المالكي يعلن مرشحيه لوزارات الدفاع والداخلية والتخطيط
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أعلن في بغداد اليوم ان رئيس الوزراء نوري المالكي قدم الى مجلس النواب اسماء المرشحين لشغل حقائب وزارات الداخلية والدفاع والتخطيط من اجل التصويت عليهم ومنحهم الثقة لتولي هذه الوزارات.
وقال المكتب الاعلامي للمالكي إن المرشحين هم ابراهيم محمد اللامي (التحالف الشيعي) لوزارة الداخلية وخالد متعب العبيدي (القائمة العراقية) لوزارة الدفاع وعلي يوسف عبد النبي (التيار الصدري) لوزارة التخطيط.
لكن الاسماء هذه قد خلت من مرشح لوزارة الامن الوطني التي يعتقد ان المالكي سيقدم مرشح لحقيبتها في وقت لاحق لتتولاها شخصية من التحالف الشيعي . وكان مجلس النواب منح في جلسته التي عقدت في الحادي والعشرين من كانون الأول (ديسمبر) الماضي الثقة لحكومة غير مكتملة يرأسها المالكي وتضم 32 وزارة.
كما صادق المجلس النواب في الثالث عشر من الشهر الماضي على تعيين ثمانية وزراء جدد من أصل تسعة رشحهم المالكي لاستكمال تشكيلته الحكومية. وكان اتفاق للكتل السياسية انعقد في اربيل في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي قد اعطى الحق للقائمة العراقية بترشيح وزير للدفاع والتحالف الوطني وزير للداخلية والامن الوطني.
يذكر ان المالكي يشغل حقائب وزارات الدفاع والداخلية والأمن الوطني بالوكالة منذ الإعلان عن تشكيل الحكومة غير المكتملة .
التعليقات
............
YASEEN -100يوم المالكى الذى اخزى عشيرته بوعوده وعهوده لو اعطيته 100 سنه وليس يوم لن يغير من واقع العراق شىء..!! لان الذى وضعه فى هذا المكان وضعه لغرض التدمير وقتل وتهجير الشعب العراقى انتقاما من هذا الشعب الذى اذاق اسياده الهزيمة والذل والعار طيلة ثمانية سنوات من الحرب المقدسة..ان هذا الشعب بصموده وكفاحه ونضاله وعزيمته استطاع ان يهزم المجوس (عباد النار )طيلة معركة القادسية المجيدة التى قادها الابطال من قادة وضباط وضباط صف ومقاتلين طيلة السنوات الثمانية.. فهل يمكن لبلاد فارس نسيان الحقد الازلى على بلدنا العزيز العراق العظيم، فظل يترقب الفرص للانتقام من الابطال الذين جرعوه المر الزهر.. وحانت الفرصة له فسخر عملائه من المالكى وربيعى و الاشيقر والكلبى واخرون وهم كثر.. لكن الذى قتل هو بإذن الله شهيد والقاتل فى النار ان شاء الله، ولن يرحمهم الله ابدا..
تمخض فولد فأرا
Salim Salem -وزارة محاصصة وتوزيع غنائم بين ما يسمى بالقوائم الفائزة , ويقولون لك ديمقراطية , اية ديمقراطية هذه التي ليس فيها معارضة , كعكة الحكم يجب ان توزع على جميع الفائزين , كل حسب قوته وقدرته على احداث اكبر قدر من التخريب وتفجير اكثر عدد من المفخخات وامكانياته على صرع اكبر عدد من العراقيين , هذه هي الديمقراطية التي وعدتنا بها امريكا , وهذه هي ديمقراطي احزاب الحرامية والاحزاب الكردية المتسترين خلف العمائم وخلف الجمداني العمامة الكردية ,