أخبار

مدفيديف: قرار الأمم المتحدة لم يسمح باستخدام القوة بليبيا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

سانيا: أعلن الرئيس الروسي ديميتري مدفيديف الخميس ان قرار الامم المتحدة حول ليبيا لم يسمح باستخدام القوة العسكرية مؤكدا ان الدول الناشئة الاخرى المجتمعة في سانيا بالصين تشاطره هذا الموقف. وقال مدفيديف للصحافيين بعد قمة مع قادة البرازيل والهند والصين وجنوب افريقيا في جنوب الصين ان "قرارات مجلس الامن يجب ان تطبق".

واضاف "يجب ان تطبق بحرفيتها" قائلا "ما كانت نتيجة (التصويت حول ليبيا في مجلس الامن)؟ النتيجة كانت شن عملية عسكرية، والقرار لا يقول شيئا في هذا الخصوص". وتابع "في هذه المسالة كل مجموعة الدول الناشئة متحدة".

وكانت جنوب افريقيا الدولة الوحيدة في هذه المجموعة التي وافقت على قرار فرض منطقة حظر جوي فوق ليبيا وقد نص القرار على "اتخاذ كل الاجراءات اللازمة" لحماية المدنيين ما مهد الطريق امام بدء الضربات الجوية. وامتنعت الصين وروسيا عن التصويت على القرار.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مهلا
حميد -

عجيب امر روسيا المتهالكه وهي ما زالت تصر على الوقوف الى جانب القذافي ومنذ البدايه خوفا على مصالحها وعقودها ومليارات القذافي ونسي مدفيديف الشعب الليبي وما يلاقيه على ايدي القذافي وهو الوحيد الذي له تفسير خاص للقرار 1973 والذي ينص على استخدام ما يلزم لحماية المدنيين ولكن يا صديقي سوف تفقد مقعدك في ليبيا الجديده كما فقدته بالعراق وينطبق ذلك على الصين والهند والبرازيل واما جنوب افريقيا فهي حليف قديم للطاغيه القذافي وموقفها مفهوم واخيرا ادعو هذه الدول الى مراجعة مواقفها والنظر الى مصالحها مستقبلا في ليبيا لان القذافي زائل بلا شك وان لا تكون حجر عثره امام استقلال ليبيا الحره

مهلا
حميد -

عجيب امر روسيا المتهالكه وهي ما زالت تصر على الوقوف الى جانب القذافي ومنذ البدايه خوفا على مصالحها وعقودها ومليارات القذافي ونسي مدفيديف الشعب الليبي وما يلاقيه على ايدي القذافي وهو الوحيد الذي له تفسير خاص للقرار 1973 والذي ينص على استخدام ما يلزم لحماية المدنيين ولكن يا صديقي سوف تفقد مقعدك في ليبيا الجديده كما فقدته بالعراق وينطبق ذلك على الصين والهند والبرازيل واما جنوب افريقيا فهي حليف قديم للطاغيه القذافي وموقفها مفهوم واخيرا ادعو هذه الدول الى مراجعة مواقفها والنظر الى مصالحها مستقبلا في ليبيا لان القذافي زائل بلا شك وان لا تكون حجر عثره امام استقلال ليبيا الحره