أخبار

أعداد المرشحين في الرياض ترتفع إلى "731" والأبواب تغلق ظهر غد

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
وصل أعداد المسجلين من المرشحين حتى أمس الثلاثاء في مدينة ومحافظات ومراكز منطقة الرياض "731" مرشحا، فيما ستغلق أبواب هذه المراكز عند الساعة الثانية من ظهر يوم غد الخميس، معلنة انتهاء الفترة الثانية من الجدول الزمني التنفيذي لانتخابات أعضاء المجالس البلدية في دورتها الثانية.
الرياض: وصل أعداد المسجلين من المرشحين حتى أمس الثلاثاء في مدينة ومحافظات ومراكز منطقة الرياض "731" مرشحا، فيما ستغلق أبواب هذه المراكز عند الساعة الثانية من ظهر يوم غد الخميس، معلنة انتهاء الفترة الثانية من الجدول الزمني التنفيذي لانتخابات أعضاء المجالس البلدية في دورتها الثانية.
يأتي ذلك في الوقت الذي أكد مساعد أمين منطقة الرياض للشؤون المالية والإدارية رئيس اللجنة التنفيذية للانتخابات بمدينة الرياض المهندس عبد الرحمن بن سليمان الزنيدي أن الدورة الانتخابية الثانية ستشهد نضجا أكبر من الدورة الأولى سواء ما يخص الناخبين أو المرشحين ممن تنطبق عليهم الشروط، كون الدورة الأولى تعد تجربة ولأول مرة تقام انتخابات بلدية في المملكة، لافتا الانتباه إلى أن أعداد المرشحين الذين سجلوا في مدينة ومحافظات الرياض حتى أمس قد تقل عن أعداد الدورة الأولى وهو ما يعد مؤشرا على ارتفاع الوعي لدى الناخب والمرشح، من حيث فهم الكثير من المرشحين لأدوارهم ودور المجلس البلدي في مدينتهم.
وأوضح المهندس الزنيدي أن كل دورة انتخابية ستشهد تطورا ونضجا من سابقتها، وهو ما يوضح استيعاب الجميع للعملية الانتخابية وأهميتها في مشاركة المواطن في صنع القرار وما يقدم له من خدمات بلدية تتطلب أن يختار المرشح الكفوء الذي سوف يصوت له يوم الاقتراع، ويمثله في مجلس مدينته، منوها في الوقت نفسه بسير العمل في مراكز استقبال المرشحين بمدينة الرياض حيث من جهة أخرى، تواصل 54 مركزا تم اعتمادها من اللجنة المحلية للانتخابات بمنطقة الرياض أعمال تسجيل المرشحين، سبعة منها في العاصمة الرياض و47 في المحافظات والمراكز، حيث تستمر أعمالها إلى ظهر يوم غد الخميس وتحديدا عند الساعة 2 ، بعد أن أكملت الفترة الثانية من تسجيل المرشحين ستة أيام، بدأت من يوم السبت الماضي وحتى اليوم الخميس

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف