أخبار

اشتعال معركة "الدستور أم الانتخابات أولاً" في مصر

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

عادت معركة الدستور أم الانتخابات أولاً لتشتعل في مصر بين التيارات الإسلامية من جانب والتيارات الليبرالية من جانب آخر، رغم أن القضية حسمت في 19 مارس بإجراء استفتاء حول التعديلات الدستورية. وبين شدّ وجذب السياسيين، ينقسم المصريون بين مؤيّد ورافض للالتزام بنتائج الاستفتاء.

القاهرة: رغم أن القضية حُسمت في 19 مارس (آذار)الماضي بإجراء استفتاء حول التعديلات الدستورية، وجاءت النتيجة مؤيدة لإجراء الإنتخابات ثم الدستور، إلا أن معركة "الدستور أم الإنتخابات أولاً" عادت لتشتعل من جديد بين التيارات الإسلامية من جانب، والتيارات الليبرالية من جانب آخر.

تقف جماعة الإخوان المسلمين والسلفيون والجماعة الإسلامية على رأس الفريق المعارض لوضع دستور للبلاد قبل إجراء الإنتخابات البرلمانية والرئاسية والإلتزام بنتائج الإستفتاء الذي صوّتت فيه الغالبية على تأجيل الدستور، بينما تقف أحزاب الجبهة الديمقراطية والتجمع والعربي الناصري والمصريون الأحرار، وإئتلافات شباب الثورة، والتيارات الليبرالية على رأس الفريق المنادي بوضع دستور للبلاد قبل إجراء الإنتخابات، وينقسم المصريون بين الفريقين.

بدأت المعركة بين الجانبين في 27 مايو/أيار الماضي، فيما عرف بـ"جمعة الغضب الثانية"، حيث رفع شباب الثورة والليبراليون شعار "الدستور أولاً"، وتشكيل مجلس رئاسي يدير البلاد، بدلاً من المجلس العسكري، وهي الشعارات التي عارضتها بشدة جماعة الإخوان المسلمين، معلنة أنها إنقلاب على الثورة، وعلى الإستفتاء الدستوري.

ما لبثت المعركة أن إنتقلت إلى أروقة المنتديات والمؤتمرات، وصار السؤال "الدستور أم الإنتخابات أولاً؟" الشغل الشاغل للمصريين.

هجوم ليبرالي

"على خطى تونس، الدستور أولا"، عنوان بيان أصدرته 13 منظمة حقوقية دعتفيه المجلس العسكري إلى وضع الدستور أولاً أسوة بتونس التي أطلقت شرارة الثورات في العالم العربي، وقالت فيه "ندعو المجلس الاعلى للقوات المسلحة إلى التفاعل البناء مع مطالب قوى الثورة، بإعادة النظر في ترتيب أولويات المرحلة الانتقالية، بما يضمن إعطاء الأولوية لإعداد دستور جديد للبلاد، تنتظم في ظل قواعده مؤسسات نظام حكم ديمقراطي بديل، وتجرى بعده الانتخابات الرئاسية والنيابية.

مشيرة إلى أن "الإصرار على إجراء الإنتخابات البرلمانية أولاً بمثابة وضع العربة أمام الحصان، ويمكن الأطراف الفائزة في تلك الإنتخابات من من إدارة عملية إعداد الدستور، وفقًا لمصالحها الضيقة"، في إشارة واضحة إلى جماعة الإخوان المسلمين.

مليونية في 8 يوليو

لم يقف الأمر عند حد المنظمات الحقوقية، بل بدأت 63 حركة وإئتلافاً لشباب الثورة في مختلف المحافظات حملة لجمع 20 مليون توقيع للمطالبة بـ"الدستور أولاً"، بينما دعا ائتلاف شباب الثورة إلى مظاهرة مليونية يوم الجمعة 8 يوليو/تموز المقبل في ميدان التحريرباسم "جمعة الدستور أولاً".

جاء التصعيد بشكل أقوى من جانب الجمعية الوطنية للتغيير، التي يترأسها الدكتور محمد البرادعي، عندما رفعت طلباً موقعاً من 54 شخصية عامة إلى الدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء، يدعو فيه إلى حسم قضية "الدستور أم الإنتخابات أولاً" من خلال العرض على قسمي الفتوي والتشريع في مجلس الدولة، وهو الجهة القضائية المخوّلة بتفسير القوانين في حالة حدوث إلتباس على الحكومة أو المواطنين.

"دفاع إخواني"

في المقابل، تدافع التيارات الإسلامية، وفي مقدمتها جماعة الإخوان المسلمين عن التعديلات ضد هجوم الليبراليين، متهمين إياهم بالإنقلاب على الديمقراطية، لاسيما أن الإستفتاء على التعديلات الدستورية اشترك فيهغالبية المصريين ممن يحق لهم التصويت، وجاءت النتيجة بالمواقفة على إجراء تعديلات وإرجاء وضع دستور جديد للبلاد لما بعد الإنتخابات البرلمانية.

تأجيل الإنتخابات

ووفقاً لحافظ أبو سعدة رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، فإن الشرعية الثورية التي أرستها ثورة 25 يناير تشير إلى أن الأصل تأجيل الإنتخابات ووضع الدستور أولاً لتنظيم العلاقة بين السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية، وإعادة تشكيل أو هيكلة النظام السياسي في البلاد، وأوضح أن في حالة إجراء الإنتخابات البرلمانية أولاً فإن ذلك يعني أن مصر ستظل كما هي من حيث النظام السياسي، فالبرلمان له غرفتان، الأولى مجلس الشعب، والأخرى مجلس الشورى، وقد يقضي الدستور الجديد بإلغاء المجلس الأخير.

