أخبار

أقباط المهجر لا يرون تغييرًا بعد الثورة والكنيسة تريد المساواة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لا يرى الأقباط المصريون في المهجر أن ثورة 25 يناير قد أحدثت تغييرًا فعليًا، ويطالب بعضهمبإعلان دولة دينية للأقباط في مصر أو ما يسمى بحكم ذاتي للأقباط. في حين ترى الكنيسةالقبطية الأرثوذكسية في واشنطن أن "وحدة الوطن وحق المواطن في بلده هي الأهم، معتبرة أن "إعلان قيام دولة دينية قبطية، يسهم في تفتيت وحدة البلد وهذا مرفوض، فالأقباط هم من نسيج المجتمع المصري ومواطنون من الدرجة الأولى".

واشنطن: لا يتواني أقباط المهجر وخصوصًا في أميركا، في كل حادثة تثار بين الأقباط والمسلمين في مصر عن التذكير بقضية الإضطهاد الديني التي يعاني منها أقباط مصر منذ ثورة 1952. الثورة التي غيرت وضعهم السياسي، فأصبحوا بعدها مهمشين سياسيًا على مدى 50 عامًا، فحرموا من تولي المناصب القيادية في المجال السياسي والقضائي والأمني والإعلامي والعسكري، إلا في ما ندر. بعد أن كانوا يتمتعون بقدر جيد من المشاركة في الحياة السياسية والإجتماعية، وعلى قدر جيد من المساواة مع المسلمين في الحقوق والواجبات وشركاء في الوطن. وهو ما أدى إلى تنامي شعورهم بالإضهاد الديني، خصوصًا أن الثقافة الدينية التي عاشها المجتمع على مدى عقود طويلة أوجدت شرخًا بين المسلمين والمسيحين وعمقت الإحساس بالتفرقة على الأساس الديني، مما زاد من حدة التوتر الطائفي بين الطرفين، بل وكانت عود الكبريت الذي من شرارته تندلع أعتى الحوادث الطائفية في الصعيد والمحافظات.
كل ذلك أدى إلى هجرة الكثير من الأقباط المصريين إلى أميركا وإتخاذها وطنًا بديلاً لهم، لكنها لم تنسيهم وطنهم الأم وشعورهم بالمرارة تجاه ما يعانيه الأقباط في مصر على حد زعمهم. مما حذا بالكثير منهم لإنشاء منظمات حقوقية تنادي بحماية أقباط مصر وتنظيم تظاهرات عقب كل حادثة للتنديد بما يحدث للأقباط في مصر. بل أن بعضهم ذهب للمطالبة بإعلان دولة دينية للأقباط في مصر أو ما يسمى بحكم ذاتي للأقباط.
في ثورة 25 يناير التي عصفت بمصر إستطاعت وحدة الإنتماء الوطني توحيد صفوف الشعب المصري بكل أطيافه مسلمين وأقباط في مواجهة الأحداث متناسين خلافاتهم. وتوقع الجميع إنتهاء حدة التوتر الطائفي بين الطرفين مما أعطى الأمل للجميع بالتغيير. لكن يبدو أن التراكمات الفكرية القائمة على أساس ديني متعصب استطاعات التغلب مرة أخرى على وحدة الإنتماء الوطنى. فمع المشكلة الاجتماعية الأولى اليحدثت في إحدى قرى الصعيد تفجر الوضع بين الطرفين حتى وصل الأمر إلى حرق دور العبادة. وهو ما استنكره الجميع وما أثار حفيظة أقباط المهجر الذين يتمسكون بمطالبهم.
الأشخاص تغيروا والسلطة بقيت موريس صادق
التقت "إيلاف" موريس صادق رئيس الجمعية الوطنية القبطية للتغيير ومنظمة كميل الدولية من أجل يسوع وقناة الحقيقة المسيحية ومنظمة آستاند آب أميركا وقناة الطريق المسيحية بولاية نورث كارولينا، وكان حديث حول مفهوم الدولة القبطية التي يطالب بها أقباط المهجر كحل عادل لقضيتهم.
يؤكد صادق أن مفهوم الدولة القبطية التي ينادي بها أقباط المهجر أن تكون دولة مدنية ذات حكم ذاتي، فتكون هناك حكومة خاصة للأقباط تشكل من وزراء أقباط وحكومة مركزية ذات كيان سياسي للأقباط ويعيش الأقباط في كل أنحاء مصر تابعين لحكوتهم التي تدير شؤونهم، وتكون مكونة من قضاة وضباط وأقسام شرطة ومحاكم خاصة بقضايا الزواج لديهم وسلطة تشريعية تسن القوانين الخاصة بهم وسلطة تنفيذية لتنفيذ القوانين، وعندما يخطئ القبطي يحاكم أمام محاكم وقضاة أقباط وتطبق عليه القوانين المسيحية، وعند الزواج والطلاق تطبق القوانين المسيحية أمام المحاكم القبطية.
ولا يتوقع المستشار القانوني والعضو في نقابة المحامين الأميركية أن يتنازل أقباط المهجر عن مطلبهم في الإعلان عن دولتهم بعد قيام ثورة 25 يناير، وذلك أن شيئًا لم يتغير حتى الآن في ما يخص الأقباط في مصر. فلا يزال التمييز الديني تجاههم قائمًا، وما حدث لا يعدو عن كونه إنقلاب عسكري ذو صبغة إسلامية. مستدلاً على ذلك بما حدث قبل أسبوعين بين المسلمين والأقباط في إحدى قرى الصعيد وأدى إلى حرق كنيسة ومقتل أشخاص من الطرفين، لافتًا إلى تباطؤ الجيش في القبض على الفاعل، ثم ضرب المعتصمين المسيحين أمام ماسبيرو لفض اعتصامهم بالقوة. وأشار إلى أن المجلس العسكري الذي يحكم قبضته على البلاد كل ضباطه من المسلمين ولا يوجد بينهم مسيحي واحد، وحتى بعد الثورة لا يلعب المسيحيون أي دور في المجلس العسكري، ويقول: "الأشخاص هم من تغيروا بعد الثورة، وبقي شكل السلطة الحاكم والمجلس العسكري بالمفهوم السائد نفسهم. وحتى الآن لم نلمح التغيير والتطوير فيهما".
ويحمل صادق عهد جمال عبد الناصر ووصول الإخوان المسلمين إلى السلطة بعد ثورة 1952 أسباب بداية الإضطهاد الديني الذي عاشه الأقباط في مصر على مدى خمسين عامًا. حيث تمت تنحية أعداد كبيرة من الوزراء المسيحين من مراكزهم التي كانوا يشغلونها في عهد الملكية. لافتًا إلى أنه "في عهد الملك فاروق الذي كانت فيه مصر محتلة من الإنكليز عومل الأقباط بطريقة أفضل. فكانوا على درجة من المساواة مع إخوانهم المسلمين في مصر. فلم يكن هناك أي تربة للطائفية وكانت مقولة عاش الهلال مع الصليب غالبًا ما تردد" على حد تعبيره.
