أخبار

موسى يدعو إلى مؤتمر عاجل لمواجهة أحداث إمبابة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

القاهرة: دعا عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية إلى عقد مؤتمر فوري لمواجهة "أحداث الفتنة الطائفية" يشارك فيه الأزهر والكنيسة والعلماء والمفكرون والمهتمون باستقرار أوضاع مصر.

وقال موسى - في مؤتمر صحافي عقده اليوم في مقر الجامعة العربية - "إن مصر تواجه أزمة كبيرة تستدعي ضرورة الإسراع في معالجة الموضوع، وليس مجرد التهدئة بقبلة أو قبلتين، حتى لاتنفجر بؤر أخرى يمكن أن تحدث خلال يوم أو أسبوع أو شهر، مما يستلزم على المجتمع وضع حد فوري لمواجهة ذلك".

ووصف الأحداث التي تشهدها مصر، وخاصة في ما عرف "بأزمة إمبابة" بالأمر الخطر، مؤكدا أنها تحمل في طياتها بذور هدم المجتمع وانفجار مصر.

وطالب المجلس الأعلى للقوات المسلحة والحكومة بالدعوة إلى المؤتمر المقترح بحضور شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب والبابا شنودة، وممثلي المجلس العسكري، والحكومة. موضحًا أنه أجرى إتصالا أمس مع شيخ الأزهر والبابا شنودة لبحث هذه الأزمة.
وكان 12 شخصًا، نصفهم من المسلمين، والنصف الآخر من المسيحيين، قتلوا في اشتباكات طائفية أول من امس، استخدم فيها الرصاص الحي وزجاجات المولوتوف.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اياديكم ملطخة بالدما
باشا -

السيد عمر موسي انك وغيرك لا تريدون ان تفعوا شيئا سوي الوصول للسلطة. ان الحل في راي هو: ان ما يسمي بالمجلس العسكري هو وسيلة لاعطاء الاخوان والسلفيين الحكم وذلك بأن اطلقوهم واطلقوا اياديهم في كل شئ. تعالوا ننظر معا ما قام به السلفيين وماذا كان رد مجلس المشير (الشيخ) طنطاوي:1. حينما هاجم 22 سلفيا قبطيا في قنا وقطعوا اذنه ماذا فعل مجلس المشير طنطاوي؟ لا شئ. في الدولة التي تحترم القانون يعتبر هذا جريمة ضد سيادة الدولة, وحتي لو تنازل المجني عليه عن حقه, فان سيادة الدولة تأخذ حقها لردع مثل هذه الاعمال. 2. حينما حرق السلفيين كنيسة اطفيح, ماذا فعل مجلس المشير طنطاوي؟ لا شئ سوي اقامة الصلح وتقبيل اللحي. اين سلطة القانون يامشير؟3. حينما عين محافظا قبطيا لقنا, ورفض السلفيين وقطعوا المواصلات تماما, ماذا فعل مجلس المشير؟ لا شئ سوي سحب تعيين المحافظ. ماذا عن تطبيق القانون ضد الذين يمزقون الدولة ياسيادة المشير؟ 4. حينما كتب مدون مسيحي كلاما اعتبرته هجوما علي القوات المسلحة, حكمت عليه بالسجن ثلاث سنوات ياسيادة المشير. هل تري التناقض انسان يكتب تقوم تحكم عليه بالسحن واناس يقتلون ويقطعون الاذن ويحرقون الكنائس ولا حياة لمن تنادي. الا يوجد عندك ضمير يامشير طنطاوي؟ لماذا لا تكون رجلا وتقولها صراحة: نحن نريد قتل الاقباط. هكذا تكون الرجولة ياشيخ. ما هو الحل:انا كنت ضد هذه الفكرة, وكنت اقاومها بكل عنف, ولكن بعد تواطئ مجلس المشير طنطاوي مع السلفيين والاخوان اعتقد انه قد ان الاوان لخلق دولة مدنية قبطية لها قوانينها وجيشها وبوليسها وان تخصص عدة محافظات اما في وجه بحري او وحه قبلي . يجب ان تقسم البلاد بين المسلمين والمسيحين وهذا الامر ليس بجديدا. فقد حدث انه بعد ان نالت الهند استقلالها عن بريطانيا, بدأت اشتبكات دامية بين المسلمين والهندوز, وقتل فيها الكثيرين, ولكي يوقف نزف الدم انفصلت باكستان عن الهند . انا انا لا اري اي مانع من حدوث هذا في مصر حماية لسمعة البلاد وارواح الاقباط والمسلمين. لا داعي للمداراه ياسادة. انا لا اتكلم بانفعال ولكن اتكلم لمصلحة البلاد والابقاء علي حياة اولادنا مسلمين ومسيحيين.

