بنغالية تقطع عضو رجل اتهمته بمحاولة اغتصابها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
لم يتوقع بنغالي عاقبة كهذه عندما حاول اغتصاب امرأة كان يظن أن لا حول له ولا قوة ففاجأته بأسوأ عقاب ممكن وفقا لروايتها. لكنه يقول من جانبه إنها عاقبته لرفضه الهرب معها.
لندن: حاول بنغالي اغتصاب امرأة فما كان منها الا أن قطعت عضوه الذكري وتوجهت به الى مركز الشرطة لإثبات فعلته، تبعا لما قالت.
وقعت الحادثة التي تداولتها وسائل الإعلام البريطانية في قرية ميزابور، إقليم جالاكاتي، على بعد 200 كيلومتر من العاصمة داكا. وقالت بطلتها مونجو بيغوم (40 عاما)، وهي أم لثلاثة أبناء، للشرطة إن جارها، مزمّل حق ماضي، اقتحم كوخها فجأة وحاول إجبارها على ممارسة الجنس معه.
ورغم الدليل الدامغ الذي أخذته مونجو الى الشرطة فإن مزمل، الذي نُقل الى المستشفى لعلاجه من جراحه المحرجة، ينكر فعلته ويصر على براءته قائلا إنها عاقبته لرفضه الهرب معها. وقال ناطق باسم الشرطة إنها ستلقي القبض عليه رسميا وتبدأ التحقيق معه حال تحسن حالته.
وأضاف: "تقول المرأة إنه حاول اغتصابها وإنها حاولت مقاومته. لكنها عجزت عن وقفه فلم تجد حلا أفضل من قطع قضيبه. ثم وضعته في كيس بلاستيكي وأتت به الينا لأثبات صحة شكواها. وقد فتحت عليه بلاغا رسميا بمحاولة اغتصابها".
ومضى قائلا: "هذه حادثة غير عادية. واعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي تبتر فيها امرأة قضيب رجل وتأتي به الى مركز الشرطة كدليل على زعمها". وأضاف إن الشاكية قالت إن جارها، وهو أب لخمسة أبناء، ظل يتحرش بها جنسيا على مدى الأشهر الستة الماضية.
ومن جهته ينفي مزمل أنه حاول اغتصابها. وقال لمراسل فضائية "بي بي سي نيوز" من سريره بالمستشفى في بلدة باريسال القريبة من قريته إن علاقة جنسية كانت تربطه بمهاجمته. وقال إنها حاولت إقناعه يالهرب والعيش معاً في العاصمة داكا. ومضى قائلا: "رفضت هذا العرض وقلت لها إنه ليس بوسعي هجر زوجتي وأطفالي، فانتقمت مني على هذا النحو".
ومن جهته قال الدكتور شرف الزمان، كبير الجرّاحين بمستشفى شيري بنغال، باريسال، إن محاولة إعادة العضو الذكري الى مكانه أثبتت استحالتها. وأضاف قوله: "نعالجه الآن بحيث يستطيع التبوّل بدون قضيب".
التعليقات
قسطرة
كبير الجراحين -ما أوردته الصحف البريطانية عن أن الجندي برادلي مانينغ كان غير لائق طبيا للخدمة في العراق لأنه كان يتبول لاإراديا وكانت تنتابه نوبات غضب يقوم خلالها برمي وبعثرة الكراسي في كل اتجاه والصراخ على قادته العسكريين وكان يرسل باستمرار إلى عيادة الطب النفسي بغرض تقييم حالته النفسية والعقلية يطرح التساؤلات بشأن الدليل الدامغ الذي أخذته مونجو الى الشرطة، خصوصا وان محاولة إعادته إلى مكانه أثبتت استحالتها
ع طول معي
النحل البري -لا حبيبي لا ...جينا سوا ع الدنيا بنروح سوا من الدنيا....خليك معي بالحفظ والصون وعمرينها ماكانت هالشغلة
مجرد راي
مجرد راي -اذا صحت اقوالها فأقول لها نعم ما فعلت . و اتمنى ان يكون ذلك جزاء كل من تسول له نفسه ايتاء الفاحشة.... بصراحة يجب ان يكون هناك دورات تدريبية للفتيات حتى يتهيأن لمواجهة التحرش بهن, من ضمن الدروس كيفية بتر العضو او الحاق الضرر به ... الجزاء من جنس العمل و العين بالعين و السن بالسن و البادئ اظلم
هل الرجل مسلم؟
عراقي يكره البعثيه -اذا كان الرجل مسلم فيجب على امة الاسلام الثار للقضيب الاسلامي المقطوع ولبس الاحزمه الناسفه والهجوم على الارهابيه مونجو التي مسحت الرجوله الاسلاميه بالبلاط..
يا حسافه طار طيرك
السنافي -نعالجه الآن بحيث يستطيع التبوّل بدون قضيب كل واحد يدير باله من لغاليغو
لغاليغوه
الباتيفي -سامح الله والله اضحكتني كثيرا
نعم نعم
أبي الحروف البغدادي -عقوبة جميلة .. أتمنى تطبيقها على كل المغتصبين و هي بالتأكيد أفضل من قتل أي رجل ..
مسكين الرجال
احمد -والله حاله صعبه ......... يا إخوان متخيلين وضع الرجال كيف راح يكون شي اسمه ذكوره ماكو يعني لا تستغربون اذا بعدين انتحر الرجالطبعا ما ابخس بحق بطلة هذه الحادثهحقها لأكن يا جماعه ماتحسون ان هالحرمه رجال بعد اللي سوته
عقوبة
فادي -اؤيد عقوبة بتر العضو بعد اثبات جريمة الاغتصاب و لكن ان تبتره امراة من نفسها فكيف نعرف اتها لا تكذب و استغرب الاغتصاب يحدث بسرعة و يفاجا الضحية بالجاني فكيف و صلت الى السكين الا اذا قطعته باسنانها و هذا مستحيل و اذا كانت متأهبة للانتقام فهذا ليس اغتصاب بل استدراج للفعل و ثم ردة الفعل
خلو يجرب
الانتقام -بعدما كان معتدي ومغتصب , سيخاف على نفسه من الاغتصاب مستقبلا. خلو يجرب
بستاهل
زكّو -التعليق ليس واضحا
انتقام
مروح -اذا كان مذنب يستاهل اكتر من هيك وادا الاتنين تستاهل هي التانية قطعها