الوسطاء الافارقة غادروا موريتانيا متوجهين الى ليبيا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
نواكشوط: اعلن مصدر رسمي موريتاني ان القادة الافارقة الذين اختارهم الاتحاد الافريقي للقيام بوساطة غادروا نواكشوط صباح الاحد متوجهين الى طرابلس ومنها الى بنغازي لمحاولة التوصل الى وقف المعارك بين قوات العقيد معمر القذافي والثوار.
وغادر كل من رئيس موريتانيا محمد ولد عبد العزيز ومالي حمادو توماني توري والكونغو دنيس ساسو نغيسو وجنوب افريقيا جاكوب زوما "كل على متن طائرته"، كما اوضح المصدر الرسمي.
ويشمل وفد الوسطاء ايضا وزير خارجية اوغندا هنري اورييم اوكيلو الذي يمثل الرئيس يويري موسيفيني خامس رئيس في الوفد الذي فوضه الاتحاد الافريقي للوساطة في ليبيا.
التعليقات
مهزله
حسن -وهل يعتقد اي عاقل بان هؤلاء وسيط نزيه بين القذافي والثوار فالعلاقه بينهم والقذافي وطيده ومعظمهم استفاد من دعم القذافي ماليا وبشكل كبير ومرتزقة مالي يقاتلون مع القذافي فما هذا الهراء واي مضيعة للوقت وكيف يقبل المجلس الانتقالي بمجرد مقابلتهم .
مهزله
حسن -وهل يعتقد اي عاقل بان هؤلاء وسيط نزيه بين القذافي والثوار فالعلاقه بينهم والقذافي وطيده ومعظمهم استفاد من دعم القذافي ماليا وبشكل كبير ومرتزقة مالي يقاتلون مع القذافي فما هذا الهراء واي مضيعة للوقت وكيف يقبل المجلس الانتقالي بمجرد مقابلتهم .
الى حسن
طرق تذلل اللصقة سيف -ومن قال لك انه قبل ومن قال لك انه يبحث عن وساطة ومن قال لك انه سيكون بينهم؟؟ربما سيذهبون اليه في بنغازي لكن شرطنا المبدئي معروف لا حوار لإنهاء الأزمة الا برحيل النظام برمته! نحن لا نستسلم ننتصر او نموت! اما سيف فهو لم يألو جهدا يفتش في دفاتره القديمة عن كل معارفه المتقاعدين في امريكا والمانيا وتركيا وافريقيا حفظاً لماء وجه حتى يبدو الامر كأنه مبادرة دولية لكن الحقيقة انهم ......الدول ويغرونها بالسيولة والمشاريع للتدخل من اجل إنهاء كابوس الثورة عليهم الذي لن يقبل بهم في ليبيا من جديد إلا على جثث كل الليبيين الأحرار! سقطت شرعيتهم دوليا وليبيا وعربيا وهم يبحثون عن مخرج ومع هذا لا زالو يقصفون المدن ويحاربون الأحرار الذين انتفضوا من أجل وضع حد لهذا النظام السفاح الشيطاني!
الى حسن
طرق تذلل اللصقة سيف -ومن قال لك انه قبل ومن قال لك انه يبحث عن وساطة ومن قال لك انه سيكون بينهم؟؟ربما سيذهبون اليه في بنغازي لكن شرطنا المبدئي معروف لا حوار لإنهاء الأزمة الا برحيل النظام برمته! نحن لا نستسلم ننتصر او نموت! اما سيف فهو لم يألو جهدا يفتش في دفاتره القديمة عن كل معارفه المتقاعدين في امريكا والمانيا وتركيا وافريقيا حفظاً لماء وجه حتى يبدو الامر كأنه مبادرة دولية لكن الحقيقة انهم ......الدول ويغرونها بالسيولة والمشاريع للتدخل من اجل إنهاء كابوس الثورة عليهم الذي لن يقبل بهم في ليبيا من جديد إلا على جثث كل الليبيين الأحرار! سقطت شرعيتهم دوليا وليبيا وعربيا وهم يبحثون عن مخرج ومع هذا لا زالو يقصفون المدن ويحاربون الأحرار الذين انتفضوا من أجل وضع حد لهذا النظام السفاح الشيطاني!