أخبار

الأمم المتحدة: رقم قياسي في أعداد الأطفال الفلسطينيين المشردين

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

الأمم المتحدة: وفقا لأحدث تقرير شهري لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، اونروا، حول أعداد الأطفال المشردين في الضفة الغربية بسبب سياسة هدم المنازل التي تمارسها اسرائيل، فقد ارتفعت تلك الأعداد إلى سبعة وستين طفلا خلال شهر مايو الماضي، ليكون بذلك أعلى رقم يتم تسجيله حتى الآن هذا العام.

واوضح المتحدث باسم الوكالة كريس غانيس أن أربعة وستين من هؤلاء الأطفال هم في المنطقة ج، أما الثلاثة الآخرون ففي القدس الشرقية، مؤكداً ان سبب بناء الفلسطينيين للمساكن بشكل غير قانوني يعود الى عدم تمكنهم من الحصول على تصاريح البناء من قبل السلطات الاسرائيلية.
وأضاف المتحدث أن الأطفال عادة ما يشاهدون هدم المنازل مع آباءهم، مشيرا إلى أن المسكن هو مكان أمن وراحة لمعظم أطفال العالم، وأن هدم بيت هو بمثابة هدم للمستقبل.

وطالب غانيس السلطات الاسرائيلية بوجوب ضمان حقوق الانسان للمواطنون الفلسطينيون الخاضعون تحت ولايتها ومن بينها الحق في السكن، والصحة والتعليم والمياه، مضيفا أن الاونروا تدعو إسرائيل إلى احترام إلتزاماتها القانونية.
ووفقا للاونروا، فقد تشرد ثلاثمئة وأربعة أشخاص بين بالغين وأطفال، أو تضرروا من سياسة هدم المنازل في الضفة الغربية. جدير بالذكر أنه، وفي إطار السياسة الإسرائيلية لتقسيم المناطق في الأراضي الفلسطينية المحتلة، يسمح للفلسطينيين بالبناء على ما يقدر بثلاثة عشر في المئة فقط من أراضي القدس الشرقية، وعلى واحد في المئة فقط من أراضي المنطقة ج بالضفة الغربية، التي تشهد تكدسا عمرانيا

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الذئب الجد كي مون
مرمرة -

بان كي مون الذي وجه تهديدات ضد كل من تسول له نفسه تقديم مساعدات لغزة يحاول أن يلعب لعبة الذئب مع ذات الرداء الأحمر لكسب اصوات لولاية ثانية بذرف دموع التماسيح على المنازل المهدمة. لكنه نسي أن الأطفال لم يعودوا في غباء ذات الرداء الأحمر، وهم يميزون جيدا بين الذئب الخبيث والجدة الطيبة

الذئب الجد كي مون
مرمرة -

بان كي مون الذي وجه تهديدات ضد كل من تسول له نفسه تقديم مساعدات لغزة يحاول أن يلعب لعبة الذئب مع ذات الرداء الأحمر لكسب اصوات لولاية ثانية بذرف دموع التماسيح على المنازل المهدمة. لكنه نسي أن الأطفال لم يعودوا في غباء ذات الرداء الأحمر، وهم يميزون جيدا بين الذئب الخبيث والجدة الطيبة

supporting Isreal
supporting Isreal -

حواء التى تتمنى قياده الاسره بعد ان كانت بتقتل خوف من خيانتها و هى قائده و يضحك عليها بكأس يمده اليها فـ ترمى الاسره و تردد يحبنى ان عليها تربى ابنها على ان من ينجب فى فقر يفرط فى شرفه و لماذا ابنها و هو لن يولد او لن يحمل لان التربيه البيتى للجنسين لا فصل للجنسين فيها و فيها الزوج مع الزوجه