سوريون يلجأون الى تركيا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
انقرة: لجأ الى تركيا 11 مواطنا سوريا بينهم سبعة جرحى، كما ذكرت وكالة انباء الاناضول السبت نقلا عن السلطات المحلية.
واوضح جلال الدين لكسيز محافظ هاتاي الحدودية مع سوريا ان الجرحى، وأحدهم حالته حرجة، نقلوا الى مستشفيات المنطقة.
ولم توضح الوكالة كيف عبر هؤلاء اللاجئون الحدود ولا كيفية اصابتهم بالجروح.
وتشهد سوريا منذ اكثر من شهرين حركة احتجاج ضد الرئيس بشار الاسد يحاول النظام قمعها بالقوة.
وانقرة التي لم يبلغ بها الامر حد المطالبة برحيل الرئيس السوري، اعربت عن قلق متزايد حيال تطور الاوضاع لدى جارتها وما لتدهور الاوضاع هناك من تأثير على استقرارها هي.
ونهاية نيسان/ابريل عبر الحدود السورية التركية حوالى 250 مواطنا سوريا من سكان قرى حدودية، على الرغم من السياج الحدودي الفاصل بين البلدين، وهم لا يزالون حتى اليوم يقيمون داخل خيم في مدينة يايلاداغي الحدودية.
التعليقات
الثورة السورية
لارا من باب توما -الإستهتار والتهكم على دماء شهدائنا الأبرار من مدنيين وعسكريين قتلوا برصاص الغدر المخابراتي هو خيانة عظمى بحق التراب السوري المقدس. قافلة شهداء جديدة تقدم من شعبنا السوري الأبي وبكل سخاء على طريق الحرية والعدالة والدمقراطية والمساواة. دمائكم الطاهرة هي دين ثقيل وثقيل جدا في أعناقنا لكن ساعة خلاصك يا سوريا يا بلدي الحبيبة من الطغاة ولصوص آل الأسد ومخلوف قد اقتربت وحياة جديدة ومصير جديد يكتبه القدر الذي تحدده وترسمه الآن إرادة ودماء الشعب السوري الحر الأبي. النظام البعثي السوري الأفاق لم يتعلم الدرس من مصر وتونس وليبيا، ونسي أن الغرب يتبع مصالحه، رغم أنه كان يرى في حكم آل الأسد الطغاة خير حام لأمن اسرائيل و أقوال اللص رامي مخلوف للنيويورك تايمز خير شاهد ودليل. عندما تنتهي صلاحية أي حاكم فإن أمريكا تغازل الشعب وتنضم إليه لإسقاط النظام، وقد أعطى الغرب وأمريكا بشار الأسد فرصة أكثر من شهرين لإخماد الثورة المظفرة، لكنه لم يستطع، ولما رأوا أن كل أوراقه احترقت وترمدت بوهج ولهيب دماء شهدائنا الأبطال التي سفكت بأبشع وأشنع أنواع الرصاص الحي والمتفجر والعنقودي الذي صوب من فوهات بنادق قناصي شبيحة النظام الغادر إلى الرؤوس الشامخة و الأعناق السامية والصدور العارية لشهداء سوريا الجريحة بدلا من تصويب هذا الكم الهائل من الرصاص والبارود والنار المدفوع ثمنه من عرق الشعب السوري الكادح إلى العدو الحقيقي الذي يغتصب أرضنا منذ 45 عاما! أباطرة البيت الأبيض وأوروبة قالوا لبشار وبالحرف الواحد: سلم السلطة أو ارحل، وسينفذون أوامرهم لأنهم لا يحبون أن يتعاملوا مع نظام أخرق وغبي..طاغية دمشق راحل بلا شك، و نحن شعب سوريا الحر الأبي سنحاسب أزلامه وأبواقه حسابا عسيرا لأن الإجرام الدنيئ والمنظم الذي يقومون به لم تفعله العدوة إسرائيل بأهلنا في مرتفغات الجولان المحتلة, لكن ربما إجرام طاغية دمشق وشبيحته من المأجورين بحق شعبنا السوري الأبي يشبه أو ربما يفوق بفظاعتة إجرام عصابات الهاغانا بحق الشعب الفلسطيني.