ويرى صادق أن إقرار التعليم الديني في المدارس بعد ثورة 1952 أحد أقوى الأسباب التي أدت إلى وضع بذرة التعصب الديني الذي يرى بأن المسيحيين كفار وجب قتلهم، وهو ما أوجد جوًّا من التمييز الديني، وساهم كثيرًا في تأجيج الإضطهاد الديني ضد الأقباط في مصر. لذا فقد اعتبر أن إلغاء مادة التربية الوطنية وإحلال مادة التربية الدينية الإسلامية والمسيحية كان من أسباب الكوارث الطائفية. فالمعروف أن التربية الوطنية كانت مقررة قبل ثورة 1952، ودورها تعميق الشعور بالإنتماء الوطني تجاه الوطن وحب الوطن دون التطرق إلى الدين، فكل له دينه وكل عليه دور تجاه الوطن وهو ما يحاسب عليه.
كما طالب صادق في الوقت ذاته بإلغاء المادة الثانية في الدستور المصري كونها تضر كثيرًا بالمواطن المسيحي في مصر، فهي تستند إلى أن تكون مبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. فهي من جهة لا تقبل شهادة المسيحي في المحاكم. ولا يمكن تعيينه في الوظائف العليا طبقًا للشريعة الإسلامية، داعيًا لإلغاء خانة الديانة من البطاقة التي على أساسها يتم التعامل في الدولة.
من جهتها، تقول نوال بخيت وهي مصرية مقيمة في واشنطن: "يجب سن قوانين في الدستور تحترم دور العبادة ورجال الدين وتحرم التطاول عليهم أيا كانت الديانة، فجميعها بيوت الله ومن يقترب منها يقدم للمحاكمة ويتم عقابه بمدة لا تقل 25 عامًا"، وكانت دور العبادة في مصر تتعرض أحيانًا للهجوم من قبل بعض المتشددين الذين غالبًا ما يكونون من أهل المنطقة عقب الحوادث الطائفية التي تحدث.
الدولة الدينية تسهم في تفتيت وحدة الوطن
في سياق متصل كان لا بد من التعرف على موقف الكنيسة القبطية في المهجر الأميركي من المطالب التي تنادي بها المنظمات القبطية المتعددة، فقال عادل المسيح المسؤول الإعلامي في كنيسة سانت مارك القبطية الأرثوذكسية في واشنطن أن الكنيسة تهمها وحدة الوطن وحق المواطن في بلده، معتبرًا أن "إعلان قيام دولة دينية قبطية، يسهم في تفتيت وحدة البلد وهذا مرفوض، فالأقباط من نسيج المجتمع المصري ومواطنين من الدرجة الأولى".
لذا اعتبر أن أهم مطالب الكنيسة هو البقاء على مصر موحدة مع الحفاظ على حقوق الأقباط، وأن يكون هنالك توزيع عادل للثروات والمناصب على المسملين والمسيحين على حد السواء، مع التساوي في الحقوق الإنسانية دون تمييز ديني في ظل دولة ديمقراطية مدنية علمانية لا تقوم على أساس ديني، فالدين لله والوطن للجميع. وأن يتم إعادة صياغة المادة الثانية في الدستور المصري بحيث يتم تطبيقها على المسملين فقط. وأن تطبق كل ديانة قانون الأحوال الشخصية الخاص بما يتناسب مع مرجعيتها الدينية، مع إصدار قانون ينص على احترام دور العبادة وعدم التعرض لها من الطرفين. مع السماح للأقباط بالمشاركة في الحياة السياسية ودخول سلك الجيش والشرطة كونهم جزء من نسيج المجتمع المصري وليسوا دخلاء عليه.
وغالبًا ما استعان أقباط المهجر بالغرب والأميركيين مما رسخ في وجدان المصريين بأنه نوع من الغطرسة والإستقواء بالغرب. وكثيرًا ما شكك في وطنيتهم تجاه بلدهم مصر، ويقول عادل المسيح "أقباط المهجر لا يقلون وطنية عن المصريين الذين يعيشون على أرض مصر. لكن من روج لهذا الإدعاء هو النظام السابق، للتشكيك بمصداقيتنا"، مضيفًا أن اقباط المهجر مارسوا حقهم الطبيعي كمواطنين أميركيين واتبعوا الطريق القانوني للمطالبة بحقوقهم ولهم الحق في استخدام من يمثلهم في الكونغرس الأميركي للمطالبة بتلك الحقوق.
وعلى الرغم من مطالب الأقباط المستمرة في إدخال التعديل على الدستور خصوصًا المادة الثانية منه، إلا أن الكنائس الأربعة طالبتهم بالمشاركة بـ"لا" للتعديلات الدستورية خلال الإستفتاء. وهو ما دعى إلى التساؤل ويقول عادل المسيح عن ذلك: "نحن نريد تغيرًا حقيقيًا جذريًا وليس ترقيعًا للدستور. التعديلات في الوقت الحالي كما نراها لن تسهم في التغيير بل ستبقي الدستور كما هو لكن بصياغة جديدة لبعض المواد الموجودة. ولن تعطي فرصة في بناء مجتمع مدني ديمقراطي قائم على تعددية الأحزاب. بل ستبقي على هيكلة النظام السابق وستعطي الرئيس القادم صلاحيات مطلقة ونائب رئيس ويتم تشكيل مجلس الشعب الذي قد لا يتوافق من قبل أطياف المجتمع المصر".
وفي هذا الإطار، تقول شيرين عز المقيمة في نيوجرسي: "مصر ليست حكرًا على أحد، إنما هي لكل المصريين مسلمين وأقباط لا أتخيل أن يكون هناك دولة أخرى مصرية للأقباط. لكن نريد أن نعيش بكرامة في بلدنا نتمتع بالحقوق الإنسانية كافة التي يتمتع بها إخواننا المسلمين. ونأمل أن يكون التعديل في الدستور لصالح قضيتنا مما سيعطينا الأمل بأن التغيير حدث."
ويتمنى عادل المسيح بأن تكون ثورة 25 يناير، ثورة حقيقية حققت أهم أهدافها وهو التغيير الذي قامت من أجله. فيتم الإصلاح السياسي والدستوري الشامل القائم على مبدأ ديمقراطي مدني وليس على أساس ديني. مما يعطي الجميع حق المواطنة على السواء دون النظر لخانة الدين ونشر ثقافة المحبة والتسامح بين الناس وتطوير البرامج التعليمية الدينية التي لا تربي ثقافة التفرقة على الأساس الديني، وأن يتم صياغة شمولية للدستور.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
...
الاســ بقلم ــــتاذ -

