لندن تدعم ترشيح بان كي مون لولاية ثانية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لندن: قدم رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الاربعاء دعمه لترشيح بان كي مون لولاية ثانية كامين عام للامم المتحدة وذلك في بيان نشره مكتبه.
وقال رئيس الوزراء في البيان "انني سعيد لتقديم دعمي لترشيح الامين العام للامم المتحدة لولاية ثانية".
واضاف ان بان كي مون "دافع عن الدور الحاسم للامم المتحدة وجدده في مواجهة تحديات عالمية معقدة" مشيدا "بتصميمه على جعل الامم المتحدة مؤسسة فعالة باكبر قدر ممكن".
وكان الامين العام للامم المتحدة اعلن رسميا الاثنين ترشحه لولاية ثانية من خمس سنوات على رأس المنظمة الدولية، ونال ايضا دعم الولايات المتحدة.
التعليقات
تحديات عالمية معقدة؟
لجنة حكماء -وكالة الجريمة الخطيرة المنظمة البريطانية: تورط موظفي وزارة الخارجية البريطانية ومجلسها غير الثقافي في ارتكاب جرائم الاغتصاب والاستغلال الجنسي ضد شباب من دول فقيرة ونامية تم استدراجهم إلى بريطانيا بمنح تشيفننج الدراسية وتورط موظفي الأمم المتحدة تحت إشراف بان كي مون في جرائم التحرش الجنسي والاغتصاب والاستغلال الجنسي في حق زميلاتهم في العمل والأطفال والنساء في مناطق النزاع جعل حكومة ديفيد كاميرون وإدارة بان كي مون تتصدران لائحة الفساد العالمي في فئة مثيري المشاكل العالمية المعقدة، حيث أن قائمة ضحايا الجانبين شملت أفرادا من مختلف الجنسيات والديانات من دول عبر العالم ما جعل مصداقيتهما تهتز وعجّل بتدهور علاقاتهما مع شعوب العالم، وجعل تصريحاتهما بتغيير نهجهما مستقبلا لا تلقى أي تجاوب من لجان الحكماء في الهيئات الإقليمية البارزة.
تحديات عالمية معقدة؟
لجنة حكماء -وكالة الجريمة الخطيرة المنظمة البريطانية: تورط موظفي وزارة الخارجية البريطانية ومجلسها غير الثقافي في ارتكاب جرائم الاغتصاب والاستغلال الجنسي ضد شباب من دول فقيرة ونامية تم استدراجهم إلى بريطانيا بمنح تشيفننج الدراسية وتورط موظفي الأمم المتحدة تحت إشراف بان كي مون في جرائم التحرش الجنسي والاغتصاب والاستغلال الجنسي في حق زميلاتهم في العمل والأطفال والنساء في مناطق النزاع جعل حكومة ديفيد كاميرون وإدارة بان كي مون تتصدران لائحة الفساد العالمي في فئة مثيري المشاكل العالمية المعقدة، حيث أن قائمة ضحايا الجانبين شملت أفرادا من مختلف الجنسيات والديانات من دول عبر العالم ما جعل مصداقيتهما تهتز وعجّل بتدهور علاقاتهما مع شعوب العالم، وجعل تصريحاتهما بتغيير نهجهما مستقبلا لا تلقى أي تجاوب من لجان الحكماء في الهيئات الإقليمية البارزة.