ونفي أن يكون الدعوة إلى وضع الدستور أولاً بمثابة إنقلاب على الاستفتاء، الذي أجري في 19 مارس الماضي، وقال إن الأصل هو الدستور أولاً، كما إن السلطة التي تدير البلاد انقلبت عليها بالفعل عندما وضعت دستوراً مؤقتاً، رغم أنها استفتت الشعب على تسع مواد فقط.

وشدد أبو سعدة على تشكيل لجنة لوضع الدستور قبل الإنتخابات، لأنه الأساس الذي سوف تبنى على أساسه الدولة المصرية الجديدة.

20 مليون توقيع

يقول أحمد سامح عضو الجبهة الوطنية للتغيير السلمي الداعية إلى جمع 20 مليون توقيع ضمن حملة الدستور أولاً إن هذا مطلب شعبي عام، لا رجعة فيه، مشيراً إلى أن المدافعين عن مبدأ الإنتخابات النيابية أولاً يسعون إلى تحقيق مكاسب سياسية ضيقة، ويحاولون تشكيل الجمهورية المصرية الثانية على حسب أهوائهم، حيث سيكون بإمكانهم السيطرة على البرلمان الذي سيكون مخوّلاً اختيار مائة شخصية لوضع الدستور الجديد، وبالتالي سيكون بإمكانهم التحكم في هذا الدستور لأنهم يمثلون السلطة في حينها.

واضاف قائلاً: كيف يتم بناء الأدوار العليا لأية بناية بدون وضع الأساس لها؟، إن المنطق يقول إنه من الضروري وضع الدستور أولاً بإعتباره الأساس الذي سوف يقوم عليه البناء الديمقراطي للدولة، كما إن ذلك سوف يحدد طبيعة وشكل الدولة، هل برلمانية أو رئاسية، وهل يتكون البرلمان من مجلسين أم مجلس واحد؟.

وأضاف سامح أن القوى السياسية المختلفة أجمعت على أهمية وضع الدستور أولاً باستثناء جماعة الإخوان المسلمين، مشيراً إلى أنه سوف يتم جمع 20 مليون توقيع من أجل هذا الهدف، وسوف تخرج مليونية جديدة في 8 يوليو المقبل، إنه هدف يستحق الكثير من الجهد والعناء.

إنقلاب على الديمقراطية

على الجانب الآخر، يقول صبحي صالح، القيادي في جماعة الإخوان وأحد أعضاء لجنة تعديل الدستور، إن الدعوات إلى وضع الدستور أولاً غير قانونية أو دستورية، مشيراً إلى أن أصحابها يتميزون بأصواتهم المرتفعة، لكنهم لا يمثلون قوة حقيقية في الشارع، الذي قال "نعم" للتعديلات الدستورية والإنتخابات البرلمانية أولاً.

وأضاف صالح إن الدعوات إلى وضع الدستور أولاً تمثل إنقلاباً على الديمقراطية، وصندوق الإنتخابات الذي احتكم إليه الجميع، وعندما جاءت النتيجة على غير هوى بعض القوى السياسية تحاول الآن الإلتفاف عليها.ونوه بأن وضع الدستور في المرحلة الحالية مهمة صعبة وتحتاج وقتًا، والمصريون يريدون عبور المرحلة الإنتقالية بسرعة، للوصول بمصر إلى الإستقرار.

محاولة لشق الصف

يصف الدكتور عصام العريان المتحدث نائب رئيس حزب العدالة والحرية الدعوة إلى وضع الدستورأولاً بأنها "إنقلاب على الديمقراطية، وإنقضاض على إرادة الشعب المصري".

وأضاف أن من يريدون تشكيل لجنة لصياغة الدستور الآن هم مجموعة من القوى السياسية تمارس الديكتاتورية ضد الغالبية من المصريين التي صوّتت في الإستفتاء على التعديلات الدستورية، مشيراً إلى أن التهديد بالخروج للتظاهر في ميدان التحرير أمر مرفوض، ومحاولة لشق الصف المصري، الذي توحد خلف مطالب الثورة، حتى أسقط النظام، ويعمل حالياً على بناء دولة مدنية ديمقراطية.

استعراض للقوة

من جانبه، يصف الدكتور كمال منصور الأستاذ في كلية الحقوق والخبير السياسي ما يحدث في قضية "الدستور أم الإنتخابات أولاً" بأنها محاولة لاستعراض القوة بين التيارات الإسلامية والتيارات الليبرالية، حيث فازت الأولى بقيادة جماعة الإخوان في الجولة الأولى، وهي معركة الإستفتاء على التعديلات، وتحاول الأخيرة إثبات قدراتها في قلب الطاولة على الإخوان والسلفيين، من خلال إدارة معركة جديد لوضع الدستور أولاً.

