أخبار

مبارك يعاني من حالة إكتئاب ويحتاج الى طبيب نفسي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

القاهرة: يعاني الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، المحتجز في مستشفى شرم الشيخ على ذمة التحقيق، من حالة اكتئاب ويحتاج الى طبيب نفسي لمعالجته كما نقلت وكالة انباء الشرق الاوسط السبت عن مصدر طبي.

والرئيس السابق (83 عاما) موجود في مستشفى شرم الشيخ، على البحر الاحمر، منذ الشهر الماضي حيث نقل اليه اثر اصابته بازمة قلبية خلال استجوابه.

ويجرى التحقيق مع مبارك بشان مصدر ثروته وبشان قمع الانتفاضة الشعبية على نظامه في كانون الثاني/يناير وشباط/فبراير الماضيين والذي اوقع اكثر من 800 قتيل.

ويتوقف نقل مبارك الى السجن في انتظار محاكمته على مدى تحسن حالته الصحية.

ونقلت الوكالة عن طبيب في مستشفى شرم الشيخ أن "وضعه النفسي سيء ويحتاج الى طبيب نفسي لمعالجته".

وكان القضاء المصري ذكر الاربعاء ان فريقا من اطباء القلب سيعاين مبارك لتقييم حالته الصحية وتحديد ما اذا كان يمكن نقله الى مستشفى السجن.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
kafaya
mona -

الرد غير مفهوم

kafaya
mona -

الرد غير مفهوم

للاحتيال حدود.
أ.د.أسامه عبد اللطيف -

عجيب أمر تلك الأسره أسره المخلوع مبارك (ابن باش محضر المحكمه الذى أصبح رئيسا لمصر ولم يحمد الله على هذا ) وزوجته سوزان(ابنه الممرضه التى لم تحمد الله على ما منحه اياها من شرف القتران باسم مؤسسه الرئاسه بمصر) وبالطيع ابنائهم الذين شبوا على ما شاب عليه والديهم من احتيال ونصب واستغلال لكل ما وقعت عليه ايديهم من مقدرات هذا الوطن العظيم الذى لا يستحقون شرف الانتماء اليه وهز ما يدل على دناءه نفوسهم وتواضع اصولهم التى لا ابلغ ان وصفتها بالاصل الواطى... الذى يبرز ويتأكد يوما بعد يوم فالبرغم من كل ما اقترفوه من اجرام بحق الشعب والوطن لا هم لهم اللا أن يهربوا بجلدهم كأى مجرم حقير لا يتورع عن أيع ادعاءات وأعذار حتى يهرب من عقاب القانون فها هو ابن المحضر وا بنه الممرضه يتقمصون دور جديد من الكذب والاحتيال فكلما ضاقت عليهم دائره التحقيقات يقومون بتمثيل دور المشارفين على الهلاك تاره من زياده ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم وتاره بادعاء الكتئاب والذين يزولون مباشره بع أن يطمئنوا لتأجيل اتخاذ قرارات الحبس الحتياطى ضدهم ...حتى شرف المواجهه وتجمل المسئوليه لا يملكونه شأنهم فى ذلك شأن أى حرامى أو مختلس فهم لايملكون أخلاق وأخلاقيات القاده الذين يملكون من الشجاعه ما يجعلهم يقدمون انفسهم للقصاص اذا ثبتت ادانتهم (وهم مدانون لا محاله) بل ما ذاد الطين بللا هو اسلوب النصب والاستغفال للشعب حتى وهم قيد التحقيق فابنه الممرضه تتصور انها بما تدعيه من تنازلها عما تملك(وهو أصلا ليس ملكا لها بل أموال استولت عليها فمن أين لابنه الممرضه والتى لا تعمل بكل تلك الملايين)وعينها على ماتدخره خارج مصر من أموال منهزبه تفوق عشرات المرات ما تدعى تنازلها عنه وبنفس المنطق يهب علينا ابن المحضر ليحاول استغفال الشعب من جديد ويدعى تنازله عن 400 مليون جنيه داخل مصر(وهى أيضا استولى عليها نتيجه النهب والسرقه علما بأنه ادعى من قبل أنه لا يمتلك أيه أرصده داخل أو خارج مصر بكلمته الخائبه التى وجهها من قبل) وذلك حتى يغمض عيون الشعب عما يمتلكه من عشرا المليارات خارج مصر....سبحان الله حتى فى طلب المغفره يتصرف كأى نصاب وضيع يحاول الالتفاف حول ضحيته ....هؤلاء الاثنين ومعهم ابنيهم لا يجب أن تأخذنا بهم رحمه أو شفقه ويجب أن ينالوا أشد عقاب...ولعلى هنا أتذكر كلمه للامام متولى الشعراوى حينما ذكر أنه لا يجب أن تأخذ الانسان الشفقه حينما ي