أعتقد إن قيادات التيارات المختلفة في مصر يعلمون تماماً أن الأقباط ليسوا أقلية يمكن حشرهم تحت الأرض وكتمهم، الدور على افهام ذلك للمواطن المسلم البسيط غير المتعلم في القرى والأحياء الشعبية والعشوائية، وقطع سبل التواصل بين هؤلاء وشيوخ الكره الذين يبخون سمومهم في صلاة الجمعة والمواقع السلفية واليوتيوب

...
الاســ بقلم ــــتاذ -

أعتقد إن قيادات التيارات المختلفة في مصر يعلمون تماماً أن الأقباط ليسوا أقلية يمكن حشرهم تحت الأرض وكتمهم، الدور على افهام ذلك للمواطن المسلم البسيط غير المتعلم في القرى والأحياء الشعبية والعشوائية، وقطع سبل التواصل بين هؤلاء وشيوخ الكره الذين يبخون سمومهم في صلاة الجمعة والمواقع السلفية واليوتيوب

كل الحقيقة
أميل رزق الله -

التاريخ القبطي الأرثوذكسي مليء بخيانة الأقباط لمصر وطعناتهم لها في ظهرها وثديها بخناجر الخيانة ، والمعلم يعقوب خير ممثل للتاريخ القبطي ، ودلوقت شنودة وبيشوي بينسجوا نسيج الفتنة وبيخططوا مع إسرائيل لحرق مصر ، والأقباط بجميع مستوياتهم تحالفوا مع الصهاينة ضد مصر وعاوزين ينحروها وكل يومين مولعين نار الفتنة وبيذرفوا دموع التماسيح وألحقي ياماما أمريكا أحسن المسلمين زمانهم.. ، وشنودة وبيشوي عمالهم بيخططوا مع أثيوبيا لتعطيش مصر وعاوزين دولة أرثوذكسية مرقصية مستقلة في جنوب مصر ، إنما في المشمش ، ولما إبليس يدخل الجنة حيكون لكو دولة أرثوذكسية مرقصية مستقلة في جنوب مصر ، بس ياريت لو ترجعوا لحفر الغجر موطنكم الأصلي في اليونان وهوامش أوروبا. والأقباط الأرثوذكس باعوا أرضهم في مصر لـ عمرو بن العاص ، هذه حقيقة تاريخية موثقة والوثائق موجودة ومحفوظة ، أصل الأقباط الأرثوذكس ماكانش عمرهم عندهم شعور بالإنتماء التاريخي الروحي لأرض مصر لأن أرض مصر ماكانت في يوم م الأيام ملك للأقباط الأرثوذكس اللي نزحوا لها في هجراتهم من بلادهم الأصلية في قرى الغجر اليونان وغجر ألبانيا ورومانيا وإيطاليا ، وطبعاً لما الفتوحات الإسلامية دخلت مصر ونور الإسلام عم مصر ، كان الغجر اللي نزحوا لأرض مصر من حُـفر أوروبا عرّفوا أنفسهم بإسم الأقباط ، وكانوا أول من سارع ببيع الأرض اللي إمتلكوها بالغش والخداع وبيع الجنس والتجارة بنساءهم والبلطجة ، وعلى رأي المثل: الحرامي بيبيع بضاعته بالرخيص

