أخبار

طالباني يخوّل نائبه الخزاعي توقيع قرارات إعدام 1134 مدانًا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

خوّل الرئيس العراقي جلال طالباني رسميًا نائبه خضير الخزاعي التوقيع على قرارات تنفيذ احكام الاعدام بالمدانين بالحكم، حيث إن هناك حاليًا 1134 محكومًا ينتظرون تنفيذ الإعدام بحقهم.

خضير الخزاعي

يأتي قرار طالباني اثر تأكيدات اطلقها في مناسبات عدة بعدم امكانيته التوقيع على تنفيذ اي حكم بالاعدام نتيجة التزامته الدولية، حيث انه يشغل ايضًا منصب نائب رئيس منظمة الاشتراكية الدولية، التي تحرم الاعدام وتدعو إلى إلغائه.

وقد اضطر الرئيس العراقي إلى هذا الاجراء اثر انتقادات شعبية له بالامتناع عن توقيع قرارات التنفيذ، وخاصة في منفذي الغمليات الارهابية، التي تحصد ارواح المواطنين العراقيين، حيث ان هناك حاليًا 1134 حكمًا بالاعدام بحق هؤلاء تنتظر قرارات بالتنفيذ.

وانتخب مجلس النواب أخيرًا ثلاثة نواب لطالباني، هم اضافة الى خضير الخزاعي وزير التربية السابق الامين العام لحزب الدعوة تنظيم العراق من التحالف الشيعي، كل من طارق الهاشمي القيادي في القائمة العراقية بزعامة أياد علاوي وعادل عبد المهدي القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي بزعامة عمار الحكيم.

وشهد يوم الجمعة الماضي خروج تظاهرات في بغداد، طالبت بتنفيذ احكام الاعدام بحق منفذي جريمة "عرس الدجيل"، التي قتل خلالها مسلحون في عام 2006، والقي القبض عليهم أخيرًا 70 مشاركًا في العرس، بينهم 22 طفلاً في ساحة عامة.

ونفذ العراق حكم الإعدام في صدام عام 2006 على الرغم مما أبداه الطالباني من عزوف عن التوقيع حينذاك. ويكرر طالباني دائمًا أنه لن يوقع على احكام الإعدام، ويقول "لن أوقع حكم الإعدام لأنني اشتراكي، وأعارض حكم الإعدام من حيث المبدأ".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هم بشر ولا بهايم ؟
حروف الكمبيوتر -

الاعدامات بهذه الكمية و السرعة تظهر لنا أن منطق الحكام يعتبر أن هؤلاء بهائم وليسوا بشرا ، أين المحاكمة العادلة؟ ، أين حرية الدفاع؟ ، أين الأعلام الشفاف؟ ، أين حكم القوي العادل حين يقول : اذهبوا فأنتم الطلقاء .

العراق
سرور -

احسن خبر . وشكرا للرئيس جلال الطلباني . ونتمنى من خضير الخزاعي ان يعدم هؤلاء المجرمين بيوم واحد وان لا تؤخذه رحمة بهم

اعدموهم
مهيمن -

( ولكم في القصاص حياة )قتل القاتل هو حق شرعي ولا نعرف لماذا يتهرب طالباني من توقيع اعدام المجرمين

الطالباني محنة الوطن
هاشم المزروعي -

الطالباني رئيسا لجمهورية العراق الوهمية،لن يوقع احكام الاعدام على المجرمين والقتلة،لكنه يوقع المنافع الاجتماعية لنفسه واصحابه.سؤال يوجه للطالباني العجوز المعوق ،ماهي واجباتك تجاه الدولة؟وما اديت للوطن المنهوب؟واذا كنت لا تستطيع درء الخطر عن الوطن ،لماذا اصريت على العودة لكرسي الرئاسة الذي لا يليق بك؟لكن من يعرف ازلام المنطقة الخضراء لا يعتب عليك؟

اعدموهم
مهيمن -

( ولكم في القصاص حياة )قتل القاتل هو حق شرعي ولا نعرف لماذا يتهرب طالباني من توقيع اعدام المجرمين

جزاء القاتل القتل
محمد الشمري -

نطالب باعدام هؤلاء الارهابيين في اماكن جرائمهم التي ارتكبوها بحق الابرياء ليكونوا عبرة لغيرهم. لكن لماذا لم يكلف طارق الهاشمي بتوقيع الاعدامات

جزاء القاتل القتل
محمد الشمري -

نطالب باعدام هؤلاء الارهابيين في اماكن جرائمهم التي ارتكبوها بحق الابرياء ليكونوا عبرة لغيرهم. لكن لماذا لم يكلف طارق الهاشمي بتوقيع الاعدامات