للاحتيال حدود.
أ.د.أسامه عبد اللطيف -

عجيب أمر تلك الأسره أسره المخلوع مبارك (ابن باش محضر المحكمه الذى أصبح رئيسا لمصر ولم يحمد الله على هذا ) وزوجته سوزان(ابنه الممرضه التى لم تحمد الله على ما منحه اياها من شرف القتران باسم مؤسسه الرئاسه بمصر) وبالطيع ابنائهم الذين شبوا على ما شاب عليه والديهم من احتيال ونصب واستغلال لكل ما وقعت عليه ايديهم من مقدرات هذا الوطن العظيم الذى لا يستحقون شرف الانتماء اليه وهز ما يدل على دناءه نفوسهم وتواضع اصولهم التى لا ابلغ ان وصفتها بالاصل الواطى... الذى يبرز ويتأكد يوما بعد يوم فالبرغم من كل ما اقترفوه من اجرام بحق الشعب والوطن لا هم لهم اللا أن يهربوا بجلدهم كأى مجرم حقير لا يتورع عن أيع ادعاءات وأعذار حتى يهرب من عقاب القانون فها هو ابن المحضر وا بنه الممرضه يتقمصون دور جديد من الكذب والاحتيال فكلما ضاقت عليهم دائره التحقيقات يقومون بتمثيل دور المشارفين على الهلاك تاره من زياده ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم وتاره بادعاء الكتئاب والذين يزولون مباشره بع أن يطمئنوا لتأجيل اتخاذ قرارات الحبس الحتياطى ضدهم ...حتى شرف المواجهه وتجمل المسئوليه لا يملكونه شأنهم فى ذلك شأن أى حرامى أو مختلس فهم لايملكون أخلاق وأخلاقيات القاده الذين يملكون من الشجاعه ما يجعلهم يقدمون انفسهم للقصاص اذا ثبتت ادانتهم (وهم مدانون لا محاله) بل ما ذاد الطين بللا هو اسلوب النصب والاستغفال للشعب حتى وهم قيد التحقيق فابنه الممرضه تتصور انها بما تدعيه من تنازلها عما تملك(وهو أصلا ليس ملكا لها بل أموال استولت عليها فمن أين لابنه الممرضه والتى لا تعمل بكل تلك الملايين)وعينها على ماتدخره خارج مصر من أموال منهزبه تفوق عشرات المرات ما تدعى تنازلها عنه وبنفس المنطق يهب علينا ابن المحضر ليحاول استغفال الشعب من جديد ويدعى تنازله عن 400 مليون جنيه داخل مصر(وهى أيضا استولى عليها نتيجه النهب والسرقه علما بأنه ادعى من قبل أنه لا يمتلك أيه أرصده داخل أو خارج مصر بكلمته الخائبه التى وجهها من قبل) وذلك حتى يغمض عيون الشعب عما يمتلكه من عشرا المليارات خارج مصر....سبحان الله حتى فى طلب المغفره يتصرف كأى نصاب وضيع يحاول الالتفاف حول ضحيته ....هؤلاء الاثنين ومعهم ابنيهم لا يجب أن تأخذنا بهم رحمه أو شفقه ويجب أن ينالوا أشد عقاب...ولعلى هنا أتذكر كلمه للامام متولى الشعراوى حينما ذكر أنه لا يجب أن تأخذ الانسان الشفقه حينما ي