أخبار

فرنسا ودول اوروبية اخرى تفكر بالاعتراف بدولة فلسطينية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

نيويورك:اعلن السفير الفرنسي في الامم المتحدة جيرار ارو اثناء اجتماع لمجلس الامن الدولي حول الشرق الاوسط الخميس ان فرنسا تفكر مع دول اوروبية اخرى بالاعتراف بدولة فلسطينية.
وقال ارو "ان الاعتراف بدولة فلسطين هو احد الخيارات التي نفكر فيها حاليا مع شركائنا الاوروبيين، بهدف توفير افق سياسي لاعادة اطلاق عملية السلام".

واضاف "ان تطلعات الشعب الفلسطيني لقيام دولة قابلة للاستمرار تعيش في سلام وامن الى جانب اسرائيل لا تقل شرعية عن تلك التي يعبر عنها في المنطقة. ليس امامنا من خيار اخر سوى الاستجابة لها".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خاص بايلاف
أحمد الحيح -

الموقف السياسي الرسمي الفلسطيني ألآن: الجمعة 22.4.2011 أبو مازن ’’عباس’’ يقول لكل الناس : :واثق الخطوة يمشي رئيسا للفلسطينيين الى الامم المتحدة لأطلب حقيواثق من اعتراف ‏150‏ دولة بقيام فلسطين علي حدود ‏1967‏* في الشأن الفلسطيني الداخلي، قال رئيس الفلسطينيين د. محمود رضا عباس’’أبو مازن’’ ''قدمت مبادرة في السادس عشر من الشهر الماضي وقلت أنا على استعداد للذهاب إلى غزة من أجل تشكيل حكومة مستقلين، حكومة تكنوقراط، تقوم بعملين، الأول إعادة بناء غزة، والثاني تحديد موعد للانتخابات، كل العالم وافق عليها دون استثناء، إلى الآن حماس لم تعط جواباً إيجابياً، سمعنا ردود فعل سلبية، لا نأخذها، ننتظر جوابا إيجابيا. في أي لحظة تقول حماس نعم، سأذهب إلى غزة وننهي هذا الموضوع في 24 ساعة ونضع القطار على السكة لندفع بكل القضايا إلى الأمام وننهي الانقسام''. وحول المطالب الفلسطينية للعودة إلى طاولة المفاوضات،قال ''إن المطالب تتمثل في أمرين، الأول: القبول بالمرجعية الدولية وهي تنص على أن الأراضي المحتلة هي في حدود عام 1967، مع الحديث عن تبادلية بالقيمة والمثل وعلى الأمن. ففي مجال الأمن، عندما تقوم الدولة لن يوجد إسرائيليون، لذا، يمكن أن نقبل بتواجد طرف ثالث معنا، لا مانع، أقصد طرفاً ثالثا دوليا، هذا، إلى جانب باقي قضايا المرحلة النهاية، والأمر الآخر هو وقف كامل للاستيطان''.‏ وأكد أبومازن’’ أنه واثق من اعتراف نحو ‏150‏ دولة بالدولة الفلسطينية علي حدود ما قبل الرابع من يونيو ’1967 وستكون من بينهما بريطانيا وفرنسا, وعندما نذهب إلى الأمم المتحدة، لا يعني هذا أن القرار منفرد وقرار أحادي الجانب، لا، أنا ذاهب إلى الأمم المتحدة لأطلب حقي''. وأضاف في مقابلة ''إننا لا نعلن من جانب واحد (الدولة)، نحن نقول إننا نريد أن نذهب للأمم المتحدة، وذهبنا مؤخرا إلى مجلس الأمن لطرح موضوع الاستيطان لأن الأبواب أُقفلتْ في وجهنا، إلى مَن نذهب؟ مَن هي الجهة المخوَّلة في العالم التي يشتكي إليها شعب مظلوم؟ هي الأمم المتحدة، وإسرائيل قامت على القرار 181 الصادر عن الجمعية العامة، لماذا إذًا لا يقال إن هذا العمل أحادي الطرف؟''. وقال: ''إن الإجراءات الأُحادية هي الاستيطان وتغيير معالم البلد، هذا هو الأحادي، نحن نريد أن نذهب في أيلول/سبتمبر إلى الأمم المتحدة، على الأقل لا أقول هناك وعد بالمعنى الواضح وإنما هناك

خاص بايلاف
أحمد الحيح -

الموقف السياسي الرسمي الفلسطيني ألآن: الجمعة 22.4.2011 أبو مازن ’’عباس’’ يقول لكل الناس : :واثق الخطوة يمشي رئيسا للفلسطينيين الى الامم المتحدة لأطلب حقيواثق من اعتراف ‏150‏ دولة بقيام فلسطين علي حدود ‏1967‏* في الشأن الفلسطيني الداخلي، قال رئيس الفلسطينيين د. محمود رضا عباس’’أبو مازن’’ ''قدمت مبادرة في السادس عشر من الشهر الماضي وقلت أنا على استعداد للذهاب إلى غزة من أجل تشكيل حكومة مستقلين، حكومة تكنوقراط، تقوم بعملين، الأول إعادة بناء غزة، والثاني تحديد موعد للانتخابات، كل العالم وافق عليها دون استثناء، إلى الآن حماس لم تعط جواباً إيجابياً، سمعنا ردود فعل سلبية، لا نأخذها، ننتظر جوابا إيجابيا. في أي لحظة تقول حماس نعم، سأذهب إلى غزة وننهي هذا الموضوع في 24 ساعة ونضع القطار على السكة لندفع بكل القضايا إلى الأمام وننهي الانقسام''. وحول المطالب الفلسطينية للعودة إلى طاولة المفاوضات،قال ''إن المطالب تتمثل في أمرين، الأول: القبول بالمرجعية الدولية وهي تنص على أن الأراضي المحتلة هي في حدود عام 1967، مع الحديث عن تبادلية بالقيمة والمثل وعلى الأمن. ففي مجال الأمن، عندما تقوم الدولة لن يوجد إسرائيليون، لذا، يمكن أن نقبل بتواجد طرف ثالث معنا، لا مانع، أقصد طرفاً ثالثا دوليا، هذا، إلى جانب باقي قضايا المرحلة النهاية، والأمر الآخر هو وقف كامل للاستيطان''.‏ وأكد أبومازن’’ أنه واثق من اعتراف نحو ‏150‏ دولة بالدولة الفلسطينية علي حدود ما قبل الرابع من يونيو ’1967 وستكون من بينهما بريطانيا وفرنسا, وعندما نذهب إلى الأمم المتحدة، لا يعني هذا أن القرار منفرد وقرار أحادي الجانب، لا، أنا ذاهب إلى الأمم المتحدة لأطلب حقي''. وأضاف في مقابلة ''إننا لا نعلن من جانب واحد (الدولة)، نحن نقول إننا نريد أن نذهب للأمم المتحدة، وذهبنا مؤخرا إلى مجلس الأمن لطرح موضوع الاستيطان لأن الأبواب أُقفلتْ في وجهنا، إلى مَن نذهب؟ مَن هي الجهة المخوَّلة في العالم التي يشتكي إليها شعب مظلوم؟ هي الأمم المتحدة، وإسرائيل قامت على القرار 181 الصادر عن الجمعية العامة، لماذا إذًا لا يقال إن هذا العمل أحادي الطرف؟''. وقال: ''إن الإجراءات الأُحادية هي الاستيطان وتغيير معالم البلد، هذا هو الأحادي، نحن نريد أن نذهب في أيلول/سبتمبر إلى الأمم المتحدة، على الأقل لا أقول هناك وعد بالمعنى الواضح وإنما هناك