أخبار

السيدة الوحيدة في المجلس البلدي القطري تنجح في الاحتفاظ بمقعدها

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
شيخة يوسف الجفيري في أحد مراكز الاقتراع في الدوحة أمس

الدوحة: نجحت السيدة الوحيدة في المجلس البلدي المركزي القطري في الاحتفاظ بمقعدها بحسب نتائج الانتخابات البلدية التي اعلنت رسميا ليل الثلاثاء الاربعاء.
واعلنت اللجنة الاشرافية لانتخابات المجلس البلدي المركزي في بيان نقلته وكالة الانباء القطرية ان شيخة الجفيري فازت عن المقعد المخصص لمنطقة المطار في العاصمة القطرية.

ولم تفز اي مرشحة اخرى من بين المرشحات الثلاث الاخريات.
وبلغت نسبة المشاركة 43,3% من بين الناخبين المسجلين البالغ عددهم اكثر من 32 الفا.

واقترع الناخبون امس الثلاثاء لاختيار ممثليهم في المجلس البلدي الذي يمثل 29 دائرة في قطر من شمالها الى جنوبها، وقد فاز مرشحا دائرتين بالتزكية.
وتمثل الانتخابات البلدية التي نظمت للمرة الرابعة منذ الانتخابات الاولى في 1999، نافذة المشاركة الديموقراطية الوحيدة المتاحة للقطريين في بلدهم الغني بانتظار تحقيق السلطات وعدها بتنظيم انتخابات مجلس الشورى الذي ما زال معينا من قبل الامير.

ويبلغ عدد سكان قطر حوالى 1,7 مليون نسمة غالبيتهم الساحقة من الوافدين. وفيما لا توجد ارقام رسمية حول اعداد المواطنين، تشير تقديرات الى ان عددهم يبلغ حوالى مئتي الف نسمة.
وفي خضم الانتفاضات العربية، اكد رئيس الوزراء الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني في شباط/فبراير الماضي ان الدوحة تعمل على تنظيم انتخابات مجلس الشورى "في المستقبل القريب".

وتبنى مجلس الشورى المعين في 2008 قانونا يفتح الباب امام اجراء انتخابات تشريعية جزئية بحيث يتم انتخاب ثلثي اعضاء المجلس ويقوم الامير بتعيين الثلث الباقي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قطرالخارج والداخل
خالد -

تبدو قطر للخارج دولة حقوق الأنسان والمساواه ولامركزيه ودولة المؤسسات وفصل السلطات !!!.ومن يعيش بها يعرفها من الداخليعلم ان كل ذالك هراء وغير صحيح ومجرد دعايه أعلاميه يفتعلها النضام لكسب سمعه وشعبيه في الخارج وخصوصا الغرب لما تطمح به القياده القطريه من دور أقليمي ودولي ولكي يشار للأميرها وزوجته بالبنان لكي يرضو غرورهم كما كان يصنع القذافي وهو جنون العظمه لدى الدكتتوريات ....وقطر في الحقيقه لايسمح بها نقاش أي شان عام أو أي شيء عن مزنيات الدوله والداخل والخارج منها وكيف يصرف أوكيف يتخذ القرار بل ان نقاشات مجالس الوزراءوالشورى لايسمح بتصويرهم ومعرفة مايدور بهم من نقاش وكيف يتخذ القرار وينصدم الكثير عندما يزور قطر ويسمع مايقوله موطنيها

قطرالخارج والداخل
خالد -

تبدو قطر للخارج دولة حقوق الأنسان والمساواه ولامركزيه ودولة المؤسسات وفصل السلطات !!!.ومن يعيش بها يعرفها من الداخليعلم ان كل ذالك هراء وغير صحيح ومجرد دعايه أعلاميه يفتعلها النضام لكسب سمعه وشعبيه في الخارج وخصوصا الغرب لما تطمح به القياده القطريه من دور أقليمي ودولي ولكي يشار للأميرها وزوجته بالبنان لكي يرضو غرورهم كما كان يصنع القذافي وهو جنون العظمه لدى الدكتتوريات ....وقطر في الحقيقه لايسمح بها نقاش أي شان عام أو أي شيء عن مزنيات الدوله والداخل والخارج منها وكيف يصرف أوكيف يتخذ القرار بل ان نقاشات مجالس الوزراءوالشورى لايسمح بتصويرهم ومعرفة مايدور بهم من نقاش وكيف يتخذ القرار وينصدم الكثير عندما يزور قطر ويسمع مايقوله موطنيها

ديمقراطيات حقيقية
عبدالرحمن -

يمكن أحسن لقطر، الديمقراطيات في دول الخليج غير مجدية، البحرين قطعت أشواطًا كبيرة فيها فماذا كانت النتيجةوشوفو الكيت أيضًاغير مستقرةسياسيًا، شوفوا ديمقراطيات خاصة تحاسب المسؤولين وتحارب الفساد وتراقب الحكومة وتتولى التشريعات من دون استخدام ديمقراطيات ليبراليةبل ديمقراطيات تتخذ الخصوصيّة والتفرد ترضي الشعب العربي المسلم، فغاية الديمقراطية قبول الشعب بالشكل الذي يرتضي به، لأنها الديمقراطيةالحقّة، اليست هي حكم الشعب وقبوله، دعونا نُشرع ونقترح ونحافظ على وجود واستمرار زعاماتنا وقياداتنا وأنظمة أوطاننا دون أن يتجاوز الرسميين القانون وما حرمه الله. ولا ليمقراطيات الغرب الفاشلة في الدولالعربية

ديمقراطيات حقيقية
عبدالرحمن -

يمكن أحسن لقطر، الديمقراطيات في دول الخليج غير مجدية، البحرين قطعت أشواطًا كبيرة فيها فماذا كانت النتيجةوشوفو الكيت أيضًاغير مستقرةسياسيًا، شوفوا ديمقراطيات خاصة تحاسب المسؤولين وتحارب الفساد وتراقب الحكومة وتتولى التشريعات من دون استخدام ديمقراطيات ليبراليةبل ديمقراطيات تتخذ الخصوصيّة والتفرد ترضي الشعب العربي المسلم، فغاية الديمقراطية قبول الشعب بالشكل الذي يرتضي به، لأنها الديمقراطيةالحقّة، اليست هي حكم الشعب وقبوله، دعونا نُشرع ونقترح ونحافظ على وجود واستمرار زعاماتنا وقياداتنا وأنظمة أوطاننا دون أن يتجاوز الرسميين القانون وما حرمه الله. ولا ليمقراطيات الغرب الفاشلة في الدولالعربية