بشرى سارة
شلال مهدي الجبوري -

واخيرا رضخ الطلباني لمطاليب الشعب العراقي بطحن الرؤس العفنة وتنفيذ حكم الشعب بهؤلاء الشراذم المجرمة ولم يبق اليوم امام المالكي اي عذر يتكئ عليه ويتمنى الشعب ان تتم عمليات الاعدام لهؤلاء ا الخونة واتمنى عدم الانتقائية بالتنفيذ لان هناك مجرمين قتلة محكومون بالاعدام من عصابات مقتدى الصدر وجيشه المهدوي ويجب عدم استثنائهم لان العدالة والقانون لايمكن تجزئتهم وخيانة بحق اهالي الضحايا وكذلك ان تشمل مراسيم الاعدامات القيادات البعثية من امثال طارق عزيز وهاشم سلطان ووطبان وبرزان وعبد حمود وغيرهم من الشلة التي حكمت عليهم المحاكم بالاعدام لكي نصبح دولة قانون وليس دولة واسطات. حي الله على العدالة

الدستور وقسم الرئاسة
اكاديمي -

هل يعقل ان يكون الرئيس الذي اقسم في الدستور على حماية الوطن والمواطن يعطي اهمية لانتمائه لمؤسسة دولية سياسية غير تابعة للامم المتحدة على حساب دماء شعبه علما ان تاريخه لايرقى الى هذا المستوى من الالتزام الدولي لاسيما ان هناك تقارير تشير الى اشتراكه في اعدام شيوعيين عراقيين

يحلل خبزته
عدنان شوقي -

أخيرا لقوا شغل للدكتور الملا خضير الخزاعي.. على الأقل يحلل خبزته كما يقول العراقيون.

الى محمد اشمري رقم5
محمد العبيدي -

تحية لك اولا يا عزيزي محمد الشمري ، اما الاجابة على سؤالك فهو المثل العراقي الشهير الذي يقول ( سلَّم البزّون شحمة ) يعني بسؤالك تريد ان تأتمن القط شحمة طرية ... فهل هذا يعقل؟ أما قرار طالباني أنه للأسف جاء متأخرا ، وان هروب الارهابيون والاعمال الارهابية التي وقعت ، فأنها في رقبته وان الله عز وجل سوف يحاسبه اشد الحساب ان كان يمتلك ذرة ايمان ...

يحلل خبزته
عدنان شوقي -

أخيرا لقوا شغل للدكتور الملا خضير الخزاعي.. على الأقل يحلل خبزته كما يقول العراقيون.

ضميرك صاحي
نزيه -

ياجلال هل تتذكر كم شخصا قتلت بيدك والان ضميرك صحى وترفض التوقيع وياملا خضير اخيرا صار لك عمل تشغلك عن الفراغ الذي انت فيه قاعد بلا شغل خطية

ضميرك صاحي
نزيه -

ياجلال هل تتذكر كم شخصا قتلت بيدك والان ضميرك صحى وترفض التوقيع وياملا خضير اخيرا صار لك عمل تشغلك عن الفراغ الذي انت فيه قاعد بلا شغل خطية

خبر ليس جيد
عرفات حقي حبيب -

خبر ليس جيد لان طارق عزيز سيعدم

وصمة عار
البغدادي -

رسالة إلى المثقف من الشعب العراقي وإلى من يهمه الأمر من صانعي القرار يجب الضغط على رئيس الجمهورية بأن يحترم رغبة الشعب العراقي وبأن تأخذه الغيرة على الدم العراقي وبأن يوقع على إعدام الإرهابيين الذين قتلوا وظلموا ويتموا ورملوا الشعب العراقي ، وإني والله في أشد التعجب لقرار رئيس الجمهورية العراقية لعدم الموافقة على تنفيذ حكم الإعدام بمن فعلوا كل هذه الأمور بشعب العراق فهذا كأنما يبين أن رئيس الجمهوريه وجد لحماية الإرهابيين وليس للشعب العراقي وحمايته وأخذ حقوقه فكيف يرفض قتل من قتل شعبه ألم يقسم على حماية الشعب وأخذ حقوقة وإنصاف مظلومه ومعاقبة ظالمه ، وهذا يذكرنا بما فعله عندما رفض التوقيع على إعدام صدام حسين أكبر الإرهابيين في الشرق الأوسط وأكبر الجزاريين في حق الشعب العراقي وقد قام البطل السيد نوري المالكي بإعدام صدام حسين على مسؤوليته الخاصة وبدون توقيع الطالباني على ورقة تنفيذ الإعدام ، وإننا نرى بأن الطالباني يرتجف عندما يقرأ كلمة إعدام ، فإننا نطالب الطالباني بالإستقالة من رئاسة الجمهورية العراقية إن كان لا يملك الشجاعة لإتخاذ القرارات الحاسمة ، وبأن يتركها للرجال الشجعان الذين يملكون الشجاعة في إتخاذ القرارات والذين لا تأخذهم لومة لائم في الذود عن حقوق الشعب العراقي وكرامته ، ويجب على السيد المالكي بأن يتحمل الإعدامات والتنفيذ وبأن لا يرد على أحد بصفته القائد العام للقوات المسلحه ، وأما الطالباني فمثله كمثل ملكة بريطانيا بس وجود فقط وأما سياسة الدولة فكان يتولاها بلير ومن بعده ، كما اننا نضيف ملاحظة عن قائمة علاوي التي كان يرأسها آن ذلك صالح المطلق ورأيناه أكثر من مره يحتسي الشاي في مقر مجاهدي خلق وكان علاقة المطلق مع مجاهدي خلق ورقة ضغط حسب آرائه وأن يستعملها ضد إيران لأن مجاهدي خلق من حلف صدام وحزب البعث وأن مجاهدي خلق يطالبون بالعودة لإيران وإلغاء الحكم الإسلامي في إيران ، كما هو وارد عن البعثيين الذين نراهم الآن في أحضان السوريين يطالبون بالعودة إلى العراق ، وكما أيضاً تطالب القاعدة بدولة إسلامية في شمال العراق ، ويجب على خطباء المساجد أن يطلبوا طلب لا رفض له من رئيس جمهورية العراق بأن يوقع على إعدام الإرهابيين. او يجب ان يستقيل من منصبه الذي هو فيه لانه لايقدم ولا يؤخر . وشكرا جزيلا لايلاف

