شبكات تهريب تتعاون مع «حزب الله» تبيع خدماتها لثوار سوريا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تقول مصادر ديبلوماسية إن شبكات تتعاون مع حزب الله في تهريب السلاح باتت الآن تمد المعارضة السورية في الداخل بالعديد من الخدمات.
الكويت: قالت مصادر ديبلوماسية غربية رفيعة المستوى لـصحيفة "الراي" الكويتية، إن "شبكات تحترف تهريب الاسلحة من سوريا الى "حزب الله" في لبنان، تبيع اليوم خدماتها الى المعارضة السورية في الخارج، التي تعمل بدورها على مد المنتفضين ضد نظام (الرئيس بشار) الاسد بهواتف تعمل عبر الاقمار الاصطناعية، وكاميرات فيديو، وكمبيوترات، ووسائل لوجستية اخرى يستخدمها الثوار في انتفاضتهم".
وتشكل وسائل الاتصال هذه، السلاح الاساسي بيد شباب "الثورة السورية" المندلعة منذ 15 مارس الماضي، اذ يستخدمها المطالبون باسقاط نظام الاسد لايصال تظاهراتهم وعمليات العنف بحقهم، بالصوت والصورة، الى العالم.
ورغم محاولات القوى الامنية مصادرة هذه الوسائل واستخلاص اعترافات تحت وطأة التعذيب من اصحابها حول مصدرها، وحول الكلمات السرية التي يستخدمونها لتحميل الفيديوات عبر الانترنت، وللتواصل في ما بينهم عبر موقع "فايسبوك "، فان النظام السوري لم ينجح في قطع علاقة المنتفضين بالعالم.
وجزمت المصادر بانه "لم يتم تهريب اي سلاح من لبنان الى داخل سورية عن طريق هذه الشبكات".
وسألت "الراي" عن امكانية وجود قرار سياسي او تكتيكي لدى "حزب الله" بالعمل ضد حليفه في دمشق، فقالت المصادر ان "الشبكات التي لطالما استخدمها حزب الله لتهريب الاسلحة من سورية الى لبنان، لا تدين بالولاء الكامل" للحزب.
واضافت: "تتألف هذه الطبقات من مزيج من قطاع الطرق، ومقاتلين من الفصائل الفلسطينية الموالية لسورية، وعصابات تهريب، وبعض المقربين من حزب الله".
التعليقات
بشار أمر بالقتل
بشار أمر بالقتل -قال ضابط برتبة عقيد في قيادة شرطة ريف دمشق إن هناك أمرا بإطلاق النار على المتظاهرين موقعا من قبل الرئيس بشار الأسد شخصيا ، نافيا صحة ما قاله مسؤولون في أعلى هرم السلطة مرارا وتكرارا عن أن الرئيس الأسد أعطى أوامره بعدم إطلاق النار على المتظاهرين وقال الضابط العامل في شرطة النجدة لـ موقع الحقيقة إذا كان هناك فرضية بإمكانية أن يقوم الحرس الجمهوري بإطلاق النار على المتظاهرين دون الحاجة لأمر رئاسي ، باعتباره دولة داخل الدولة كما يقر الجميع ضمنا، فكيف نفسر إطلاق النار من قبل وحدات الأمن المركزي والأمن السياسي التابعة لوزارة الداخلية ، ووحدات المخابرات العامة التابعة لرئاسة الجمهورية ، ووحدات الجيش والمخابرات العسكرية والمخابرات الجوية التابعة كلها في النهاية لرئيس الجهورية باعتباره القائد العام للجيش والقوات المسلحة؟ وجوابا على هذا السؤال قال الضباط منذ بداية الأحداث ، وبعد أن أصبحت قضية إطلاق النار على المتظاهرين المدنيين موضوعا رئيسا في وسائل الإعلام العربية والعالمية، جرت نقاشات حول هذا الأمر في أوساط ضباط الشرطة متوسطي الرتبة ، وعادة ما يكون هؤلاء القادة الميدانيين للوحدات التي تنتشر في الشوارع. وقد شهدت بنفسي العديد من النقاشات التي أبدى فيها ضباط الشرطة تحفظهم على إطلاق النار بهدف القتل ، وبعضهم أعلن جهارا عن رفضه القيام بذلك إما بسبب تربيته الأخلاقية أو بسبب تخوفه من الملاحقة مستقبلا ، خصوصا بعد تحويل الملف الليبي إلى محكمة الجنايات الدولية ، فيما اقترح البعض الآخر أن يكون إطلاق النار على الأقدام عند الضرورة القصوى. وقد ووجه هؤلاء جميعا