كل الحقيقة
أميل رزق الله -

التاريخ القبطي الأرثوذكسي مليء بخيانة الأقباط لمصر وطعناتهم لها في ظهرها وثديها بخناجر الخيانة ، والمعلم يعقوب خير ممثل للتاريخ القبطي ، ودلوقت شنودة وبيشوي بينسجوا نسيج الفتنة وبيخططوا مع إسرائيل لحرق مصر ، والأقباط بجميع مستوياتهم تحالفوا مع الصهاينة ضد مصر وعاوزين ينحروها وكل يومين مولعين نار الفتنة وبيذرفوا دموع التماسيح وألحقي ياماما أمريكا أحسن المسلمين زمانهم.. ، وشنودة وبيشوي عمالهم بيخططوا مع أثيوبيا لتعطيش مصر وعاوزين دولة أرثوذكسية مرقصية مستقلة في جنوب مصر ، إنما في المشمش ، ولما إبليس يدخل الجنة حيكون لكو دولة أرثوذكسية مرقصية مستقلة في جنوب مصر ، بس ياريت لو ترجعوا لحفر الغجر موطنكم الأصلي في اليونان وهوامش أوروبا. والأقباط الأرثوذكس باعوا أرضهم في مصر لـ عمرو بن العاص ، هذه حقيقة تاريخية موثقة والوثائق موجودة ومحفوظة ، أصل الأقباط الأرثوذكس ماكانش عمرهم عندهم شعور بالإنتماء التاريخي الروحي لأرض مصر لأن أرض مصر ماكانت في يوم م الأيام ملك للأقباط الأرثوذكس اللي نزحوا لها في هجراتهم من بلادهم الأصلية في قرى الغجر اليونان وغجر ألبانيا ورومانيا وإيطاليا ، وطبعاً لما الفتوحات الإسلامية دخلت مصر ونور الإسلام عم مصر ، كان الغجر اللي نزحوا لأرض مصر من حُـفر أوروبا عرّفوا أنفسهم بإسم الأقباط ، وكانوا أول من سارع ببيع الأرض اللي إمتلكوها بالغش والخداع وبيع الجنس والتجارة بنساءهم والبلطجة ، وعلى رأي المثل: الحرامي بيبيع بضاعته بالرخيص

sarwatabdo
ثروت محمد -

يمكن ان يكون للمسيحيين حكم لهم على جزء من الدوله المصريه اما على كل الدوله المصريه فهذا ازدواج (موريس صادق) ازاى دولتين على نفس الارض اتمنى تطوير مطالبك لتحديد نسبه من الدوله لتستقلوا بها مثل جنوب السودان ابناء جنوب السودان لم ينشئوا دولتهم الا على ارض محدده

sarwatabdo
ثروت محمد -

يمكن ان يكون للمسيحيين حكم لهم على جزء من الدوله المصريه اما على كل الدوله المصريه فهذا ازدواج (موريس صادق) ازاى دولتين على نفس الارض اتمنى تطوير مطالبك لتحديد نسبه من الدوله لتستقلوا بها مثل جنوب السودان ابناء جنوب السودان لم ينشئوا دولتهم الا على ارض محدده

وجه العُمله الآخر
مؤرخ عادل -

جذور الهوس القومي والديني المسيحي في مصر الكنيسة المسيحية يقودها اليوم تنظيم جماعة الأمة المسيحية ، هذا التنظيم المتطرف الذي زرع فكرته حبيب جرجس في الأربعينيات من القرن العشرين؛ حين كانت مصر ترزح تحت الاحتلال الإنجليزي، ثم أشهرت في وزارة الشئون الاجتماعية عام 1952على يد محام شاب يبلغ من العمر 20 سنة اسمه إبراهيم فهمي هلال، وكان الهدف من إشهارها مواجهة الفكر الديني الإسلامي الذي قامت به جماعة الإخوان المسلمين وقتها، حتى إنها رفعت شعار ;الإنجيل دستورنا، والموت في سبيل المسيح أسمى أمانينا ;. وأول من اكتوى بإرهاب هذا التنظيم المتطرف هي الكنيسة نفسها؛ فقد قام التنظيم عام 1954 باختطاف البطريرك الأنبا يوساب الثاني من مقر المطرانية وقتها بشارع كلوت بك بقلب القاهرة، وإجباره على توقيع استقالة، ونقلوه بالقوة وتحت السلاح إلى أديرة وادي النطرون، ودعوا الشعب إلى انتخاب بطرك جديد وتحصنوا بالمقر الرئيس للبطريركية؛ ثم تدخلت الشرطة وألقت القبض عليهم وأحيلت المجموعة المسلحة للمحاكمة وصدرت ضدهم أحكام بالسجن، ثم قتلوا جميعًا في ظروف غامضة داخل سجونهم، وأثناء المحاكمة كان الدكتور إدوار غالي الذهبي يترافع ضد المجموعة المقبوض عليها من تنظيم الأمة القبطية، فتلقى سيلاً من التهديدات من باقي أعضاء التنظيم الهاربين ما جعل الداخلية توفر له حراسة مشددة، وقد تقدمت وزارة الداخلية بمذكرتين– الأولى بجلسة 13/5/1954م– والثانية بجلسة 17/ 6/ 1954م بيَّنت فيها أغراض الجماعة التي تهدف إلى إقامة دولة قبطية باستعمال القوة المسلحة وصدر قرار بحل الجماعة. إلى هنا لم تنته الجماعة، فباقي المجموعة هربت إلى أديرة الصحراء المهجورة. وكان منهم نظير جيد (شنودة لاحقًا) الذي ترهبن في العام نفسه هربًا من الملاحقة الأمنية؛ باسم الراهب أنطونيوس السرياني، ثم انضم إلى مجموعة متمردة عن الكنيسة تحت قيادة الأب متى المسكين. وهو الذي اشعل الفتنة الطائفية بين المصريين بمواقفه المتطرفة المتعصبة .مستغلا انشغال المصريين باعادة تكوين جيشهم ومجتمعهم بعد نكسة يونيو وبعد لقاءات ومفاوضات مع البابا كيرلس السادس عاد الراهب أنطونيوس السرياني إلى العمل داخل الكنيسة، وترقى في المناصب بسرعة غريبة، حتى إنه أصبح المشرف على مدارس الأحد، ورئيس تحرير الجريدة الخاصة بها بعد أربع سنوات فقط من رهبنته، وبعدها بثلاث سنوات تم تعينه الأسقف العام للكنسية