وصمة عار
البغدادي -

رسالة إلى المثقف من الشعب العراقي وإلى من يهمه الأمر من صانعي القرار يجب الضغط على رئيس الجمهورية بأن يحترم رغبة الشعب العراقي وبأن تأخذه الغيرة على الدم العراقي وبأن يوقع على إعدام الإرهابيين الذين قتلوا وظلموا ويتموا ورملوا الشعب العراقي ، وإني والله في أشد التعجب لقرار رئيس الجمهورية العراقية لعدم الموافقة على تنفيذ حكم الإعدام بمن فعلوا كل هذه الأمور بشعب العراق فهذا كأنما يبين أن رئيس الجمهوريه وجد لحماية الإرهابيين وليس للشعب العراقي وحمايته وأخذ حقوقه فكيف يرفض قتل من قتل شعبه ألم يقسم على حماية الشعب وأخذ حقوقة وإنصاف مظلومه ومعاقبة ظالمه ، وهذا يذكرنا بما فعله عندما رفض التوقيع على إعدام صدام حسين أكبر الإرهابيين في الشرق الأوسط وأكبر الجزاريين في حق الشعب العراقي وقد قام البطل السيد نوري المالكي بإعدام صدام حسين على مسؤوليته الخاصة وبدون توقيع الطالباني على ورقة تنفيذ الإعدام ، وإننا نرى بأن الطالباني يرتجف عندما يقرأ كلمة إعدام ، فإننا نطالب الطالباني بالإستقالة من رئاسة الجمهورية العراقية إن كان لا يملك الشجاعة لإتخاذ القرارات الحاسمة ، وبأن يتركها للرجال الشجعان الذين يملكون الشجاعة في إتخاذ القرارات والذين لا تأخذهم لومة لائم في الذود عن حقوق الشعب العراقي وكرامته ، ويجب على السيد المالكي بأن يتحمل الإعدامات والتنفيذ وبأن لا يرد على أحد بصفته القائد العام للقوات المسلحه ، وأما الطالباني فمثله كمثل ملكة بريطانيا بس وجود فقط وأما سياسة الدولة فكان يتولاها بلير ومن بعده ، كما اننا نضيف ملاحظة عن قائمة علاوي التي كان يرأسها آن ذلك صالح المطلق ورأيناه أكثر من مره يحتسي الشاي في مقر مجاهدي خلق وكان علاقة المطلق مع مجاهدي خلق ورقة ضغط حسب آرائه وأن يستعملها ضد إيران لأن مجاهدي خلق من حلف صدام وحزب البعث وأن مجاهدي خلق يطالبون بالعودة لإيران وإلغاء الحكم الإسلامي في إيران ، كما هو وارد عن البعثيين الذين نراهم الآن في أحضان السوريين يطالبون بالعودة إلى العراق ، وكما أيضاً تطالب القاعدة بدولة إسلامية في شمال العراق ، ويجب على خطباء المساجد أن يطلبوا طلب لا رفض له من رئيس جمهورية العراق بأن يوقع على إعدام الإرهابيين. او يجب ان يستقيل من منصبه الذي هو فيه لانه لايقدم ولا يؤخر . وشكرا جزيلا لايلاف

funny
hani hesan -

THAT IS SO FUNNY HE IS SOCIALIST AND HIS MONTHLY SALARY IS MONTHLY SALARY IS THREE TIMES THE ANNUAL SALARY OF OBAMA THE PRESIDENT OF THE BIGGEST CAPITAL IN THE WORLDHOWEVER ITS NOT HIS FAULT ITS THE FAULT OF THE **** WHO APPINTED HIM IN THE INTERNATIONALSOCIAL ORGANIZATION

funny
hani hesan -

THAT IS SO FUNNY HE IS SOCIALIST AND HIS MONTHLY SALARY IS MONTHLY SALARY IS THREE TIMES THE ANNUAL SALARY OF OBAMA THE PRESIDENT OF THE BIGGEST CAPITAL IN THE WORLDHOWEVER ITS NOT HIS FAULT ITS THE FAULT OF THE **** WHO APPINTED HIM IN THE INTERNATIONALSOCIAL ORGANIZATION