دعوى ضد "الجزيرة" لوضعها اسم إسرائيل على الخارطة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
دمشق: رفع رئيس حركة فلسطين حرة ياسر قشلق بصفته الشخصية أمس دعوى ضد قناة "الجزيرة" القطرية لوضعها اسم إسرائيل على خريطة فلسطين.
وفي حديث لصحيفة "الوطن" السورية قال قشلق: "رفعت هذه الدعوى ضد "الجزيرة" احتجاجاً على التزوير التي تقوم به، فهي تضع اسم إسرائيل على خريطة فلسطين ونحن لسنا معترفين باتفاق أوسلو ولا بأي اتفاق آخر".
وتابع قشلق: "أريد أن أوجه لقناة "الجزيرة" سؤالاً: هل هذه الدولة على الخريطة اسمها فلسطين أم إسرائيل. فإن كانت هذه إسرائيل فهذا يدل على أن قناة "الجزيرة" هي أحد القنوات اليهودية"، وأضاف: "من هذه النقطة ننطلق لمصداقية "الجزيرة" فإن كانت قد زورت وطنا فكيف لا تزور أخبار الاحتجاجات في سوريا"، لافتاً إلى أنه لم يضمّن في الدعوى التي قدمها قضية أخبار الاحتجاجات في سوريا، مؤكداً أن "سوريا وطن حضارة ويحق لـ"الجزيرة" أو قطر أن تقف ضدها، فهذا موقفهم وهم أحرار فيه".
وعن القنوات الأخرى الناطقة بالعربية أكد قشلق أنه سيقاضي كل القنوات التي زورت الأوطان، وبذلك تتبين مصداقيتها لكل الشعب السوري، مطالباً اللاجئين الفلسطينيين برفع دعوى ضد كل هذه القنوات.
التعليقات
كلمة حق
Muslema -ينصر دينك يا أستاذ ياسر لأنك أول شخص شريف ينطق بكلمة حق من بعد تفكير وتدبر وتحليل منطقي ... شكرا جزيلا
هالكلام صح
تاله -شو وي..........ن المعلقين الي عميهاجموا سوريا..اكيد ما عجبهن الخبر...يعنى ضرب مصداقية الجزيره ما بناسبن ابدا....بس تخوين النظام السوري احسن براين....يعني المقطع المخزي لعزمي بشاره لوحده بوضح مهازل الاعلام العربي....وتحيا الثوره العربيه الامريكيه ..تحيا تحيا تحيا
احسنت
سرور -سيصدر القرضاوي فتوى باهدار دم ياسر قشلق . لانه تأمر على قطر و اسرائيل
خسرت كتير كتير الجزي
ريم -خسرت قناة الجزيرة مصداقيتها تماما في تغطيتها لما جرى في سورية بل ومما زاد الطين بلة الكذب الواضح والفبركات السينمائية وتحريضها للقرضاوي كل هذا لايخفى على الشعب السوري الذي بات يحملها جزءا من مسؤولية الدماء السورية
استبدال اسم باسم
كامل كامل -بعد ظهور الاتصالات الإسرائيلية القطرية على السطح السياسي ، ومن ثم تنامي العلاقة بين الدولتين التي تتحرك تلك الاتصالات في إطارها ، مما أدى إلى اتفاقات تجارية ولقاءات دبلوماسية ، وكون قناة الجزيرة مفتوحة لتنوع التمويل ، دخل المستثمر الإسرائيلي ( ديفيد كمحي ) أو ( داود قمحي ) وهو يهودي من أصل عراقي ، كان يشغل منصب مدير عام وزارة الخارجية الإسرائيلية قبل أكثر من عشر سنوات ، وهذا يؤكد وثيقة مراسل الجزيرة السابق في باكستان جمال إسماعيل حول هذه المسألة ! دخل هذا المستثمر ــ العدو ــ ضمن المساهمين بقناة الجزيرة بحصوله على نصيب لا بأس به من أسهم هذه القناة ! هذا الدخول كان لمغزى ، وهو أنه يمنحه قوة نفوذ لفرض شروطه مقابل هذا الاستثمار ، من هذه الشروط ، شرط استبدال اسم فلسطين باسم إسرائيل على الخريطة المصاحبة للخبر أو التقرير أوالبرنامج عن فلسطين ! والثاني استضافة الإسرائيلين من مفكرين ومثقفين ووجوة إعلامية خلال فترات البث اليومي تحت ذريعة الرأي والرأي الأخر ، حتى لو كان أحد مجرميهم الذي انتهى للتو من قتل أهلنا !
استبدال اسم باسم
انسانة تحب عروبيتها -لا يحق لكم ان تجعلوا من فلسطين العربية دولة يهودىة اسرائيلية فهزا لم يحدث بعد ولن يحدث ابدا على جثة العرب الزين تدعون انكم منهم ولكن اقوالكم وافعالكم تثبت عكس زلك واتقوا اللة فى مرجعكم العربى الزى تنسلخون منة واتقوا اللة فى اطفال فلسطين الزين يموتون كل يوم هم واسرهم