أخبار

حملة شعبية في الجزائر ضد السياحة الجنسية مع الصيف

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

تظاهرة شعبية في الجزائر تطالب بإبعاد الدعارة عن إحدى أشهر المدن السياحية الساحلية في البلاد

الجزائر: حسب بيان لتنسيقية أسسها السكان المحتجون لإيصال مطالبهم، حصلت "إيلاف" على نسخة منه، فإن "الوضع في مدينة تيشي وصل إلى حد لا يطاق، بسبب نشاط شبكات الدعارة المنظمة، التي تستأجر النساء من مختلف الولايات، وخاصة ولايات الغرب الجزائري، مثل معسكر وتيارات ووهران، هذا رغم صدور قرار سابق عن والي ولاية بجاية يقضي بإقفال عدد من الملاهي في خمس مؤسسات فندقية في المدينة، تبين أنها لا تخضع لشروط المطابقة، قبل أن يتم العدول عن القرار بمنح مهلة محددة لها للخضوع للقانون"، وهو ما لم يتقبله السكان، الذين طالبوا بإقفالها الفوري، منددين بـ "تحويل مدينتهم إلى وكر للسياحة الجنسية".
وحسبما جاء في البيان فإن "الوضع خرج عن إطاره القانوني، بعدما أصبحت الممارسات غير الأخلاقية تجرى في الشارع وأمام الملأ، وهو ما يضع العائلات القاطنة في مدينة تيشي أمام حرج كبير، وعبّروا عن مدى تخوفهم من تأثير هذه الظاهرة الخطرة على أبنائهم وبناتهم"، وهو ما أدى بالسكان إلى تنظيم مسيرة شعبية منددة بالوضع، بعد نشر بيانات في الشارع لا تحمل أي توقيع، باتجاه مقر أمن الدائرة من أجل الضغط على الجهات الأمنية لتنفيذ قرار الوالي بإغلاق الملاهي التي تنشط في إطار غير قانوني.
لكن هذه المسيرة شهدت انزلاقًا خطرًا بعد إقدام مجموعة من الشباب على تخريب ستة فنادق، ويتعلق الأمر بكل من "نادي علوي"، و"السفير الأزرق"، و"الشرفة الكبيرة"، و"سيفاكس"، و"الخليج"، و"فيلا الشرق"، حيث دخل المحتجون في مواجهات عنيفة مع أعوان الأمن العاملين في هذه الفنادق، أسفرت عن العديد من الجرحى في صفوف الطرفين، وتخريب السيارات الراكنة في مواقفها، لتختلط الأمور بقيامهم بالدخول إليها بعنف مع تخريب عدد من الملاهي الليلية والمرافق التابعة لها، في ظل توقيف مصالح الأمن لعدد معتبر من المحتجين.
لم تتمكن "إيلاف" من الحصول على معلومات دقيقة عن عددهم، كما أجبرت الوضعية صاحب فندق "فيلا الشرق" على إطلاق عيار ناري في الهواء، بعدما تعرضت أملاكه إلى تخريب كلي، لإخراج المعتدين عليه، في حين خلفت الأوضاع ذعرًا كبيرًا في نفوس الزبائن، الذين كان من بينهم نساء وأطفال، استأجروا شققًا في عدد من المؤسسات الفندقية.
هذا وانتقد أعضاء المجلس الولائي المحلي في لقاء مفتوح، لمناقشة هذه التطورات، مديرية السياحة، معتبرين أن قطاع السياحة في الولاية لا يزال يعاني مشاكل كثيرة، تمنع دومًا التحضير الجيد، كما أقرّ نواب المجلس بأن قطاع السياحة يمرّ بنوع من الفوضى واللاتصرف، جراء تهميش بعض الجوانب الأساسية، على غرار محاربة مواقع الفساد الأخلاقي، وكذا الوضعية الكارثية لمرافق استقبال المصطافين والسيّاح
.