وأضاف منصور أن ما يحدث ليس له علاقة بالمصلحة العامة بقدر ما له علاقة بالمصالح الخاصة الضيقة، لافتاً إلى أن الأهم في تلك المرحلة هو بناء مصر، وعدم الإنقلاب على التجربة الديمقراطية التي جرت في الإستفتاء على الدستور في 19 مارس الماضي، حتى لا تكون سابقة خطرة قد تستخدمها السلطة الآتية في التلاعب بالدستور، مشدداً في الوقت نفسه على ضرورة إتخاذ كل الضمانات من المجلس العسكري بعدم إنفراد أي جهة أو قوي سياسية بوضع الدستور بعد الإنتخابات، والإلتزام بمواد، فلو تم إلغاء مجلس الشورى يتم التنفيذ فوراً.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الدستور اولاٌ
مصرى -

القاعده هى الدستور اولاٌ واخيراُ والا مصر الى طلام والرجوع الى الخلف الى عصور الجهل وليس عصر التقدم اما الدستور نبنى بة البلد ودمتم فى سلام عندى استعداد لجمع الف الفان توقيع على الدسنور اولاُ باقى الاطراف الدينية تنظر الى مصلحتها الشخصية فقظ لاغير

لا يعرفون الدمقراطيه
منصور عبدالسلام -

يعنى الاستفتاء الى فات ده كنا بنلعب فيه ما احنانزلنا وقل واحد قال رئيه يعنى القله تنزل وتقول الدستور اولا واحنا كمان ننزل ونقول المجلس اولا بزمتك ده عقل

الاستقرار أولا
سليمان عبدالهادى -

أرى أن هذه القضية تشبه لغز الفرخة أولا أم البيضة . فكل فريق له رؤيه لها وجاهتها و منطقها و لكن المشكلة الأقوى و الأوضح فى مصر الان هى انعدام الثقة بين جميع الفرق . فإذا شئتم أن تقسموا المجتمع فى هذا الشأن الى فرقتين كما قال الكاتب (اسلامية و ليبراليه ) فإن كلا الفريقين فى حد ذاته ليس فريق متوحد فالاسلاميون منقسمون الى اخوان و سلفيون و ربما نجد للشيعة يوما صوتا و اليبراليون فرقا و فرقا . فإذا صممنا أن يكون الدستور أولا فسيشكك الجميع فى لجنة و ضع الدستور و حتى لو تغيرت هذه اللجنة فلن يتم الاجماع عليها . فالكل كان مجمع على احترام نتائج الاستفتاء أيا كانت و اليوم نرى ما نرى برغم الاتفاق السابق فى الرؤية فما بالكم بخطوة نهريدها و نحن فى الأصل مختلفون عليها .اخوانى الأفاضل أرجو أن نهدأ و تتم الانتخابات فى هدوء و حين يتم اختيار مجلس شعب يعبر بصدق عن اتجاهات الأغلبية فلتحترمها و نغض البصر عن المصالح الشخصية و فى حال تحول رأى الغالبية بعدعام أو اثنين الى وجهة نظر الأقلية فلنحترمها فى الانتخابات القادمة ( مش كتير علينا انتظار أربع سنوات هى فترة الرئاسة فى مرحلة نعتبرها انتقالية هادئة يمسك فيها الدفة شخص حتى لو كانت المركب غير صالحة تماما خير من التخبط فى الأمواج و زيادة احتمال الغرق )

اين الديمقراطية
خالد عمر الفاروق -

انا واحد من اللى شاركوا فى الاستفتاء وقال نعم وانا لا انتمى لاى احزاب وتيار دينى وخلافه انا بدعو للاستقرار ومش معقول نرجع لورا وننقلب على من قالوا نعم واذا افترضنا ان لا صح واتحققت رغبات من يقولوا لا هل من قالوانعم حيسكوتوا طبعا لا وحتبقى معركة خلوا المركب تمشى حرام عليكم .. يا من تنادون ب لا الا تعرفوا ان الديمقراطية هى قبول الراى الاخر

هم اغبيه ؟
zezo -

مش قالها الشعب يوم 19 مارس باغلبيه ساحقه ولا مسمعوش نتيجة الاستفتاء نرجو اطلاع الكاتب على النتيجه مع كتالوج وتفسير

سبحان الله
فكريه -

يجرى ايه لو البلد استقرت و بقى فيه برلمان الشعب هو اللى يختاره وتتكون لجنه لوضع الدستور و يقعدوا يختلفوا على مهلهم بس تكون البلد استقرت حرام عليكم الفزاعات اللى غسل لكم النظام السابق بيها اذهانكم انتم كده ح تكرهونا فى المصطلحات اللى بتتشدقوا بيها

القاهره
ابواليزيد -

اولا الدستور وهوالمنهج والاساس وكل صاحب ضمير وليس مصلحه يعلم ذالك

المادة الثانية
same before -

اذا لم تلغى وتحذف من الدستور المصري يعني شيء واحد لا غير دولة دينيه طالبانيه متطرفه-يخسر السياحة والاقتصاد والتحضر ولن يبقى الا اعلان الحكم الذاتي القريب جدا وسينعم الاقباط بحريه افتقدوها لمده 1400 سنة عجاف.

