المخابرات البريطانية حرست سيف الإسلام خلال دراسته في لندن
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
وذكرت صحيفة ميل أون صنداي البريطانية اليوم أن تلك الخطوة جاءت بعد طلب تقدمت به ليبيا، التي كانت ترغب في حماية نجل القذافي الثاني، لدعم مهمته كمفاوض غير رسمي مع الحكومة البريطانية. وأوضحت أن جهاز المخابرات السري وافق على تكليف أحد ضباط الشرطة بمرافقة سيف الإسلام، خشية تعرض حياته للخطر.
كما حصل سيف الإسلام على أحد أرقام الهواتف السرية لاستخدامه وقت اللزوم. ومن المنتظر أن يُزيد الدور الذي لعبه "إم آي 6" في هذا الجانب من حدة التخمينات التي تتحدث عن أن حكومة توني بلير كانت مستعدة لفعل كل ما في وسعها لإرضاء نظام القذافي. وكان سيف الإسلام قد وصل إلى المملكة المتحدة في صيف عام 2002 عندما بدأ دورة ماجستير لمدة عام واحد، ثم الحصول على درجة الدكتوراة بعد دراسة استمرت على مدار أربعة أعوام، في مدرسة لندن للاقتصاد، التي كانت تتفاخر بعلاقات وثيقة تربطها بشخصيات بارزة في حكومة حزب العمال آنذاك.
وقال ليلة أمس مايك أوبراين، الذي كان يشغل حينها منصب وزير الخارجية، إنه كان على علم بوجود سيف في لندن. واعترف كذلك بأنه قد سبق له عام 2003 أن التقى بسيف الإسلام في مبنى وزارة الخارجية خلال مناقشات مع موسى كوسا، الذي كان يعمل وقتها رئيساً للمخابرات الليبية. ونقلت الصحيفة في الإطار نفسه عن مصدر سبق له العمل مع القذافي الصغير قوله "عُيِّن له حارس شخصي يتقاضى راتبه من الحكومة البريطانية. وكان يؤدي هذا الحارس مهام عمله سراً، وقد اتصل به جهاز إم آي 6 للقيام بهذا العمل". وهو الإدعاء الذي نفته الحكومة بشكل صريح.
كما أشار هذا المصدر إلى أنه كان شاهداً على اجتماع سبق لسيف الإسلام أن أجراه مع رجال أعمال غربيين، من بينهم رجل زَعم أنه من العاملين في شركة الشركة البريطانية للطيران والفضاء "بي أيه إي سيستمز" في منزله الراقي في مقاطعة نايتسبريدج البريطانية. وكذلك شخص آخر قيل إنه يمثل شركة النفط الأسترالية وودسايد للطاقة. وقد تم عقد هذين الاجتماعين المزعومين قبل عامين من إعادة فتح بريطانيا لعلاقاتها التجارية مع ليبيا، بعد اجتماع توني بلير الشهير مع العقيد القذافي في الصحراء الليبية عام 2004. ورغم تأكيد شركة بي أيه إي سيستمز على إجرائها مفاوضات مع ليبيا في الوقت الذي كان يوجد فيه سيف الإسلام في لندن، إلا أنها رفضت القول ما إن كان لنجل القذافي دور في تلك المفاوضات أم لا.
التعليقات
بريطانيا وعلاقتها
د. بسام -بريطانيا وعلاقتها بتجنيد الديكتاتوريين؟ والسؤال الآخر هو لماذ يفضل ديكتاتوريو العرب إرسال أولادهم للتخصص أو للدراسة في بريطانيا؟ مثلين أمامنا هما سيف الإسلام، وبشار أسد. والحقيقة أن حافظ أسد نفسه قد جرى تجنيده في بريطانيا نفسها في سنة 1965 عندما ذهب إلى هناك بحجة الطبابة، وقد تم إغتيال كل الشهود الذين كانوا معه فيما بعد بما فيهم طبيبه الخاص ورميت تهمة الإغتيال على الإخوان المسلمين!