كورد
ترك -تركيا التي تدعي بأنها ديمقراطية، تريد أن تحجب الديمقراطية عن الشعب السوري من عرب وكرد وتركمان وآشوريين وكلدان وغيرهم. والسؤال الذي يتبادر للذهن هو هل أن الشعوب المتواجدة في تركيا أحرار حتى تريد تركيا تحرير الآخرين؟ طبعا لا. الكل يعرف، حتى الجهلاء في السياسات الإقليمية والدولية بأن النظام التركي لا تعترف أصلا بالقوميات المتواجدة في تركيا. تركيا تريد إحتلال أجزاء من سوريا، وتريد أن يكون هناك عسكري تركي في الدائرة السياسية التي قد تحكم سوريا الغد. وذلك لعجز تركيا في تحديد هويتها الثقافية، وسيكولوجية العسكرة التركية التي تحكم تركيا وشعب تركيا البائس، وتجريدها من أية هوية إلى درجة يعجز الترك في أن يكون له وعي بالتاريخ. فالنظام التركي يخاف من حرية الكرد والأرمن، ويخاف حتى من حرية الترك أنفسهم في المنطقة.
الثورة السورية
لارا من باب توما -الإستهتار والتهكم على دماء شهدائنا الأبرار من مدنيين وعسكريين قتلوا برصاص الغدر المخابراتي هو خيانة عظمى بحق التراب السوري المقدس. قافلة شهداء جديدة تقدم من شعبنا السوري الأبي وبكل سخاء على طريق الحرية والعدالة والدمقراطية والمساواة. دمائكم الطاهرة هي دين ثقيل وثقيل جدا في أعناقنا لكن ساعة خلاصك يا سوريا يا بلدي الحبيبة من الطغاة ولصوص آل الأسد ومخلوف قد اقتربت وحياة جديدة ومصير جديد يكتبه القدر الذي تحدده وترسمه الآن إرادة ودماء الشعب السوري الحر الأبي. النظام البعثي السوري الأفاق لم يتعلم الدرس من مصر وتونس وليبيا، ونسي أن الغرب يتبع مصالحه، رغم أنه كان يرى في حكم آل الأسد الطغاة خير حام لأمن اسرائيل و أقوال اللص رامي مخلوف للنيويورك تايمز خير شاهد ودليل. عندما تنتهي صلاحية أي حاكم فإن أمريكا تغازل الشعب وتنضم إليه لإسقاط النظام، وقد أعطى الغرب وأمريكا بشار الأسد فرصة أكثر من شهرين لإخماد الثورة المظفرة، لكنه لم يستطع، ولما رأوا أن كل أوراقه احترقت وترمدت بوهج ولهيب دماء شهدائنا الأبطال التي سفكت بأبشع وأشنع أنواع الرصاص الحي والمتفجر والعنقودي الذي صوب من فوهات بنادق قناصي شبيحة النظام الغادر إلى الرؤوس الشامخة و الأعناق السامية والصدور العارية لشهداء سوريا الجريحة بدلا من تصويب هذا الكم الهائل من الرصاص والبارود والنار المدفوع ثمنه من عرق الشعب السوري الكادح إلى العدو الحقيقي الذي يغتصب أرضنا منذ 45 عاما! أباطرة البيت الأبيض وأوروبة قالوا لبشار وبالحرف الواحد: سلم السلطة أو ارحل، وسينفذون أوامرهم لأنهم لا يحبون أن يتعاملوا مع نظام أخرق وغبي..طاغية دمشق راحل بلا شك، و نحن شعب سوريا الحر الأبي سنحاسب أزلامه وأبواقه حسابا عسيرا لأن الإجرام الدنيئ والمنظم الذي يقومون به لم تفعله العدوة إسرائيل بأهلنا في مرتفغات الجولان المحتلة, لكن ربما إجرام طاغية دمشق وشبيحته من المأجورين بحق شعبنا السوري الأبي يشبه أو ربما يفوق بفظاعتة إجرام عصابات الهاغانا بحق الشعب الفلسطيني.