لا لا
ismaeel -

لا لا لا والف لا للفكر الدينيالمتطرف الذي لا يخرج منه الا التخلف والرجعيه-ومليون لحيه-والباس المرأة الخيمة السوداء -اصح يا شعب مصر -كيف توافقعلى فكر منبعه الصحراء حيث الجهل والتعصب ومحاربه التنوير والحداثه والتحضر--كيفكيف كيف؟؟

لماذا الدستور أولاً
said -

الدستور أولاً : لوضع دستور منفتح علماني ليبرالي لا يهتم بأن مصر دولة اسلامية .الدستور أولاً : لوضع أساس البصوت العالي هو من يكسب و ليس صوت الأغلبية .الدستور أولاً : للرجوع لأساليب النظام السابق حرية الكلام و الفعل للمسيطرين فقط .الدستور أولاً : للالتفاف علي ارادة الشعب .الدستور أولاً : لوضع دستور يتم تمريرة بدون رقابة مجلس الشعب ثم ارادة الشعبشعب مصر ( الأغلبية الصامتة ) لن يعطيكم أيها العلمانيون و الليبراليون هذا الهدف و لابد من معرفة حجمكم و سيخرج الي التحرير و غيرة من الميادين في جميع أنحاء مصر - احذروا الألتفاف علي ارادة الشعب فخروجه لشيئ يمس العقيدة سيكون خروج قوي جداً ( بدليل نتيجة الأستفتاء ) . . . مصري من عامة الشعب . . لا اخواني ولا سلفي و لا من الجماعات الإسلامية

لا تغتروا
عبد الله السعدي -

أن المتشدقين باسم الديمقراطية يثبتون في كل تصريح وموقف لهم أن الديمقراطية ليست إلا قناعايخفون خلفه استبدادهم ومطامعهم ، وإلا فماالمعنى من كون 80بالمائة من الشعب قد أراد شيئا وتأتي ثلة لاتعد على أصابع اليد الواحدة تريد أن تتحكم في مصير أمة بكاملها ، فما معنى الديمقراطية إا؟لكن الأغلبية لن تقف صامتة حين تفكر تلك الشرزمة القليلة في تقييدإرادتها وحبس حريتها وسوف تثور وتكسر كل القيود ، وتسكت تلك الأبواق التي تنفخ فيها أمريكا والصهيونية ، فلا يحسبن أحد من أولئكم أن من عرف طعم الحرية سيفرط فيها بسهولة ، لا وأقولها بملء الفم ولا يغرنهم ما تحت أيديهم من وسائل الإعلام فإن الله ينصر الحق بجنود يعلمها هو ( وما يعلم جنود ربك إلا هو ) والحمد لله أولا وآخرا .....

الانتخابات اولا
احمد على -

يكفى ما ضاع من العمر و لا للتأجيل الجميع يعلم ان التأجيل ليس فى مصلحه الشعب و ليس فى مصلحة الديمقراطيه و ليس فى مصلحه مصر لماذا نخشى الانتخابات ؟ لماذا نخشى الديمقراطيه؟ لماذا نخشى صناديق الاقتراع ؟ لماذا يفترض البعض اننا لم ننضج سياسيا و لا نستطيع ان نختار من يمثلنا ؟ لماذا يريدون ان نعيش فى فراغ و ان تطول و تطول المرحله الانتقاليه ؟ لماذا لا يعرفون قيمه الوقت و لا يقدرون قيمه الحياه ؟ و ليدرك الجميع ان العالم من حولنا ينطلق بأقصى سرعه و نحن مازلنا نماطل و نؤجل و نسوف و لا نعمل و الشئ الوحيد الذى يجيده البعض هو مجرد الكلام !

الانتخابات اولا
احمد على -

يكفى ما ضاع من العمر و لا للتأجيل الجميع يعلم ان التأجيل ليس فى مصلحه الشعب و ليس فى مصلحة الديمقراطيه و ليس فى مصلحه مصر لماذا نخشى الانتخابات ؟ لماذا نخشى الديمقراطيه؟ لماذا نخشى صناديق الاقتراع ؟ لماذا يفترض البعض اننا لم ننضج سياسيا و لا نستطيع ان نختار من يمثلنا ؟ لماذا يريدون ان نعيش فى فراغ و ان تطول و تطول المرحله الانتقاليه ؟ لماذا لا يعرفون قيمه الوقت و لا يقدرون قيمه الحياه ؟ و ليدرك الجميع ان العالم من حولنا ينطلق بأقصى سرعه و نحن مازلنا نماطل و نؤجل و نسوف و لا نعمل و الشئ الوحيد الذى يجيده البعض هو مجرد الكلام !

ابقى قابلنى
modey -

الدستور اولا والا ابقى اتفرج بقى وشوف مين الى هيحطه

ابقى قابلنى
modey -

الدستور اولا والا ابقى اتفرج بقى وشوف مين الى هيحطه

طبعا الانتخابات اولا
سامى على -

عجله الحريه تدور و لا داعى لمن يخدر الهمم و يدعى ان الشعب المصرى لا يستطيع اختيار من يمثله فمصير مصر لا يحدده من يخشى الانتخابات

طبعا الانتخابات اولا
سامى على -

عجله الحريه تدور و لا داعى لمن يخدر الهمم و يدعى ان الشعب المصرى لا يستطيع اختيار من يمثله فمصير مصر لا يحدده من يخشى الانتخابات

طبعا الانتخابات اولا
سامى على -

عجله الحريه تدور و لا داعى لمن يخدر الهمم و يدعى ان الشعب المصرى لا يستطيع اختيار من يمثله فمصير مصر لا يحدده من يخشى الانتخابات

طبعا الانتخابات اولا
سامى على -

عجله الحريه تدور و لا داعى لمن يخدر الهمم و يدعى ان الشعب المصرى لا يستطيع اختيار من يمثله فمصير مصر لا يحدده من يخشى الانتخابات

Recycled constitutio
Abdulaziz -

Insisting on the application of the recycled old Egyptian constitution is a conspiracy. That old constitution was tailored to serve the ruling party and oppress opposition. Its use in the future will serve those in power and oppress the others. A new Constitution needs to be secular constitution that is in accordance with the basic human needs that are common to all the people of the country. These common needs are freedom, justice, and equality irrespective of religion, ethnicity, sex, or social status. It should serve all Egyptians, not just a part of the population. These basic needs are the unalienable rights that people and governments should hold sacred and protect them by all mean necessary.

Recycled constitutio
Abdulaziz -

Insisting on the application of the recycled old Egyptian constitution is a conspiracy. That old constitution was tailored to serve the ruling party and oppress opposition. Its use in the future will serve those in power and oppress the others. A new Constitution needs to be secular constitution that is in accordance with the basic human needs that are common to all the people of the country. These common needs are freedom, justice, and equality irrespective of religion, ethnicity, sex, or social status. It should serve all Egyptians, not just a part of the population. These basic needs are the unalienable rights that people and governments should hold sacred and protect them by all mean necessary.

الانتخابات اولا
محمد الشريف -

لنكن ايجابيين ان كنتم جادين فى هذا الموضع ادعوكم ان تحولوا هذه الحمله لتأيد اعضاء مجلس شعب و بهذا تنقلوا افكاركم الى مجلس الشعب و الجميع يعلم ان عدد 15 مليون عدد اكثر من كافى لانتخابات و تشكيل اى مجلس ولا تكتفوا بالكلام فالوقت الان وقت عمل و لا داعى للكلام و الشعارات و من اراد ان يصل صوته الحقيقى فالطريق هو صناديق الاقتراع و نحن نعلم اننا اذا اردنا ان نعيش فى حريه و ان ننعم بالديمقراطيه فالطريق الوحيد هو الانتخابات و الشعب قال كلمته من قبل و على الجميع احترام قرار الشعب

الانتخابات اولا
محمد الشريف -

لنكن ايجابيين ان كنتم جادين فى هذا الموضع ادعوكم ان تحولوا هذه الحمله لتأيد اعضاء مجلس شعب و بهذا تنقلوا افكاركم الى مجلس الشعب و الجميع يعلم ان عدد 15 مليون عدد اكثر من كافى لانتخابات و تشكيل اى مجلس ولا تكتفوا بالكلام فالوقت الان وقت عمل و لا داعى للكلام و الشعارات و من اراد ان يصل صوته الحقيقى فالطريق هو صناديق الاقتراع و نحن نعلم اننا اذا اردنا ان نعيش فى حريه و ان ننعم بالديمقراطيه فالطريق الوحيد هو الانتخابات و الشعب قال كلمته من قبل و على الجميع احترام قرار الشعب

الانتخابات أولا
osama -

الانتخابات اولا ثم الاستفتاء علي الدستور الجديدوالقرار للشعب

الانتخابات أولا
osama -

الانتخابات اولا ثم الاستفتاء علي الدستور الجديدوالقرار للشعب

ديمقراطية عالمزاج
محمد ابوالنجا -

الديمقراطية علي النظام الأمريكي هكذا يريدها اللبراليون والعلمانيون ديمقراطية شفافة لاكنها تأتي بحماس مرفوضةديمقراطية نصف شفافة تأتي بحسن وطره الموالي للغرب نعم الديمقراطيةديمقراطية تأتي بالإخوان المسلمين لا وألف لاديمقراطيةتأتي بحمزاوي الذي يريدزواج المسيحي من المسلمة نعم نعم نعميادعاة الديمقراطية راحت فين نتيجة الإستفتاء(لإنهم لايكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون)

ديمقراطية عالمزاج
محمد ابوالنجا -

الديمقراطية علي النظام الأمريكي هكذا يريدها اللبراليون والعلمانيون ديمقراطية شفافة لاكنها تأتي بحماس مرفوضةديمقراطية نصف شفافة تأتي بحسن وطره الموالي للغرب نعم الديمقراطيةديمقراطية تأتي بالإخوان المسلمين لا وألف لاديمقراطيةتأتي بحمزاوي الذي يريدزواج المسيحي من المسلمة نعم نعم نعميادعاة الديمقراطية راحت فين نتيجة الإستفتاء(لإنهم لايكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون)

الانتخابات اولا
محمد رشدى -

هل سيتم استيراد الاصوات من الصين ؟ ام سيتم احتساب التوقيع الواحد بعشرين توقيع !! و اين كان هذا العدد يوم الاستفتاء هل كان مغيب كما تدعون ام انه كان غير مهتم و الان اصبح يهتم

الانتخابات اولا
محمد رشدى -

هل سيتم استيراد الاصوات من الصين ؟ ام سيتم احتساب التوقيع الواحد بعشرين توقيع !! و اين كان هذا العدد يوم الاستفتاء هل كان مغيب كما تدعون ام انه كان غير مهتم و الان اصبح يهتم