وجه العُمله الآخر
مؤرخ عادل -

جذور الهوس القومي والديني المسيحي في مصر الكنيسة المسيحية يقودها اليوم تنظيم جماعة الأمة المسيحية ، هذا التنظيم المتطرف الذي زرع فكرته حبيب جرجس في الأربعينيات من القرن العشرين؛ حين كانت مصر ترزح تحت الاحتلال الإنجليزي، ثم أشهرت في وزارة الشئون الاجتماعية عام 1952على يد محام شاب يبلغ من العمر 20 سنة اسمه إبراهيم فهمي هلال، وكان الهدف من إشهارها مواجهة الفكر الديني الإسلامي الذي قامت به جماعة الإخوان المسلمين وقتها، حتى إنها رفعت شعار ;الإنجيل دستورنا، والموت في سبيل المسيح أسمى أمانينا ;. وأول من اكتوى بإرهاب هذا التنظيم المتطرف هي الكنيسة نفسها؛ فقد قام التنظيم عام 1954 باختطاف البطريرك الأنبا يوساب الثاني من مقر المطرانية وقتها بشارع كلوت بك بقلب القاهرة، وإجباره على توقيع استقالة، ونقلوه بالقوة وتحت السلاح إلى أديرة وادي النطرون، ودعوا الشعب إلى انتخاب بطرك جديد وتحصنوا بالمقر الرئيس للبطريركية؛ ثم تدخلت الشرطة وألقت القبض عليهم وأحيلت المجموعة المسلحة للمحاكمة وصدرت ضدهم أحكام بالسجن، ثم قتلوا جميعًا في ظروف غامضة داخل سجونهم، وأثناء المحاكمة كان الدكتور إدوار غالي الذهبي يترافع ضد المجموعة المقبوض عليها من تنظيم الأمة القبطية، فتلقى سيلاً من التهديدات من باقي أعضاء التنظيم الهاربين ما جعل الداخلية توفر له حراسة مشددة، وقد تقدمت وزارة الداخلية بمذكرتين– الأولى بجلسة 13/5/1954م– والثانية بجلسة 17/ 6/ 1954م بيَّنت فيها أغراض الجماعة التي تهدف إلى إقامة دولة قبطية باستعمال القوة المسلحة وصدر قرار بحل الجماعة. إلى هنا لم تنته الجماعة، فباقي المجموعة هربت إلى أديرة الصحراء المهجورة. وكان منهم نظير جيد (شنودة لاحقًا) الذي ترهبن في العام نفسه هربًا من الملاحقة الأمنية؛ باسم الراهب أنطونيوس السرياني، ثم انضم إلى مجموعة متمردة عن الكنيسة تحت قيادة الأب متى المسكين. وهو الذي اشعل الفتنة الطائفية بين المصريين بمواقفه المتطرفة المتعصبة .مستغلا انشغال المصريين باعادة تكوين جيشهم ومجتمعهم بعد نكسة يونيو وبعد لقاءات ومفاوضات مع البابا كيرلس السادس عاد الراهب أنطونيوس السرياني إلى العمل داخل الكنيسة، وترقى في المناصب بسرعة غريبة، حتى إنه أصبح المشرف على مدارس الأحد، ورئيس تحرير الجريدة الخاصة بها بعد أربع سنوات فقط من رهبنته، وبعدها بثلاث سنوات تم تعينه الأسقف العام للكنسية