دياربكر
PKK -أدت الصدامات الأخيرة التي وقعت بين القوات الأمنية التركية و أنصار حزب العمال الكوردستاني بمنطقة هكاري الحدودية إلى مقتل (12 ) مسلحا من حزب العمال الكوردستاني، وكانت التبعات ثقيلة، حيث ساد جوا ثقيل أثقل من الرصاص على المناطق الكوردية بأكملها. فبعد إعلان قوات الأمن التركية عن مقتل المسلحين الكورد، ثارّ ثائرة الجماهير وتوّجهوا صوب ساحة المعركة حيث المنطقة الحدودية التي تفصل العراق عن تركيا في منطقة أولدرة التابعة لشرناخ، للبحث عن الضحايا المفقودين والذين توزعت جثثهم في المناطق الوعرة وبقي جثث ثمانية منهم خلف الحدود. وإثر ذلك أعلنت المبادرة الشعبية الكوردية الحداد مدة ثلاثة أيام على ارواح الضحايا، تبعتها مظاهرات وإعتصامات شعبية عارمة، تمثلت بعدم فتح المحال التجارية أبوابها، ومقاطعة الدوائر الحكومية والمدراس. وما أثار غيظ الجماهير اكثر هو إستمرار الجيش التركي بتنفيذ العمليات العسكرية ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني رغم إعلان الأخير في بيان له أنه سيتخذ موقفا دفاعيا لحين موعد الإنتخابات النيابية التركية ـ المقررة إجراؤها منتصف الشهر المقبل- منوّها إلى أنه يحتفظ بحق الرد في حال تعرضه إلى هجوم من قبل القوات التركية. الأجواء المشحونة هذه حثّت الكثيرين من كتاب العواميد في الصحف التركية إلى ذكر مخاوفهم و هواجسهم بشأن الإضطرابات التي عمت كافة المناطق الكوردية، في الوقت الذي تسعى تركيا في طريقها نحو إستفتاء شعبي من أجل التعديلات الدستورية. كتب (حسن جمال) كاتب العمود في صحيفة مللييت مقالا بهذا الشأن، ذكر فيها أن الأجواء مشحونة للغاية في دياربكر وباقي المناطق الكوردية، وإن إزدياد حالات العنف والشدّة والقتل من شأنها أن تزيد الأجواء حدّة، والذي بدوره سيدفع الجماهير الكردية إلى كسر جدار الخوف و التوّجه صوب الجبال والتمسك بالسلاح كأسلوب وحيد لإيجاد الحل لقضيتهم.
دياربكر
PKK -أدت الصدامات الأخيرة التي وقعت بين القوات الأمنية التركية و أنصار حزب العمال الكوردستاني بمنطقة هكاري الحدودية إلى مقتل (12 ) مسلحا من حزب العمال الكوردستاني، وكانت التبعات ثقيلة، حيث ساد جوا ثقيل أثقل من الرصاص على المناطق الكوردية بأكملها. فبعد إعلان قوات الأمن التركية عن مقتل المسلحين الكورد، ثارّ ثائرة الجماهير وتوّجهوا صوب ساحة المعركة حيث المنطقة الحدودية التي تفصل العراق عن تركيا في منطقة أولدرة التابعة لشرناخ، للبحث عن الضحايا المفقودين والذين توزعت جثثهم في المناطق الوعرة وبقي جثث ثمانية منهم خلف الحدود. وإثر ذلك أعلنت المبادرة الشعبية الكوردية الحداد مدة ثلاثة أيام على ارواح الضحايا، تبعتها مظاهرات وإعتصامات شعبية عارمة، تمثلت بعدم فتح المحال التجارية أبوابها، ومقاطعة الدوائر الحكومية والمدراس. وما أثار غيظ الجماهير اكثر هو إستمرار الجيش التركي بتنفيذ العمليات العسكرية ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني رغم إعلان الأخير في بيان له أنه سيتخذ موقفا دفاعيا لحين موعد الإنتخابات النيابية التركية ـ المقررة إجراؤها منتصف الشهر المقبل- منوّها إلى أنه يحتفظ بحق الرد في حال تعرضه إلى هجوم من قبل القوات التركية. الأجواء المشحونة هذه حثّت الكثيرين من كتاب العواميد في الصحف التركية إلى ذكر مخاوفهم و هواجسهم بشأن الإضطرابات التي عمت كافة المناطق الكوردية، في الوقت الذي تسعى تركيا في طريقها نحو إستفتاء شعبي من أجل التعديلات الدستورية. كتب (حسن جمال) كاتب العمود في صحيفة مللييت مقالا بهذا الشأن، ذكر فيها أن الأجواء مشحونة للغاية في دياربكر وباقي المناطق الكوردية، وإن إزدياد حالات العنف والشدّة والقتل من شأنها أن تزيد الأجواء حدّة، والذي بدوره سيدفع الجماهير الكردية إلى كسر جدار الخوف و التوّجه صوب الجبال والتمسك بالسلاح كأسلوب وحيد لإيجاد الحل لقضيتهم.
تقصيم لبنان
أبراهيم سليمان سعد -هل ألسيد ينفرد في حكم لبنان وعاصمته حارة حريك؟ ومرجعه طهران ؟ أم يكون ألسيد سبب في تقصيم لبنان ألى دويلات وامارات صغيرة لا تكفي لأنشاء مطار في أي منها.أذا بقي أحزب على هذا ألخط ؟ خكما هناك عدم فبول للحزب ولا لزعيمه ألملتحي