أخبار

عزام الأحمد: نرفض التدخل السافر لنتانياهو بالشأن الفلسطيني

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

القاهرة: رفض المسؤل الفلسطيني عزام الاحمد "التدخل السافر" لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو في الشأن الفلسطيني وذلك ردا على مطالبته السلطة الفلسطينية بالتخلي عن المصالحة مع حماس.

وقال الاحمد "على نتانياهو احترام ارادة الشعب الفلسطيني ووقف تدخله السافر والمرفوض بالشان الداخلي الفلسطيني". واوضح ان "الشعب الفلسطيني وقيادته كانوا ولا زالوا جاهزين للسلام وعلى اسرائيل وقف العقبات التي تضعها في طريق السلام وخاصة الاستيطان".

ودعا رئيس الوزراء الاسرائيلي الرئيس الفلسطيني محمود عباس الى التخلي عن اتفاق المصالحة مع حركة حماس و"اختيار السلام مع اسرائيل"، وذلك في بيان صادر عن مكتبه.

وقال نتانياهو "ادعو ابو مازن (محمود عباس) الى الغاء الاتفاق مع حماس بالكامل واختيار طريق السلام"، مشيرا بذلك الى اتفاق المصالحة الذي وقعته الثلاثاء في القاهرة جميع الفصائل الفلسطينية، على ان تضفى عليه الصفة الرسمية الاربعاء خلال احتفال في حضور عباس.

واضاف رئيس الوزراء الاسرائيلي خلال لقاء في القدس مع طوني بلير الموفد الخاص للجنة الرباعية للشرق الاوسط (الامم المتحدة والولايات المتحدة الاتحاد الاوروبي وروسيا) ان "الاتفاق بين ابو مازن وحماس يوجه ضربة قاسية الى عملية السلام". وكرر نتانياهو القول انه سينقل هذه الرسالة الى المسؤولين خلال محادثاته في بريطانيا وفرنسا الاربعاء والخميس.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاحمد ونتنياهو
د محمود الدراويش -

عريب امر ثوارنا فهم يذكروننا بقصة اكرر قولها, وذكرها اناتولي فرانس , جرت وقائعها في احد اندية الصفوة في بودابست ,, حيث تحدى احدهم الحضور بانه يستطيع التهام البراز فما كان منهم الا ان احضروا له برازا على طبق من ذهب فجلس الرجل وبدأ يلتهم ما في الصحن وقجأة انتفض صارخا وتوقف عن الاكل قائلا توجد شعرة ,,, هذه القصة تماما تنطبق على السادة الثوار الكذبة فالاسرائيليون يقضمون ارضنا ويهضمونها يوميا ويهودون القدس ويحاصرون غزة وينشرون في الضفة ما يزيد عن ستمائة حاجز ,,يعتقلون ويقتلون ويضيقون على الناس ويعربدون تماما ويتعرضون للفلسطينين بالاذى وغير هذا الكثير ,,داعيك عن فشل نهج عباس في التفاوض من اجل السلام ,,, طبعا الاحمد كغيره من ثوار آخر زمن وكما حال هؤلاء جميعا ينتفض ضد نتنياهو واقواله ,وهذا منتهى ما يقدمه الثوار لقضية شعبهم وهو السقف المسموح لهم اسرائيليا التحرك تحت عتبته ,,طبعا وظيفة هؤلاء لا تعدوا وظيفة مكتب يقدم خدمات لفظية صوتية لا قيمة لها ولا تقدم او تؤخر قطعا ,, ولا يعيرها الاسرائيليون اي اعتبار او تقدير بل ربما يتندرون بها في جلساتهم ,, طبعا الثوار مكشوفين للاسرائيلين تماما ويعرف عنهم الاسرائيليون ادق التفاصيل الصالح منها والطالح لكنهم في قبضتهم ويستطيعون تعريتهم امام شعبنا ولذلك قهم يعرفون حدودهم ويعرفو المدى الذي عليهم ان يلتزموا فيه بالادب وان يضبطوا اقوالهم وافعالهم والا فان عصى المعلومات الاسرائيلية المسلطة على رؤوسهم ربما تهوي عليها وتهشمها ان لم تحطمها ,,, هؤلاء لعبة في ايدي الاسرائيلين يتلاعبون بهم كما يشاؤون ,,,يهذرون ويهرطقون مذرا واقوالا وتهريجا والاسرائيليون بالمقابل يسرقون الارض ويهودون مقدساتنا والمستوطنون احرار يعبثون ويعتدون على شعبنا وباستمرار ودون ان يعيروا لاجهزة عباس وجنرالاته اية اهمية ,,, هؤلاء الذين يملؤون الدنيا ردحا للاسرائيلين هم ذاتهم وللاسف حماة خلص واوفياء للمستوطنين وجنود الاحتلال ودولتهم ,, ان امن اسرائيل هو مهمتهم الاولى لا يتهاونون فيها ولا يترددون , لكن حماية اهلنا من المستوطنين فذلك لا يعنيهم قطعا ,,, طبعا هم ينسقون مع الاحتلال ويقدمون له ادق التفاصيل عن اهلنا في الضفة, وبهذا فان الثوار ليسوا واجهزتهم الامنية الا رديفا لجيش الدفاع الاسرائيلي وجزءا لا يتجزأ من منظومته الامنية واجهزة قمعه ,,,انا لا اعرف الفرق بين مسؤولية رجال

