أخبار

موسكو: مؤشرات على قرب عملية برية في ليبيا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

موسكو: اعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الخميس ان ارسال مستشارين عسكريين غربيين لمساعدة الثوار في ليبيا هو مؤشر لبداية عملية عسكرية "برية" محذرا من "خطورة" عملية كهذه "لا تعرف نتائجها"، كما نقلت عنه وكالات الانباء الروسية.
وقال الوزير الروسي خلال زيارة الى سلوفينيا "نعتبر ان هذه الافعال تنطوي على مخاطر جمة ولا تعرف نتائجها".

واضاف ان ارسال مستشارين عسكريين غربيين لمساعدة الثوار الليبيين ينطوي "بوضوح على تدخل بري في النزاع".
وتابع لافروف "التاريخ حافل بالامثلة المشابهة. نبدأ بارسال مدربين ومن ثم يطول الامر لسنوات عديدة، ما يؤدي الى سقوط الاف القتلى من كل جانب".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
النمر الكرتوني
حمود -

روسيا ماذا فعلت لمنع مجازر القذافي منذ البدايه ؟ فهي عارضت استخدام حظر جوي وعارضت تسليح الثوار وفسرت القرار 1973 بطريقه ملائمه لها وتعارض فتح ممرات اغائه وتعتبره تدخل بري وهي تعلم ان الممرات الانسانيه للاغاثه تحتاج الى قوات بريه لحمايتها ولم نسمع ابدا ادانه للعقيد على قنابله العنقوديه ولا ادانه لصوارخ جراد الروسيه التي يقصف بها العقيد كل شيء بدون تمييز ولكنه ما زال يؤيد العقيد حماية لمصالحه في طرابلس ولكنه لا يدري ان تلك المصالح لن تكون موجوده في حال تمت ازاحة العقيد وهو بذلك يعادي شعب ليبيا ويقف مع العقيد ولكن لماذا يفعل كل ذلك وهو لم يعارض القرار 1973 في الامم المتحده والجواب هو ان روسيا لا يمكن ان تعارض امريكا ولكن تلك المواقف الهزليه لا لشئ الا لكي تقول انا ما زلت هنا ولي راي وان كان ذلك صوريا

النمر الكرتوني
حمود -

روسيا ماذا فعلت لمنع مجازر القذافي منذ البدايه ؟ فهي عارضت استخدام حظر جوي وعارضت تسليح الثوار وفسرت القرار 1973 بطريقه ملائمه لها وتعارض فتح ممرات اغائه وتعتبره تدخل بري وهي تعلم ان الممرات الانسانيه للاغاثه تحتاج الى قوات بريه لحمايتها ولم نسمع ابدا ادانه للعقيد على قنابله العنقوديه ولا ادانه لصوارخ جراد الروسيه التي يقصف بها العقيد كل شيء بدون تمييز ولكنه ما زال يؤيد العقيد حماية لمصالحه في طرابلس ولكنه لا يدري ان تلك المصالح لن تكون موجوده في حال تمت ازاحة العقيد وهو بذلك يعادي شعب ليبيا ويقف مع العقيد ولكن لماذا يفعل كل ذلك وهو لم يعارض القرار 1973 في الامم المتحده والجواب هو ان روسيا لا يمكن ان تعارض امريكا ولكن تلك المواقف الهزليه لا لشئ الا لكي تقول انا ما زلت هنا ولي راي وان كان ذلك صوريا