200 شركة إسرائيلية تقيم علاقات تجارية مع إيران
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
غزة: كشفت صحيفة هآرتس الاسرائيلية في عددها ان حكومة اسرائيل تتجاهل حقيقة وجود نحو 200 شركة اسرائيلية تقيم علاقات تجارية مع ايران. وكشف الصحيفة "ان هذه العلاقات التجارية مع ايران تشمل الاستثمار في قطاع الطاقة الايراني الذي تستخدم ايراداته لتطوير المشروع النووي في ايران".
وذكرت "ان الكنيست الاسرائيلي صادق في عام 2008 على مشروع قانون يحظر على الشركات الاسرائيلية الاستثمار في شركات عملاقة تتعاون مع ايران الا ان الحكومة لم تحرك ساكنا لوضع مشروع القانون موضع التنفيذ".
وقالت ان مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو اوضح ان هذا الموضوع ليس من صلاحيته بل من صلاحيات وزارة المالية. ونقلت الصحيفة عن وزارة الدفاع تأكيدها "انها لا تعلم شيئا عن الانباء التي تحدثت عن بيع ناقلة نفط تابعة لشركة الاخوة عوفر الاسرائيلية لايران". ونفت الوزارة نفيا قاطعا ما تردد عن انها كانت ضالعة في الصفقة واصفة هذه الانباء بأنها "مضللة".
التعليقات
200 شركة اسرائيلية
جاوى -بدايه الازدواجه يعني فقدان المصداقيهشروط النشر: عدم الإساءة للكاتب حتى لو كان كاذب
دليل قديم
شهاب -دليل اخر لمن يريد ان يعرف لا ان يدس رأسه في الرمل فايران واسرائيل وجهان لعملة واحده احدى علاماتهما التآمر لإشعال الحروب الطائفية بين السنة والشيعة العرب تحقيقا لمصالحهما المشتركة.
يجب ان تعرفوا ايران
احمد -يجب ان تعرفوا ايران ما هي .....ولا تنشدوااو تصدقوا احمدي نجاد وهو يريد ازالة الكيان الصهيوني فمن يسب على اليهود اعلموا انه مشكوك بامره وانه يريد ان يكسبفقط شعوبا تركض وراء الكلام استفيقوا يا عرب واعلموا الكواليس ان هناك اتفاقا بين امريكا والكيان الصهيوني وايران وهناك مصالح سيتقاسمها اعدائنا جميعا....فهم اصلايحيكون مؤامره على كل الخليج ويريدون ايقاع الخليج مع ايران بالذات واحمدي ومن معه لا يهمهم اصلا الا تخريب الخليج لمصالح شيطانيهافيقوا يا عرب وتوحدوا امريكا مع اسرائيل الكيان المصطنع ولا يريدون بالعرب المسلمين الا بث الفتنه بينهم خصوصا السنه افيقوا يا عرب واعلموا ان هناك مخططات للدول العربيه باجمعها ودولة دوله هل نبقى مستمعون وننفذ ما يقوله الغرب حتى لو كان باطل او مبطن.....هذه الامه ضعفها بعدم تجمعهافالوحدة هي القوه وحدها فليفكر الجميع بالاجيال القادمه بدل المصالح الانيهالتي لا تشتشرف المستقبل بتطلعات اكبرافيقوا يا امة العرب