من قبل قادة الشرطة بالتأكيد على أن هناك أمرا من رئيس الجهورية بالذات يقضي بقمع التمرد ( كما يطلق عليه في الجلسات الخاصة) مهما كلف الأمر . وأنا أستطيع أن أقسم بأن عشرات من ضباط الشرطة متوسطي الرتبة سمعوا هذا الكلام من قادتهم المباشرين مرارا وتكرارا ، سواء في قيادة شرطة ريف دمشق أو غيرها من المحافظات ، كما سمعته أنا شخصيا بأذني وأضاف الضابط لقد سمعت بأذني هذا الحديث ( أن إطلاق النار مغطى قانونيا من رئيس الجمهورية) من قائد شرطة ريف دمشق السابق اللواء عبد الكريم حاج صالح ، وقائد الشرطة الحالي العميد عبد الرزاق مطلق . وكان ذلك خلال اجتماعات رسمية لضباط الشرطة خصصت لبحث كيفية التعامل مع المظاهرات وأكد الضابط أنه مستعد للإدلاء
بشار أمر بالقتل
بشار أمر بالقتل -قال ضابط برتبة عقيد في قيادة شرطة ريف دمشق إن هناك أمرا بإطلاق النار على المتظاهرين موقعا من قبل الرئيس بشار الأسد شخصيا ، نافيا صحة ما قاله مسؤولون في أعلى هرم السلطة مرارا وتكرارا عن أن الرئيس الأسد أعطى أوامره بعدم إطلاق النار على المتظاهرين وقال الضابط العامل في شرطة النجدة لـ موقع الحقيقة إذا كان هناك فرضية بإمكانية أن يقوم الحرس الجمهوري بإطلاق النار على المتظاهرين دون الحاجة لأمر رئاسي ، باعتباره دولة داخل الدولة كما يقر الجميع ضمنا، فكيف نفسر إطلاق النار من قبل وحدات الأمن المركزي والأمن السياسي التابعة لوزارة الداخلية ، ووحدات المخابرات العامة التابعة لرئاسة الجمهورية ، ووحدات الجيش والمخابرات العسكرية والمخابرات الجوية التابعة كلها في النهاية لرئيس الجهورية باعتباره القائد العام للجيش والقوات المسلحة؟ وجوابا على هذا السؤال قال الضباط منذ بداية الأحداث ، وبعد أن أصبحت قضية إطلاق النار على المتظاهرين المدنيين موضوعا رئيسا في وسائل الإعلام العربية والعالمية، جرت نقاشات حول هذا الأمر في أوساط ضباط الشرطة متوسطي الرتبة ، وعادة ما يكون هؤلاء القادة الميدانيين للوحدات التي تنتشر في الشوارع. وقد شهدت بنفسي العديد من النقاشات التي أبدى فيها ضباط الشرطة تحفظهم على إطلاق النار بهدف القتل ، وبعضهم أعلن جهارا عن رفضه القيام بذلك إما بسبب تربيته الأخلاقية أو بسبب تخوفه من الملاحقة مستقبلا ، خصوصا بعد تحويل الملف الليبي إلى محكمة الجنايات الدولية ، فيما اقترح البعض الآخر أن يكون إطلاق النار على الأقدام عند الضرورة القصوى. وقد ووجه هؤلاء جميعا من قبل قادة الشرطة بالتأكيد على أن هناك أمرا من رئيس الجهورية بالذات يقضي بقمع التمرد ( كما يطلق عليه في الجلسات الخاصة) مهما كلف الأمر . وأنا أستطيع أن أقسم بأن عشرات من ضباط الشرطة متوسطي الرتبة سمعوا هذا الكلام من قادتهم المباشرين مرارا وتكرارا ، سواء في قيادة شرطة ريف دمشق أو غيرها من المحافظات ، كما سمعته أنا شخصيا بأذني وأضاف الضابط لقد سمعت بأذني هذا الحديث ( أن إطلاق النار مغطى قانونيا من رئيس الجمهورية) من قائد شرطة ريف دمشق السابق اللواء عبد الكريم حاج صالح ، وقائد الشرطة الحالي العميد عبد الرزاق مطلق . وكان ذلك خلال اجتماعات رسمية لضباط الشرطة خصصت لبحث كيفية التعامل مع المظاهرات وأكد الضابط أنه مستعد للإدلاء
ثورتنا سلمية
محمد -هذا الكلام غير صحيح والثورة السورية سلمية والكل راى ذلك بأن المتظاهرين مدنيين عزل ولم تطلق رصاصة واحدة من المتظاهرين وكل الشهداء هم من ضحاي المخابرات والقوات الامنية التي تطلق النار على المدنيين وعلى افراد الجيش الذين يرفضون اطلاق النار على المدنيين.