وخيانة وعمالة
د/حسانين حاتم السيد -

إن ما تقوله هو خيانة وتعصب وعمالة ولو كنت راجل أذكر أسمك وعنوانك الحقيقي لتحاكم بتهمة العمالة والخيانة العظمى لقد ظهرت حقيقتكم الآن خزنتم السلاح ودققتم طبول الحرب وكنتم أول من أطلق الرصاص أقول لك إن ما تدعوا إليه سوف يقود إلى حمام دم ولن تكون لك دولة فالأفضل لك أن تحيى وسط المسلمين بأمان وفي حمايتهم،والسؤال لماذا كل هذا الحقد على الاخوان رغم أنهم يمدون لكم يد العون والتسامح الشديد ،أنتم تكرهون أي شيء يرتبط بالإسلام ولكن الله سيخزلكم وسيخرج مصر من هذه الفتن أكثر قوة واستقراراً وأدعو العقلاء من المسلمين والمسيحيين أن يفوتوا الفرصة على أمثالك من دعاة الفتنة ليموتوا بغيظهم وستبقى مصر عزيزة رغم حقدك وحقد أمثالك من الطائفيين والعلمانيين والعملاء والخونة

اياديكم ملطخة بالدما
باشا -

السيد عمر موسي انك وغيرك لا تريدون ان تفعوا شيئا سوي الوصول للسلطة. ان الحل في راي هو: ان ما يسمي بالمجلس العسكري هو وسيلة لاعطاء الاخوان والسلفيين الحكم وذلك بأن اطلقوهم واطلقوا اياديهم في كل شئ. تعالوا ننظر معا ما قام به السلفيين وماذا كان رد مجلس المشير (الشيخ) طنطاوي:1. حينما هاجم 22 سلفيا قبطيا في قنا وقطعوا اذنه ماذا فعل مجلس المشير طنطاوي؟ لا شئ. في الدولة التي تحترم القانون يعتبر هذا جريمة ضد سيادة الدولة, وحتي لو تنازل المجني عليه عن حقه, فان سيادة الدولة تأخذ حقها لردع مثل هذه الاعمال. 2. حينما حرق السلفيين كنيسة اطفيح, ماذا فعل مجلس المشير طنطاوي؟ لا شئ سوي اقامة الصلح وتقبيل اللحي. اين سلطة القانون يامشير؟3. حينما عين محافظا قبطيا لقنا, ورفض السلفيين وقطعوا المواصلات تماما, ماذا فعل مجلس المشير؟ لا شئ سوي سحب تعيين المحافظ. ماذا عن تطبيق القانون ضد الذين يمزقون الدولة ياسيادة المشير؟ 4. حينما كتب مدون مسيحي كلاما اعتبرته هجوما علي القوات المسلحة, حكمت عليه بالسجن ثلاث سنوات ياسيادة المشير. هل تري التناقض انسان يكتب تقوم تحكم عليه بالسحن واناس يقتلون ويقطعون الاذن ويحرقون الكنائس ولا حياة لمن تنادي. الا يوجد عندك ضمير يامشير طنطاوي؟ لماذا لا تكون رجلا وتقولها صراحة: نحن نريد قتل الاقباط. هكذا تكون الرجولة ياشيخ. ما هو الحل:انا كنت ضد هذه الفكرة, وكنت اقاومها بكل عنف, ولكن بعد تواطئ مجلس المشير طنطاوي مع السلفيين والاخوان اعتقد انه قد ان الاوان لخلق دولة مدنية قبطية لها قوانينها وجيشها وبوليسها وان تخصص عدة محافظات اما في وجه بحري او وحه قبلي . يجب ان تقسم البلاد بين المسلمين والمسيحين وهذا الامر ليس بجديدا. فقد حدث انه بعد ان نالت الهند استقلالها عن بريطانيا, بدأت اشتبكات دامية بين المسلمين والهندوز, وقتل فيها الكثيرين, ولكي يوقف نزف الدم انفصلت باكستان عن الهند . انا انا لا اري اي مانع من حدوث هذا في مصر حماية لسمعة البلاد وارواح الاقباط والمسلمين. لا داعي للمداراه ياسادة. انا لا اتكلم بانفعال ولكن اتكلم لمصلحة البلاد والابقاء علي حياة اولادنا مسلمين ومسيحيين.