انقلاب مشبوه
على يوسف الطرابلسى -المخابرات البريطانية هى من قامت بالتخطيط لازاحة الملك ادريس من خلال تجنيد معمر القذافى وايصاله للحكم عبر انقلاب مسروق من العقيد عبدالعزيز الشلحى والذى كان يخطط للانقلاب على الملك ادريس وهو(احد الضباط الكبار المقربين من الملك).انقلاب القذافى هو انقلاب مشبوه وله علاقة بشركات النفط والشعب الليبى دفع ثمنه غاليا خلال الاربعين سنة
اعلان ولاء
عبدالله السنوسي -نحن الموقعون ادناه نعلن ولاءنا لسيف الاسلام ومعمر الغدافي ونقول بالروح والدم نفديك يا سيف ويا مهنيبعل ويا معتصم ويا خميس ويا معمر ونحي بطولات سجن ابو سليم ولوكربي.الموقعون قذاف الدم وعبدالله السنوسي وموسى كوسا.
يجب إعدام
الاســـ بقلم ــتاذ -يجب إعدام كل معارضي العقيد معمر القذافي حتى لو وصل الأمر الى إعدام 99% من الليبيين لأن معارضي العقيد معمر القذافي لا يستحقون الحياة،الرجل حامي الأمة العربية ضحى بنفسه وعائلته من لأجل الشعب الليبي الى ان جعلها اغنى دولة وقضى على الفقر وجعل كل فرد وعائلة في ليبيا من أغنى الأفراد والعوائل في العالم دخلهم الشهري يفوق دخل الأمريكيين والسويسريين والنروجيين بالإضافة إنه ملئ فلسطين وجيوبهم بالدولارات،اصبح الفلسطين أغنى من الأوربيين بفضل معمر القذافي فداك كل الفلسطين صغارا وكبارا رجالا ونساء يا من تملكت قلوبنا.
لاهاي تنتظر زنقة
Anna -سقطت ورقة التوت عن المشكوك في أصله وفصله براق حسين أوباما.... الذي تشدق بخطاباته الرنانة عن الديمقراطية وحقوق الإنسان عندما زار القاهرة ووعد الشعوب العربية المضطهدة بالكثير الكثير... إعلانه الحرب على القذافي جاء متأخرا جدا ....باستثناء الوزيرة الحديدية هيلاري كلينتون التي لعبت دورا ديناميكيا و خطيرا لتجييش المجتمع الدولي على سيدة الصحراء النرجسية الفصامية السيكوباتية وفساتينها ذات الألوان الشعبية والتي تختبئ في خيمتها مع ناقتها و حارساتها الشخصية التي تغدق عليهم الملايين من أموالها البترولية...... باركك الله يا محرر هذا المقال على هذا الخبر الجميل وبارك الله بالغرب الأوروبي الذي بالرغم من إلحاده ما زال يحمل القيم المسيحية و على رأسهم بريطانيا و فرنسا ولبنان البلد الصغير الكبير بقلبه والذي تبنى مع القوى العظمى مسودة القرار NO FLY ZONE لحماية الشعب الليبي أخوتنا في الإنسانية.... وهذا في إعتقادي أن لبنان شارك بمسودة هذا القرار إنتقاما من سيدة الصحراء القذافية الذي يقال بأنها صفت إمام شيعي في العام 1978 لكن يبقى لبنان دائما معادلة لوغراتمية معقدة يصعب السبر في أعماقها ... على كل حال إلى الجحيم يا عقيد الطغاة..... جاء يومك يا قذافي لكن السؤال الذي يطرح نفسه على من الدور بعد الدومينو الليبي؟ WHO IS NEXT؟؟ بثثثثثار الفثثثار
les fils des preside
Yacine -LES FILS DES PRESIDENTS ET AUTRES DIGNITAIRES DES REGIMES ARABES SONT TOUJOURS LES AMIS DES ENNEMIS DE LA NATION ARABE,LA plupart ont certainement des nationalites occidentales,une honte,et ils vient parler de complot occiedntal
hhhhhhhh#4
jamal alkabi -إي يا اسطة يا قلم يبقى 1% شو رايك مو كثير