أخبار

ثلاثة قتلى بانفجار قارورة غاز في نتانيا شمال تل ابيب

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

القدس: قتل ثلاثة اشخاص واصيب آخرون بجروح في انفجار قارورة غاز ليل الخميس-الجمعة في نتانيا شمال تل ابيب، كما اعلن متحدث باسم الشرطة الاسرائيلية.

وقال ميكي روزنفيلد لوكالة فرانس برس ان "انفجارا وقع في مبنى من اربع طبقات في نتانيا ما اسفر عن سقوط ثلاثة قتلى على الاقل وعدد من الجرحى".

واضاف "تمكنا بوضوح وبعد تحقيق من التأكد ان قارورة غاز تسببت بالانفجار".

ومع ذلك، لم يستطع ان يؤكد حتى الان ما اذا كانت قارورة الغاز قد انفجرت عرضا.

من جهتها ذكرت الاذاعة الاسرائيلية العامة ان الانفجار اسفر عن سقوط 33 جريحا حالة العديد منهم خطرة.

واوضحت الاذاعة ان الانفجار كان قويا جدا وادى الى انهيار المبنى الواقع في ساحة الاستقلال في وسط المدينة، مشيرة الى انه في اسفل المبنى يوجد مطعم "يوتفاتا".

ونقلت الاذاعة عن بعض الشهود قولهم ان عددا من السكان لا يزالون تحت انقاض المبنى وان رافعات تحاول انتشالهم.

وردا على سؤال للاذاعة، قال احد الشهود ان رائحة غاز الطهي كانت تفوح من بين انقاض المبنى.

وهرعت الى المكان العشرات من سيارات الاسعاف واخلت الجرحى الى مستشفيي لانيادو وهيليل يافي.

يشار الى ان مدينة نتانيا غالبا ما تشهد عمليات تصفية حسابات في عالم الجريمة الاسرائيلي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سوريا
محمد علي البكري -

الآن يخرج علينا الكاتب الكبير خير الله خير الله فيتهم حزب الله وإيران بالوقوف وراء الحادث، وتخرج علينا الكاتبة الكبيرة بهية مارديني لتتهم المخابرات السورية بالوقوف وراء الحادث للتغطية على الأحداث الداخلية، وهلم جر، وهذا ما حصل لدى اقتحام الفلسطينيين الحدود السورية باتجاه قرية مجدل شمس ، فقد قالوا بأن الجيش السوري سمح لهم بالدخول إلى مجدل شمس، وحزب الله سمح لهم بالدخول من الجنوب، ولكن عندما منعهم الجيش السوري في المرة الثالثة من الدخول إلى المنطقة قالوا بأن سوريا قبضت الثمن ، وأنها متعاملة مع إسرائيل فكما يقول المثل " لامع ستي بخير ولا مع جدي بخير"، وعلى كل حال انشاء الله يكون انفجار داخلي وانشاء الله لا يبقى ولا مستوطن على أية رقعة من ارضنا الحبيبة ، بل وانشاء الله يروحوا كلهم إلى جهنم الحمراء التي يستحقونها كل استحقاق لكثرة ما عذبوا بأبناء فلسطين وأبناء الجنوب اللبناني، وأبناء الجولان.