ثورتنا سلمية
محمد -هذا الكلام غير صحيح والثورة السورية سلمية والكل راى ذلك بأن المتظاهرين مدنيين عزل ولم تطلق رصاصة واحدة من المتظاهرين وكل الشهداء هم من ضحاي المخابرات والقوات الامنية التي تطلق النار على المدنيين وعلى افراد الجيش الذين يرفضون اطلاق النار على المدنيين.
انقلبوا على حبايبهم
أبو فواز سليم العلي -هذه نهاية العملاء بالأمس كانوا يذبحون البشر في لبنان من أجل النظام السوري الذي انقت صلاحيته واليوم حزب السلاح يبيع الأسلحة للثوار في سوريا الحرة هذه نهاية العملاء ومبروك للنظام العلوي في سوريا على هكذا حلفاء بالسلاح السوري يقتلون به شعب سوريا بشر القاتل بالقتل لو حين بعد حين .
انقلبوا على حبايبهم
أبو فواز سليم العلي -هذه نهاية العملاء بالأمس كانوا يذبحون البشر في لبنان من أجل النظام السوري الذي انقت صلاحيته واليوم حزب السلاح يبيع الأسلحة للثوار في سوريا الحرة هذه نهاية العملاء ومبروك للنظام العلوي في سوريا على هكذا حلفاء بالسلاح السوري يقتلون به شعب سوريا بشر القاتل بالقتل لو حين بعد حين .
سلمية
سلمية -الثوار ليسوا بحاجة لخدمات تجار السلاح و المرتزقة ولكن الكاتب قد يقصد ان النظام القاتل هو من يحتاج للسلاح ليتابع عربدته قبل ان يلفظه الشعب الى مزابل التاريخ
سلمية
سلمية -الثوار ليسوا بحاجة لخدمات تجار السلاح و المرتزقة ولكن الكاتب قد يقصد ان النظام القاتل هو من يحتاج للسلاح ليتابع عربدته قبل ان يلفظه الشعب الى مزابل التاريخ
Bravoo
the best -مثقفون سوريون يبحثون في إمكان عقد لقاء موسع لهم في بيروت بعدما اعتذرت مدن عدة منها القاهرة والرياض وأبو ظبي عن استقبالهم
Bravoo
the best -مثقفون سوريون يبحثون في إمكان عقد لقاء موسع لهم في بيروت بعدما اعتذرت مدن عدة منها القاهرة والرياض وأبو ظبي عن استقبالهم
اكره بشار
حلبي حر -احذروا يا ثوار سوريا من اي خديعة من عملاء النظام في لبنان. عاشت الثورة ويسقط بشار.
اكره بشار
حلبي حر -احذروا يا ثوار سوريا من اي خديعة من عملاء النظام في لبنان. عاشت الثورة ويسقط بشار.
توضيح
سوري1 -الخبر لا يتعلق بتزويد المتظاهرين بالسلاح انما بتلفونات و كمبيوترات لكسر التعتيم الاعلامي
توضيح
سوري1 -الخبر لا يتعلق بتزويد المتظاهرين بالسلاح انما بتلفونات و كمبيوترات لكسر التعتيم الاعلامي
لا تصدقوه
مراقب بسيط -اقرأوا الخبر جيدا. إنها شبكات تتعامل مع حزب الله وليست الحزب نفسه. أي أن هؤلاء تجار يبيعون خدمات وكل ما يهمهم كسب المال. ومن حق الثورة استخدام كل الوسائل المتاحة للتغلب على النظام البعثي الدكتاتوري. أما أن ينقلب حزب الله ضد بشار فهذا قرار في يد إيران. وإيران جزء من اللعبة الدولية وتفعل ما يهم مصالحها هي وليس مصالح أي بلد في العالم.الثورة السورية ليست بحاجة للنصيحة والشعب السوري يعرف ما يريد. إنما وجب الانتباه وأخذ الحيطة والحذر من اي غرض للتعاون من حزب الله مع الثورة. لا تصدقوه. إنه يؤمن بمبدأ ;التقية أي لا أمان له ولا صديق. فانتبهوا. النصر للثورة في كل مكان والمجد والخلود للشهداء الأبرار.
