عباس ابلغ جوبيه رسميا موافقته على المبادرة الفرنسية ونتنياهو يدرسها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
رام الله: اكد رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو اليوم ان اسرائيل ستدرس المبادرة الفرنسية لعقد مؤتمر سلام في العاصمة الفرنسية باريس.
ونقلت الاذاعة الاسرائيلية العامة عن نتنياهو قوله في تصريحات صحافية "اننا سنتشاور مع الجانب الامريكي بخصوص هذه المبادرة" لافتا الى وجود "مبادرات مختلفة لدفع المسيرة السياسية ومن المفضل التركيز على مبادرة واحدة ودفعها الى الامام".
وكانت صحيفة (هارتس) الاسرائيلية كشفت صباح اليوم عن عدم رضا نتنياهو على المبادرة السياسية الفرنسية الاخيرة وانه يبذل جهودا لتقويضها.
وشدد نتنياهو مجددا على رفض اسرائيل للتفاوض مع حكومة فلسطينية تضم حركة (حماس) طالما لم تقبل هذه الحركة بشروط اللجنة الرباعية الدولية.
وكان نمر حماد المستشار السياسي للرئيس الفلسطيني أعلن الاحد ان محمود عباس ابلغ وزير الخارجية الفرنسي الان جوبيه موافقته رسميا على المبادرة الفرنسية لعقد مؤتمر دولي للسلاموقال حماد لوكالة فرانس برس ان "الرئيس عباس ابلغ الوزير جوبيه موافقته رسميا على المبادرة الفرنسية لعقد مؤتمر دولي للسلام في باريس".
لكنه اوضح ان "الرئيس عباس قال للوزير جوبيه ان هذه الموافقة الفلسطينية تحتاج الى موافقة اسرائيل ايضا على مبادرة فرنسا للبدء بمفاوضات على اساس حدود عام 1967 للدولة الفلسطينية".
واضاف "لنبدأ على قاعدة للمفاوضات اساسها انهاء الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية المحتلة منذ 1967 وهذا ما سيحدد حدود الدولة على هذا الاساس مع تبادل للاراضي متفق عليه بين الطرفين الفلسطيني والاسرائيلي".
التعليقات
المفاوضات
ايمن -والله يا ابا مازن كفايه الركض وراء عبث المفاوضات. انه السراب الذي تلهث وراءه .لقد اطلعت على بعض الشعر في احد الكتب المدرسيه ايام ما كنت تعمل كاتب في وزارة المعارف القطريه في الستينات والشعر هو: جنحوا للمفاوضات في الغرف البيض فصرنا الى الخطوب السود. لاترد الحقوق في مجلس الامن ولكن في مكتب التجنيد. ان الفي قذيفة من كلام لا تساوي قذيفة من حديد. ان اليهود لن يعطونا شيئا بالمفاوضات وتمعن في الايه الفرانيه التي نزلت في اليهود: ( ام لهم نصيب من الملك فاذن لا يؤتون الناس نقيرا)والنقير هو نقره صغيره في نواة التمره
المفاوضات
ايمن -والله يا ابا مازن كفايه الركض وراء عبث المفاوضات. انه السراب الذي تلهث وراءه .لقد اطلعت على بعض الشعر في احد الكتب المدرسيه ايام ما كنت تعمل كاتب في وزارة المعارف القطريه في الستينات والشعر هو: جنحوا للمفاوضات في الغرف البيض فصرنا الى الخطوب السود. لاترد الحقوق في مجلس الامن ولكن في مكتب التجنيد. ان الفي قذيفة من كلام لا تساوي قذيفة من حديد. ان اليهود لن يعطونا شيئا بالمفاوضات وتمعن في الايه الفرانيه التي نزلت في اليهود: ( ام لهم نصيب من الملك فاذن لا يؤتون الناس نقيرا)والنقير هو نقره صغيره في نواة التمره