أخبار

الاسلاميون الصوماليون يهددون كينيا باعتداءات خلال عيد الفصح

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

نيروبي: اعلن قائد الشرطة الكينية ماثيو اتيري ان الاسلاميين الصوماليين الذين اعلنوا ولاءهم لتنظيم القاعدة هددوا بتنفيذ اعتداءات في كينيا بمناسبة عيد الفصح.
وقال اتيري في بيان نشر مساء الخميس ان حركة الشباب الصومالية تخطط لاستهداف مراكز تجارية ودور عبادة وادارات ومراكز للتسلية في المدن الكبرى.

وعززت الشرطة الكينية التدابير الامنية في محيط المباني العامة وكثفت دورياتها.
كما طلبت من المسؤولين عن المراكز التجارية اتخاذ تدابير امنية.

وهدد الاسلاميون الذين يسيطرون على قسم كبير من الصومال بضرب كينيا المتهمة بدعم الحكومة الصومالية الانتقالية التي يحاربونها.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الفوضى المزدهرة
قيس الحربي -

الإسلاميون على إختلاف صنوفهم ومسمياتهم في الصومال، يسوؤهم وجود دولة مثل كينيا في الجوار. فهي بالنسبة إليهم تذكرة دائمة بالفشل الحضاري والبنيوي والمصيري الذي يسبحون فيه. لذا، فإن ضرب هذا المثل كلما استطاعوا لذلك سبيلا يشفي الغل ولو قليلا، ولا بأس إن كان ذلك في يوم مقدس لدى هؤلاء الكينيين الذين ارتضو غير الإسلام دينا. باسم الإسلام، وباسم الدفاع عن ثورة الشباب المسلمين في الصومال، فإن كينيا المسيحية تمثل هدفاً يمكن من بناء الدعاوى الكهنوتية ضده بين العوام المتحلقين حول شيخ الطريقة. منذ أن تاهت الصومال قبل عقدين بين تنظيمات الآسلاميين التي تظلل بفلسفتها المتشدد والمتزمت والقاعدي والمدعي والقاتل والسافل وقاطع الطريق.. ضاع الكيان الذي كان يقال عته هناك دولة، فكيف لهدا الكيان أن يعود وقد أزدهر هؤلاء في الفوضى التي خلقوها لأنفسهم؟!

محاسبة الجناة
دافنشي -

المحكمة الجنائية الدولية: الاغتصاب والاستغلال الجنسي الذي تعرض له شباب من مختلف الجنسيات والديانات على يد موظفي وزارة الخارجية البريطانية ومجلسها غير الثقافي وعلى يد موظفي بعثات الأمم غير المتحدة وعلى يد موظفي جمعيات الاتجار في مساعدات الإغاثة سيحال على قضاة المحكمة بعد انتهاء انتخابات نيجيريا