لا تصدقوه
مراقب بسيط -اقرأوا الخبر جيدا. إنها شبكات تتعامل مع حزب الله وليست الحزب نفسه. أي أن هؤلاء تجار يبيعون خدمات وكل ما يهمهم كسب المال. ومن حق الثورة استخدام كل الوسائل المتاحة للتغلب على النظام البعثي الدكتاتوري. أما أن ينقلب حزب الله ضد بشار فهذا قرار في يد إيران. وإيران جزء من اللعبة الدولية وتفعل ما يهم مصالحها هي وليس مصالح أي بلد في العالم.الثورة السورية ليست بحاجة للنصيحة والشعب السوري يعرف ما يريد. إنما وجب الانتباه وأخذ الحيطة والحذر من اي غرض للتعاون من حزب الله مع الثورة. لا تصدقوه. إنه يؤمن بمبدأ ;التقية أي لا أمان له ولا صديق. فانتبهوا. النصر للثورة في كل مكان والمجد والخلود للشهداء الأبرار.
...............
Marwan -فقعت من الضحك وأنا أسمع تصريحات وزير الخارجية السوري التي قال فيها ان سوريا ليست عاجزة عن خلق رد رادع و انها تمارس اقسى حالات ضبط النفس حتى تفضح اسرائيل امام العالم الى اخر المقولة التي زهقناها من ان سوريا لا ترد على الاعتداءات لانها لا تريد ان تعطي اسرائيل فرصة تحديد موعد وتاريخ المعركة الفاصلة ... موقف سوريا من مسالة الصراع مع اسرائيل اصبح مثير للتساؤلات التي تنطوي على قدر كبير من الاتهامات خصوصا بعد تصريحات رامي مخلوف . وان ما تحاول ان تروجه اجهزة الاعلام السورية عربيا من انها مستهدفة امريكيا لانها تقف موقفا عروبيا يتناقض مع ما كشفته سوريا عن تعاونها مع الاستخبارات الامريكية بخاصة حيال تنظيم القاعدة والمنظمات الاسلامية حيث تبين ان سوريا زودت الاستخبارات الامريكية بعشرات الالوف من الوثائق وهو ما لم تفعله حتى اكثر الدول تحالفا مع امريكا في حربها ضد الارهاب .اسرائيل في حالة حرب مع سوريا .... وسوريا في حالة حرب مع اسرائيل .... ومع ذلك تجد في اسرائيل برلمانا منتخبا ... ورئيس وزرائها ينتخب ايضا . سؤالنا - وسؤال الاخرين هو - لماذا لا يكون لدى سوريا برلمان منتخب ايضا( لا تقولوا لي مجلس الشعب حتى لا افرط من الضحك ) ... ولماذا لا يتم انتخاب رئيس الجمهورية ولماذا لا يتم اطلاق الحريات كما هو الحال في اسرائيل وكيف سيثق المواطن السوري بصلابة دولته وهو يراها ترتعد خوفا من جريدة مثل جريدة الدومري فيغلقها وكأنها جريدة اسرائيلية معارضة.كيف سيواجه الجيش السوري الجيش الاسرائيلي في حرب حديثة تعتمد على التكنولوجيا ....و استخدام الإنترنت لأشخاص محدودين فقط و بواسطة .اذا كانت سوريا ليست عاجزة عن خلق رد رادع كما قال وزير خارجيتها .... واذا كان هذا الرد الرادع لا يظهر والطائرات الاسرائيلية تحلق فوق بيت الرئيس السوري فمتى اذن سيظهر الرد الرادع .... وهل سننتظر حتى يصل نتنياهو بدبابته الى سوق الحميدية ليأكل بوظة في محلات بكداش و دبابات الجيش السوري الحديدي تهاجم المدن السورية لحماية عائلة الأسد . لماذا بشار الأسد يدعو لضبط النفس مع اسرائيل و لا يتردد لحظة بقتل الشعب السوري !!السوأل الان من أين حصل الجنرالات في سورية على كل هذه الأوسمة و النياشين و هم لم يشتركوا إلا بخمس مجازر و باربع هزائم و نكستين و كم مليون دولار و كم مزرعة .الشعب يريد أسقاط النظام
...............
