أخبار

صحافية أميركية معتقلة في ليبيا تمكنت من الاتصال بوالديها

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

واشنطن: تمكنت صحافية اميركية معتقلة منذ 16 يوما في ليبيا من الاتصال مباشرة للمرة الاولى بالهاتف مع والديها، كما ذكرت مجلة اتلانتيك التي تعمل فيها. وقالت المجلة على موقعها على الانترنت ان كلير مورغانا غيليس المعتقلة في سجن للنساء في طرابلس اجرت اتصالا استمر 15 دقيقة مع والديها وقالت لهما انها في صحة جيدة.

واوضحت ان الصحافية اعتقلت في الخامس من نيسان/ابريل قرب البريقة شرق ليبيا مع صحافيين آخرين اثنين هما الاميركي جيمس فولي مراسل غلوبالبوست ولاسباني مانويل برافو من وكالة يوروبيان بريسفوتو.

وقالت غيليس (34 عاما) لوالديها ان صحافيا رابعا هو المصور انطون لازاروس هامرل يحمل جنسيتي النمسا وجنوب افريقيا، كان فقد في الوقت نفسه، لم يكن مع الصحافيين الآخرين عندما اوقفا.

وروت انها اعتقلت مع برافو وفولي لاسبوعين في سجن عسكري قبل فصلها عنهما مطلع الاسبوع ونقلها الى سجن للنساء. وقالت المجلة ان "والديها قالا لنا انها لم تتعرض لسوء معاملة"، موضحة انه "على الرغم من مناشدات اسرتها، لم تسمح الحكومة الليبية لدبلوماسي اجنبي او اي موظف في القطاع الانساني بزيارتها".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
supporting Isreal
supporting Isreal -

صحافية أميركية معتقلة في ليبيا تمكنت من الاتصال بوالديها شغل من فى ليبيا على الجيران الاهل الاجداد يقول لهم ان طيب يجب الاسره تسأل نفسها عايز آيه هذا منهم مثلا ان يحجروا على ابنائهم و يصدقوا اعلام ليبيا و هذا لا علاقه له بـ قوانين فى الحياه العامه يجب ان تكون قياسيه عالميه موحده لان الساكن فى كل مكان راقى الجاهل الخائف على نفسه شلوط فى قفاه ان كان فى منصب و يريد يعمل حياه متخلفه لـ جالوص الطين البهيم الـ ثقيل فى الشارع