الانتخابات اولا
محمد رشدى -

يا ايها الناس احترموا ثورتنا احترموا عقولنا احترموا قراراتنا احترموا استفتاءنا

الانتخابات اولا
محمد رشدى -

يا ايها الناس احترموا ثورتنا احترموا عقولنا احترموا قراراتنا احترموا استفتاءنا

حـــــــــرام عليكم
مصرية -

حرام عليكم ازى نجيب ناس يمشونا على مزاجهم زى الحزب تانى بس دول هيبقوا حزب الحلال والحرام والى مش هيدخل الحكام برجلة اليمين يبقا هنقطعها لة احنا عاوزين نمشى الرئيس ومجلس الشعب على خريطة طريق تريح الشعب المصرى علشان ميبقوش هما الى مشغلينا عندهم احنا الى مشغلين الرئيس ومجلس الشعب والى ميمشيش على الطريق الدستور يتكلم مش نجيب فرعون ونقلة اية الى فرعنك يقللك ملقيتش رجالة يلمونى لاء الرجولة التزام بكلم وارادة الثورة حرية ديمقراطية مساواة اجتماعية وكفاية بقا شغل الحراميةمش كدا ولا اية

حـــــــــرام عليكم
مصرية -

حرام عليكم ازى نجيب ناس يمشونا على مزاجهم زى الحزب تانى بس دول هيبقوا حزب الحلال والحرام والى مش هيدخل الحكام برجلة اليمين يبقا هنقطعها لة احنا عاوزين نمشى الرئيس ومجلس الشعب على خريطة طريق تريح الشعب المصرى علشان ميبقوش هما الى مشغلينا عندهم احنا الى مشغلين الرئيس ومجلس الشعب والى ميمشيش على الطريق الدستور يتكلم مش نجيب فرعون ونقلة اية الى فرعنك يقللك ملقيتش رجالة يلمونى لاء الرجولة التزام بكلم وارادة الثورة حرية ديمقراطية مساواة اجتماعية وكفاية بقا شغل الحراميةمش كدا ولا اية

احترموا كلمة الشعب -
انا المصرى -

احترموا كلمة الشعب -الانتخابات اولا يدعى بعض الناس انهم نخبه و انهم افضل من غيرهموانهم يعلمون ما يخفى على الشعبو هم يريدون ان يقفزوا على اكتاف هذه الثورهو يريدون ان يتخطوا اختيار الشعبالشعب يقول لهم كفىلقد قال الشعب كلمتهو لا داعى لكلام لا يقدم او يؤخر

احترموا كلمة الشعب -
انا المصرى -

احترموا كلمة الشعب -الانتخابات اولا يدعى بعض الناس انهم نخبه و انهم افضل من غيرهموانهم يعلمون ما يخفى على الشعبو هم يريدون ان يقفزوا على اكتاف هذه الثورهو يريدون ان يتخطوا اختيار الشعبالشعب يقول لهم كفىلقد قال الشعب كلمتهو لا داعى لكلام لا يقدم او يؤخر

الحقيقه
the truth -

الأستفتاء السابق مزور بدليل عدم دمغ استبيانات كثيره و هذا الأستفتاء المزور كأالأنتخابات السابق بالضبط لخدمه ناس معينه كلنا عارفنهم هيضيعوا مصر

الحقيقه
the truth -

الأستفتاء السابق مزور بدليل عدم دمغ استبيانات كثيره و هذا الأستفتاء المزور كأالأنتخابات السابق بالضبط لخدمه ناس معينه كلنا عارفنهم هيضيعوا مصر

الإمارة المصرية
قيس الحربي -

مصر وأهلها سيتحولان بإتجاه الدولة الظلامية عما قريب إن إستمر جُبن ونفاق القوى الفاعلة هما سيدا الساحة في تلك البلاد. مصر لم تقم بثورتها العظيمة هذه لأجل أن يَقطف ثمارها السلفيون الجهاديون والإخوان المسلمون المتطلعون لإنشاء دولة دينية بعد أن إنتهى عصر هذا النوع من الدولة المفترضة الذي عمّر لعشر سنوات فقط قبل ١٤١٥ سنة. مصر قامت بثورتها العظيمة تلك لأجل بناء دولة الحرية وسيادة القانون المدني العصري وإستعادة الدور أسوة بما هو عليه الشأن في كل بلاد الله الواسعة المتمتعة بنعم الديمقراطية. لكنها ليست الديمقراطية المؤقتة التي تشكل معبراً إلى ضفة الحكم المأمول وبعد ذلك يتوجب إلغائها لأنها قانون وضعي إبتدعه البشر وليس الله خالق إولئك البشر. .. ليس في قاموس الأخوان أو السلفيون شيء إسمه تداول السلطة أو إنتقادها. لهذا السبب فلن يرشح الأخوان أحدهم لرئاسة الجمهورية عما قريب، لأنه إن فاز، وحظوظه في ذلك مرتفعة نظراً لإستقطابهم الأصوات التي تنتخب على أساس الواعز الديني البحت، فلا يمكنه التنازل لغيره حيث لا مسوغات دينية تجيز ذلك.. الديمقراطية ليست من الدين ومقصية له في الديمقراطيات الحقة، وهم لن يخرجوا على الدين بتنازلهم لشخص آخر لا يحكم بما أمر الله حسب أدبياتهم وفكرهم. لكنهم يعملون بجد وهمة لبناء أغلبية مهيمنة في البرلمان، وهو الأمر الذي يَعني في عرفهم (إمتلاك الأرض)، وحينها يمكنهم التقدم بمرشح لرئاسة مصر. لا تتطلب هذه الخطة أكثر من عشر سنوات لتطبيقها يكونون خلالها قد سيطروا على البرلمان والقضاء والإعلام ورئاسة الجمهورية، وغدى إسم مصر (ولاية مصر الإسلامية). ما الذي سيمنع هذا السيناريو الجهنمي من أن يتحقق في المستقبل القريب؟ شيء واحد فقط! أن يَعمد المجلس العسكري إلى إستنساخ الدستور التركي من الآن وفرضه بالقوة ولا مجال غير ذلك، وإن لم يستطع، أو أنه لا يرغب في خوض هذه المعركة مع قوى الظلام فعليه أن يسلم المسؤولية إلى مجلس رئاسي مؤقت يجري تعيين أعضائه من بين القوى المتنورة، هذا الدستور المستنسخ عن أصله التركي يمنع قيام الأحزاب ذات المنطلق والمرجع والبرنامج الديني، ويوجد مجلس أمن قومي للعسكر فيه كلمة مسموعة تجاه الحفاظ على الهوية المدنية (العلمانية) للدولة ومنع إنحرافها باتجاه لغو الكلام في الدين وما شابه، وينشئ محكمة دستورية تراقب أداء الأحزاب كافة، وقضاءاً لا يتورع عن معاقبة المحتالين