ياحرام!
بشرى -

كل مشكلة بين الناس لها طرفان ، ومن غير المعقول أن يكون الأقباط دائما ًهم الملائكة الذين يُعْتـَـدى عليهم دائما ً ، لاتوجد فئة أقلية في العالم بأسره تتحرش بالأغلبية وتناوشها مثل ما يفعل الأقباط مع المسلمين. ويبدو أن الكنيسة القبطية تبارك تحرش الأقباط بالمسلمين وتحفزهم على مهاجمة الدين الإسلامي ، وإلا لماذا هذا الصمت الرهيب من الكنيسة القبطية إزاء الهجوم الإعلامي الشرس والمتحرش على كل وسائل الإعلام الذي يقوم به أرباب الكراهية والبغضاء ليس ضد المسلمين في كل أقطاب العالم فحسب ، بل ضد الإسلام نفسه كدين وعقيدة. الأقباط يسيؤون كل يوم في الإنترنت للإسلام والقرآن ونبي الإسلام ، الأقباط يهاجمون بالألفاظ النابية المسلمين في بقاع من العالم لاعلاقة لها إطلاقاً بالصراع الطائفي في مصر. الأقباط يسيؤون في مقالاتهم للمسلمين في: أندونيسيا – الهند – باكستان – الصين – السودان – السعودية – العراق – نايجيريا – أفغانستان. الأقباط يؤيدون علنا ً جهاراً نهارا ً الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي تقوم به إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني. الأقباط لايفترون من المطالبة بإلغاء بعض الآيات وحذفها من القرآن الكريم. بعيداً عن مصر ومستنقعاتها الطائفية ، من هو الذي يكن العداوة والبغضاء نحو الآخر: المسلمون أم الأقباط؟ معظم المسلمين في العالم يجهلون من هم الأقباط أصلاً ، ومع ذلك فالأقباط يسعون بكل الطرق لإقناع العالم بأن تـُستبدل كلمة (مسلم) بكلمة (إرهابي) زكريا بطرس يسب الإسلام والقرآن ونبي الإسلام ورب الإسلام ليلاً ونهاراً جهاراً على برنامجه بينما الأقباط يهللون ويصفقون له ، هل سمعنا قداسة البابا شنوده يستنكر ذلك؟ كلا!! الأقباط يؤيدون نشاطات الفئات العنصرية والأفراد العنصريون ضد الإسلام والمسلمين في أوروبا وأمريكا. الأقباط يقومون بتهريب أطفال مصر اللقطاء ويبيعونهم للأوروبيين والأمريكان ثم يدافعون عن هذه الفعلة الخيانية بقولهم أن هولاء الأطفال المسروقين من مصر يستحقون فرصة في حياة أفضل من الحياة في مصر. وقد بلغ من محبتهم الشديدة لمصر أنه كلما سنحت الفرصة للمهاجرين منهم إلي غيرها ، دعوا بالويل والثبور عليها ومن فيها.أقباط المهجر يتباكون على مصر وكل ماسنحت لهم الفرصة نادوا المجتمع الدولي بمحاربتها نظاماً وشعباً ، وقد قرأت ُ ذات مرة مقالاً للناشط الإعلامي القبطي الكندي الدكتور (جاك عطاالله) يدعو

ياحرام!
بشرى -

كل مشكلة بين الناس لها طرفان ، ومن غير المعقول أن يكون الأقباط دائما ًهم الملائكة الذين يُعْتـَـدى عليهم دائما ً ، لاتوجد فئة أقلية في العالم بأسره تتحرش بالأغلبية وتناوشها مثل ما يفعل الأقباط مع المسلمين. ويبدو أن الكنيسة القبطية تبارك تحرش الأقباط بالمسلمين وتحفزهم على مهاجمة الدين الإسلامي ، وإلا لماذا هذا الصمت الرهيب من الكنيسة القبطية إزاء الهجوم الإعلامي الشرس والمتحرش على كل وسائل الإعلام الذي يقوم به أرباب الكراهية والبغضاء ليس ضد المسلمين في كل أقطاب العالم فحسب ، بل ضد الإسلام نفسه كدين وعقيدة. الأقباط يسيؤون كل يوم في الإنترنت للإسلام والقرآن ونبي الإسلام ، الأقباط يهاجمون بالألفاظ النابية المسلمين في بقاع من العالم لاعلاقة لها إطلاقاً بالصراع الطائفي في مصر. الأقباط يسيؤون في مقالاتهم للمسلمين في: أندونيسيا – الهند – باكستان – الصين – السودان – السعودية – العراق – نايجيريا – أفغانستان. الأقباط يؤيدون علنا ً جهاراً نهارا ً الإبادة الجماعية والتطهير العرقي الذي تقوم به إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني. الأقباط لايفترون من المطالبة بإلغاء بعض الآيات وحذفها من القرآن الكريم. بعيداً عن مصر ومستنقعاتها الطائفية ، من هو الذي يكن العداوة والبغضاء نحو الآخر: المسلمون أم الأقباط؟ معظم المسلمين في العالم يجهلون من هم الأقباط أصلاً ، ومع ذلك فالأقباط يسعون بكل الطرق لإقناع العالم بأن تـُستبدل كلمة (مسلم) بكلمة (إرهابي) زكريا بطرس يسب الإسلام والقرآن ونبي الإسلام ورب الإسلام ليلاً ونهاراً جهاراً على برنامجه بينما الأقباط يهللون ويصفقون له ، هل سمعنا قداسة البابا شنوده يستنكر ذلك؟ كلا!! الأقباط يؤيدون نشاطات الفئات العنصرية والأفراد العنصريون ضد الإسلام والمسلمين في أوروبا وأمريكا. الأقباط يقومون بتهريب أطفال مصر اللقطاء ويبيعونهم للأوروبيين والأمريكان ثم يدافعون عن هذه الفعلة الخيانية بقولهم أن هولاء الأطفال المسروقين من مصر يستحقون فرصة في حياة أفضل من الحياة في مصر. وقد بلغ من محبتهم الشديدة لمصر أنه كلما سنحت الفرصة للمهاجرين منهم إلي غيرها ، دعوا بالويل والثبور عليها ومن فيها.أقباط المهجر يتباكون على مصر وكل ماسنحت لهم الفرصة نادوا المجتمع الدولي بمحاربتها نظاماً وشعباً ، وقد قرأت ُ ذات مرة مقالاً للناشط الإعلامي القبطي الكندي الدكتور (جاك عطاالله) يدعو

مصر اسلاميه
مصرى خارج مصر -

ستظل مصر اسلاميه ليوم القيامه ولن يكون لكم ماتبحثون عنه وتدبرون له من زمان واحمدوا ربنا انكم عايشين بينا وكلنا عارفين داخلكم الحاقد والكاره لكل ماهو مسلم وتظنون ان مصر مسيحيه ده بعدكم احنا 80 مليون وانتم 7 مليون وان شاء الله بعد 10 سنوات هتبقوا مليون واحد فى مصر وتحيا مصر ام الاسلام والازهر