كما تساءل النواب عن سرّ عدم تقدم إنجاز 11 مشروعاً سياحياً استفادت منه الولاية، وهي المشاريع التي ستعطي دفعًا ونفسًا جديدًا للمنطقة، وتسمح بإيجاد وخلق سياحة نوعية، بديلة للسياحة الجنسية.
من جانبه، رفض حميد عيساني رئيس بلدية تيشي التصريح بخصوص هذه الأحداث نظرًا إلى حساسيتها، واكتفى بقوله إن "الأمر يتجاوزه كمسؤول محلي".
من جهة أخرى، عبّر حسين مرسال مالك فندق فيلا ديس، عن تنديده بتعرض الفنادق إلى عملية تخريب من طرف المحتجين مؤكدا في الوقت نفسه، أن أنشطة هذه الفنادق هي دائمًا تحت مراقبة الدولة، وتسعى دائمًا من أجل الالتزام بدفتر الشروط المنظم للخدمات الفندقية، كما إن الوالي أمهل المستثمرين مدة للالتزام والخضوع إلى القانون، "وقد قام أصحاب الفنادق التي تعرضت للتخريب برفع دعاوى قضائية لملاحقة المتسببين بشكل مباشر في عمليات التخريب".
هذا ويعتبر الكثير من خبراء علم الاجتماع أن الفقر والعنوسة من بين أهم الأسباب التي تساهم في انتشار ظاهرة الدعارة في الجزائر، وحسب الدكتورة فاطمة أوصديق، فإن "الفقر هو الذي يدفع في الغالب النساء إلى مزاولة مهنة الدعارة، خاصة وأن الكثير منهن، إما مطلقات ولا يجدن من يعيلهن أو طالبات في الجامعة يتم استغلالهن من طرف الجماعات الإجرامية، عن طريق الإغراء بالمال".
في حين تعتبر الأستاذة في علم الاجتماع أنيسة رحماني أن "العنوسة تدفع بالكثير من النساء إلى ولوج هذا العالم، الذي له تداعيات خطرة على المجتمع، بداية من التفكك الأسري، وانتشار الأمراض النفسية والعضوية وغيرها".
من جانبه، يعتبر الباحث الاجتماعي نبيل يحياوي أن "على الحكومة الجزائرية أن تبحث عن حلول لهذه الظاهرة عن طريق معالجة مسبباتها، التي تتمثل بشكل أساسي في البطالة والفقر، وهو ما أدى بالشباب الجزائري إلى العزوف عن الزواج في سنّ مبكرة، وتحصي الجزائر نسباً مخيفة في هذا المجال، بحيث يتعدى عدد الشباب العازبين أكثر من 7 ملايين، في المقابل هناك أكثر من 10 ملايين امرأة غير متزوجة، وهو ما ينذر بكارثة اجتماعية، إذا لم تتدخل الحكومة لإيجاد فرص عمل وتشجيع الشباب على الزواج، وإيجاد حل لمعضلة السكن".

المحامية فاطمة الزهراء بن ابراهيم

وكانت المحامية فاطمة الزهراء بن ابراهيم قد أثارت في وقت سابق زوبعة من الانتقادات بسبب اتهامها بالدعوة إلى فتح بيوت الدعارة في الجزائر من أجل الوقوف في وجه اختطاف الأطفال واغتصابهم، وأطلق بالمناسبة المحامي عمر خبابة حملة جمع توقيعات لإصدار مذكرة ترفع إلى نقيب المحامين عبد المجيد سليني لإحالة المحامية على الاستماع في مجلس التأديب وأخلاقيات المهنة.
لكنها ردت بالقول إن "تصريحاتها تم تفسيرها بشكل خاطئ"، وحسب المحامية فإن "دعوتها كانت بهدف مراقبة وتقنين بيوت الدعارة السرية المنتشرة عبر ربوع الجزائر"، وقالت المحامية إن "الجزائر العاصمة وحدها تحصي نحو ثمانية آلاف بيت دعارة، وفي ظل غياب الرقابة فإن المجتمع يصبح عرضة لانتقال الأمراض الجنسية"
.