الإمارة المصرية
قيس الحربي -

مصر وأهلها سيتحولان بإتجاه الدولة الظلامية عما قريب إن إستمر جُبن ونفاق القوى الفاعلة هما سيدا الساحة في تلك البلاد. مصر لم تقم بثورتها العظيمة هذه لأجل أن يَقطف ثمارها السلفيون الجهاديون والإخوان المسلمون المتطلعون لإنشاء دولة دينية بعد أن إنتهى عصر هذا النوع من الدولة المفترضة الذي عمّر لعشر سنوات فقط قبل ١٤١٥ سنة. مصر قامت بثورتها العظيمة تلك لأجل بناء دولة الحرية وسيادة القانون المدني العصري وإستعادة الدور أسوة بما هو عليه الشأن في كل بلاد الله الواسعة المتمتعة بنعم الديمقراطية. لكنها ليست الديمقراطية المؤقتة التي تشكل معبراً إلى ضفة الحكم المأمول وبعد ذلك يتوجب إلغائها لأنها قانون وضعي إبتدعه البشر وليس الله خالق إولئك البشر. .. ليس في قاموس الأخوان أو السلفيون شيء إسمه تداول السلطة أو إنتقادها. لهذا السبب فلن يرشح الأخوان أحدهم لرئاسة الجمهورية عما قريب، لأنه إن فاز، وحظوظه في ذلك مرتفعة نظراً لإستقطابهم الأصوات التي تنتخب على أساس الواعز الديني البحت، فلا يمكنه التنازل لغيره حيث لا مسوغات دينية تجيز ذلك.. الديمقراطية ليست من الدين ومقصية له في الديمقراطيات الحقة، وهم لن يخرجوا على الدين بتنازلهم لشخص آخر لا يحكم بما أمر الله حسب أدبياتهم وفكرهم. لكنهم يعملون بجد وهمة لبناء أغلبية مهيمنة في البرلمان، وهو الأمر الذي يَعني في عرفهم (إمتلاك الأرض)، وحينها يمكنهم التقدم بمرشح لرئاسة مصر. لا تتطلب هذه الخطة أكثر من عشر سنوات لتطبيقها يكونون خلالها قد سيطروا على البرلمان والقضاء والإعلام ورئاسة الجمهورية، وغدى إسم مصر (ولاية مصر الإسلامية). ما الذي سيمنع هذا السيناريو الجهنمي من أن يتحقق في المستقبل القريب؟ شيء واحد فقط! أن يَعمد المجلس العسكري إلى إستنساخ الدستور التركي من الآن وفرضه بالقوة ولا مجال غير ذلك، وإن لم يستطع، أو أنه لا يرغب في خوض هذه المعركة مع قوى الظلام فعليه أن يسلم المسؤولية إلى مجلس رئاسي مؤقت يجري تعيين أعضائه من بين القوى المتنورة، هذا الدستور المستنسخ عن أصله التركي يمنع قيام الأحزاب ذات المنطلق والمرجع والبرنامج الديني، ويوجد مجلس أمن قومي للعسكر فيه كلمة مسموعة تجاه الحفاظ على الهوية المدنية (العلمانية) للدولة ومنع إنحرافها باتجاه لغو الكلام في الدين وما شابه، وينشئ محكمة دستورية تراقب أداء الأحزاب كافة، وقضاءاً لا يتورع عن معاقبة المحتالين

السيناريو المتوقع
هشام -

ما أتوقعه هو الآتي:1- مليونية يوم 8 يوليو للدستور أولا لن تنتهي على خير.2- مليونية يوم 15 يوليو على أقصى تقدير بقيادة الإخوان والتيارات الدينية ستكون باسم لا للإنقلاب على الإرادة الشعبية وستكون مليونية المليونيات بمعنى أنها ستكون ضخمة تخرس الألسنة.3- لن يكون حينها للمجلس العسكري سوى المضي قدما في الانتخابات أولا.4- ستجرى الانتخابات في موعدها وستزيد نسبة الإخوان والسلفيين على 50%5- ستتعطل الحياة الحزبية والمدنية في مصر وقد لا تجرى انتخابات رئاسية.6- لن يتم انتخاب مجلس تأسيسي للدستور حيث أن القوى الليبرالية لن تشارك اعتراضا على وجود التيارات الدينية بكثافة.7- ستمنع الدول الغربية المساعدات عن مصر.8- ستسوء الاحوال الأمنية والإقتصادية.9- سيقوم الجيش بعمل انقلاب يباركه الجميع شعبا وأحزابا.10 ستعود مصر للحزب الواحد إلى حين. هذا والله أعلم