الاحمد ونتنياهو
د محمود الدراويش -

عريب امر ثوارنا فهم يذكروننا بقصة اكرر قولها, وذكرها اناتولي فرانس , جرت وقائعها في احد اندية الصفوة في بودابست ,, حيث تحدى احدهم الحضور بانه يستطيع التهام البراز فما كان منهم الا ان احضروا له برازا على طبق من ذهب فجلس الرجل وبدأ يلتهم ما في الصحن وقجأة انتفض صارخا وتوقف عن الاكل قائلا توجد شعرة ,,, هذه القصة تماما تنطبق على السادة الثوار الكذبة فالاسرائيليون يقضمون ارضنا ويهضمونها يوميا ويهودون القدس ويحاصرون غزة وينشرون في الضفة ما يزيد عن ستمائة حاجز ,,يعتقلون ويقتلون ويضيقون على الناس ويعربدون تماما ويتعرضون للفلسطينين بالاذى وغير هذا الكثير ,,داعيك عن فشل نهج عباس في التفاوض من اجل السلام ,,, طبعا الاحمد كغيره من ثوار آخر زمن وكما حال هؤلاء جميعا ينتفض ضد نتنياهو واقواله ,وهذا منتهى ما يقدمه الثوار لقضية شعبهم وهو السقف المسموح لهم اسرائيليا التحرك تحت عتبته ,,طبعا وظيفة هؤلاء لا تعدوا وظيفة مكتب يقدم خدمات لفظية صوتية لا قيمة لها ولا تقدم او تؤخر قطعا ,, ولا يعيرها الاسرائيليون اي اعتبار او تقدير بل ربما يتندرون بها في جلساتهم ,, طبعا الثوار مكشوفين للاسرائيلين تماما ويعرف عنهم الاسرائيليون ادق التفاصيل الصالح منها والطالح لكنهم في قبضتهم ويستطيعون تعريتهم امام شعبنا ولذلك قهم يعرفون حدودهم ويعرفو المدى الذي عليهم ان يلتزموا فيه بالادب وان يضبطوا اقوالهم وافعالهم والا فان عصى المعلومات الاسرائيلية المسلطة على رؤوسهم ربما تهوي عليها وتهشمها ان لم تحطمها ,,, هؤلاء لعبة في ايدي الاسرائيلين يتلاعبون بهم كما يشاؤون ,,,يهذرون ويهرطقون مذرا واقوالا وتهريجا والاسرائيليون بالمقابل يسرقون الارض ويهودون مقدساتنا والمستوطنون احرار يعبثون ويعتدون على شعبنا وباستمرار ودون ان يعيروا لاجهزة عباس وجنرالاته اية اهمية ,,, هؤلاء الذين يملؤون الدنيا ردحا للاسرائيلين هم ذاتهم وللاسف حماة خلص واوفياء للمستوطنين وجنود الاحتلال ودولتهم ,, ان امن اسرائيل هو مهمتهم الاولى لا يتهاونون فيها ولا يترددون , لكن حماية اهلنا من المستوطنين فذلك لا يعنيهم قطعا ,,, طبعا هم ينسقون مع الاحتلال ويقدمون له ادق التفاصيل عن اهلنا في الضفة, وبهذا فان الثوار ليسوا واجهزتهم الامنية الا رديفا لجيش الدفاع الاسرائيلي وجزءا لا يتجزأ من منظومته الامنية واجهزة قمعه ,,,انا لا اعرف الفرق بين مسؤولية رجال