعية فإنما يريد نفي أمر واقع وإلا لكان استغنى عن هذه الجملة، ولا أحد يستطيع النكران بأنه حولها شيعية سنّية نتيجة عجزه عن الركون إلى قاعدة قوية لمواجهة سوريا وحزب الله، والأنكى من كل ذلك أنه اتهم الحكومة السورية وقلب الدنيا رأساً على عقب وبعدها جلس مع الرئيس السوري، وسرعان ما برأت المحكمة الدولية ساحة سوريا، وكذلك اعترف بشهود الزور ولكنه يرفض الإفصاح عنهم، وكلما تقاربت سوريا مع فرنسا كلما اختفى شهود الزور أكثر. وأكثر ما يؤلم أن السيد سعد الحريري تحالف مع الدكتور جعجع الذي يعرف الجميع بأنه قاتل لرئيس وزراء آخر سني وعريق وهو رشيد كرامي، فما المراد من المحكمة؟ هل هو تتطيب خاطر الأمريكيين والأوروبيين، وهل هو تمرير مخطط لألغاء سلاح المقاومة وإعادة لبنان إلى معادلة ;قوته في ضعفه; التي تتنافى حتى مع شريعة الإسلام التي تطالب بأن نعدّ للأعداء ما استطعنا من قوة؟ وهل يعاب حزب حزب الله بالتعاون مع إيران وسوريا في سبيل مواجهة إسرائيل وحماية لبنان وأهل الجنوب من الإذلال الذي كان يذوقه حتى على يد السلطة اللبنانية؟ أوليس المعيب أكثر هو اللجوء إلى أطراف خارجية أوربية وأمريكية مشبوهة كانت وما زالت تضمر الشر للبنان والعرب والمسلمين؟ إن رفيق الحريري شهيدنا