Marwan -فقعت من الضحك وأنا أسمع تصريحات وزير الخارجية السوري التي قال فيها ان سوريا ليست عاجزة عن خلق رد رادع و انها تمارس اقسى حالات ضبط النفس حتى تفضح اسرائيل امام العالم الى اخر المقولة التي زهقناها من ان سوريا لا ترد على الاعتداءات لانها لا تريد ان تعطي اسرائيل فرصة تحديد موعد وتاريخ المعركة الفاصلة ... موقف سوريا من مسالة الصراع مع اسرائيل اصبح مثير للتساؤلات التي تنطوي على قدر كبير من الاتهامات خصوصا بعد تصريحات رامي مخلوف . وان ما تحاول ان تروجه اجهزة الاعلام السورية عربيا من انها مستهدفة امريكيا لانها تقف موقفا عروبيا يتناقض مع ما كشفته سوريا عن تعاونها مع الاستخبارات الامريكية بخاصة حيال تنظيم القاعدة والمنظمات الاسلامية حيث تبين ان سوريا زودت الاستخبارات الامريكية بعشرات الالوف من الوثائق وهو ما لم تفعله حتى اكثر الدول تحالفا مع امريكا في حربها ضد الارهاب .اسرائيل في حالة حرب مع سوريا .... وسوريا في حالة حرب مع اسرائيل .... ومع ذلك تجد في اسرائيل برلمانا منتخبا ... ورئيس وزرائها ينتخب ايضا . سؤالنا - وسؤال الاخرين هو - لماذا لا يكون لدى سوريا برلمان منتخب ايضا( لا تقولوا لي مجلس الشعب حتى لا افرط من الضحك ) ... ولماذا لا يتم انتخاب رئيس الجمهورية ولماذا لا يتم اطلاق الحريات كما هو الحال في اسرائيل وكيف سيثق المواطن السوري بصلابة دولته وهو يراها ترتعد خوفا من جريدة مثل جريدة الدومري فيغلقها وكأنها جريدة اسرائيلية معارضة.كيف سيواجه الجيش السوري الجيش الاسرائيلي في حرب حديثة تعتمد على التكنولوجيا ....و استخدام الإنترنت لأشخاص محدودين فقط و بواسطة .اذا كانت سوريا ليست عاجزة عن خلق رد رادع كما قال وزير خارجيتها .... واذا كان هذا الرد الرادع لا يظهر والطائرات الاسرائيلية تحلق فوق بيت الرئيس السوري فمتى اذن سيظهر الرد الرادع .... وهل سننتظر حتى يصل نتنياهو بدبابته الى سوق الحميدية ليأكل بوظة في محلات بكداش و دبابات الجيش السوري الحديدي تهاجم المدن السورية لحماية عائلة الأسد . لماذا بشار الأسد يدعو لضبط النفس مع اسرائيل و لا يتردد لحظة بقتل الشعب السوري !!السوأل الان من أين حصل الجنرالات في سورية على كل هذه الأوسمة و النياشين و هم لم يشتركوا إلا بخمس مجازر و باربع هزائم و نكستين و كم مليون دولار و كم مزرعة .الشعب يريد أسقاط النظام
عصابة اسد
على حيدر-جبلة -عصابة اسد الجبانه ليست بحاجه لهذا التبرير لتهجم بدباباتها على المدن وجود سكين مطبخ فى حى يكفى لقصفه الا لعنة الله عليهم وعلى ازلامهم النكرات
عصابة اسد
على حيدر-جبلة -عصابة اسد الجبانه ليست بحاجه لهذا التبرير لتهجم بدباباتها على المدن وجود سكين مطبخ فى حى يكفى لقصفه الا لعنة الله عليهم وعلى ازلامهم النكرات
الثورة السورية
