فرنسا تدعو الى وقف القمع والاعتقالات في سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
باريس: دعت الحكومة الفرنسية هنا اليوم نظيرتها السورية الى وقف أعمال القمع واعتقال المتظاهرين مدينة "العنف الموجه ضد السكان المدنيين" في سوريا.
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية انها تحصلت على "معلومات تشير الى تفاقم القمع في سوريا" وذلك بعد يوم من قرار الولايات المتحدة فرض عقوبات على القيادة السورية بما فيها الرئيس بشار الأسد.
واضافت الخارجية الفرنسية في بيان ان "القمع يزداد سوءا في حين تتراكم المعلومات حول وجود مقابر جماعية وشهادات حول التعذيب" مشددة على ان "القمع والاعتقالات التعسفية يجب أن تتوقف".
كما دعت لاعادة الجيش السوري الى الثكنات واطلاق سراح المعتقلين السياسيين وسجناء الرأي والبدء في "حوار سياسي حقيقي واصلاحات حقيقية" للرد على مطالب المتظاهرين في سوريا.
واوضحت باريس ان "هذه الاجراءات لا غنى عنها للحفاظ على الاستقرار في سوريا والمنطقة" بينما حثت القيادة في دمشق على "الاستماع لنداءات المجتمع الدولي".
التعليقات
الثورة السورية
لارا من باب توما -الرعب والذعر يدب الآن في قلوب أعوان النظام البعثي الفاشي في سوريا وفي قلب الدكتاتور بشار بعد عزله وإسقاطه دوليلا وفرض عقوبات شخصية ومباشرة عليه.....هذه العقوبات تعتبر سابقة بحق رئيس دولة ذات سيادة يتمتع بالحصانة لكن إجرام بشار وأخوه السفاح النذل ماهر بحق الشعب السوري الأعزل أجبر القوى العظمى وشعوبها الحرة بالخروج عن صمتها! المدة الممنوحة من قبل اسياد النظام في الولايات المتحدة انتهت و بفشل ذريع على الارض و النية لدى امريكيا الان طلب الرحيل من الطاغية بشار و الطاغية بشار مرعوب هو وكل سلالته وأزلامه و يتخبط في دماء شعبه البريئة التي سفكتها وأراقتها فرق الموت والقتل بقيادة أخيه السفاح النذل ماهر و يسعى بكل قوة للتفاوض مع من يسميهم معارضة بهدف الخروج من الأزمة و لو برأسه ....لعلم النظام و رأسه الساقط شرعيا أن الشعب السوري المتواجد في الشارع الآن ليس له قيادات توجههه و المعارضة لا تمثله و ان كانت تمثل جزء منه و هذا الشعب و بعد التضحيات التي قدمها لن يرضى بأقل من رحيل النظام و محاكمة رؤوسه و أولهم مجرم الحرب بشار الأسد واسترداد كل المليارات التي نهبها اللص الحرامي القميئ الأجرب رامي مخلوف. عاشت سوريا حرة أبية
Bachar GO OUT
sara -نحن في سورية أصبحنا مقتنعين تماما أن الحرية و الدكتاتورية هما خطان متوازن لا يلتقيان ..فالنظام الكتاتوري لا يمكنه الإصلاح أبدا. الدكتاتور لن يتحمل أن يقال له أن أبن خالك حرامي حتى لو قدمنا ثباتات لن يتحمل أن يقال له من أين لك هذا و ذاك. لن يتحمل انتخابات حرة و نتائجها......بعد هذه المجازر التي قام بها نظام الأسد ......الشعب يريد أسقط النظام ولو تحالفنا مع الشيطان اسرائيل الذي هو أصلن حليف نظام الأسد باعتراف النظام شخصيا و علنا على لسان مخلوف .....الشعب يريد أسقاط النظام ...و سيسقط
عاشت الثورة
ابراهيم -يفترض توقيع عقوبات تنتهي بشنق كل اركان النظام.... هل تعلمون ان شبيحة النظام العلويين يتبولون في افواه اطفال تلكلخ.. ثأرا وانتقاما.. ؟؟؟..
حاجة
assad -مشان الله حاجة هيك كذب . مو عارفين شلون بدكم تحرضوا العالم و تثيروا مشاعرهم و غرائزهم. ما ضل طريقة او اسلوب الا استخدمتوه. الله ينصر الجيش و ينصر د.بشار و ينصر سوريا