تحت شعار "الشعب يريد رحيل العاهرات نهائيًا"، انتفض سكان مدينة تيشي السياحية في ولاية بجاية الجزائرية ضد نشاط شبكات الدعارة المنظمة في المنطقة. تأتي هذه الحملة الشعبية الكبيرة، عشية حلول فصل الصيف، الذي يضطر فيه الكثير من سكان هذه المدينة الساحرة بجمالها، والهادئة في حياتها، إلى الهروب إلى أماكن أكثر أمانًا وأكثر احتشامًا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
النيف الجزاءري
مراقب -

الجزاءر بلد النيف .... هذا مستحيل . ممكن هولاء النساء من بلدان اخرى وتجنسوا .

فكروا قليلاً
زنكة جنسية -

يا ذكور المسلمين فكروا قليلاً قبل أن تندموا.. أين ستذهبون في بلاد تزداد فيها نسب العنوسة من الجنسين في شبه إضراب عن الزواج.. أين ستذهبون وفتاوى الشيوخ لا تهدأ إلا بوضع النساء في زنازين ثابتة ومتحركة الثابتة هي البيوت وقرن في بيوتكن والمتحركة هي الحجاب والنقاب والكباب والعذاب.. نصيحة اطلقوا سراح نسائكم تنتهي كل المشاكل .. نصيحة ببلاش لا تفوتوها

اجتنبوا الفواحش
مازن -

الى صاحب التعليق السابق انت عايز الناس تخرج نسائها علشان تشارك الشباب المتعطش فى الرزيلة اذا كان المجتمع اباح الفاحشة والزنا ازاى عايز الناس تخرج نسائها بدون حجاب اتق الله - اتقو يوما ترجعون فيه الى الله - لايدخل الجنة ديوث (اى من لا يغار على اهله )

لا اعتقد
بوحة الصباح -

لا اعتقد انه كلام سليم فقد يكون تهويل من الصحافة الجزائرية كالعادة . وانا مستعد للذهاب لتقصي الحقائق .

اللهم نقنا من ذنوبنا
سليمان -

الرذيلة في كل مكان و لكن تمسك الناس بدينهم راح يقضي على هذه الظواهر القبيحة في الشقيقة الجزائر و في كل البلدان العربية فلا يخفى على احد ان دبي هي اكبر مكان لتجمع ....... من مختلف البلدان العربية و لكن سيأتي الوقت المناسب الذي يطيح فيه الله بكل هذه الأماكن الموبؤة و كل من يعمل فيها او في التسهيل لها.

لا أصدق ؟
ورقه بن نوفل -

لا أصدق أنه ببلد عربي ( مسلم ) أن تكون به الدعاره منتشره بهذا السخم المنتشر ؟ عجيب أليس هم مسلمون أم هم ما يدينون ؟نحن نعلم بأن التعامل ألايباحي منتشر بين الشباب الغربي والشرقي بإوروبا وهم يفعلوها بأغلبهم بالحريه وألإشباع الزاتي ! أما أننا نقرأ بأن الجزائر العربيه المسلمه تنتشر بها ..... هربآ من ( الفقر والعنوسه ) ؟إستغفر ألله من الحاصل ولكن ألقادم أعظم ليس فقط بالجزائر بل بجميع الدول العربيه ؟ والخليج لا يزال يستريد ..... من جميع أنحاء العربيه ويحظين العربييات منهن الدرجه السفلى ؟مع أفنجاب الغير واعي وغيياب التوعيه للمواطن من قبل الدوله ! أوجد شباب متعلمين وغير متعلمين تحت سن ألثلاثين تتراوح نسبهم مابين 45 لغاية 60 بالمائه من تعداد الدول العربيه وليس قله منهم عاطلين عن العمل ( هل يعيى المسؤلين بالدول المعنيه للقنبله الموقوته والتي بدأت بتفجيراتها بين تونس ومصر واليمن وسوريه ) أم سيسهلوا على الشباب بالهجره السريه لأرض الله الواسعه ؟ كإحدى الحلول السهله بالتخلص من مشاكل الشباب المتفاقمه ؟

الرذيلة
علي -

الى مازن أخي العزيز الرذيلة بالذال وليس الزاي (رزيلة)

أحلى نكتة
سلفي إرهابي -

زواج المسيار والمسفار وبنية الطلاق التي يروج لها السلفية هي الحل الامثل فما رأيكم؟

مواطن
بو عبد الله -

لما ذا التركيز على الجزائر تعلاو الى دبى لترو الجب العجاب حتى المسا جد مباحه للسواح ويدخلونها وهم بلبكينى وخاصه فى منطقة الجميرا

مواطن كذاب
ابراهيم -

الى صاحب التعليق 8 بو عبد الله الظاهر انك مواطن في السويد .. السواح يدخلون المساجد بالبيكيني في الجميره يا ياخي المبالغه للتأكيد مقبوله في حدود لكن ما قلته يعبر عن سفه مقيت كيف يتصور عاقل ان ما تقوله صحيح , أما تستحي ان تكون مهزأة لكل القراء وهل تعتقد قراء ايلاف سطول فارغه استح .... عيب ... عيب ولو كنت مواطن كنت على الاقل كتبت اسم االاماكن صحيح دبي وليست دبى والجميره وليست الجميرا .

ما قلتموه صحيح؟
salim -

أود أن أشارك جريدة إيلاف وقرائها الأفاضل بنموذج حقيقي حدث لي منذ سنة، إذ كنت مع زملائي وأساتذتي في نزهة إلى مدينة تيشي بولاية بجاية لمدة يوم واحد، وبعد أن جن علينا الليل أجبرنا للمبيت هناك.. وبعد البحث عن المبيت وجدنا كل الفنادق والمراقد مغلقة أمامنا كون فرقتنا لا تحتوي على أية إمرأة؟، تم توجهنا إلى مرقد قديم وهش للمبيت هنالك والنجاة من عصابات السرقة والمخدرات والشذوذ الجنسي، لكن للأسف وفي وقت متقدم من الليل، وجدنا أنفسنا داخل وكر ..... من أعلى طراز .. مع العلم أن من يقوده مجموعة من عناصر الأمن؟فكيف يكون التصرف في مثل هذه الحالة وأنت بجانب أساتذتك؟فهل اقتنعتم بالمثال الحي؟؟؟

أجملهن كانت الجزائر
المسافرة -

كم أتأسف على الجزائر و و كم يؤلمني قلبي و أنا أراها تسير في طريق مظلم نهايته الهاوية. إلى صاحب تعليق رقم واحد, عن أي نيف "الأنفةتتحدث, و يبدو أنك جزائري و أنا كذلك.أرجو ان يتخلص الجزائريون و كل العرب من شوفينيتهم, نعم في الجزائر دعارة إلى غاية الثمالة, إنتهت أخلاق زمان, و راح الأمان و ازداد الشذوذ و زاد الكبت و التخلف والفقر والمخدرات. إنني أتحسر على بلدي إلى درجة الوجع..العالم يتقدم و الحريات تتحقق و السياحة في تونس و المغرب المجاورتين مائة مرة أحسن مع أن طبيعتنا مليوم مرة أحسن من المغرب وتونس و حتى لبنان الذي يتشدق الكل بجماله و سحره و مع ذلك لا تجد فندقا يفرح القلب..ذات مرة كنت في زيارة للجزائر و اضطررت إلى المبيت في أحد الفنادق التي يراها الجزائريون فاخرة , ولأنني فتاة كانت كل الأنظار تراقبني في الفندق و تنظر إلي على أنني قادمة من زحل, و ذهبت إلى مطعم الفندق لاتناول عشائي, وكان شبه فارغ تقريبا فيما عدا طاولة أو طاولتين, هل تعرفون أنني لم أستطع تناول أكلي من شدةنظرهم إلي, حتى ان الطباخين كانوا يطلون من نافذة تفصل المطعم عن المطبخ, و كانوا على التوالي يتبادلون الأدوار في التلصص من هذه النافذة إلى درجة أنني قرفت و لم أنهي أكلي المتواضع و عدت إلى الغرفة.الجزائر كانت بلدا متحضرا, النساء يعملن جنبا إلى جنب مع الرجال و كانت الجزائر فعلا بلد النيف, لا تجد تحرشا جنسيا و لا شذوذا و لا بلوط مع أن النساء كنا يلبسن على الموضة و الميني جوب, كانت للدولة والشرطة هيبتها, فلا فساد مستشري مثل اليوم, اليوم تذهب إلى الجزائر فتجد أن اللبس الوطني تحول إلى الحجاب و الجلباب و الشادور الإيراني و العباية الخليجية, و تركت أمهات الجزائر لبسهن التقليدي و اسمه الملاية سألت ذات مرة فتاة , لماذا غزا الحجاب الجزائر إلى درجة ان السافرة أصبحت نشازا, قالت المجتمع و الفقر لم يعد يسمح لي بلبس أي شيئ آخر غير الحجاب... أتأسف لغياب التسامح في الجزائر فلا مسيحي يُقبل. وذات مرة كنت عائدة في رحلة من الجزائر إلى دولة أخرى, و كنا قبل الصعود إلى الطائرة, نتعرض للتفتيش الأخير, وإذ بي أقف في الصف في انتظار دوري ,و إذ بعنصر الأمن الذي يفتش الحقائب وجد نسخة من الإنجيل باللغة العربية عند أحدهم , فظل يسأله ماهذا و يقلب صفحات الإنجيل و ينظر للمسافر باستعلاء و تنمر, وكأنه وجد دليل إدانة و لا ينقص إلا أن يأخذه لل