لارا من باب توما -ليس عارا على شعب محاصر إعلاميا وعسكريا يناضل بمظاهرات سلمية عارمة لنيل الحرية والديمقراطية المسلوبة شراء هواتف محمولة وكميرات تصوير ذكية من مرتزقة حزب الله عبدت الدولار لفضح جرائم طاغية دمشق بحق الشعب السوري الأعزل,وهذا هو سلاح ثورتنا السلمية الفتاك ألا وهو تصوير القمع والقتل الممنهج ورصاص الشبيحة والمخابرات الحي الموجه إلى صدور المتظاهرين من نساء ورجال وأطفال وإرساله للعالم عبر الإنترنت, لو سمح النظام بدخول الصحافة المستقلة والحرة كما سمح غيره باستثناء الأفعى الفارسية لكان سقط منذ اليوم الأول الذي قتل به 75 شهيدا في درعا. فالنظام المجرم وكما يبدو قد تعلم الدرس من أخطاء الطغاة مباراك والقذافي وبن علي وصالح لأنهم لم يمنعوا دخول الصحافة الحرة إلى بلادهم بل كانت كل قنوات العالم تبث LIVE من ميدان التحرير وتونس وبن غازي و...و....!!!!أحبائي السوريين المهجرين في الخارج, صدقوني نحن المدونون في الداخل المحتل والمقموع والمراقب لا شيء من دون دعمكم ومسانداتكم لنا.... وأيضا ألف شكر لسعادة السفير الأسترالي في بيروت السيد ليكس بارتلم لموقفه المشرف من شعبنا السوري البطل والتعاون الشديد الخصوصية مع عيون الثورة السورية في الداخل وكل الدعم الإلكتروني المقدم من منطقة أبو رمانة والمزة! نعم وألف نعم, أكرر شكري للسيد روبرت فورد السفير الأمريكي في دمشق لأنه غير موقفه الشخصي من مجريات الثورة السورية السلمية المباركة.... أكرر أشكره لموقفه (الشخصي) الذي لا يمثل حكومته الأم الحنون للربيبة إسرائيل.... موقف سعادة السفير كان مختلف في بدايات الثورة والآن وبعد توثيق وترجمة كل مقاطع الفيديو والتقارير لمنظمات حقوق الإنسان الدولية المستقلة أخذ السيد فورد موقف شخصي مشرف تجاه شلال الدم السوري....وهذا نصر أخلاقي ومعنوي كبير للثورة لأن الله لا يقبل الظلم ودائما الحق والخير ينتصر على الشر والمحبة تنتصر على الكره وكما ذكر في الإنجيل المقدس ;المحبة لا تسقط أبدا;..... والشعوب تنتصر على مستبديها...فكم من ممالك وإمبراطوريات عظيمة و ملوك وطغاة وأباطرة فنوا, أما شعوبهم فقد بقيت..... يا طاغية دمشق إن كنت لا تريد التعلم من تاريخ الطغاة الدمويين المعاصر كهتلر وموسوليني و تشاوشيسكو وصدام ومبارك والزين والقذافي وبن علي وطغاة إفريقيا السمراء و...و.. تعلم من تاريخ الطغاة الدمويين القديم,كالطاغية السفاح نيرون...فهو حرق
الثورة السورية
لارا من باب توما -ليس عارا على شعب محاصر إعلاميا وعسكريا يناضل بمظاهرات سلمية عارمة لنيل الحرية والديمقراطية المسلوبة شراء هواتف محمولة وكميرات تصوير ذكية من مرتزقة حزب الله عبدت الدولار لفضح جرائم طاغية دمشق بحق الشعب السوري الأعزل,وهذا هو سلاح ثورتنا السلمية الفتاك ألا وهو تصوير القمع والقتل الممنهج ورصاص الشبيحة والمخابرات الحي الموجه إلى صدور المتظاهرين من نساء ورجال وأطفال وإرساله للعالم عبر الإنترنت, لو سمح النظام بدخول الصحافة المستقلة والحرة كما سمح غيره باستثناء الأفعى الفارسية لكان سقط منذ اليوم الأول الذي قتل به 75 شهيدا في درعا. فالنظام المجرم وكما يبدو قد تعلم الدرس من أخطاء الطغاة مباراك والقذافي وبن علي وصالح لأنهم لم يمنعوا دخول الصحافة الحرة إلى بلادهم بل كانت كل قنوات العالم تبث LIVE من ميدان التحرير وتونس وبن غازي و...و....!!!!