مصر اسلاميه
مصرى خارج مصر -

ستظل مصر اسلاميه ليوم القيامه ولن يكون لكم ماتبحثون عنه وتدبرون له من زمان واحمدوا ربنا انكم عايشين بينا وكلنا عارفين داخلكم الحاقد والكاره لكل ماهو مسلم وتظنون ان مصر مسيحيه ده بعدكم احنا 80 مليون وانتم 7 مليون وان شاء الله بعد 10 سنوات هتبقوا مليون واحد فى مصر وتحيا مصر ام الاسلام والازهر

egypt chiristian
beshir mahomoud -

your are plying with the fire stop now before you loss every thing think like Egyption not like christian if you continous like this your going to finn your self in USA and Europe soon

egypt chiristian
beshir mahomoud -

your are plying with the fire stop now before you loss every thing think like Egyption not like christian if you continous like this your going to finn your self in USA and Europe soon

مسمار في مصر
Smart black -

الإسلام هو الدين الحقيقي . حب من حب وكره من كره .الى الجحيم هم وكنيستهم الظالة والبابا شنودة تاعهم

مسمار في مصر
Smart black -

الإسلام هو الدين الحقيقي . حب من حب وكره من كره .الى الجحيم هم وكنيستهم الظالة والبابا شنودة تاعهم

سنسترد اوطاننا .
مسيحي حر -

مصر وبلاد الشام وبلاد الرافدين وبلاد الاماغيز وغيرها اخذت بالقوة عندما غزاها المسلمون ولا بد ان تعود هذه الاوطان الى اصلها مهما طال الزمن مع التعويضات المستحقة.

سنسترد اوطاننا .
مسيحي حر -

مصر وبلاد الشام وبلاد الرافدين وبلاد الاماغيز وغيرها اخذت بالقوة عندما غزاها المسلمون ولا بد ان تعود هذه الاوطان الى اصلها مهما طال الزمن مع التعويضات المستحقة.

رجل متعصب
El Asmar -

الاستاذ موريس صادق رجل متعصب يدعو لخراب مصر ولا فرق بينه في ذلك وبين المرشد العام لتنظيم الإخوان او القرضاوي او العوا او كثيرين اخرين من عملاء الوهابية او الفرس. انا شخصياً اعتقد ان موريس صادق يحصل على دعم مادي من الإخوان او حزبوالله في لبنان لان هدفهم جميعاً واحد ;خـراب مـصـر وتجويع شعبها لكي يظل اطباء ومهندسين وعلماء مصر عبيدا لوجهاء وامراء الحجاز ودول الخليج الفارسي

Bizarre History
Halim Meawad -

I''m very curios and interested to know where commentators number 2 and 4 (أميل رزق الله and مؤرخ عادل ) get their bizarre historical information from. Both must be students of the infamous Dr. Zeinab Abdel-Aziz who is in the process of re-writing the history of humankind. I am not going to dignify their nonsense with any rebuttal. My advice is please address and comment on what Mr. Adel Messih said and spare us your funny historical knowledge.

إلى تعليق 6
الاســ بقلم ــــتاذ -

نحن المسيحيين لا يهمنا مصر بالتحديد، صحيح أنتم الأغلبية في مصر ومعششين في كل مكان فيها كالعنكبوت، وبالتالي تقول أن مصر إسلامية، لكن نحن نقول أن كوكب الأرض مسيحي، الكلمة العليا على وجه الأرض هي للمسيحيين، هم القوة العظمى في كل المجالات، ولهم من قوة ما يكفي لتدمير جميع دول الإسلام في بضعة دقائق، لذلك فأنتم بضعة أشجار إسلامية مزروعة في بستان مسيحي، إن كان المسلم فرحان بالشجرة فالمسحي فرحان بالبستان

ليسوا تكفيريين
rami -

مهما تطرف الاقباط وغالوا في عقيدتهم الدينية فانهم لن يصلوا الى مستوي التطرف الاسلامي ويلبسون الاحزمة الناسفة ويفجرون انفسهم بين المدنيين لمجرد الاختلاف في المذهب او الدين ثم ان احساسهم بعدم الامان في مجتمع ينظر اليهم بدونية هو السب في ان يفكروا بان يكون لهم دولتهم الخاصة بهم

مسيحيون بين شهداء ثو
saed -

لم يقتصر تقديم الشهداء في الثورة المصرية على المسلمين فقط، إذ كان هناك شهداء بين الشباب المسيحي الذي شارك فيها، ليختلط دم المسيحي والمسلم، في مشهد بديع جديد من مشاهد تلك الثورة.

مسيحيون بين شهداء ثو
saed -

الف الف مبروك للشعب المصري بآصقاطة الديكتاتور مبارك الذي ستعبد الشعب المصري طوال ثلاث عقود واقول لللآخوة الاقباط يجب عليكم ان تنضمون انفسكم جيدآ للمرحلة الديمقراطية القادمة توركزون على المساوة بلحقوق بين اطياف الشعب المصري مسلمين ومسيحيين واقول للاقباط هذة فرصتكم لكي تثبتون انفسكم بلساحة السياسية وتشاركون بكثافة بلنتخابات لكي توصلون ممثليكم للمراكز التي تريدون الوصول يليها شاركو كما شاركتم بلمظاهرات داخل مصر وخارج مصر واقول للقباط لا تسكتون على التهميش والالغاء بعد اليوم ومليون مبروك لكم يا شعب مصر مسلمين ومسيحيين بهذة الانجازاقول للاقباط يجب عليكم ان لا تسكتون عن هضم حقوقكم لا ترضون بوزارة واحدة شعب تعدادة حوالي 15 مليون اغلبة شارك في الثورة وقدم شهدآ لذلك يجب ان لا يهضم حقة يجب ان تحصلون على عدة وزارات لا تقل عن 5 وزارات والف مبروك بآسقاط نظام مباركا