قله أمثالك يامسافره
ورقه بن نوفل -

قله من أمثالك يامسافره وانكي محقه بما دونيتيه من حقائق متواجده بعالمنا المسمى ( بألإسلامي المحافظ ) وبه من الرزائل والدعاره متخفيه وراء ستائر التكتم والعيب والعار إن علن ؟ لن أحدد دوله بعينها ممن يحصل للفتيات والنساء وألأطفال ليس فقط من ألغرباء بل من أقرب ألأقارب أحيانآ من ألأباء ,ألأخوه حيث يغتصبن والعائله تتكتم خوفآ من العار الذي سيلتحق بالعائله إذ ما عمم ( وتموت الضحيه موتآ بطيئآ لأنها تتحمل العبئ ألأكبر بالنتائج وأحيانآ تتهم هي لأنها لم تحتشم كافيآ ) وأيضآ الكبد والفقر والبطاله وألإحباط المتعرض له الشاب والشابه ألعربيه وخاصه المسلمه من قبل المجتمع والدوله والناصبين أنفسهم أولياء على الدين هم أكبر المسببين لجرائم الشرف ,كما أن كبد الغريزه يجعل المرء يتفنن بالتحايل على نيل النصيب مما يحتاجه إما بالطرق العاديه كما هو منتشر بالغرب والدول المتفتحه أو بالطرق الجريميه كما هو منتشر بالعالم المسمى ( بالمحافظ ؟ )نصرق من أجل الوعي ... هل من مجيب ؟

من للجزائر؟
بصيص أمل -

لا داعي للكلام في عصر الفعل، شجرة الخير تنمو وشجرة الشر تهيج وتخمد، إن رحلنا كلنا عن وأوطاننا فمن لها، مازال الأمل قائم مع كل طلوع فجر وبزوغ نور، نعرف جيدا أن الفساد يزداد لكن على الخيرين أن يجتمعوا ويتعاونوا كلمة طيبة ترفع البلاء، وتعليم الصغار يطفأ غظب الجبار، وهلا تركتم من يعمل في صمت ان يعمل في زرع الجدور والأمل عسى الزرع يورق، والنور يضئ...فمن للجزائر غيركم

يا راجل
fak -

ههههههههههههههههه اسيادكم المصرين

ضد العلاقات المشبوهة
بنت الصحراء -

كوننا عرب مسليمين لانتمنى مثل هذه الصورةلبلادنا سواء كانت من اجانب او من مواطينين .لكن حل المشاكل ليس بعنف والتخريب