أحبائي السوريين المهجرين في الخارج, صدقوني نحن المدونون في الداخل المحتل والمقموع والمراقب لا شيء من دون دعمكم ومسانداتكم لنا.... وأيضا ألف شكر لسعادة السفير الأسترالي في بيروت السيد ليكس بارتلم لموقفه المشرف من شعبنا السوري البطل والتعاون الشديد الخصوصية مع عيون الثورة السورية في الداخل وكل الدعم الإلكتروني المقدم من منطقة أبو رمانة والمزة! نعم وألف نعم, أكرر شكري للسيد روبرت فورد السفير الأمريكي في دمشق لأنه غير موقفه الشخصي من مجريات الثورة السورية السلمية المباركة.... أكرر أشكره لموقفه (الشخصي) الذي لا يمثل حكومته الأم الحنون للربيبة إسرائيل.... موقف سعادة السفير كان مختلف في بدايات الثورة والآن وبعد توثيق وترجمة كل مقاطع الفيديو والتقارير لمنظمات حقوق الإنسان الدولية المستقلة أخذ السيد فورد موقف شخصي مشرف تجاه شلال الدم السوري....وهذا نصر أخلاقي ومعنوي كبير للثورة لأن الله لا يقبل الظلم ودائما الحق والخير ينتصر على الشر والمحبة تنتصر على الكره وكما ذكر في الإنجيل المقدس ;المحبة لا تسقط أبدا;..... والشعوب تنتصر على مستبديها...فكم من ممالك وإمبراطوريات عظيمة و ملوك وطغاة وأباطرة فنوا, أما شعوبهم فقد بقيت..... يا طاغية دمشق إن كنت لا تريد التعلم من تاريخ الطغاة الدمويين المعاصر كهتلر وموسوليني و تشاوشيسكو وصدام ومبارك والزين والقذافي وبن علي وطغاة إفريقيا السمراء و...و.. تعلم من تاريخ الطغاة الدمويين القديم,كالطاغية السفاح نيرون...فهو حرق
الثورة السورية
لارا من باب توما -إلى السادة المحررين في إيلاف وكما تعودنا على مهنيتكم وحياديتكم نرجو منكم حذف كل تعليق ليس له علاقة لا من قريب ولا من بعيد بعناوين وصلب المقالات التي تتعلق بنضال الشعب السوري الحر ضد الظلم والطغيان والإستبداد, وبالأخص تعليقات العنصر المخابراتي السفيه جاسم المبتذلة والمكررة المتعلقة بكردستان (والتي لا ناقة ولا جمل للشعب السوري بها) للأسف تعليقات هذا العنصر المكررة إلى حد التقيء قد شوهت وأغرقت صفحات موقعكم الجميل و المحترم والتي هدفها الأول والأخير هو زرع بذور الكره والفتنة والحقد الطائفي والإثني بين مكونات الشعب السوري الواحد ,ولكن هيهات, التربة السورية مالحة ومحصنة بترياق الوحدة الوطنية والعيش والتآخي والمصير المشترك لذلك لا تستطيع هذه البذور وهذه الأعشاب الضارة أن تنمو في ثرى سوريا الطاهر المعمد بدماء شهداء الحق والحرية, وهدف هكذا تعليقات هو خلط الأوراق و التشويش على التعليقات الجدية والمحترمة وبالأخص بهذه الفترة التاريخية الدقيقة التي يمر بها الشعب السوري وبقية الشعوب العربية في نظالها المشرف والمستميت ضد الإستبداد والظلم والقمع والدكتاتورية وصولا إلى غد مشرق أفضل. وفي النهاية نشكر تعاونكم واستقلاليتكم ونزاهتكم وحرصكم على أخلاق مهنة الصحافة الحيادية السامية التي تفتقدها سوريا الجريحة القابعة تحت نير الإستبداد و الظلم و القمع الإستخباراتي والتعتيم الإعلامي.....
*lah ya ilaf
*suri asil -ila ilaf 3al asaas schurut al nascher 3adam al isaa wa al schtaeem ...men ayn atat hazihi 3isabet al asaad ..kayf samhtu biha ...hazulat .wa bi al nisbeh lil muzaharat fi3lan anaha selmyie ????????..
اخخخخخخخخخخخخخ
assad -صبحت ايلاف مليئة بتعليقات الحاقدين و اللي انعمى عقلوبهم و صاروا يفسروا كل شي مثل ما بوافقهم. اما الراي و السياسة الكويتية..... فلا تعليق ابدا
سوريا الى اين
الياس مقدسي -كلنا مع سوريا الاسد ضد الارهابيين والخونجية