الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي: مياه زمزم نقية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أكدت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عدم تسجيل أي معلومات تدعو للقلق بخصوص مياه زمزم.
الرياض:أكدت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي اليوم عدم تسجيل أي معلومات تدعو للقلق بخصوص مياه زمزم.
وذكرت الرئاسة انه يتم على مدار الساعة مراقبة مستوى الضخ من البئر واخذ عينات عشوائية من مخارج الماء والحافظات مع تحليلها عدة مرات يوميا بالتعاون مع الجهات المختصة فضلا عن التعقيم الالي واليدوي بشكل يومي.
ودعت الى التأكد من توفر الشروط والمواصفات المطلوبة لتخزين مياه زمزم مبينة ان سوء التخزين والتعرض للشمس وعدم نظافة الأوعية وملامسة الأيدي قد تؤثر على تركيبتها.
وشددت على اعطاء مياه زمزم أهمية بالغة حيث تشرف من خلال الادارات المختصة على ضخ مياه زمزم المباركة من بئر زمزم عبر مضخات ذات قدرات عالية مزودة بأشعة فوق بنفسجية وتمر المياه عبر أنابيب من مادة "ستانلس ستيل" غير قابل للصدأ الى محطات التبريد فيها ومنها الى المسجد الحرام والى خزانات التجميع التي يضخ منها الى نقاط التوزيع والتعبئة في المسجد النبوي.
ويأتي هذا البيان لينفي تقارير تناقلتها وسائل اعلامية بريطانية مؤخرا زعمت بأن مياه زمزم ملوثة وغير صالحة للاستهلاك البشري
التعليقات
دسوق كفرالشيخ
ممدوح مرعى -من قال ان مياة زمزم غير صالحة فانة كاذب لانة لايعلم عن مياة زمزم شىء لقد جعل اللة من مياة زمزم شفاء من الداء لمجرد الشرب من هذة المياة بنية الشرب منها وكم يعلم العمق التى تاتى منة هذة المياة فاذا كانت على عمق يتعدى الاف الامتار فكيف ياتى لها اليلوث او عدم الصلاحية ربنا يحمى مياة زمزم ةيجعل اكل من يشرب منها شفاء من كل داء
زمزم المبارك
حمودي الحمودي -هذه المياه مباركه بفضل الله سبحانه وتعالى وهي شفاء لكثير من الامراض ببركة الرسول واله الاطهار
فاعتبروا ..
مسلم عربي من الجزائر -عجيب أمر بني الأصفر ؛ إنّهم من فرط عداوتهم إيّانا يبدون لنا العداوة والبغضاء ويهوّنون من شأننا حتّى في ذلك الماء المبارك الّذي شرّفنا الله به.. ولا جرم أنّ من أعلّت فطرته سياسة العداء فإنّه يغدو يسيّس كلّ شيء ، ويعاديك في كلّ شيء ما وجد إلى ذلك من سبيل ؛ يبدي لك العداء ، ويهوّن من شأن المسلمين حتّى الماء الّذي نشرب، والطعام الّذي نأكل، والهواء الّذي نتنفّس،(قد بدت البغضآء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر قد بينّا لكم الآيات إن كنتم تعقلون)