أخبار

البابا يدعو الى الوحدة "ووقف اراقة الدماء" في سوريا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

الفاتيكان: دعا البابا بنديكتوس السادس عشر الاحد الى "تعايش يعمه الوفاق والوحدة" في سوريا ووقف "اراقة الدماء" في هذا البلد وذلك في ختام الصلاة في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان.

وقال البابا بعد الصلاة الاسبوعية في ساحة القديس بطرس "اتضرع الى الرب لكي لا تحصل اراقة دماء اضافية (في سوريا)، هذا البلد الذي يضم ديانات وحضارات عظيمة".

واضاف "اسأل السلطات والمواطنين الا يدخروا اي جهد في السعي الى الخير العام والاعتراف بالتطلعات المشروعة من اجل مستقبل يعمه السلام والاستقرار".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عظة
lمحمد يوسف -

هذه رسالة الى الشعب السوري الواعي لما يدور حوله من هجمات تستهدف هذا الشعب الذي اثبت انه الاوعى والاكثر ادراكا لما يحاك ضدهالبعض الذي يعتمد على الفوضى وهم قلة يجب ان يدركوا بان الفوضى التي يسعون اليها محال ان تمر على الشعب السوري الاسلام دين محبة لكن البعض يصوره على انه اكراه وما استغلال صلاة الجمعة الا اساءة للديندعوة البابا يجب ان نتوقف عندها ونتأمل ما فيها من معنى ونتعظ

عظة
lمحمد يوسف -

هذه رسالة الى الشعب السوري الواعي لما يدور حوله من هجمات تستهدف هذا الشعب الذي اثبت انه الاوعى والاكثر ادراكا لما يحاك ضدهالبعض الذي يعتمد على الفوضى وهم قلة يجب ان يدركوا بان الفوضى التي يسعون اليها محال ان تمر على الشعب السوري الاسلام دين محبة لكن البعض يصوره على انه اكراه وما استغلال صلاة الجمعة الا اساءة للديندعوة البابا يجب ان نتوقف عندها ونتأمل ما فيها من معنى ونتعظ

دعوة
jad -

اسأل السلطات والمواطنين الا يدخروا اي جهد في السعي الى الخير العام والاعتراف بالتطلعات المشروعة من اجل مستقبل يعمه السلام والاستقرار لاحظوا الفارق في الدعوة بين رجل دين ورجل دين اخرعليه الصلاة والسلام سيد الانبياء محمد دعا الى التسامح فكيف بالبعض يدعوا للكراهية حسبنا الله ونعم الوكيلثم متى استعبدتم الناس ايها الصحفيون اتظنون بانكم اصبحتم مفكروا للامة وقادتهاالاحداث الاخيرة اثبتت فشل للصحافة العربيةوالصحاف اصبحت بحاجة الى ثورة

دعوة
jad -

اسأل السلطات والمواطنين الا يدخروا اي جهد في السعي الى الخير العام والاعتراف بالتطلعات المشروعة من اجل مستقبل يعمه السلام والاستقرار لاحظوا الفارق في الدعوة بين رجل دين ورجل دين اخرعليه الصلاة والسلام سيد الانبياء محمد دعا الى التسامح فكيف بالبعض يدعوا للكراهية حسبنا الله ونعم الوكيلثم متى استعبدتم الناس ايها الصحفيون اتظنون بانكم اصبحتم مفكروا للامة وقادتهاالاحداث الاخيرة اثبتت فشل للصحافة العربيةوالصحاف اصبحت بحاجة الى ثورة