الى استااااد
مصرى خارج مصر -

ياهدا باين عليك بتحلم كتير وبتشوف افلام الخيال بستان ايه وجنينه ايه اللى بتتكلم عنهم وكوكب ايه خليكم فى كوكبكم ومصر اسلاميه ميه فى الميه وياريت تخرج وبلاش تولعها على اخوانك المسيحين فى مصر خليهم عايشين ومداريين ومعروف صح انكم اشر الخلق فى قولك انكم تقدروا تولعوها هو انتم سايبين حته فى العالم غير مادسيتوا سمكم فيه تعرف تنام يامعلم

بدايه النهايه
زغلول -

الدوله الدينيه هي نهايه مصر ....والسودان كدوله دينيه هو السابق ومصر الدينيه هي اللاحقوالاقباط لن يخضعوا ولا للدوله ولا للكنيسه واشبعوا بدولتكم الدينيه .....فلا بديل عن دوله المواطنه والمساواه المدنيهوغير ذلك فلا امل !!!

مصرى خارج 16
الاســ بقلم ــــتاذ -

أنا لا اختلف معك أن مصر مسلمة مئة بالمئة، لو كانت مسيحية لكانت أصبحت دولة متقدمة، لذلك يجب على الإسلام وحده تحمل التدهور التاريخي والحالي والمستقبلي لمصر من فقر وتخلف

الحريه للاقباط
الحريه للاقباط -

......نصائح للاقباطالمطالبھ بالعدل وان یاخذ الاقباط حقوقھم في جمیع المجالات- بما فیھا الجیش والشرطھ والقضاء والجامعات.....الخ كمواطنین درجھ - ١اولي مش درجھ ثانیھ٢ علي كل الطلبھ الاقباط في الجامعات المصریھ ان یبلغوا عن اي اضطھاد عنصري خصوصا في امتحانات الشفي والتعیین فيالجامعات٣ بعد خمسھ سنوات من الان سنراجع اوضاع الاقباط في مصر وخصوصا الوظایف العامھعلي الاقباط ان یتمتعوا بالحقوق المدنیھ طبقا لمیثاق حقوق الانسان الوقعھ علیھ مصر ولیس كمعاملھ القبطي وھو المصري الاصلي - ٤!!كذمي٥ توعیھ الاقباط بحقوقھم المدنیھ في الكنایس تشجیع الاقباط علي الاندماج في المجتمع٦ استمرار تھمیش الاقباط لن یفید مصر واعطاء القبطي لحقوقھ المدنیھ لن یضر المسلمین ولن یحول مصر لدولھ قبطیھ !!٧ علي الاخوه والاخوان المسلمین ان یعلموا ان استمرار تھمیش الاقباطفي العشره سنین القادمھ سینتج عنھ نتایج وخیمھ جداً وسیبدأ الاقباط جدیا بالفكیر في خیارات اخري منھا الانفصال. وصدقوني العالمكلھ سیقف بجانب الاقباط بما فیھا روسیا الارثوذكسیھ العظیمھ وحتي الصین ولن یكون ھناك فیتو في مجلس الامن ضد قرار التقسیم منذ ثوره ینایر سنبداء في مراقبھ اوضاع الاقباط في المجتمع ٨٩ انا عندي معلومات عن ظلم الاقباط في امتحانات الشفوي وھي تنم عن الحقد وعلي عنصریھ الجامعات المصریھ الفاشلھ اتعجبانھ لایوجد رئیس جامعھ قبطي والحبل علي الجرار١٠ المسلمین یعتبروا الاقباط كفره ولو ٠٠٠٠ ھأ آو!!!! نحن نرید حقوقنا المشروعھ واذا لم نأخذ حقوقنا في مصر الدیمقراطیھ كمایقال البعض فسیكون بیننا وبینكم الامم المتحده ومجلس والامن ..... مانتم عارفین الباقي وانا علي یقین بأن المسؤلین عن الامن القوميالمصري یعلموا ذلك عز العلم ارجو ان لایحدث ذلك

دوله قبطيه مستقله
دوله قبطيه مستقله -

!!!ضرب القذافي ....... مین علیھ الدور یاتري ؟؟؟التصویت جاري في مجلس الامن لحق تقریر المصیر للاقباط

shame
mike agaiby -

I am very disappointed . why you write these statements with a lot of humilation. I am sorry to tell you shame on you . you never learn anything from your BIBLE.

wrong
mike agaiby -

I found in your article a lot of wrong historical mistakes . Please watch carefully what you are reading .Some of the people you ate writing about are known well to me since i am old enough to know the history well.

you r not
mike agaiby -

It seems to me you are not christian. you are to blame the copts . If you search realy your ancestors to many generation . you find your self either believe that means christian or unbeliever ie idiolist

الى استااااد
مصرى خارج مصر -

يامعلم يمكن عندى يقين بحالتك النفسيه وعموما مصر احنا عايزينها كده وابعد سمومك انت وبلاش فتنه لو كنت لك قرايب فى مصر عارفك هربان خارج مصر ونفسى فى سؤال مش لاقى اجابه ليه هو انتم ليه شعاركم الصليب مع انه زى مابتقولوا وده مش حقيقه ان المسيح عليه السلام تم صلبه وهل يعقل ان تتخدوا ماتم صلب المسيح عليه شعار لكم هو انتم فرحانين بقى فى صلب المسيح هو انتم فرحانين فيه والله عيسى عليه السلام برئ منكم