السيناريو المتوقع
هشام -

ما أتوقعه هو الآتي:1- مليونية يوم 8 يوليو للدستور أولا لن تنتهي على خير.2- مليونية يوم 15 يوليو على أقصى تقدير بقيادة الإخوان والتيارات الدينية ستكون باسم لا للإنقلاب على الإرادة الشعبية وستكون مليونية المليونيات بمعنى أنها ستكون ضخمة تخرس الألسنة.3- لن يكون حينها للمجلس العسكري سوى المضي قدما في الانتخابات أولا.4- ستجرى الانتخابات في موعدها وستزيد نسبة الإخوان والسلفيين على 50%5- ستتعطل الحياة الحزبية والمدنية في مصر وقد لا تجرى انتخابات رئاسية.6- لن يتم انتخاب مجلس تأسيسي للدستور حيث أن القوى الليبرالية لن تشارك اعتراضا على وجود التيارات الدينية بكثافة.7- ستمنع الدول الغربية المساعدات عن مصر.8- ستسوء الاحوال الأمنية والإقتصادية.9- سيقوم الجيش بعمل انقلاب يباركه الجميع شعبا وأحزابا.10 ستعود مصر للحزب الواحد إلى حين. هذا والله أعلم

الفزاعة
Wafaa Salah -

ماهذا الرعب الذي أصاب كثير من المثقفين والقانونيون من فزاعة الإخوان وما هذه الحملة الشرسة لمصادرة رأي الأغلبية واللعب بالألفاظ والمصطلحات القانونية وكأنها كتب سماوية والأفضل دفع ضرر أكبر وهو شر الفتنة والانقسام وهلاك البلد بضرر أقل وهو بعض الثغرات الدستورية - يعني باختصار - لو الدستور أولاً ممكن العملية تنجح بس المريض مات .. وكل سنة وانتم طيبين

الفزاعة
Wafaa Salah -

ماهذا الرعب الذي أصاب كثير من المثقفين والقانونيون من فزاعة الإخوان وما هذه الحملة الشرسة لمصادرة رأي الأغلبية واللعب بالألفاظ والمصطلحات القانونية وكأنها كتب سماوية والأفضل دفع ضرر أكبر وهو شر الفتنة والانقسام وهلاك البلد بضرر أقل وهو بعض الثغرات الدستورية - يعني باختصار - لو الدستور أولاً ممكن العملية تنجح بس المريض مات .. وكل سنة وانتم طيبين

جهل وكذب الليبراليين
امير الحكمه -

فعلا شيء في منتهى الغرابه طيب ماانتوا عملتوا استفتاء وتم التصويت عليه ونجح اقتراح اجراء الانتخابات اولا قبل الدستور اذا لماذا لايتم القبول بالديمقراطيه ورأي الاغلبيه ولا الشغله فوضى وبلطجه طيب ما تم التصويت وفاز الاقتراح فبأي حق يتم تجهيل الشعب والاستخفاف برأيه وعدم الاخذ به الى متى سيبقى العلمانيون كاذبين وغير ديمقراطيين طيب ياعمي هو مافي بالبلد غيركم انتم لستم لا اذكى ولا افهم من الشعب بل على العكس انتم فقط مدعيون والحقيقه انكم شبه جاهلين تفتقرون الى الكثير من العلم والمعرفه وترفعون شعارات ترددونها كالببغاوات ثم اذا جد الجد تعملون عكسها واكبر دليل انكم تنادون بالديمقراطيه ثم ترفضون مخرجاتها وترفضون قرارات الشعب وتستخفون برأيه رغم ان الشعب اكثر علما وفهما لواقعه ولثقافته ودينه ولعاداته ولظروفه واكثر ثقافه ووعيا من كثير ان لم يكن من كل الليبراليين الجاهلين السطحيين

جهل وكذب الليبراليين
امير الحكمه -

فعلا شيء في منتهى الغرابه طيب ماانتوا عملتوا استفتاء وتم التصويت عليه ونجح اقتراح اجراء الانتخابات اولا قبل الدستور اذا لماذا لايتم القبول بالديمقراطيه ورأي الاغلبيه ولا الشغله فوضى وبلطجه طيب ما تم التصويت وفاز الاقتراح فبأي حق يتم تجهيل الشعب والاستخفاف برأيه وعدم الاخذ به الى متى سيبقى العلمانيون كاذبين وغير ديمقراطيين طيب ياعمي هو مافي بالبلد غيركم انتم لستم لا اذكى ولا افهم من الشعب بل على العكس انتم فقط مدعيون والحقيقه انكم شبه جاهلين تفتقرون الى الكثير من العلم والمعرفه وترفعون شعارات ترددونها كالببغاوات ثم اذا جد الجد تعملون عكسها واكبر دليل انكم تنادون بالديمقراطيه ثم ترفضون مخرجاتها وترفضون قرارات الشعب وتستخفون برأيه رغم ان الشعب اكثر علما وفهما لواقعه ولثقافته ودينه ولعاداته ولظروفه واكثر ثقافه ووعيا من كثير ان لم يكن من كل الليبراليين الجاهلين السطحيين