الأمم المتحدة تدعو سوريا إلى التعاون في تحقيقها حول انتهاكات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
نيويورك: تحدث الامين العام للامم المتحدة بان كي مون الاربعاء الى الرئيس السوري بشار الاسد، ودعاه الى التعاون في تحقيق يجريه مجلس حقوق الانسان حول مقتل متظاهرين، بحسب متحدث باسم الامم المتحدة.
وقال المتحدث مارتن نسيركي ان الامين العام كرر في الاتصال "دعوته الى الانهاء الفوري للعنف ولتوقيف المتظاهرين المسالمين الواسع النطاق في سوريا، والى اجراء تحقيق مستقل حول المجازر التي شهدتها التظاهرات، بما فيها مقتل جنود وضباط امن".
وتابع ان بان "طلب من الرئيس الاسد ان يسمح فورا للامم المتحدة باجراء تقويم للحاجات الانسانية للمدنيين. واعرب الامين العام عن تقديره رغبة الرئيس الاسد اجراء تقييم مماثل في (مدينة) درعا".
واشار نسيركي الى ان بان نقل للاسد ثلاث رغبات. وطلب من الاسد "اتخاذ اجراءات شجاعة وحاسمة في الاصلاح السياسي". ثانيا، "طلب تعاون سوريا مع لجنة تحقيق مكلفة من مجلس حقوق الانسان" في الامم المتحدة. ثالثا، "ناشد الرئيس السوري ان يسمح بدخول فريق تقويم".
التعليقات
بان كيمون والأسد
مراقب سعفان 12 -طلبات بان كيمون الأمين العام للأمم المتحدة من بشار الأسد هي ضربة بالصميم في قلب بشار الأسد المجرم لكي يعلم بأن العالم كله يراقب الجرائم التي يقوم بها نظامه العلوي الصفوي ضد الشعب السوري الأعزل ولو رفض بشار الأسد طلبات الأمين العام للأمم المتحدة عندها سيكون قد جنى على نفسه دوليا وأمام كل أعضاء والدول بألأمم المتحدة وعندها سيساق مثل الشاة الى محكمة الجنايات الدولية لأن جرائمه وجرائم القذافي واحدة واسلوبها قمعي اجرامي محض بحق الأنسانية وشعوبهم . خصوصا ان (الحمار) حاليا و سابقا (الأسد) يقطع الطعام عن شعبه ويقتلهم ويحاصر مدنهم ويعتقلهم بأجهزته المخابراتية العلوية الصفوية الدموية .وختاما نخبركم آخر المستجدات العالمية بأن القذافي والأسد مصيرهم واحد الا وهو المحكمة الجنائية الدولية لأرتكاب مجازر بحق شعوبهم .واذا لم يحصل ويصدر قرار القاء القبض عليهم ومن مشترك معهم بكلا الدولتين من محكمة الجنايات الدولية معنى ذلك ان العالم تقوده مافيات اجرامية بغطاء سياسي لقيادة شعوب الدول النامية . عندها ستنعدم المصداقية بمؤسسات حقوق الأنسان بالعالم .وسينعدم الولاء بتلك المنظمات العالمية وينتشر الأجرام السياسي المافياوي بالعالم هاتف بان كيمون لبشار الأسد هو بداية رحيله الى الجحيم تحت انظار العالم
بان كيمون والأسد
مراقب سعفان 12 -طلبات بان كيمون الأمين العام للأمم المتحدة من بشار الأسد هي ضربة بالصميم في قلب بشار الأسد المجرم لكي يعلم بأن العالم كله يراقب الجرائم التي يقوم بها نظامه العلوي الصفوي ضد الشعب السوري الأعزل ولو رفض بشار الأسد طلبات الأمين العام للأمم المتحدة عندها سيكون قد جنى على نفسه دوليا وأمام كل أعضاء والدول بألأمم المتحدة وعندها سيساق مثل الشاة الى محكمة الجنايات الدولية لأن جرائمه وجرائم القذافي واحدة واسلوبها قمعي اجرامي محض بحق الأنسانية وشعوبهم . خصوصا ان (الحمار) حاليا و سابقا (الأسد) يقطع الطعام عن شعبه ويقتلهم ويحاصر مدنهم ويعتقلهم بأجهزته المخابراتية العلوية الصفوية الدموية .وختاما نخبركم آخر المستجدات العالمية بأن القذافي والأسد مصيرهم واحد الا وهو المحكمة الجنائية الدولية لأرتكاب مجازر بحق شعوبهم .واذا لم يحصل ويصدر قرار القاء القبض عليهم ومن مشترك معهم بكلا الدولتين من محكمة الجنايات الدولية معنى ذلك ان العالم تقوده مافيات اجرامية بغطاء سياسي لقيادة شعوب الدول النامية . عندها ستنعدم المصداقية بمؤسسات حقوق الأنسان بالعالم .وسينعدم الولاء بتلك المنظمات العالمية وينتشر الأجرام السياسي المافياوي بالعالم هاتف بان كيمون لبشار الأسد هو بداية رحيله الى الجحيم تحت انظار العالم