أخبار

كندا تدين قمع التظاهرات في اليمن والبحرين وسوريا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

مونتريال: أدانت كندا الاثنين قمع التظاهرات في اليمن والبحرين وسوريا. وقال وزير الخارجية الكندي لورانس كنون ان "كندا تدين بشدة الهجمات المتصاعدة واستخدام العنف ضد المتظاهرين في اليمن" داعيا السلطات اليمنية الى "عدم استعمال العنف ضد المدنيين".

واعرب ايضا عن "قلقه الشديد حيال قمع الحكومة البحرينية مؤخرا التظاهرات" وطالب بتأمين "مناخ مناسب للحوار المفتوح بين جميع الاطراف".

واخيرا، ندد بسقوط "عدد من القتلى والجرحى" في التظاهرات التي جرت نهاية الاسبوع في سوريا. وقال ان كندا تطلب من دمشق "احترام الحقوق الاساسية لشعبها وان تضع حدا فوريا لاستعمال القوة ضد متظاهرين مسالمين". وتشارك كندا في التحالف الدولي ضد نظام العقيد معمر القذافي في ليبيا تطبيقا لقرار الامم المتحدة. وقامت طائراتها باولى طلعاتها في المنطقة الاثنين ولكنها لم تنفذ ضربات.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هيا أيها السوريين
جميل صقر -

هيا أيها السوريين هبوا معاً لنجدة أهل درعا الأبية ضد اللصوص مثل وليد عثمان الذي سرق المنشآت الرياضية في اللاذقية ثم سُجن على عينك يا تاجر كي يصبح محافظاً لدرعا في عام 1993، حيث بدء السلب والنهب بالقوة حيث فرض على كل شخص داخل أو خارج رسماً لجيبه 50 ل س وعلى الإسمنت والحديد وحفر الآبار الارتوازية التي أصبح ثمنها باهضاً حيث يُسمح بأن تُفيد اليهود وليس الشعب السوري !! وغيره ووو الكثير من السرقات.. وله العديد من المعامل منها للمصابيح الكهربائية في درعا ذاتها حيث كان في كل عام عند صدور الميزانبة من وزارة الإدارة المحلية، على سبيل المثال يُجبر بلدية قرية محجة البالغة مثلاً 3 مائة ألف ليرة بشراء 11 مصباحاً لأعمدة الشوارع بقيمة هذه الميزانية تصوروا... ثم بعدها يزوج ابنته لرامي مخلوف الله حيث يُعين وليد عثمان سفيراً لسورية في رومانيا في عام 2007 تصوروا ؟؟؟؟ هذا اللص أيضاً

هيا أيها السوريين
جميل صقر -

هيا أيها السوريين هبوا معاً لنجدة أهل درعا الأبية ضد اللصوص مثل وليد عثمان الذي سرق المنشآت الرياضية في اللاذقية ثم سُجن على عينك يا تاجر كي يصبح محافظاً لدرعا في عام 1993، حيث بدء السلب والنهب بالقوة حيث فرض على كل شخص داخل أو خارج رسماً لجيبه 50 ل س وعلى الإسمنت والحديد وحفر الآبار الارتوازية التي أصبح ثمنها باهضاً حيث يُسمح بأن تُفيد اليهود وليس الشعب السوري !! وغيره ووو الكثير من السرقات.. وله العديد من المعامل منها للمصابيح الكهربائية في درعا ذاتها حيث كان في كل عام عند صدور الميزانبة من وزارة الإدارة المحلية، على سبيل المثال يُجبر بلدية قرية محجة البالغة مثلاً 3 مائة ألف ليرة بشراء 11 مصباحاً لأعمدة الشوارع بقيمة هذه الميزانية تصوروا... ثم بعدها يزوج ابنته لرامي مخلوف الله حيث يُعين وليد عثمان سفيراً لسورية في رومانيا في عام 2007 تصوروا ؟؟؟؟ هذا اللص أيضاً