لهذه الأسباب لا يزال المواطن اللبناني صيدًا ثمينًا على الطرق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
مقتل ثلاثة شبان وإصابة رابع في حادث سير مروّع على أوتوستراد القلمون، قتيلة في حادث صدم في البقاع، والبقية آتية، فرغم وضع ردارات في لبنان لتخفيف حوادث السير لا يزال المواطن اللبناني صيدًا ثمينًا على الطرق.
بيروت: يعتبر زياد عقل (مؤسس جمعية اليازا) ان الرادارات التي وضعت على الشوارع في لبنان نفعت بشكل محدود في التخفيف من حوادث السير، وخفضت من10 الى 15% من عدد القتلى الاجمالي، وتبقى خطوة يجب ان تترافق بخطوات اخرى.
وأوضح أن هناك قانون سير جديدًا، اذا اقر وطبق ساعتئذ سوف نتقدم باشواط في ما خص الحد من حوادث السير والسلامة المرورية.
ويتابع: "ان البنى التحتية من جسور ومشاة وصيانة الطرق امور ضرورية للحد من حوادث السير. وكذلك المعاينة الميكانيكية نطالب ان تكون دقيقة، ولسوء الحظ لا تحقق الغاية المتوخاة، وكذلك السلوكيات التي لها علاقة باستعمال الخوذة الواقية.
عن مشاريع اليازا للحد من حوادث السير، يقول عقل :"من خلال مشاريع تدريب لمئات آلاف الطلاب في الجامعات سنويًا، وكذلك دورات تدريبية للجيش اللبناني على السلامة المرورية، وبشكل متواصل وبجهود حول قانون السير، وامور كثيرة من خلال نشاطات مع الشباب، واليوم لدينا العقد العالمي لحوادث السير.
ويضيف عقل يبقى لفوضى الحصول على رخص قيادة دورها الكبير في الحوادث في لبنان، وكل الفوضى في الشرطة البلدية وعدم تدريبها وكل الفوضى الحاصلة في لبنان تؤدي الى مشاكل في السلامة المرورية.
كن هادي
بدورها تقول لينا جبران (نائب رئيس جمعية كن هادي) لـ"إيلاف" ان الردارات التي وضعت على الشوارع خففت من حوادث السير في لبنان، وفي ظرف شهرين انخفضت هذه الحوادث بنسبة 40%، و60% من عدد القتلى، بحسب مصادر وزارة الداخلية.
وتضيف: "لن تنتهي حوادث السير في لبنان، ففي كل البلدان المتطورة، التي تملك قوانين تحميها، نسبة الحوادث لا تزال مستمرة فيها. اما اسباب ذلك فيعود الى تجاوز السرعة القصوى، وتناول الكحول والقيادة، وعدم وضع الخوذة بالنسبة إلى قائدي الدراجات النارية، والتعب، وعدم وضع حزام الامان، واستعمال الخلوي والرسائل القصيرة.
هذا يبقى ما نسبته 15% يعود الاسباب فيها الى الطرق وتطبيق القانون الحازم، مع ايجاد توعية وزيادة نقاط الاسعاف، وحالة السيارات يجب ان تستوفي شروط السلامة.
اما كيف يمكن ان تساهم الدولة في حل مشكلة الحوادث؟ فتجيب: "يجب على الدولة ان تطبق القانون بحزم، وعندما طبق القانون، رأينا كيف تراجعت حوادث السير، ونطمح الى قانون جديد، ولكن تطبيقه بحزم هو الذي يخفف من حوادث السير".
اما ما هي المشاريع التي قامت بها جمعية كن هادي للحد من حوادث السير في لبنان؟ فتقول: "أخيرًا قمنا بانشاء عاكسات ضوئية على طريق فاريا، والحازمية، واليوم نتجه من الجنوب الى الجية والمطار.
ونقوم دائمًا بمحاضرات مجانية في الجامعات والمدارس، مع حملتين اعلانيتين كل عام، نحن موجودون في كل النوادي الليلية، وفي مختلف المناسبات من خلال نشاطات شبابية، والاربعاء المقبل في الاونيسكو سوف نطلق عقد العمل من خلال خطة لـ10 سنوات للعمل على تخفيض حوادث السير.
وتضيف: "تلعب فوضى الحصول على رخص قيادة دورًا في حوادث السير في لبنان، ولدينا ملاحظات عدة على طريقة تعليم القيادة والامتحان الذي يتم، بغضّ النظر عن الطريقة العلمية التي يجري فيها.
في هذا الصدد، تقوم جمعية "كن هادي" بمشروع مدرسة لتعليم قيادة السيارات، من خلال استقدام خبراء من انكلترا، ودورات لكل من يعلم القيادة وتأهيلهم على الطرق الحديثة.
التعليقات
supporting Isreal
supporting Isreal -الجامعه لتدريس حياه مهنيه فقط لا رحلات من الموظفين لـ اماكن نفسهم يشاهدوها مع الطلاب فى قطار اعرف بلدك عليه الموظف الذى يريدها عزبه اهله و يستمتع و يستغل البلاد من جيبه مع زوجته و ابنائه اسره يسافر اما الجامعه لـ دراسه حياه مهنيه اى لعب فيها سوف يفتح الباب لـ طلاب و حدث فى الازهر تدربت على العاب رياضيه بملابس تخوف الشرطه و قبض عليهم يبقى الموظف يخرس اما فى المدرسه يدرس قوانين الحياه الاجتماعيه العامه مثل قوانين المرور و لا يردد مثل العمده نريد اسلام لـ ولادنا عليه يربى ابنه فى بيته لان كل ولاد الناس محتاجين الحياه العامه فقط اما الحياه الشخصيه لن يأخذوها من الموظف الذى هو شغاله مثل الشغاله عندهم كيف يتعلموا منه
supporting Isreal
supporting Isreal -الجامعه لتدريس حياه مهنيه فقط لا رحلات من الموظفين لـ اماكن نفسهم يشاهدوها مع الطلاب فى قطار اعرف بلدك عليه الموظف الذى يريدها عزبه اهله و يستمتع و يستغل البلاد من جيبه مع زوجته و ابنائه اسره يسافر اما الجامعه لـ دراسه حياه مهنيه اى لعب فيها سوف يفتح الباب لـ طلاب و حدث فى الازهر تدربت على العاب رياضيه بملابس تخوف الشرطه و قبض عليهم يبقى الموظف يخرس اما فى المدرسه يدرس قوانين الحياه الاجتماعيه العامه مثل قوانين المرور و لا يردد مثل العمده نريد اسلام لـ ولادنا عليه يربى ابنه فى بيته لان كل ولاد الناس محتاجين الحياه العامه فقط اما الحياه الشخصيه لن يأخذوها من الموظف الذى هو شغاله مثل الشغاله عندهم كيف يتعلموا منه